Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

نواف بن سعد يصل معسكر الهلال في ألمانيا

‫ مؤشرات الأسهم الأمريكية تسجل ارتفاع بفضل آمال خفض الفائدة

آبل تخطط لإطلاق مركز تحكم منزلي وكاميرا أمنية ذكية بحلول 2026

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لماذا يسعى “مودي” وحزبه لتغيير اسم الهند إلى بهارات؟
سياسة

لماذا يسعى “مودي” وحزبه لتغيير اسم الهند إلى بهارات؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 08 سبتمبر 7:38 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

نيودلهى- تغيير الأسماء الإسلامية للمدن والقرى والأحياء والشوارع، وحتى محطات القطارات أمر محبّب إلى قلب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي وزعماء حزبه، ولم يكن ليخطر ببال أحد قبل هذا الأسبوع أن اسم الهند الرسمي “إنديا” India سيتم تغييره هو الآخر.

فمنذ وصول مودي للحكم في مايو/أيار 2014، غُيّرت مئات أسماء المعالم الإسلامية، كما غُيّرت مناهج التاريخ في المدارس والكليات الهندية، وجرى حذف أبواب فصول تتناول عهد المسلمين بالجملة، كون أن العهد الإسلامي في الهند كان استعمارا، ولذلك لا بد من تصحيح التاريخ وإزالة آثار الاستعمار.

ووصفت الأستاذة الأميركية أودريه ترشك، هذه السياسات المتكررة للحكومة الهندية ورغبتها بإزالة أي معلم يشير إلى إسهامات الحكّام المسلمين بالنهوض بالهند خلال قرون حكمهم الطويل، بأنها عملية “إبادة للماضي”، ستؤدي لنشوء أجيال جديدة لا تعرف للمسلمين دورا في رقي الهند وتطورها.

شرارة البداية

ما دفع مودي إلى التفكير بتغيير اسم الهند هو اجتماع ضم زعماء 26 حزبا معارضا، حيث أطلقوا كلمة “إنديا” على تحالفهم الجديد، وهو اختصار يجمع الأحرف الأولى باللغة الإنجليزية من اسم اتحادهم “التحالف الهندي القومي للتطوير الشامل” (India National Development Inclusive Alliance).

وما إن خرجت أحزاب المعارضة بإعلان هذا الاسم لتكتلها في 16 يوليو/تموز الماضي، حتى بدأ زعماء حزب الشعب -وعلى رأسهم مودي- يسخرون من أحزاب المعارضة، بأنها لم تجد إلا اسما “استعماريا” لتكتلها، مؤكدين أن حزب الشعب الهندي يفضل اسم “بهارات” القديم الأصيل، ومعدّين أن أحزاب المعارضة تعاني من آثار الاستعمار، وأن ما تقوم به هو خدمة لأعداء الهند.

وخلال فترة تراشق الاتهامات بين الجانبين، خرجت صورة لبطاقة دعوة من رئيسة جمهورية الهند، دروبادي مورمو، لزعماء قمة مجموعة العشرين G20، كُتب فيها باللغة الإنجليزية أنها موجّهة من “رئيسة بهارات” بدلا من “رئيسة إنديا”، كما جرت العادة في الوثائق المكتوبة باللغة الإنجليزية، ثم تبع ذلك ورقة رسمية وُزّعت بمناسبة زيارة مودي هذا الأسبوع لإندونيسيا، تصفه بأنه “رئيس وزراء بهارات”.

التفكير بتغيير اسم البلد يعدّ سابقة في تاريخ الهند على المستوى الرسمي، التي مر على استقلالها 75 عاما، وعلى الرغم من أنه لم يتغير الاسم بشكل رسمي حتى اليوم، فإن هناك تكهنات أن مودي سيطرح الفكرة رسميا من خلال تمرير قانون عبر البرلمان، حين انعقاده لمدة 5 أيام، ابتداء من 18 سبتمبر/أيلول القادم.

“بروتوكولات” التسمية

للهند ثلاثة أسماء؛ هي: إنديا وبهارات وهندوستان، وقد استخدم الدستور الهندي كلا من “إنديا” و”بهارات” اسمين رسميين للهند، ويُستخدم اسم “بهارات” في الوثائق الصادرة باللغة الهندية، بينما يُستخدم اسم “إنديا” في الوثائق الصادرة بالإنجليزية.

لم يفرض الإنجليز اسم “إنديا” على الهند، بل كان مستخدما قبل مجيئهم إليها، حيث إن اليونانيين أطلقوا هذا الاسم لأول مرة حين غزوا الهند قبل ألفي سنة، تأثرا باسم نهر “إندوس” الذي يجري في شمال الهند (باكستان الآن).

أما الاسم الثاني “بهارات” Bharat فقد ظل الهندوس يستخدمونه منذ أكثر من ألفي سنة، ويقال إنه يعود لحاكم هندوسي في قديم الزمان.

وعندما أراد مؤسس باكستان، محمد علي جناح الاستقلال، دعا أن تسمي الهند نفسها “بَهارَت”، وأن يكون “إنديا” اسما عاما يشمل الهند وباكستان معا، وهو الأمر الذي رفضته الهند بشده في ذلك الوقت.

أما الاسم الثالث “هندوستان” فاستخدمه الفرس، ثم الحكام المسلمون عبر الحكم الإسلامي الطويل، ولا يزال مسلمو الهند يستخدمونه، كما يستخدمه الإيرانيون والأتراك.

الخوف من تجمع المعارضة

تحرك أحزاب المعارضة واجتماعها في تحالف واحد يثير قلق مودي وحزبه بشكل كبير، حيث يراهنون على تمزيق صفوف المعارضة للتمكن من الفوز في الانتخابات القادمة بسهولة، التي تنتشر شائعات حول موعد عقدها المتوقع في ديسمبر/كانون الأول القادم، كما يجري الحديث عن عقد انتخابات البرلمان المركزي، ومجالس الولايات التشريعية في وقت واحد؛ لأن هذا سيفيد حزب الشعب الهندي الحاكم.

ولم يكتف مودي وزعماء حزبه بمهاجمة اسم تكتل المعارضة “إنديا”، بل اتهموهم -أيضا- بحب السلطة، معدّين أنه السبب الرئيس في تجمعهم، وأنهم لا يلتقون مع بعضهم بشيء آخر.

يعتمد حزب مودي بشكل أساس في نجاحاته الانتخابية -حتى الآن- على تفرق أحزاب المعارضة، حيث يواجه مرشح حزب الشعب (الحاكم) 10 أو 15 مرشحا لمختلف الأحزاب في دائرة انتخابية واحدة، ومن ثم تتوزع الأصوات على عدد كبير من المرشحين، بينما يصوّت معظم الهندوس لمرشح واحد من حزب الشعب الهندي، ولهذا يفوز هذا المرشح حتى لو أحرز نسبة تتراوح بين 10 و20% فقط من أصوات الدائرة.

وهذا ما يفسر نجاح مودي في انتخابات 2014، حيث حصل على مجموع 31% من مجموع الأصوات فقط، وفي  2019 حيث حصل على 39% فقط من مجموع الأصوات، بينما تبددت الأصوات الأخرى –وهي الأكثرية– بين عدد كبير من المرشحين، حيث لم يحصل أي واحد منهم على أصوات أكثر، مما حصل عليه مرشح حزب الشعب الهندي على حدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أرملة قريقع تحكي للجزيرة نت عن الشهيد الصحفي والإنسان

سياسة الخميس 14 أغسطس 3:26 ص

خطة بلينكن المشروطة للاعتراف بدولة فلسطينية

سياسة الخميس 14 أغسطس 2:26 ص

اتهامات بالإرهاب وإيقافات تطال معارضين قبيل انتخابات كوت ديفوار

سياسة الخميس 14 أغسطس 1:24 ص

إعلام إسرائيلي: آلاف الجنود يعانون نفسيا ومساعدة أطفال غزة هدية مادونا لابنها

سياسة الخميس 14 أغسطس 12:23 ص

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 11:22 م

هآرتس: كل أكاذيب نتنياهو بشأن خطة غزة

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 10:21 م

صحف عالمية: الحقيقة أول ضحايا الحرب والعالم مصدوم من صور غزة

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 9:19 م

كيف يفاقم حصار كادقلي والدلنج الأزمة الإنسانية بالسودان؟

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 8:19 م

السيادة الرقمية.. عندما يرتهن مصير دول بكبسة زر

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 7:17 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

نواف بن سعد يصل معسكر الهلال في ألمانيا

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 3:39 ص

‫ مؤشرات الأسهم الأمريكية تسجل ارتفاع بفضل آمال خفض الفائدة

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 3:38 ص

آبل تخطط لإطلاق مركز تحكم منزلي وكاميرا أمنية ذكية بحلول 2026

بواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 3:28 ص
رائج الآن

نواف بن سعد يصل معسكر الهلال في ألمانيا

‫ مؤشرات الأسهم الأمريكية تسجل ارتفاع بفضل آمال خفض الفائدة

آبل تخطط لإطلاق مركز تحكم منزلي وكاميرا أمنية ذكية بحلول 2026

اخترنا لك

‫ مؤشرات الأسهم الأمريكية تسجل ارتفاع بفضل آمال خفض الفائدة

آبل تخطط لإطلاق مركز تحكم منزلي وكاميرا أمنية ذكية بحلول 2026

أرملة قريقع تحكي للجزيرة نت عن الشهيد الصحفي والإنسان

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter