فنّ “الحرق على الخشب” يحتاج إلى موهبة قبل الوقت والدراسة، وهي التي دفعت الفنَّان علي الزهراني إلى تحويل موهبة الطفولة نحو الشغف بنحت الأخشاب وتحويلها إلى منحوتات مأخوذة من طبيعة وإرث منطقة الباحة التراثي والتاريخي والعمراني، فيطبقها بتفاصيل ودقَّة واحترافية مذهلة بشكل يدوي تمامًا وأدوات يدوية بسيطة لإنتاج نماذج تحاكي زمن الآباء والأجداد.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني