Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»إعدام تاريخ غزة.. المكتبة الرئيسية من ضحايا الحرب الإسرائيلية
مقالات

إعدام تاريخ غزة.. المكتبة الرئيسية من ضحايا الحرب الإسرائيلية

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 29 نوفمبر 6:13 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لم تسلم المكتبة الرئيسية في قطاع غزة من آلة الحرب الإسرائيلية التي قصفتها خلال الغارات التي تستهدف مدينة غزة منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وتكشفت ملامح هذه المأساة خلال أيام الهدنة الإنسانية المستمرة منذ يوم الجمعة الماضي.

المكتبة الكبرى في القطاع -المعروفة بمبنى المكاتب العامة التابع لبلدية مدينة غزة- تحتوي على وثائق وكتب تاريخية ويعتبرها سكان المدينة ذاكرة البلاد وحاضرها.

استهداف التراث والثقافة

ووفقا لشهود عيان، تعمدت إسرائيل خلال الحرب “تدمير مبنى المكاتب العامة بشارع الوحدة وسط المدينة، وإعدام الوثائق والكتب التاريخية في مختلف العلوم”.

من جهته، اعتبر متحدث بلدية مدينة غزة حسني مهنا أن هذا الاستهداف “يحمل آثارًا خطيرة على الثقافة والتراث والتاريخ، ويستدعي تدخلا من المؤسسات الثقافية، واستنكارا دوليا للحفاظ على التراث الثقافي والتاريخي للقطاع”.

وأضاف أن “هدف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة نشر الجهل في المجتمع، ويظهر ذلك بوضوح من خلال استهداف كبرى المكتبات”.

وأوضح مهنا -في حديثه لوكالة الأناضول- أن “الهدنة الإنسانية كشفت عن إعدام الاحتلال للوثائق والكتب التاريخية في مختلف المجالات الإنسانية والطبيعية”.

وأردف أن “الاحتلال استهدف مبنى المكتبة الذي تحول إلى ركام بفعل القصف، مسببا حرق وإعدام آلاف الكتب والعناوين والوثائق التي توثق تاريخ المدينة وتطورها”.

وتابع “الاحتلال قام بإعدام آلاف الوثائق والكتب التاريخية بتوجيه ضربات مباشرة للمكتبة التابعة لبلدية مدينة غزة”، مبينا أن “الاحتلال يمارس أبشع الجرائم في حق الثقافة الفلسطينية”.

وشدد مهنا على أن إسرائيل “تسعى إلى إعدام كل جزء من التاريخ الفلسطيني”.

كما كشف عن أن “الاحتلال دمر أيضا مركز رشاد الشوا الثقافي، الذي يعد أحد أقدم المباني الثقافية في فلسطين”.

وعليه، دعا المسؤول الفلسطيني منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) إلى التدخل وحماية المراكز الثقافية.

ويمثل مقر البلدية -الذي يعود تاريخ تشييده إلى ما قبل نحو 200 عام- رمزية عالية في مدينة غزة، كبرى مدن القطاع ويقطنها أكثر من 800 ألف نسمة، حسب حديث رئيس البلدية الدكتور يحيى السراج لتقرير سابق للجزيرة نت.

إسرائيل هددت بقصف وتدمير المبنى التاريخي لبلدية غزة (الصفحة الرسمية للبلدية على فيسبوك)

ويطل مقر البلدية على “ميدان فلسطين”، ويقع في ما تعرف “غزة القديمة”، التي تضم بين جنباتها ومناطقها عشرات المباني والمعالم الأثرية والتاريخية، أبرزها “المسجد العمري الكبير” و”كنيسة القديس برفيريوس” المجاورة لمسجد “كاتب ولاية” ويعود تاريخه للقرن السابع الميلادي، و”حمام السمرة” آخر وأبرز معالم الحقبة العثمانية، و”سوق القيسارية” في حي الدرج أحد أعرق أحياء المدينة وتميزه منازل يعود تاريخها لمئات السنين.

وينظر العارفون بقيمة المباني التاريخية بالقطاع المحاصر إلى عمليات الاستهداف الإسرائيلي أنها محاولة “لاقتلاع التاريخ”، والنيل من تراث المدينة العريقة الذي يتفوق بعقود طويلة على تاريخ دولة الاحتلال المقامة على أنقاض فلسطين التاريخية إبان النكبة عام 1948.

استهداف المؤسسات والمثقفين

ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تسبب القصف المتواصل في تدمير 103 مقرات حكومية في القطاع، بينها 266 مدرسة، 67 منها خرجت عن الخدمة، وفق إحصاء رسمي، صدر مساء الاثنين الماضي.

وكانت عدة منظمات دولية أعربت عن قلقها جراء استهداف المدارس وتحوّل بعضها إلي مراكز للنزوح، وتداعيات ذلك على المستقبل التعليمي لأطفال قطاع غزة بعد الحرب.

ويقدر عدد أطفال غزة المقيدين بالمدارس بأكثر من مليون و338 ألفا، وفق إحصاء نشره الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني للعام الدراسي 2020-2021.

وحتى الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية أن 15 شخصا من المثقفين المبدعين قتلوا في القصف الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، في حين دُمرت عشرات المراكز الثقافية.

ووفق وزارة الثقافة، يوجد في غزة 76 مركزا ثقافيا، و3 مسارح، و5 متاحف، و15 دار نشر ومركزا لبيع الكتب، و80 مكتبة عامة.

ويبلغ عدد معالم غزة 145 معلما أثريا، حسب الدليل الأثري الذي أصدرته وزارة السياحة والآثار العام الماضي، موزعة على مدن مختلفة بقطاع غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:26 م

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:24 م

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:23 م
رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

اخترنا لك

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

عند استلام بطاقة الهوية بفرع الأحوال المدنية.. هل يلزم حجز موعد؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter