Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ولي عهد دولة دوقية لوكسمبورغ الكبرى يثمّن دعم المملكة لرسل السلام

نيوم… فرحة أولى «تحت الأضواء»

‫ قطر للطاقة وشركاؤها يباشرون تنفيذ المرحلة النهائية من مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الأديبة الفلسطينية ليانة بدر: الأدب لا يكفي للقبض على دولة استعمارية
مقالات

الأديبة الفلسطينية ليانة بدر: الأدب لا يكفي للقبض على دولة استعمارية

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 10 مارس 9:29 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تعدّ ليانة بدر من الوجوه الأدبية البارزة في فلسطين، ولطالما شكلت تجربتها الأدبية أفقا مدهشا وغنيا بالعديد من الأعمال التي تراوحت بين الكتابة الشعرية والروائية إلى جانب السينما الوثائقية.

وتبدو أعمال بدر الأدبية والسينمائية أكثر تجذّرا في البيئة الفلسطينية وعوالمها، إذ تحرص صاحبة “نجوم أريحا” في كل عمل لها أن تتماهى مع أرضها وتاريخها وذاكرتها، وتجعل منها أفقا للتفكير فيما يخدم الواقع الراهن.

ورغم إيمانها القوي بالأدب ووظيفته من ناحية التأثير في القارئ، فإنها ترى أن الأدب نفسه يبدو قاصرا أمام دبابات الاحتلال لكونه غير قادر على القبض على يوميات القتل والتنكيل والتهجير تجاه الشعب الفلسطيني.

في الشعر تبدو ليانة بدر مستغرقة في الحلم، وفي الرواية تبقى صاحبة “أرض السلحفاة” معنية ببناء الشخصيات والحفر عميقا في طبقات الزمن، وذلك من أجل إعادة بناء الواقع بكل تفاصيله ونتوءاته.

وعن الزخم الأدبي الذي تعيشه الكاتبة بين الأجناس الأدبية والفنية ومدى علاقتها بالواقع الفلسطيني اليوم، حاورتها الجزيرة نت حول الأدب والسينما.

رواية “أرض السلحفاة” تعكس حكاية شعبٍ كامل أُجبر على الهجرة والتنقل من منفى إلى آخر (الجزيرة)

وظيفة الأدب

  • إلى أي حد يستطيع الأدب في نظرك القبض على ما يحدث في غزة اليوم؟

لا يمكن للأدب القبض على ما يحدث من قبل دولة استعمارية غازية تعمل على قتل كافة أهل غزة بطريقة “القتل على الهوية”.

لا يمكن لأي أدب أو فن النظر إلى ما يجري الآن مدفوعا بالأيديولوجيا الصهيونية من إبادة شاملة ضد السكان المدنيين تحت شعارات زائفة تتعلق بالدفاع عن النفس، أي أدب وأية كلمات تستطيع أن تصف عذاب الأسر التي انشطرت وضاع أفرادها عن بعضهم بعضا بسبب تهديم الأبنية فوق رؤوسهم وتشريد العوائل والنساء والأمهات وأطفالهن وكبار السن والمرضى والجوعى؟ أي أدب يمكن له أن يصف الجحيم؟

  • ما السرّ الذي جعلك تنتقلين من الشعر إلى الرواية ثم إلى السينما؟

حقيقة، لكل موضوع يشغل الفكر والوجدان طريقة مختلفة في التجلي والظهور. قد تظهر فكرة يمكن معالجتها في قصة قصيرة، وقد يشغلني موضوع وجودي فلا أجد إلا الرواية كي أبحث عبرها في نشأة العالم وأصول الأفكار ومعانيها المنعكسة على حياتنا.

في الأساس نشأت على ارتباط متين باللغة بدا في مواضيع الإنشاء المدرسية وفي رغبتي الملحة في المطالعة دون توقف. منذ سن العاشرة كتبت يوميات جدية، وفي الثانوية كتبت القصص القصيرة ونشرت بعضها. كنت أعرف نفسي (كاتبة) وأنا في سنواتي الجامعية.

بسبب الشغف في اكتشاف الحياة الفلسطينية بعد عودتي من المنفى عام 1994، قمت بإخراج وكتابة الأفلام بدءا من فيلم “فدوى.. حكاية شاعرة من فلسطين” إلى “زيتونات” و”الطير الأخضر” و”حصار.. مذكرات كاتبة” الذي صورت فيه اجتياح الاحتلال لرام الله 2002. ومن ثم “مفتوح: مغلق” الذي يدور حول حياة الناس بعد إقامة جدار العزل الإسرائيلي، وكذلك “القدس مدينتي”.

كنت أحس بالحاجة الماسة داخل وخارج فلسطين لفهم ما يجري من تغيرات على الأرض، وكنت أشاركهم هذا عبر هذه الأفلام، بالإضافة إلى كتابة سيناريوهات لأفلام روائية.

لكن الشعر لم يفارق حياتي، منذ أن كتبت أول أبيات شعرية عن الجزائر وأنا في المرحلة الإعدادية الأولى إلى النصوص الشعرية التي أكتبها الآن. اللاشعور هو الذي يحدد وسيلة التعبير حسبما يراه.

من الأدب إلى فتنة السينما

  • سينمائيا اشتغلت على فيلم “فدوى.. حكاية شاعرة من فلسطين”، ما الذي جعلك تختارين الصورة وليس الكتابة؟

يمكن للصورة الوثائقية أن تصنع تاريخا وأن تعبر عن هذا التاريخ.

لقد عشت في المنفى خارج فلسطين 26 عاما، وعندما رجعت كانت الحياة قد تغيرت تماما تحت الاحتلال وكان لزاما عليّ أن أجد المعادل الموضوعي الذي يمكنني من فهم هذه التغييرات الضخمة في الحياة الفلسطينية، ولم يكن أمامي سوى أن أدخل الأمكنة وأفهم الصور التي تدور فيها لأعرف الصورة الكاملة.

كان البلد يعيش تحت سياج وتحكم كامل من الاحتلال والعلاقات الاجتماعية والسياسية تغيرت كليا.

وعندما رجعت بدأت بفيلم فدوى لأنها كانت صديقتي وكنت أعرفها جيدا عبر زيارتي لعمان وزياراتها لتونس، ورأيت في كتابيها عن حياتها تأسيسا للنسوية الفلسطينية التي تقارع الواقع وتثبت نفسها رغم التخلف الاجتماعي والاحتلال المجمد لأحلام الناس.

  • هل تعتقدين أنّ الصورة الوثائقية قادرة على التقاط تفاصيل المشهد الفلسطيني أكثر من الأدب؟

للصورة سحرها حين يشتغل عليها المرء، واللغة هي مجرد أداة لإظهار الصورة.

عمل اختراع أجهزة التصوير، والسينما ثم الكاميرات فأجهزة الهاتف الذكية، على إيجاد لغة جديدة عبر تأليف الصور والتي تعاود التحول إلى لغة تخاطب العقل.

خلال الانتفاضة الثانية كتب (الناقد المصري) جابر عصفور أنه يستطيع أن يفهم لماذا بدأتُ أصنع أفلاماً، قال إنه عرف في هذه الظروف الصعبة تأثير الصورة السحري الذي يشكل برقيات شعورية عالية السرعة لإرسال الموضوع دون انتظار اللغة الأولى، وقال إن الصورة هي برقيات أسرع من الحروف والكلمات.

رواية "نجوم أريحا" تناقش الاغتراب الفلسطيني (الجزيرة)
رواية “نجوم أريحا” تناقش الاغتراب الفلسطيني (الجزيرة)
  • تبدو أعمالك الروائية والسينمائية وكأنها تأريخٌ للتاريخ الفلسطيني. هل يمكن للأديب أن يغدو في هذه الحالة مؤرخًا؟

عبر رواياتي أعاود صنع الحياة من جديد لكي أنظر إليها وأتأملها عن قرب.

دوما عشت حياة قسرية في منافي ومدن متعددة وكنت أحس بحجم القمع الهائل الذي يفرض علينا نحن الفلسطينيين تحت الاحتلال، فقد استلبوا أراضينا وأمكنتنا، واستباحوا ممتلكاتنا الثقافية، وسرقوا آثارنا وتعيّشوا من بيعها وتأجيرها أمام أعيننا، لذا كان علينا أن نرفض الاحتلال لكي لا نكون عبيدا ولكي نعيش الحرية التي نهفو لها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

ولي عهد دولة دوقية لوكسمبورغ الكبرى يثمّن دعم المملكة لرسل السلام

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 11:06 م

نيوم… فرحة أولى «تحت الأضواء»

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 11:03 م

‫ قطر للطاقة وشركاؤها يباشرون تنفيذ المرحلة النهائية من مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 11:02 م
رائج الآن

ولي عهد دولة دوقية لوكسمبورغ الكبرى يثمّن دعم المملكة لرسل السلام

نيوم… فرحة أولى «تحت الأضواء»

‫ قطر للطاقة وشركاؤها يباشرون تنفيذ المرحلة النهائية من مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق

اخترنا لك

نيوم… فرحة أولى «تحت الأضواء»

‫ قطر للطاقة وشركاؤها يباشرون تنفيذ المرحلة النهائية من مشروع نمو الغاز المتكامل في العراق

الهيئة العامة لمجلس الشورى تعقد اجتماعها الأول للسنة الثانية من الدورة التاسعة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter