Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الأبواب العتيقة بالمغرب.. شواهد تاريخية تقاوم آثار الزلزال
مقالات

الأبواب العتيقة بالمغرب.. شواهد تاريخية تقاوم آثار الزلزال

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 13 نوفمبر 12:55 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراكش- لا يدخل الزائر إلى المدن العتيقة في المغرب، دون الولوج من أبوابها التاريخية، سواء في مدن الرباط أو فاس أومراكش وهي مدن لا تزال تحتفظ بأسوارها وأبوابها وعمارتها العتيقة والجميلة.

لكن الزلزال الذي أصاب المغرب مؤخرا جعل عددا من الباحثين والمتخصصين في علم الآثار يتحسرون على ما أصاب المآثر التاريخية العريقة في مناطق الزلزال مثل مدن وسط المغرب كمراكش وتارودانت وورززات وإقليم الحوز مما عرض بعض الأسوار والأبواب والآثار للتصدع.

وبلغت قوة زلزال إقليم الحوز 7 درجات على سلم ريختر، حسب المعهد الوطني للجيوفيزياء بالرباط، ويعد أعنف زلزال يضرب المغرب منذ ما يزيد عن قرن.

الأبواب العتيقة والزلزال

يوضح الجمال أبو الهدى محافظ المباني التاريخية في المديرية الجهوية للثقافة بمراكش أن مركز الهزة الأرضية كان هو منطقة إغيل المجاورة لمدينة مراكش، مشيرا إلى ما خلفته من تصدعات ودمار في العديد من المآثر التاريخية كقصر الباهية وقبور السعديين والمنزه وصومعة الكتيبة وباب كنواة، بينما اعتبر مسجد تنمل التاريخي أكبر المتضررين.

من جانبه، يقول الباحث في تاريخ المغرب عبد اللطيف قصور إنه من الناحية المعمارية، لا يمكن الحديث عن المدن المغربية القديمة دون التوقف عند خصائصها الهندسية التي تمثل فيها الأسوار المحيطة بالأحياء العتيقة مكونا رئيسيا.

ويضيف -للجزيرة نت- أنه على امتداد هذه الأسوار، توجد أبواب تتباين من حيث أحجامها وأسماؤها ومكانتها التاريخية وكذا قيمتها التراثية المستمرة إلى اليوم، في مدن على غرار مكناس، والرباط ومراكش وتطوان والصويرة وفاس.

بوابة المدينة القديمة لفاس العريقة (شترستوك)

بدوره يقول عبد العاطي الحلو الأستاذ الباحث بالمعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث بالرباط  إن المدينة المغربية كانت تحاط بسور وبأبراج وبعناصر دفاعية، ولها مداخل وأبواب تحمل أسماء معينة وذات اتجاهات محددة.

ويضيف للجزيرة نت “نجد أبوابا بالمدن المغربية تحمل أسماء الأيام مثل باب الخميس، وبعض الأبواب كانت تقام خارجها أسواق لاستقبال السلع من البادية القريبة، وهناك أبواب تحمل أسماء جهات أو تدل على الطريق نحو مدينة معنية. على سبيل المثال باب سبتة وباب فاس “.

أدوار الأبواب

وحظيت الأبواب في المدن المغربية العتيقة، تاريخيا بأهمية كبيرة، واضطلعت بأدوار متعددة، خلال الحقب المختلفة، وفق عبد اللطيف قصور، إذ كانت مكونا رئيسيا في الإستراتيجيات الدفاعية العسكرية عن المدينة وساكنيها.

فالبوابون وهم الموظفون المسؤولون عن هذه الأبواب، كانوا يعمدون ليلا إلى الحراسة، كما كانوا يوظفون الشرفات والأبراج في القيام بواجباتهم العسكرية والأمنية نظرا لارتفاعها، وقامت الأبواب كذلك بوظيفة اقتصادية وتجارية، يقول المتحدث ذاته.

Gate Bab El-Mansour at the El Hedim square in Meknes ,Morocco
بوابة باب المنصور بساحة الهديم بمكناس المغرب (شترستوك)

ويرى عبد العاطي لحلو أن هذه الأبواب التاريخية، لعبت أدوارا كبرى في الحراسة وفي مراقبة الدخول والخروج سواء الناس أو السلع، مشيرا إلى أن لكل باب وظيفة معينة حسب المنطقة التي يؤدي إليها وحسب السلع والرواج التجاري الذي يكون فيه.

ونوه إلى أهمية بعض أبواب مدينة مراكش مثل باب الروب الذي كانت تفرض فيه رقابة شرعية لدخول بعض المواد التي يمكن تخميرها مثل عصير العنب والزبيب، كونها مدينة إسلامية يمنع فيها تداول الخمور أو بيعها.

مميزات العمارة في الأبواب

يعد فن العمارة بالمغرب دلالة على تعدد الروافد الحضارية في المملكة سواء الأمازيغية أو العربية، أوالأندلسية، فضلا عن إرث الغزاة القدامى كالرومان، والدول الأخرى المستعمرة الأخرى مثل البرتغال وإسبانيا وفرنسا كروافد معمارية حديثة.

وكان لنزوح العديد من العائلات الأندلسية -عقب سقوط إمارة غرناطة سنة 1492 واستقرارهم في مدن مثل تطوان والرباط وسلا- آثار واضحة على تغير طرق بناء وهندسة أبواب المدن بالمغرب، ومن تجليات هذا التغير ظهور فتحة مقوسة ترتكز على عمودين، يعلو كلا منهما تاج حجري منحوت كما أصبحت تحيط بقوس الباب وتعلوه نتوءات ملساء.

Gate to Salé Medina in Morocco
بوابة المدينة العريقة بسلا المغربية (شرستوك)

ويوضح عبد العاطي الحلو أن طريقة بناء معظم الأبواب الموجودة في المغرب تكون بالتراب المدكوك والعمارة الطينية الترابية، مثل باب سيدي عبد الوهاب وباب الغربي في وجدة، وأبواب أخرى في مكناس.

ويقول، ثمة أبواب أخرى مبنية بالحجر المنجور مثل الأبواب الموحدية، ومنها باب الرواح وباب زعير والأوداية الكبير بالرباط وكلها أبواب بنيت بالحجر، في حين بنيت الأبواب في مراكش بالحجر المنقوش.

وهناك أبواب أخرى ذات طابع علوي ومريني وسعدي، وهي أبواب تتميز بزخارف كثيرة وفسيفساء وكتابات ونقوش وحواشي مزينة من الجوانب، مثل “باب منصور لعلج” الذي يوجد فيه الرخام والزليج وفيه كتابات جعلته من أجمل الأبواب في المغرب.

المآثر والأبواب ما بعد الزلزال

يشير الباحث في التراث والتاريخ جمال البوقعة لظهور تشققات كبيرة على مستوى السور التاريخي لمدينة مراكش الذي يعود للفترة المرابطية، فضلا عن دمار شبه كلي لمسجد تنمل الموحدي بمنطقة “تلات نيعقوب” بإقليم الحوز، وهو من أعرق المعالم العمرانية التي تؤرخ للفترة الموحدية بالمغرب.

ويقول البوقعة للجزيرة نت “نسجل أيضا بإقليم تارودانت تضرر السور الكبير للمدينة الذي بناه السعديون، حيث لوحظت تشققات كثيرة على مستويات عدة منه، وفي أكادير تضررت أجزاء قليلة من القصبة التاريخية، المعروفة باسم أكادير أوفلا”.

ويؤكد البوقعة أن لجانا مختصة تقوم بتشخيص حالات المعالم والمواقع التي تضررت “والكل منكب حول اقتراح مشاريع لترميمها وإعادة توظيفها من جديد”.

في السياق ذاته، يقول عبد اللطيف قصور، إن أسوار مدينة تارودانت التاريخية، لحقها دمار بسبب الزلزال، مما أثر على بعض أبوابها التاريخية كباب خميس، بجانب تضرر العديد من المنشآت التاريخية كالقصور والإيكودار.

أما بالمدينة الحمراء مراكش التي شيدت منذ القرن الـ12 الميلادي بأيدي دولة المرابطين، والبعيدة نحو 40 كيلومترا عن مركز الزلزال بالحوز، فتضررت العديد من مآثرها بسبب الهزة الزلزالية، مثل هيكل مسجد الكتبية التاريخي.

كما تعرضت أسوارمراكش الدفاعية التاريخية التي تلتف حول المدينة بطول 19 كلومترا إلى أضرار في بعض أجزائها -وهي أسوار تضم 20 بابا ونحو 100 برج- تضرر عدد منها مثل باب الدباغ.

وتضررت ساحة جامع لفنا الشهيرة، إذ سُجل انهيار صومعة مسجد خربوش، بحسب عبد اللطيف قصور.

وسارع المغرب إلى تخصيص ميزانية إجمالية تقدر بـ120 مليار درهم (نحو 12 مليار دولار) على مدى 5 سنوات، بهدف إعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال، وسيذهب جزء منها إلى ترميم وإصلاح الأضرار الكلية أو الجزئية التي لحقت ببعض المآثر التاريخية، من أجل استمرار انعكاس دورها المهم في إبراز غنى وعراقة الثقافة المعمارية المغربية، وكذا إنعاش النشاط السياحي بالمناطق المنكوبة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:34 م

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:32 م

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 4:28 م
رائج الآن

برعاية «بن فرحان».. «الخريجي» يفتتح ملتقى وزارة الخارجية الأول لليوم العالمي للقانون 2025

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

اخترنا لك

‫ محللون وخبراء فلسطينيون: قمة الدوحة فرصة لتنسيق رد عربي موحد على العدوان الإسرائيلي

‫ رابطة رجال الاعمال القطريين تبحث فرص الاستثمار مع وزير التجارة والصناعة العماني

أهم مزايا Watch SE 3.. ساعة آبل الاقتصادية الجديدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter