Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

اليوم.. بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية

بعد تجاوز السيتي… أرباح الهلال المونديالية تتجاوز 33 مليون دولار

‫ الأرصاد الجوية: طقس حار إلى حار جداً على الساحل مع غبار عالق في عرض البحر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»أشعار “طيبة العتيقة”.. الآثار الفرعونية في الأدب العربي والعالمي
مقالات

أشعار “طيبة العتيقة”.. الآثار الفرعونية في الأدب العربي والعالمي

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 05 سبتمبر 6:15 م03
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أثارت المعالم الأثرية -التي شيّدها قدماء المصريين قبل آلاف السنين- خيال كثير من الكتاب والأدباء والرحالة والمستشرقين، على مدار قرون مضت وحتى اليوم.

وكانت -ولا تزال- تلك المعابد والمقابر والأهرامات المصرية القديمة في الجيزة والأقصر وأسوان، وما ارتبط بها من حكايات وأساطير، موضوع الكثير من الروايات والقصص والقصائد والأعمال السينمائية والدرامية على المستويين العربي والعالمي.

وكتب الأديب العباسي أبو عثمان عمرو الجاحظ (776-868 م) أن “عجائب الدنيا 30 أعجوبة، عشر منها بسائر البلاد، والعشرون الباقية بمصر. وهي: الهرمان، وهما أطول بناءٍ وأعجبه، ليس على الأرض بناء أطول منهما، وإذا رأيتهما ظننت أنهما جبلان موضوعان”.

وكتب العلامة جلال الدين السيوطي في “حسن المحاضرة” معددا عجائب آثار مصر القديمة، وقد شاركه كثير من المؤرخين في وصفها كابن فضل الله العمري في كتابه “المسالك والممالك” والمسعودي في كتابه “مروج الذهب”. وقد بدا في تأريخهم لهذه الآثار نظرة الناس إليها في عصورهم، وما ورثوه عن أسلافهم من آراء حول إنشائها، وأعجب كثير منهم ببنيانها، بينما أبدوا استغرابهم اللغة التي كتبت عليها.

ووقف الشاعر العربي المتنبي أمام الهرمين يستعظم أمرهما، وبناءهما، قائلا:

أين الذي الهرمان من بنيانه    من قومه؟ ما يومه؟ ما المصرع؟
تتخلف الآثار عن سُكانها      حينا ويُدركُها الفناء فتتبع

واحتلت تلك الآثار مساحات كبيرة من مؤلفات قدامى الرحالة والمؤرخين، وكما يقول الشاعر والمترجم المصري الحسين خضيري، فإن مدينة الأقصر -التي كانت تحمل اسم طيبة وظلت لقرون عاصمة مصر القديمة- لم تغب عن عيون وأخيلة الشعراء والأدباء والرحّالة والمستشرقين، انطلاقا من هوميروس الذي وصفها في إلياذته الشهيرة.

وامتد تأثر الشعراء العالميين بالمدينة التي كتبوا عنها الكثير، ومازالت قرائحهم تستلهم عبق التاريخ فوق أرض “طيبة”. وتقرأ فوق جدران المقابر والمعابد آيات الشموخ والخلود، مثل الشاعر اللورد الإنجليزي بايرون الذي صاغ الكثير من القصائد لطيبة ومنها قصيدة أوزيماندياس، وتيريزا هولي الشاعرة الإنجليزية التي عشقت مصر وكتبت عن أرض “طيبة” ومجدها، والشاعر الأميركي هنري أبي، الذي وصف النيل والنخيل و”طيبة” ومعابدها في قصيدة طويلة بعنوان “تعبر النيل” وكذلك الشاعر الإنجليزي بريان وولر بركتر، وغيرهم.

وأشار “خضيري” -في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية- إلى أن الشاعر الإنجليزي نيكولاس ميشيل عاشق الممالك القديمة، كتب عن طيبة (الأقصر حاليا) بهيام لا نظير له عدة قصائد.

واعتبر أن طيبة العتيقة وآثارها العريقة مثل تمثالي ممنون اللذين ألهما الكثيرين من الشعراء والأدباء، معبد الكرنك، وادي الملوك، مقبرة الملك سيتي الأول، وغير ذلك من الآثار التي مثّلت مصدر إلهام لكثير من أدباء وشعراء الغرب.

شعراء العصر الفيكتوري

وأشار خضيري إلى أن شعراء العصر الفيكتوري كتبوا عن “طيبة” أيضا، ومنهم جوزيف إيليس صاحب جماعة برايتون الأدبية، وكتب عنها ريتشارد ميلنيس أول لورد لمدينة هوتون الإنجليزية وكان عضوا بالبرلمان الإنجليزي، إضافة إلى الشاعرة والروائية الإنجليزية فلورنس مارغريت التي لم تستطع مقاومة سحر تمثالي “ممنون” اللذين ألهماها قصيدة رائقة.

وكذلك كتب الشاعر الكندي مايكل ويليام قصيدته “الأقصر” والأيرلندي باري، إن ويليامس، وكتب أيضاً دون مانويل إكاكينو الشاعر والروائي النيجيري عن شمس الأقصر “طيبة القديمة”.

أما الشاعر والمسرحي الأميركي كيل يانغ رايس، فقد كتب عن معبد الرامسيوم بالأقصر، كما كتب أيضا الشاعر والكاهن والمعلم والمؤرخ الإنجليزي آرثر وينتورث هاميلتون إيتون عن “طيبة” و”الكرنك” و”وادي الملوك”.

وكتب الأديب والشاعر الإنجليزي نيكولاس ميشيل بعضا من قصائده، وننقل عنه تعريبا لمعاني تلك القصيدة التي كتبها متأثراً بمشاهدته لتمثال ممنون في البر الغربي من مدينة الأقصر (طيبة القديمة) والتي نقل معانيها للعربية المترجم الحسين خضيري في كتابه “الأقصر في الشعر والفن العالميين”:
نَعبُرُ النيل
باليا يبدو
كبرج شاهق
تمثال ممنون الضخم أنهَكَتْهُ السنون التي لا تُعَدِّ
توقَّفَ العَرَبُ
شاحبو الوجوه
كي يمسحوا جَبينَه الأبي
ويصغوا للموسيقى
المنبعثة منه.

ويورد الكاتب أحمد أحمد بدوي، في كتابه “الآثار المصرية في الأدب العربي” أن الآثار المصرية مصدر إعجاب الناس في القديم والحديث، وبحسبه فإن أهرامات الجيزة كانت صاحبة الحظ الأوفر مما قيل في الآثار من الشعر العربي والقارئ.

وجمع السيوطي المتوفي سنة 911 هجرية -في كتابه “حسن المحاضرة”- الآراء التي قيلت في الأهرامات قبله، ومقدار ما كان من اختلاف في الرأي حول الوقت الذي بنيت فيه، وحول بانيها، والهدف الذي أنشئت من أجله.

وبحسب كتاب “الآثار المصرية في الأدب العربي” فإن ما قيل من شعر في الأهرامات يظهر وقع تلك الآثار في نفوس الشعراء، وما حملوه لها من الإكبار والإجلال.

كما كان تمثال أبي الهول موضوعا للعديد من القصائد والكتابات في كتب الرحالة والمستشرقين والأدباء، ولعل خير قصيدة قيلت فيه كتبها أمير الشعراء أحمد شوقي، تحدث فيها عن عراقة أبي الهول، حتى إنه وصفه بأنه “ولد مع الدهر”.

توت عنخ آمون

وكانت عناية المصريين القدماء بمقابرهم من ناحية حفرها في أعماق الصخور مثار تفكير عميق، ومصدر إلهام تلقفه الشعراء العرب والأجانب على حد سواء، وكان شوقي من بين من أعجبوا بتلك المقابر بوجه عام، وبمقبرة الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون بوجه خاص.

وقد ظفرت مقبرة توت عنخ آمون بعناية أمير الشعراء وإبداعه، وخاصة ما وجد بها من آثار حازت إعجاب العالم أجمع عند الكشف عنها بواسطة المستكشف البريطاني هيوارد كارتر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

قرنان من نهب الآثار التونسية على يد دبلوماسيين برتبة لصوص

مقالات الإثنين 30 يونيو 10:51 م

شواهد النحو.. استحضار تراثي وإسقاط عصري

مقالات الإثنين 30 يونيو 12:39 م

وفاة الشاعر اليمني فؤاد الحميري

مقالات الإثنين 30 يونيو 9:34 ص

“أفريقيا المدهشة”.. إطلالة على جماليات أدب القارة السمراء وفلسطين كجرح مشترك

مقالات الأحد 29 يونيو 11:24 م

“أثر الصورة”.. تاريخ فلسطين المخفي عبر أرشيف واصف جوهرية الفوتوغرافي

مقالات الأحد 29 يونيو 9:22 م

“عصر الضبابية”.. قصة الفيزياء بين السطوع والسقوط

مقالات الأحد 29 يونيو 2:13 م

الشاعر المغربي عبد القادر وساط: “كلمات مسهمة” في الطب والشعر والترجمة

مقالات الأحد 29 يونيو 1:00 ص

هل الاقتصاد ساحة صراع فكري وأيديولوجي؟ كتاب يكشف خفايا نظريات الاقتصاد

مقالات السبت 28 يونيو 10:58 م

“ونفس الشريف لها غايتان”… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في قصائدهم؟

مقالات السبت 28 يونيو 8:56 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

اليوم.. بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 7:25 ص

بعد تجاوز السيتي… أرباح الهلال المونديالية تتجاوز 33 مليون دولار

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 7:24 ص

‫ الأرصاد الجوية: طقس حار إلى حار جداً على الساحل مع غبار عالق في عرض البحر

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 7:18 ص
رائج الآن

اليوم.. بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية

بعد تجاوز السيتي… أرباح الهلال المونديالية تتجاوز 33 مليون دولار

‫ الأرصاد الجوية: طقس حار إلى حار جداً على الساحل مع غبار عالق في عرض البحر

اخترنا لك

بعد تجاوز السيتي… أرباح الهلال المونديالية تتجاوز 33 مليون دولار

‫ الأرصاد الجوية: طقس حار إلى حار جداً على الساحل مع غبار عالق في عرض البحر

‫ الأرصاد الجوية: طقس حار إلى حار جداً على الساحل مع غبار عالق في عرض البحر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter