Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ في أدنى مرتبة له.. جواز السفر الأمريكي يتراجع ودولة آسيوية الأقوى عالميا

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ملايين السودانيين بحاجة لمساعدات غذائية.. أين ذهبت تعهدات المانحين؟
سياسة

ملايين السودانيين بحاجة لمساعدات غذائية.. أين ذهبت تعهدات المانحين؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 09 أغسطس 10:38 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الخرطوم – تخرج “سلوى” من أحد مراكز الإيواء في مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة وسط السودان والتي فرت إليها من الخرطوم، إلى أحد أحياء المدينة فجر كل يوم للعمل مع أسرة حتى تحصل على ما يعينها على إطعام أطفالها الثلاثة وزوجها المريض.

سلوى واحدة من أكثر من 1.5 مليون شخص نزحوا من الخرطوم إلى ولاية الجزيرة عقب اندلاع القتال بين الجيش وقوات الدعم السريع في منتصف أبريل/نيسان الماضي.

وتحتضن ود مدني ومدن ولاية الجزيرة الأخرى أكثر من 300 مركز لإيواء النازحين من الخرطوم، وتقول سلوى للجزيرة نت إنها لم تجد أي دعم لمساعدتها في إطعام أطفالها سوى وجبات محدودة من متطوعين في الأسابيع الأولى ثم توقفت.

وتضيف أنها لم تحصل على أي حصص غذائية كما تم وعدها من قبل مفوضية “العون الإنساني” الحكومية، وسمعت أن بعض المساعدات وصلت، لكنها لم تغط سوى عدد محدود من النازخين، مما دفعها إلى العمل حتى تحصل على مبلغ زهيد يساعدها في توفير الحد الأدنى من احتياجات أطفالها وزوجها المريض.

سلوى ليست وحدها، فغالبية من هجروا ديارهم إلى مراكز إيواء، أو آوتهم أسرهم الممتدة في الولايات الآمنة التي نزحوا إليها، يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، لكنهم لم يجدوا حتى الآن سوى وعود عبر وسائل الإعلام بمساعدات عالمية في طريقها إليهم.

تضارب التقديرات

وتقول الأمم المتحدة إن الصراع في السودان جعل نحو 24 مليون شخص -نصف سكان البلاد- في حاجة إلى الغذاء ومساعدات أخرى، لكن 2.5 مليون فقط تلقوا مساعدات بسبب القتال الضاري ونقص التمويل.

وتعهد مانحون دوليون في يونيو/حزيران الماضي بتقديم مساعدات إنسانية للسودان بمبلغ يقترب من 1.5 مليار دولار، استجابة لمناشدة الأمم المتحدة زيادة المساعدات إلى المتضررين من الصراع في السودان.

ووفقا لتقديرات أممية، فإن أكثر من 4 ملايين شخص أُرغموا على الفرار داخل السودان وإلى البلدان المجاورة منذ بداية القتال، من بينهم أكثر من 3.2 ملايين شخص نزحوا داخل البلاد.

وفي المقابل، يرى وزير التنمية الاجتماعية في السودان أحمد آدم بخيت أن تقديرات الأمم المتحدة بشأن عدد السودانيين الذين يحتاجون إلى مساعدات غذائية مبالغٌ فيها، وأن الحكومة تقدر عددهم بـ6 ملايين مواطن وليس نصف عدد سكان البلاد.

ويقول بخيت، في تصريح للجزيرة نت، إن هناك آخرين من المتضررين من الحرب غالبيتهم في الخرطوم ممن فقدوا مصادر رزقهم من موظفي الشركات والمؤسسات والمصانع التي دمرت.

وبحسب بخيت، فإن الاحتياجات الإنسانية التي قدرتها الحكومة تبلغ 365 ألف طن خلال 6 أشهر، لكن ما توفر حتى الآن منذ بداية الأزمة 7.5 آلاف طن تبرعت بها الدول العربية وتركيا والهند، بالإضافة إلى مخزون برنامج الغذاء العالمي داخل البلاد، وخدمات أخرى قدمتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونسيف” واللجنة الدولية للصليب الأحمر وأطباء بلا حدود.

ويضيف بخيت أن ما تم توزيعه حتى الآن 12 ألف طن على النازخين في مراكز الإيواء في ولايات الجزيرة والنيل الأبيض ونهر النيل، والتي تستضيف نحو مليوني نارخ، غالبيتهم من الخرطوم، بالإضافة إلى قافلة مساعدات وصلت إلى أم درمان بولاية الخرطوم وأخرى في إقليم دارفور.

لا مجاعة

وبشأن تعهد المانحين بمبلغ 1.5 مليار دولار في مؤتمر جنيف في يونيو/حزيران الماضي، يوضح وزير التنمية الاجتماعية أنه لم يتم توفير المبلغ بعد، ورأى أن جزءا كبيرا منه سيذهب للصرف الإداري والتشغيلي واللوجيستي، واصفا الاستجابة الدولية بأنها ضعيفة حتى الآن.

وأقر بأن ما تم توزيعه على المحتاجين ليس كافيا، لكنه استبعد حدوث مجاعة في البلاد، لأن موسم الخريف بدأ الشهر الماضي وتمت زراعة مساحات مقدرة، وركزت وزارة الزراعة على زراعة المحاصيل الغذائية، ووفرت مدخلات إنتاج لإنجاح الموسم.

ونفى بخيت بشدة اتهام الحكومة بعرقلة عمل المنظمات والبيروقراطية في منح التأشيرات لموظفي العمل الإنساني، مؤكدا أن وزارته نقلت مقرها إلى بورتسودان عاصمة ولاية البحر الأحمر، ويوجد مكتب لوزارة الخارجية والأمن ومفوضية العون الإنساني لتسهيل عمل المنظمات ومعالجة أي عقبات تواجهها.

ويعتقد الوزير أن القتال يدور في أجزاء من ولاية الخرطوم وولايتي غرب دارفور ووسط دارفور، وبقية الولايات آمنة، ولذا فإن الأوضاع الأمنية ليست سببا في ضعف المساعدات الإنسانية التي ينتظرها المتضررون من الحرب.

إعياء المانحين

وفي السياق ذاته، يرى فتح الرحمن القاضي المستشار في مجال العون الإنساني والطوعي ورئيس المجموعة السودانية لحقوق الإنسان، أن سبب ضعف الاستجابة الدولية لتوفير المساعدات للسودانيين هو عدم تقديم الحكومة نداء للمانحين بصورة صحيحة، وعدم توفر الفضاء الإنساني والممرات وتحديد مناطق آمنة حتى يتاح للمنظمات الوصول إلى مواقع المتضررين بلا عوائق، بجانب انعدام الأمن.

وفي حديث للجزيرة نت، يعتقد القاضي أن المانحين وصلوا إلى مرحلة الإعياء بسبب تعدد بؤر النزاع في العالم، والتركيز على أزمة أوكرانيا، وانتقال الاهتمام إلى مناطق أخرى، وعدم تعاطف العالم مع السودان لعدم توفر الرغبة والجدية والإرادة لدى طرفي النزاع (الجيش والدعم السريع) في وقف القتال ومعالجة الأوضاع الإنسانية.

وعن تباعد تقديرات الأمم المتحدة والحكومة السودانية للمحتاجين إلى المساعدات، يرى القاضي أن تقديرات الطرفين أغفلت بعض الجوانب.

أحد مراكز إيواء سودانيين بالقرب من الحدود مع تشاد (رويترز)

ويوضح أن الحكومة في تقديراتها لم تراع أن غالبية سكان ولاية الخرطوم صاروا في حاجة للمساعدات بسبب فقدانهم العمل، وأصبحوا من دون مصدر رزق بسبب التدمير الذي طال المصانع والشركات وبالتالي فقدوا مصدر الدخل، ومن نزحوا داخليا أو لجؤوا إلى دول مجاورة خرجوا بلا مدخرات، وفقدوا كل ما يملكون وباتوا في حاجة إلى رعاية إنسانية وتوفير وسائل لكسب العيش.

ويرجح الخبير في المجال الإنساني أن ما زاد تقديرات الأمم المتحدة لعدد المحتاجين هو توقعاتها بشأن الأمن الغذائي، وتأثير الحرب والأوضاع الأمنية على الموسم الزراعي من حيث توفر التمويل ومدخلات الإنتاج والمساحات التي يمكن زراعتها، الأمر الذي سينعكس على الإنتاج الزراعي الذي يعتمد عليه قطاع كبير من المواطنين.

وعن ارتفاع الكلفة الإدارية والتشغيلية خصما من دعم المانحين، يقول القاضي إنها ينبغي أن تكون ما بين 10% و15% لكنها تزيد بصورة أكبر في ظروف الطوارئ، حيث ترتفع أجور العاملين في المنظمات وكذلك تكاليف الخدمات الإدارية واللوجيستية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

سياسة السبت 26 يوليو 9:28 ص

ما وراء اشتباكات تايلند وكمبوديا؟ صحف أميركية تجيب

سياسة السبت 26 يوليو 8:27 ص

انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

سياسة السبت 26 يوليو 7:26 ص

جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

سياسة السبت 26 يوليو 6:25 ص

البرش: 122 حالة وفاة بسوء التغذية في غزة و11.5% من الأطفال يعانون المجاعة الحادة

سياسة السبت 26 يوليو 5:24 ص

كيف بدت حياة أسير غزي داخل السجن أهون من خارجه؟

سياسة السبت 26 يوليو 4:23 ص

محللون إسرائيليون: نخسر معركة الرواية في كارثة الجوع بغزة

سياسة السبت 26 يوليو 2:21 ص

80 جنديا إسرائيليا قتلوا بـ”حوادث عملياتية” في غزة منذ بدء الحرب

سياسة السبت 26 يوليو 1:20 ص

الدفعة الأخيرة من أهالي العشائر البدوية تغادر السويداء

سياسة السبت 26 يوليو 12:19 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ في أدنى مرتبة له.. جواز السفر الأمريكي يتراجع ودولة آسيوية الأقوى عالميا

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 9:35 ص

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 9:28 ص

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 8:40 ص
رائج الآن

‫ في أدنى مرتبة له.. جواز السفر الأمريكي يتراجع ودولة آسيوية الأقوى عالميا

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

اخترنا لك

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

 الولايات المتحدة تعلن عن ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لمشتريات أسلحة لبولندا

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter