Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

شوارع أبيدجان تغير أسماءها في قطيعة جديدة مع الإرث الفرنسي

مبعوث ترمب للرهائن: إفراج حماس عن «عيدان ألكسندر» سيكون خطوة إيجابية

بلان: فوزنا على النصر نقطة تحول

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»ألسنة متعددة وهجرات متكررة.. معرض فرنسي عن فن الغجر وثقافتهم في أوروبا
مقالات

ألسنة متعددة وهجرات متكررة.. معرض فرنسي عن فن الغجر وثقافتهم في أوروبا

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 11 مايو 11:55 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يُقام في مارسيليا معرض على نطاق غير مسبوق في فرنسا يضم أعمالا أسهمت بها مجموعات من الغجر في التاريخ السياسي والفني لأوروبا.

ويقول صاحب مجموعة من اللوحات التي تظهر شخصيات من الغجر الرسام إيمانويل باريكا (28 عاما) المنحدر من إحدى هذه المجموعات والذي يقيم في ألمانيا “إنّ الأشخاص العنصريين الذين يميزون بين الناس، ربما كانوا يحبون تشارلي شابلن ولا يعرفون أنه كان ينتمي إلى هذه الأقليات”.

ومن الشخصيات التي رسمها باريكا وشكّل نضالها مصدر إلهام له و”لعبت دورا في مناهضة الأفكار المُسبقة”، تشارلي شابلن وجانغو راينهارت الذي كان يعزف إلى جانب أبرز فناني الجاز الأميركيين، ولاعب كرة القدم الغجري باير أندريه، وألينا سيربان، أول كاتبة مسرحية من الغجر تدخل في سجل المسرح الوطني في رومانيا.

أزياء كرنفالية لنساء الغجر (الفرنسية)

على واجهة متحف الحضارات الأوروبية والمتوسطية في مارسيليا، يبرز بأحرف كبيرة عنوان المعرض الذي افتتح هذا الأسبوع ويستمر حتى 4 سبتمبر/أيلول.

يتحدث الغجر اللغة الرومنية التي تحوّلت لما يشبه اللغات أو أشكالا متباعدة من الألسنة تسمى “المتنوعات”، ويخطئ كثير من الأوروبيين بالاعتقاد أن أصولهم تعود لشعب مصري قديم، ولطالما دحض البحث التاريخي هذا الاعتقاد؛ إذ يمكن إرجاع أصول شعب الروما والسنتي (الغجر) إلى شمال الهند وبالتحديد إلى منطقة البنجاب، ولا تزال لغة ذلك الشعب ترتبط باللغات “الهندية الأوروبية” الحديثة في شمال الهند.

هجرات قديمة متكررة

من المتفق عليه عموما أن مجموعات الغجر غادرت الهند في هجرات متكررة وأنهم كانوا في بلاد فارس بحلول القرن الحادي عشر، وفي جنوب شرقي أوروبا في بداية القرن الرابع عشر، وفي أوروبا الغربية بحلول القرن الخامس عشر. وبحلول النصف الثاني من القرن العشرين، انتشروا في كل القارات المأهولة بالسكان، حسب جيسون داوسي الباحث والمؤرخ في معهد دراسة الحرب والديمقراطية.

زعم العالم السياسي (الألماني الأميركي) غونتر ليوي أن الأدلة على وجود الغجر في اليونان تعود إلى القرن الرابع عشر، خلال الفترة البيزنطية المتأخرة؛ إذ توجد سجلات تظهر وصولهم إلى أوروبا الوسطى آنذاك، واستخدمت لتصنيفهم كلمات في اللغات اليونانية والألمانية والإيطالية والفرنسية توحي بوضعهم المنبوذ ضمن التسلسل الهرمي الاجتماعي القاسي في المجتمعات التي عاشوا فيها.

ولتحديد السبب وراء ذلك التمييز بحقهم، يرى داوسي في مقاله بموقع المتحف الوطني للحرب العالمية الثانية الأميركي، أن العامل الرئيسي في تشكيل مواقف الأوروبيين تجاههم هو أسلوب الحياة المتجول الذي تمارسه العديد من عائلات الروما/الغجر خلال تلك الأوقات؛ إذ انتقلوا من مكان إلى آخر، مما ولد هالة من الغموض والشك بشأنهم.

وتشكلت الصور النمطية السلبية بالفعل في أواخر العصور الوسطى وأوائل العصر الحديث، وعدّ “الغجر” قذرين ومخادعين وكسولين عن العمل وميالين للسرقة، وكان أبشع اتهام لهم هو أنهم يخطفون الشبان.

من الواضح أن العديد من هذه الصور النمطية مستمدة من صورة بدو الغجر، الذين يفضلون البقاء معا في قوافلهم الشهيرة، ومال الأوروبيون لربطهم بالمتشردين، علاوة على ذلك، بملابسهم ولغتهم المميزة فإن ثقافتهم -حتى لو اعتنقوا المسيحية- غالبا ما يتم التحقير منها على أنها شيء غريب وغير مرغوب فيه.

ولعبت العوامل الاجتماعية والاقتصادية دورا رئيسيا أيضا، واشتهر الغجر لقرون بمهارتهم كعمال معادن وصناع سلال، وغالبا ما استاءت النقابات المحلية من هذا النوع من المنافسة من خارج رتبها وتشكيلاتها المهنية.

ربما تكون الإجراءات الاقتصادية من قبل هذه النقابات قد دفعت رجال ونساء الروما للانخراط في ممارسة جرائم صغيرة، مثل السرقة، للتمكن من كسب العيش، كما أن استعداد الغجر للانخراط في ممارسات الكهانة لكسب المال أدى إلى المزيد من العداء بحقهم.

وأدى الصراع الديني داخل أوروبا (الإصلاح البروتستانتي) والحروب العثمانية الأوروبية إلى تفاقم العداء؛ ففي عام 1498، أمر الإمبراطور الروماني المقدس ماكسيميليان الأول بطرد الغجر، متهما إياهم بدعم الأتراك (تحول بعض الغجر إلى الإسلام في المناطق الخاضعة للسيطرة العثمانية). ومع ذلك، لم يتم تنفيذ الأمر بصرامة، وبين عامي 1551 و1774، أصدر حكام الأراضي الألمانية أكثر من 130 قانونا ضد الغجر.

عمل انتشار أفكار التنوير المتعلقة بحقوق الإنسان وتأثير الثورة الفرنسية الكبرى على تقليل العداء القديم ضد الغجر، ومع ذلك لم يكن الأسوأ قد أتى بعد، وعانى الغجر كثيرا -لا سيما شرقي أوروبا- وفي القرن التاسع عشر تم استعبادهم في أجزاء من إمبراطورية هابسبورغ النمساوية (ألغيت العبودية هناك خلال ثورات ربيع الشعوب الأوروبية عام 1848) وتم استعبادهم كذلك في والاشيا ومولدوفا (رومانيا الحالية).

A visitor looks at enlarged identity documents at the exhibition "Barvalo, Roms, Sinti, Manouches, Gitans, Voyageurs" at the Museum of European and Mediterranean Civilisations (Mucem) in Marseille, southern France, on May 9, 2023. (Photo by Nicolas TUCAT / AFP) / RESTRICTED TO EDITORIAL USE - MANDATORY MENTION OF THE ARTIST UPON PUBLICATION - TO ILLUSTRATE THE EVENT AS SPECIFIED IN THE CAPTION - RESTRICTED TO EDITORIAL USE - MANDATORY MENTION OF THE ARTIST UPON PUBLICATION - TO ILLUSTRATE THE EVENT AS SPECIFIED IN THE CAPTION /
زائر ينظر إلى وثائق لغجر في معرض متحف الحضارات بمارسيليا (الفرنسية)

الفن الأوروبي المتأثر بالغجر

ومع ذلك، يمكن للمتابع لسيرة الغجر أن يميز في تلك الحقبة انبهارا جديدا بثقافة الروما، نتيجة لتألق موسيقى الروما والرقص المميز لهم. ونشر الملحن المجري فرانز ليزت كتابا شديد التأثير عن موسيقاهم عام 1859. وفي النمسا، استخدم الموسيقي الألماني الكبير يوهانس برامز ألحان الروما في أعماله “الرقصات المجرية”، ولكن ثمة أسبابا أعمق من مجرد تقدير الفن العظيم وراء هذا الانبهار بالثقافة الغجرية.

مع انتشار الرأسمالية الصناعية من المملكة المتحدة إلى أماكن أخرى في أوروبا، ظهرت المصانع والعمل الآلي والانضباط الزمني وأيام العمل الطويلة للغاية في جميع أنحاء العالم، وسرعان ما جذبت حياة الروما -التي اتسمت بالحركة العشوائية والمضطربة- كثيرين من الذين شعروا بالاغتراب بسبب صرامة وقسوة هذا النظام الرأسمالي الجديد.

رأى العديد من الفنانين والمفكرين الأوروبيين -ولاحقا في أميركا الشمالية- ثقافة الروما على أنها ذات روح حرة وأقرب إلى الطبيعة ومثالية لوجودها المتجول والمتحرك بشكل مستمر، وكان هذا بمنزلة إسقاط لسخطهم أكثر من كونه جهدا جادا لفهم ثقافة على هوامش النظام الاجتماعي والاقتصادي السائد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما دور الجامعات الإسرائيلية في قتل وتعذيب الفلسطينيين؟

مقالات الأحد 11 مايو 11:56 م

عودة مكتبات سوق الحلبوني السوري إلى معرض الدوحة للكتاب

مقالات الأحد 11 مايو 7:52 م

من قبوه يكتب إليكم رجل الخيال.. المعتقل السياسي لطفي المرايحي يصدر كتابه الجديد

مقالات الأحد 11 مايو 4:49 م

“لكني كتبت الأشجار بالخطأ”.. ديوان جديد للشاعر نجوان درويش

مقالات الأحد 11 مايو 12:45 م

روائية نمساوية حائزة نوبل للآداب تدافع عن حق الفلسطينيين في العيش

مقالات الأحد 11 مايو 4:38 ص

ترامب يعزل أمينة مكتبة الكونغرس من منصبها

مقالات الأحد 11 مايو 2:36 ص

المجمع اللغوي بالقاهرة يرقمن ملايين المصطلحات بالذكاء الاصطناعي

مقالات الأحد 11 مايو 12:34 ص

كتاب “مقومات النظرية اللغوية العربية”.. قراءة تحليلية دقيقة للتراث النحوي

مقالات السبت 10 مايو 11:33 م

بالصور.. حكاية قبر “أليعازر” في القدس

مقالات السبت 10 مايو 11:21 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

شوارع أبيدجان تغير أسماءها في قطيعة جديدة مع الإرث الفرنسي

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 12:59 ص

مبعوث ترمب للرهائن: إفراج حماس عن «عيدان ألكسندر» سيكون خطوة إيجابية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 12:23 ص

بلان: فوزنا على النصر نقطة تحول

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 12:21 ص
رائج الآن

شوارع أبيدجان تغير أسماءها في قطيعة جديدة مع الإرث الفرنسي

مبعوث ترمب للرهائن: إفراج حماس عن «عيدان ألكسندر» سيكون خطوة إيجابية

بلان: فوزنا على النصر نقطة تحول

اخترنا لك

مبعوث ترمب للرهائن: إفراج حماس عن «عيدان ألكسندر» سيكون خطوة إيجابية

بلان: فوزنا على النصر نقطة تحول

‫ المؤسسة العامة للحي الثقافي تتوج الفائزين بجائزة كتارا لشاعر الرسول في دورتها السابعة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter