Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والسياحة.. مستجدات المناهج الدراسية للعام الجديد

‫ عرض مسرحي قطري يشارك في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي

“إنهاء الحرب أم استمرارها”.. ماذا تعني تصريحات نتنياهو الغامضة؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مجلة أميركية: هل تستطيع الصين حقا بناء نظام عالمي جديد؟
سياسة

مجلة أميركية: هل تستطيع الصين حقا بناء نظام عالمي جديد؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 30 سبتمبر 12:42 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لا يكاد يمرّ يوم دون صدور المزيد من التصريحات حول نية الصين إعادة تشكيل النظام العالمي. وفي تقريره الذي نشرته مجلة “ذا ديبلومات” الأميركية، قال الكاتب نيكولاس بيكيلين إن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن حذّر من أن الصين هي الدولة الوحيدة التي لديها النية والقوة لإعادة تشكيل النظام الدولي.

وأكدت رئيسة المفوضيّة الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن “الهدف الواضح لبكين يتمحور حول إحداث تغيير منهجي في النظام الدولي الذي ترأسه الصين”. وقد وعد الرئيس البرازيلي لويس لولا دا سيلفا بأن الصين والبرازيل تستطيعان معًا “تغيير الحوكمة العالمية”.

ولا يمر أسبوع دون أن يعبر باحثون بارزون في العلاقات الدولية أو زعيم عالمي سابق عن رأيهم حول ما ينبغي القيام به للحفاظ على ما يسمى بـ”النظام القائم على القواعد” الذي تهدده الصين الرجعية، حسب رأي الكاتب.

تقويض النظام القديم

وتتراوح الأدلة التي جُمعت بين تصريحات بكين الخاصة حول طموحها للدخول في “نوع جديد من العلاقات الدولية” من أجل بسط نفوذها الاقتصادي على معظم العالم النامي، وإنجازاتها في توسيع التجمّعات التي تتمحور حول الصين مثل مجموعة بريكس أو منظمة شنغهاي للتعاون، وتفوّقها الذي لا جدال فيه على القوى النظيرة السابقة مثل روسيا والهند، ونجاح المبادرات الدبلوماسية الجديدة مثل الاتفاق بين إيران والسعودية، والانحدار العام للقوى الغربية.

وذكر الكاتب أن الصين أصبحت قوة عالمية عظمى، وبالتالي فهي تريد أن تنعكس تفضيلاتها وقيمها في النظام الدولي بالطريقة نفسها التي فرضت من خلالها الولايات المتحدة بصماتها على مؤسسات ما بعد الحرب. ولكن السؤال الحقيقي هو مدى نجاح بكين حقا في إنشاء نظام جديد بدلاً من تقويض النظام القديم.

ولا يمكن إنكار حقيقة أن الصين دعمت إلى حد كبير طموحها لتعزيز مكانتها على الساحة الدولية. منذ سبتمبر/أيلول 2021، كشفت بكين النقاب عن نحو 3 “مبادرات عالمية” حول التنمية والأمن والحضارة على التوالي. وإلى جانب مبادرة الحزام والطريق، تشكل هذه المبادئ حاليا الركائز الأربع لمبادرة الرئيس “مجتمع من أجل مستقبل مشترك”، التي أشادت بها بكين باعتبارها خطة لتحقيق “السلام والاستقرار العالميين” و”قوة دافعة قوية للتنمية العالمية”.

كما أن نفوذها المتنامي داخل الأمم المتحدة ليس محل نزاع، إذ تعد بكين ثاني أكبر مساهم في ميزانية الأمم المتحدة، وتدير “صندوقها الائتماني للسلام والتنمية” المنفصل بقيمة 200 مليون دولار تحت إشراف الأمين العام مباشرة. ومع ذلك، فإن فكرة أن الصين تسعى بكل إصرار إلى اتباع إستراتيجية متماسكة لا يمكن أن تكون أبعد عن الحقيقة، لأن الدبلوماسية الصينية في الواقع مليئة بالتناقضات وعدم التماسك، والارتباك.

وحسب الكاتب، من الصعب فهم تصوير الصين نفسها على أنها بطلة للجنوب العالمي. فمن ناحية، استثمرت بكين قدرًا كبيرًا من رأس المال الدبلوماسي والاقتصادي مع البلدان النامية في جميع أنحاء العالم، ولا تفوت قط فرصة للتأكيد من جديد على أنها دولة نامية.

الذئب المحارب

وإلقاء نظرة فاحصة على سلوك الصين على الساحة الدبلوماسية يكشف العديد من التناقضات المماثلة. فبينما تدعي الصين تقديم وجه “ودود” للعالم، لا تزال سياستها الخارجية تهيمن عليها دبلوماسية “الذئب المحارب”، وهي مزيج من التهديد والتضليل والتشهير، والتي اقتصرت في البداية على منصات التواصل الاجتماعي ولكنها أصبحت الآن شائعة في البيئة الدبلوماسية.

وأضاف الكاتب أن كل هذه التناقضات تتضاءل مقارنة بالتناقض الأساسي الذي وصل الآن إلى قلب السياسة الخارجية للصين، والذي يتمحور حول ارتباطها المقدس بمبادئ السيادة والسلامة الإقليمية. ومنذ تأسيسها في عام 1949، جعلت بكين هذه المبادئ حجر الزاوية في دبلوماسيتها على الدوام، وذلك كانعكاس لتاريخ الصين المرير كضحية للتعديات الإمبريالية الغربية واليابانية في القرنين الـ19 والـ20.

وتفترض الصين الآن بشكل فعال وجود “مخاوف أمنية مشروعة” كاستثناءات صالحة لمبادئ السيادة والسلامة الإقليمية عبر جميع دبلوماسيتها، بدءًا من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وصولا إلى مبادرة الأمن العالمي، وذلك دون تقديم أي إشارة حول ما يمكن وصفه بالضبط بأنه “مخاوف أمنية مشروعة”. ومن سيقرر ما هو “الشرعي”؟ ووفق أي معايير؟ وعلى أي أساس قانوني؟

ويرى الكاتب أنه من الصعب رؤية كيف يمكن لأي دولة أن تستبدل الأمن النسبي الذي يوفره نظام ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي بنظام عالمي صيني، حيث يتم تقييد سيادتها الإقليمية من خلال “مخاوف أمنية مشروعة” غير محددة قد تكون لدى أي دولة أخرى.

وبعبارة أخرى، تستطيع الصين إما أن تحاول حشد البلدان حول مواقفها بشأن الحوكمة العالمية، كما تؤكد بقوة متزايدة، وإما يمكنها أن تدفع باتجاه رؤية نظام دولي جديد يتسم بتقليص السيادة الإقليمية. ومن الواضح أن الترويج لكلا الأمرين في الوقت نفسه، كما تفعل بكين حاليا، غير متماسك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“إنهاء الحرب أم استمرارها”.. ماذا تعني تصريحات نتنياهو الغامضة؟

سياسة السبت 23 أغسطس 1:08 ص

صحافة عالمية: مسؤول إسرائيلي يتمنى تدخل ترامب لإنهاء حرب غزة

سياسة السبت 23 أغسطس 12:07 ص

الكابوس البحري العثماني الذي أفزع أوروبا

سياسة الجمعة 22 أغسطس 11:06 م

أستراليا تُعد لمظاهرة كبرى نصرة لغزة ورفضا للإبادة والتجويع

سياسة الجمعة 22 أغسطس 10:05 م

“أصوات الغد” في خيمة رهف.. ناد لدعم الأمل بين فتيات غزة

سياسة الجمعة 22 أغسطس 9:04 م

63 موقعا في قبضة الاحتلال.. الآثار ذريعة للضم والتهويد

سياسة الجمعة 22 أغسطس 8:03 م

حزب اللواء السوري.. صعوده في السويداء وعلاقته بإسرائيل

سياسة الجمعة 22 أغسطس 7:02 م

لماذا قرر الحسن واتارا الترشح لولاية رابعة؟

سياسة الجمعة 22 أغسطس 6:02 م

طابق الوزارة السابع.. يد الخارجية الأميركية الداعم لإسرائيل

سياسة الجمعة 22 أغسطس 5:00 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والسياحة.. مستجدات المناهج الدراسية للعام الجديد

بواسطة فريق التحريرالسبت 23 أغسطس 1:29 ص

‫ عرض مسرحي قطري يشارك في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي

بواسطة فريق التحريرالسبت 23 أغسطس 1:23 ص

“إنهاء الحرب أم استمرارها”.. ماذا تعني تصريحات نتنياهو الغامضة؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 23 أغسطس 1:08 ص
رائج الآن

الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والسياحة.. مستجدات المناهج الدراسية للعام الجديد

‫ عرض مسرحي قطري يشارك في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي

“إنهاء الحرب أم استمرارها”.. ماذا تعني تصريحات نتنياهو الغامضة؟

اخترنا لك

‫ عرض مسرحي قطري يشارك في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي

“إنهاء الحرب أم استمرارها”.. ماذا تعني تصريحات نتنياهو الغامضة؟

بإنتاج يتجاوز 650 طنًا سنويًا.. بساتين التين في نجران ثروة اقتصادية تنمو وتزدهر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter