Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة «Magnet» بامتياز

«لعبة الحبار 3» يهيمن على مشاهدات «نتفليكس» في 93 دولة

‫ 109حالات اختناق في شمال العراق جراء العاصفة الترابية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»الحرب في السودان من دون أفق بعد 4 أشهر على اندلاعها وتخوف من أن «تستمر لسنوات»
اخبار

الحرب في السودان من دون أفق بعد 4 أشهر على اندلاعها وتخوف من أن «تستمر لسنوات»

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 11 أغسطس 10:25 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في الخامس عشر من أبريل (نيسان)، اندلعت الحرب بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، وكان كل من الطرفين يعتقد أنه سيفوز بها سريعاً، ولكن بعد 4 أشهر، فقد الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم وخسرت «قوات الدعم السريع» أي شرعية سياسية، وفق خبراء.

ويقول الخبير العسكري محمد عبد الكريم: «الحرب في السودان امتدت لزمن أطول مما كان متوقعاً لها بل أكثر من الزمن الذي قدره مَن خططوا لها. لم يكن أحد يتوقع أن تستمر لأكثر من أسبوعين في أسوأ أحوالها».

ويضيف أن الجيش كان يظن أن «الحسم سيتم في وقت وجيز على اعتبار أنه يعرف تفاصيل تسليح (قوات الدعم السريع) وأن لديه ضباطاً منتدبين للعمل في (الدعم السريع)».

بعد 4 أشهر، قتل 3900 شخص على الأقل، ونزح أكثر من 4 ملايين، والحرب متواصلة.

ويقول ضابط سابق في الجيش السوداني طلب عدم الكشف عن هويته إن «قيادة الدعم السريع» أعدت خطوط إمدادها «ولذلك كانت أولوياتها السيطرة على مداخل العاصمة».

وتسيطر «قوات الدعم» على المدخل الغربي للخرطوم الرابط بين العاصمة وولايتي دارفور وكردفان عند الحدود الغربية لأم درمان (ضاحية الخرطوم). كما تسيطر على الطريق الذي يربط العاصمة بولايات الوسط وشرق السودان.

ويضيف الضابط السابق أن الجيش اختار حماية قواعده الأساسية، غير أن «قوات الدعم السريع» كسبت أرضاً في الأحياء السكنية التي كانت أقامت مقارَّ فيها وباتت منذ بداية الحرب تسيطر على العديد من المنازل والمستشفيات ومؤسسات بنى تحتية أخرى.

ويشير عبد الكريم إلى أن «هذه حرب بطبيعتها تفترض الاعتماد بشكل أساسي على قوات المشاة بما أنها حرب داخل مدينة».

غير أن الجيش «منذ سنوات طويلة لم يعد مهتماً بسلاح المشاة الحاسم في مثل هذه المواجهات؛ إذ اعتمد خلال الحرب في جنوب السودان (الذي أصبح دولة مستقلة في عام 2011) على متطوعي (الدفاع الشعبي). وبعد انتهاء حرب الجنوب وبداية القتال في إقليم دارفور، استعان الجيش بحرس الحدود، وهي قوات من القبائل العربية لا من الجيش النظامي، وبعد ذلك بـ(الدعم السريع)».

في الإطار ذاته، كتب الباحث أليكس دو وال أن «قوات الدعم السريع» أثارت شكوكاً في الطريقة التي يقدم بها الجيش نفسه بوصفه ممسكاً بالسلطة، عندما فاجأته بانتشارها في الخرطوم. وبدا البرهان مسيطراً على الوضع بعد الانقلاب الذي نفذه في عام 2021، بمساندة نائبه آنذاك محمد حمدان دقلو، المعروف بحميدتي.

غير أن «ما كسبه (الدعم السريع) عسكرياً، خسر مقابله سياسياً»؛ إذ إن قواته «فقدت بشكل نهائي تعاطف الشارع بسبب الفظاعات التي ارتكبتها من إعدامات بدون محاكمة واغتصاب ونهب»، وفق دو وال.

ويؤكد الباحث أن الفريق أول «كسب سياسياً»، ولكن فقط بسبب الرفض الشعبي لخصومه، فالرجل «ليس شخصية سياسية، ولا يمتلك كاريزما».

وإذا كانت الحرب بدت في أيامها الأولى وكأنها صراع على السلطة بين جنرالين؛ فقد باتت اليوم أطراف أخرى متداخلة فيها، بعد أن دعا الطرفان إلى التعبئة العامة.

من ناحية الجيش «فتحت هذه الدعوة الباب أمام الإسلاميين وهم الأكثر استعداداً»، غير أن مشاركتهم وغيرهم في القتال «ستؤدي إلى إطالة أمد الحرب وتعقيد العلاقات الدبلوماسية للسودان»، وفق الضابط السابق.

أما «قوات الدعم السريع» فتعتمد على «تعبئة القبائل العربية في دارفور» للحصول على دعم، بحسب مصدر في هذه القوات.

وتشير بعض التقديرات إلى أن تعداد «قوات الدعم السريع» يبلغ الآن 120 ألفاً، في حين كان في بداية الحرب 60 ألفاً.

ويشرح المصدر نفسه أن «البعض يقاتلون لدعم إخوتهم»، بينما «يقاتل آخرون من أجل المال»، وهو مورد متاح بين أيدي الفريق دقلو بفضل سيطرته على مناجم الذهب.

وبفضل التنقيب عن الذهب الذي يُعد السودان ثالث منتح له في أفريقيا، اكتسب دقلو حلفاء مهمين على رأسهم مرتزقة فاغنر، وفق واشنطن.

في هذا الوقت، تتوسع الحرب يومياً إلى مدن جديدة في ظل انسداد أفق الحل السياسي. ويرى دبلوماسي غربي أن «الحرب قد تدوم سنوات».​

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة «Magnet» بامتياز

اخبار الأربعاء 02 يوليو 9:55 ص

«لعبة الحبار 3» يهيمن على مشاهدات «نتفليكس» في 93 دولة

اخبار الأربعاء 02 يوليو 9:51 ص

‫ 109حالات اختناق في شمال العراق جراء العاصفة الترابية

اخبار الأربعاء 02 يوليو 9:45 ص

أخضر الصالات تحت 17 عامًا يقيم معسكرًا في البوسنة استعدادًا لأولمبياد آسيا

اخبار الأربعاء 02 يوليو 8:54 ص

أربعة قتلى في انقلاب بارج بحري في خليج السويس

اخبار الأربعاء 02 يوليو 8:50 ص

‫ مجلس الشيوخ الأمريكي يقر مشروع قانون لخفض الضرائب والإنفاق

اخبار الأربعاء 02 يوليو 8:44 ص

طقس المملكة الأربعاء.. نشاط للرياح وعوالق ترابية على عدة مناطق

اخبار الأربعاء 02 يوليو 7:53 ص

زفيريف بعد وداع ويمبلدون: أحتاج لعلاج نفسي

اخبار الأربعاء 02 يوليو 7:49 ص

‫  الأرصاد تحذر من رياح قوية ورؤية أفقية متدنية.. وأعلى درجة حرارة 43 مئوية

اخبار الأربعاء 02 يوليو 7:44 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة «Magnet» بامتياز

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 9:55 ص

«لعبة الحبار 3» يهيمن على مشاهدات «نتفليكس» في 93 دولة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 9:51 ص

‫ 109حالات اختناق في شمال العراق جراء العاصفة الترابية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 9:45 ص
رائج الآن

المستشفى السعودي الألماني بجدة أول منشأة صحية خارج أمريكا تنال جائزة «Magnet» بامتياز

«لعبة الحبار 3» يهيمن على مشاهدات «نتفليكس» في 93 دولة

‫ 109حالات اختناق في شمال العراق جراء العاصفة الترابية

اخترنا لك

«لعبة الحبار 3» يهيمن على مشاهدات «نتفليكس» في 93 دولة

‫ 109حالات اختناق في شمال العراق جراء العاصفة الترابية

‫ بيت المشورة: 683 مليار ريال أصول التمويل الإسلامي في قطر 

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter