Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الأمم المتحدة: قادة قبرص سيواصلون المناقشات لبناء الثقة

‫ منتخبنا للتنس يحقق فوزه الثاني بكأس ديفيز

ChatGPT Agen.. أداة جديدة تتحكم في الحاسوب وتنجز المهام نيابةً عن المستخدم

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الاستشراق هيمنة مستمرة.. المؤرخ الأميركي بيتر غران ونقد “الدراسات المصرية” في الغرب
مقالات

الاستشراق هيمنة مستمرة.. المؤرخ الأميركي بيتر غران ونقد “الدراسات المصرية” في الغرب

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 29 يوليو 10:48 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يبدو الاتجاه الناقد للاستشراق الغربي شائعا في أوساط المثقفين العرب بالعصر الحديث، لكن قلائل من المفكرين والكتاب الغربيين انتقدوا النظرة الاستشراقية للعالم العربي وعموم الاستعلاء الغربي تجاه الشرق لا سيما في الحقبة الاستعمارية، خاصة وأن الاستشراق هدف منذ البداية لصناعة جيل جديد من الباحثين الخاضعين للفكر الاستعماري، كما يقول كتاب جديد.

ويناقش كتاب المؤرخ والباحث الأميركي المعروف بيتر غران الذي عنونه “الاستشراق هيمنة مستمرة.. المؤرخون الأنجلو أميركيون ومصر الحديثة” مصر كموضوع للدراسات الأكاديمية، ومجال للحروب الاستعمارية بدءًا بالحروب الصليبية ومروراً بالحملة الفرنسية والاحتلال الإنجليزي ثم عصر الهيمنة الأميركية.

وهذا الكتاب الذي احتفى به مثقفون مصريون -في لقاءين فكريين قبل أسابيع عقدا بالمركز القومي للترجمة وبيت السناري بالقاهرة التابع لمكتبة الإسكندرية- بمناسبة صدور نسخته العربية حديثاً عن المركز القومي، ترجمته الكاتبة سحر توفيق وراجعه الدكتور عاصم الدسوقي، ويعد مساهمة جديدة ومختلفة في دراسة الكتابات التاريخية الأنجلو أميركية التي تتناول مصر الحديثة، مركزا على الجانب الأميركي الذي لم تتطور أبحاثه بعد كما يقول المؤلف.

المؤرخ المصري عاصم الدسوقي (يمين) والمؤلف بيتر غران ومترجمة الكتاب سحر توفيق (الجزيرة)

“فرق تسد”

ويقول غران أستاذ التاريخ المصري الحديث بجامعة تمبل الأميركية إن الباحثين الأميركيين اعتبروا موضوع مصر جزءا من دراسات الشرق الأوسط، عبر سياسة “فرق تسٌد” لا وفق نموذج البحث العلمي، ويتابع “وبما أن الأولويات السياسية أوائل القرن العشرين كانت حقول البترول وقضية فلسطين، أصبحت مصر حقلا فرعيا ضمن ما أصبح ميدان دراسات الشرق الأوسط”.

ويركز المؤلف -الذي ارتبطت كثير من مؤلفاته بتاريخ الثقافة العربية والإسلامية- على تاريخ النمط المنهجي السائد بالدراسات التي تتناول مصر منذ 1890، استنادا لقراءة الأعمال البحثية التي كتبت على مدى القرن الماضي، ويثير قضايا تواجهها الدراسات المصرية، لا سيما تأثر تلك الدراسات بمنظور “الاستشراق” القائم على علاقة المستعمِر بالمستعمَر، مما يجعل تلك المعارف والدراسات معيبة ومعطوبة.

كمفكر ورائد بدراسات ما بعد الاستعمار، نظر الفلسطيني الأميركي الراحل إدوارد سعيد إلى الاستشراق (كنظرائه ميشيل فوكو وآخرين) باعتباره توظيفا سلطويا للمعرفة بالشرق، بعد “شرقنته” وتنميطه تمهيدا لاستعماره والسيطرة عليه.

دراسات موجهة سياسيا

ويشير غران إلى أن “احتلال مصر كان ذروة العصر الكولونيالي حيث انتهجت الحكومة نهجا مازال موجودا حتى اليوم، وهو أن تكون الدراسات الأكاديمية موجهة سياسيا، وأن هذا أكثر فائدة من الخبرة القائمة على اللغة والمنطقة الإقليمية، والتي كان يمتلكها معظم رجال الإرساليات التبشيرية ثم الأساتذة الجامعيين بعد ذلك”.

ويرى أن “دراسة الفترة الاستعمارية للمسؤولين البريطانيين في عصر كرومر (المراقب العام البريطاني في مصر خلال حقبة الاستعمار الإنجليزي) وما بعده ممن ألفوا كتبا مؤثرة في تشكيل هذا الميدان العلمي، كانت خلفيتهم كلاسيكية، وكانوا أقرب لرؤية تاريخ العالم باعتباره دورات حلقية تتكرر أو أن التاريخ يعيد نفسه، وليست تجليات جدلية كما نرى في فكرة صعود الغرب وركود الشرق الشائع ارتباطها بالاستشراق”.

وكان الباحثون الأميركيون أقرب إلى نظرائهم الألمان وللفيلسوف الألماني هيغل من الباحثين البريطانيين بالحقبة الاستعمارية، حيث كانت ألمانيا وليس إنجلترا هي مركز ثقل الاستشراق منذ القرن الـ 19 وأوائل القرن العشرين، وكانت الدراسة الألمانية للدين هي التي دفعت لقيام درجة عالية من النقد والدراسات السياسية المقارنة، وتطور فقه اللغة والدراسات الشرقية الحديثة.

ويطالب غران بضرورة “مناقشة نموذج الاستبداد الشرقي، وكيف ظهر في الفكر الحديث وما هو تأثيره، وكيف تم تطبيق النمط على مصر؟” معتبرا أن تاريخ العصر الوسيط مثل ما قدمه الجبرتي، وهو المصدر الأساسي للتاريخ المصري أوائل القرن الـ 19 “ليس به ما يدل على أن نموذج الاستبداد كان سائدا وحتميا”.

ويشير إلى تبني علماء الحملة الفرنسية إحدى هذه الصيغ في كتاب وصف مصر، وهي صيغة تؤكد أن “الاستبداد الشرقي” يعود إلى الحضارة العتيقة، وإذ نشر الكتاب خلال السنوات التي انتهت بغزو الجزائر، فقد وضع تعريفا لفكرة “الشرق” و”الحضارة” حيث استخدمت فرنسا المصطلح زعما منها بنشر الحضارة لتبرير نهجها الاستعماري.

معارف حقبة الاستعمار

ويتعرض الكتاب للمجهودات البحثية في مراحل ثلاث، تبدأ الأولى من أواخر القرن الـ 19 حتى أوائل القرن العشرين، وكانت أكثر الأعمال تأثيرا حول مصر الحديثة يقوم عليها مسؤولو الإدارة الاستعمارية البريطانية وأشهرها بالطبع كتاب “مصر الحديثة” للورد كرومر.

والمرحلة التالية تمتد من بين الحربين العالميتين حتى العقد السابع من القرن العشرين، وتتميز بدخول الطبقات الوسطى إلى عالم المجتمع الأكاديمي، حيث انتقل مركز الإنتاج المعرفي من المملكة المتحدة إلى الولايات المتحدة، ومن فقه اللغة إلى التاريخ.

وأما المرحلة الثالثة فقد بدأت من سبعينيات القرن العشرين واستمرت حتى يومنا هذا، وقد خرجت عن الإطار التقليدي للدراسات الغربية بمحاولة كسر النموذج الإمبريالي من خلال كتابات عدد من الباحثين المصريين والأجانب الذين رفضوا المنظور الاستشراقي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

مقالات الجمعة 18 يوليو 1:51 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

مقالات الخميس 17 يوليو 11:49 م

بالصور.. تاريخ الطباعة في مدينة القدس

مقالات الخميس 17 يوليو 5:43 م

“المدينة ذات الأسوار الغامضة” رحلة موراكامي إلى الحدود الضبابية بين الواقع والحلم

مقالات الخميس 17 يوليو 3:41 م

من القائل “قل للمليحة في الخمار الأسود”؟ وما قصته؟

مقالات الخميس 17 يوليو 1:38 م

فلورا الساحلية.. لؤلؤة ألبانيا السياحية

مقالات الخميس 17 يوليو 11:36 ص

إضاءة على أدب “اليوتوبيا”.. مسرحية الإنسان الآلي نموذجا

مقالات الخميس 17 يوليو 4:28 ص

صحوة علم الآثار العربي وتسارع البحث عن آثار الأقدمين

مقالات الخميس 17 يوليو 1:25 ص

“واليتم رزق بعضه وذكاء”.. كيف تفنن الشعراء في تناول مفهوم اليتم ووصف اليتيم؟

مقالات الأربعاء 16 يوليو 10:22 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

الأمم المتحدة: قادة قبرص سيواصلون المناقشات لبناء الثقة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 5:13 ص

‫ منتخبنا للتنس يحقق فوزه الثاني بكأس ديفيز

بواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 5:12 ص

ChatGPT Agen.. أداة جديدة تتحكم في الحاسوب وتنجز المهام نيابةً عن المستخدم

بواسطة فريق التحريرالجمعة 18 يوليو 5:01 ص
رائج الآن

الأمم المتحدة: قادة قبرص سيواصلون المناقشات لبناء الثقة

‫ منتخبنا للتنس يحقق فوزه الثاني بكأس ديفيز

ChatGPT Agen.. أداة جديدة تتحكم في الحاسوب وتنجز المهام نيابةً عن المستخدم

اخترنا لك

‫ منتخبنا للتنس يحقق فوزه الثاني بكأس ديفيز

ChatGPT Agen.. أداة جديدة تتحكم في الحاسوب وتنجز المهام نيابةً عن المستخدم

وزير أوغندي يدعو لوقف التعذيب واحترام حقوق الإنسان قبل انتخابات 2026

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter