Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

حدائق جازان في الشتاء.. خُضرةٌ تزدانُ بالجمال وتروي فصول السياحة

إيران تندد باتهامات أميركية «سخيفة» بالتخطيط لاغتيال سفيرة إسرائيل بالمكسيك

‫ الشورى يشيد بنجاح القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية ويناقش “دور الوالدين في تربية الأبناء”

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اقتصاد»لماذا لم يعد سلاح النفط مجدياً للضغط على إسرائيل على غرار حرب 1973؟
اقتصاد

لماذا لم يعد سلاح النفط مجدياً للضغط على إسرائيل على غرار حرب 1973؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 22 نوفمبر 2:03 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أثارت الحرب الإسرائيلية على غزة دعوات متزايدة في الشرق الأوسط لاستخدام سلاح النفط كوسيلة للضغط على إسرائيل لوقف تصعيدها في القطاع، وتأتي إيران، العضو في منظمة أوبك، في مقدمة الدول الداعمة لتلك الدعوات.

ويرى المحللون والسياسيون ومراقبو سوق النفط أن هذه الدعوات تعيد إلى الأذهان الحظر الذي فرضته دول أوبك في عام 1973، عندما قطع منتجو النفط العرب الصادرات النفطية عن حلفاء إسرائيل، بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا، أثناء حرب أكتوبر تشرين الأول.

لكن العديد من المراقبين يؤكدون أن أوضاع عالم الطاقة اليوم تختلف كثيراً عما كانت عليه قبل 50 عاماً، مستبعدين احتمال فرض حظر جديد.

من أين تأتي دعوات الحظر؟

في الشهر الماضي، حث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان أعضاء منظمة التعاون الإسلامي على فرض عقوبات على إسرائيل، من بينها الحظر النفطي وطرد السفراء الإسرائيليين.

على الجانب الآخر، قالت أربعة مصادر في أوبك، التي توفر ثلث الإنتاج العالمي من النفط وتضم عدة دول إسلامية من بينها إيران، في ذلك الوقت إن المنظمة لا تخطط لاتخاذ إجراء فوري أو عقد اجتماعات طارئة في ضوء تصريحات إيران.

وتجددت تلك الدعوات يوم الأحد الماضي عندما ناشد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الدول الإسلامية التي طبعت العلاقات مع إسرائيل بقطع تلك العلاقات (لفترة محدودة) على الأقل، بعد أسابيع من دعوته لفرض حظر إسلامي على صادرات النفط والمواد الغذائية المتجهة إلى إسرائيل.

إلا أن تلك الدعوات لم تلقَ تأييداً واسعاً، وهو ما ظهر بشكل واضح خلال القمة المشتركة لمنظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية في الرياض في 11 نوفمبر تشرين الثاني، إذ لم توافق الدول الإسلامية على طلب الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، بفرض عقوبات واسعة النطاق على إسرائيل.

ماذا حدث في عام 1973؟

في عام 1973، فرضت الدول العربية الأعضاء في منظمة أوبك -بقيادة المملكة العربية السعودية- حظراً نفطياً على الولايات المتحدة رداً على دعمها إسرائيل في حربها ضد عدد من الدول العربية في ذلك الوقت، وسرعان ما طال الحظر دولاً أخرى مثل بريطانيا وهولندا واليابان.

وأدى الحظر إلى ارتفاع أسعار النفط، ونقص حاد في الوقود وانعكس بشكل واضح في الطوابير الطويلة الممتدة أمام محطات الوقود، وكان التأثير السلبي على الاقتصاد الأميركي كبيراً.

لكن على المدى الطويل، دفعت تلك الأزمة الدول الغربية لتقليل الاعتماد على منطقة الشرق الأوسط والبحث عن مصادر جديدة لتأمين احتياجاتها النفطية مثل بحر الشمال، ومخزونات المياه العميقة، ومصادر الطاقة البديلة.

لماذا لم يعد سلاح النفط مجدياً حالياً؟

البيئة الجيوسياسية الحالية تختلف كثيراً عما كانت عليه قبل 50 عاماً، ففي حين كانت الدول الغربية المشتري الرئيسي للنفط الذي تنتجه الدول العربية قبل نصف قرن، أصبحت آسيا اليوم هي المستهلك الأكبر لنفط أوبك، حيث تستحوذ على نحو 70 في المئة من إجمالي صادرات المجموعة.

واستبعد بنك جيه بي مورغان في مذكرة فرض حظر مماثل في الوقت الحالي، إذ قال «من غير المرجح أن تفرض دول الخليج المنتجة للنفط حظراً نفطياً على غرار ما حدث في السبعينيات، لأن ثلثي صادرات النفط في دول مجلس التعاون الخليجي اليوم يتم شراؤها من قبل عملاء آسيويين، والأهم من ذلك، أن التحول الاقتصادي الذي تستهدفه المنطقة يتطلب عدم وجود صراعات».

وفي سياق مشابه، أشار جيوفاني ستونوفو، المحلل في بنك (يو بي إس)، إلى أن نفوذ الصين في الشرق الأوسط آخذ في النمو، وقال «توسطت الصين في اتفاق بين المملكة العربية السعودية وإيران، وهي عميل مهم للغاية لمنتجي النفط في الشرق الأوسط، وثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم؛ وتشكل بكين إلى جانب الهند، محرك نمو للطلب العالمي على النفط».

وقال مورجان بازيليان، مدير معهد باين، إن مشهد الطاقة تغير بشكل كبير خلال الخمسين عاماً الماضية، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة حالياً تعد أكبر منتج للنفط والغاز في العالم، وهي تتمتع باحتياطي نفطي استراتيجي طويل الأمد.

فالنفط وحده لم يعد سلاحاً كافياً للضغط على الدول الداعمة لإسرائيل لسببين، أولهما أن تلك الدول أصبحت أقل اعتماداً على النفط العربي مما كانت عليه قبل خمسين عاماً، والثاني أن الدول العربية المنتجة للنفط ذاتها تحتاج إلى الاستقرار لتحقيق التحول الاقتصادي الذي تصبو إليه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫  اتفاقية تعاون بين مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم ومركز خدمة المجتمع بجامعة قطر

اقتصاد الإثنين 10 نوفمبر 1:41 م

الصين تعلن تعليق رسوم الموانئ الخاصة على السفن الأمريكية

اقتصاد الإثنين 10 نوفمبر 12:40 م

6.9 % ارتفاعاً بحركة الطائرات في أكتوبر

اقتصاد الإثنين 10 نوفمبر 9:37 ص

4 قطاعات تضغط على مؤشر البورصة

اقتصاد الإثنين 10 نوفمبر 8:36 ص

‫ قطر تشارك في الدورة الـ26 للجمعية العامة لمنظمة السياحة العالمية

اقتصاد الأحد 09 نوفمبر 8:24 م

السفير محمد الكواري لـ "الشرق": البنوك والسياحة الأكثر استقطابا للاستثمارات القطرية في برن

اقتصاد الأحد 09 نوفمبر 10:14 ص

‫ المصرف يحصد 4 جوائز من مجلة «ذا أسيت»

اقتصاد الأحد 09 نوفمبر 9:13 ص

‫ 660 مليار ريال القيمة السوقية للبورصة

اقتصاد الأحد 09 نوفمبر 8:12 ص

مديرة شركة واحة الدوحة في جناح قطر بلندن لـ الشرق: إطلاق الحملة التطويرية «كل ما تحبّوه في مكان واحد»

اقتصاد الأحد 09 نوفمبر 7:11 ص
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

حدائق جازان في الشتاء.. خُضرةٌ تزدانُ بالجمال وتروي فصول السياحة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 1:59 م

إيران تندد باتهامات أميركية «سخيفة» بالتخطيط لاغتيال سفيرة إسرائيل بالمكسيك

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 1:52 م

‫ الشورى يشيد بنجاح القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية ويناقش “دور الوالدين في تربية الأبناء”

بواسطة فريق التحريرالإثنين 10 نوفمبر 1:45 م
رائج الآن

حدائق جازان في الشتاء.. خُضرةٌ تزدانُ بالجمال وتروي فصول السياحة

إيران تندد باتهامات أميركية «سخيفة» بالتخطيط لاغتيال سفيرة إسرائيل بالمكسيك

‫ الشورى يشيد بنجاح القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية ويناقش “دور الوالدين في تربية الأبناء”

اخترنا لك

إيران تندد باتهامات أميركية «سخيفة» بالتخطيط لاغتيال سفيرة إسرائيل بالمكسيك

‫ الشورى يشيد بنجاح القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية ويناقش “دور الوالدين في تربية الأبناء”

‫  اتفاقية تعاون بين مركز قطر الدولي للتوفيق والتحكيم ومركز خدمة المجتمع بجامعة قطر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter