Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ بالفيديو.. لحظة تحطم طائرة صغيرة في حي سكني بولاية فلوريدا

دراسة: الإمارات تقود دول العالم في تبنّي منصب “الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي”

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»ما الذي يسبب موجات الحرارة الشديدة التي يشهدها حوض المتوسط؟
علوم وصحة

ما الذي يسبب موجات الحرارة الشديدة التي يشهدها حوض المتوسط؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 27 يوليو 10:32 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لئن كان الصيف هو موسم الحرارة في نصف شمال الكرة الأرضية، فإن موجات الحر المتواصلة تعد غير معتادة؛ خاصة في المناطق المعروفة بطقسها المعتدل.

تجتاح موجة حرارة شديدة أجزاء كبيرة من نصف الكرة الشمالي منذ بداية الصيف الجاري، وقد دونت سجلات درجات الحرارة اليومية أرقاما قياسية جديدة في عدد من مناطق العالم بما في ذلك منطقة شمال أفريقيا وحوض المتوسط.

وكشف خبراء المناخ أن ظاهرة القباب الحرارية وظواهر جوية أخرى تقف وراء موجات الحرارة التي شهدت أعلى درجات يومية منذ آلاف السنين. فما الظواهر الجوية؟ وكيف تحدث؟

حرارة قياسية

ووفق الأرقام الأولية التي أوردها تقرير نشرته المنظمة العالمية للأرصاد الجوية فقد شهد يونيو/حزيران الماضي أعلى متوسط درجات حرارة عالمية على الإطلاق، في حين يتواصل خلال يوليو/تموز الجاري تسجيل أرقام قياسية جديدة للحرارة في دول حوض المتوسط ومناطق أخرى من العالم.

ففي الثلاثاء 18 يوليو/تموز الجاري سجلت محطات قياس الحرارة في مدينة ليكاتا في جزيرة صقلية الإيطالية حرارة غير مسبوقة بلغت 46.3 درجة مئوية.

وفي اليوم نفسه وصلت درجة الحرارة في فيغيريس في مقاطعة كتالونيا الإسبانية، إلى مستوى قياسي بلغ 45.3 درجة مئوية، في حين سجلت مقاطعة فردان شمال شرق فرنسا لأول مرة على الإطلاق 40.6 درجة مئوية.

وكانت مناطق كثيرة من شمال أفريقيا قد شهدت أرقاما قياسية في درجة الحرارة، وفق الأستاذ عامر بحبة الباحث في المخاطر الطبيعية في جامعة تونس في حديث خاص مع الجزيرة نت عبر الهاتف.

ففي التاسع من يوليو/تموز الجاري، على سبيل المثال، سجلت مدن توزر ودوز في جنوب تونس، والبصرة في العراق، أعلى درجات الحرارة على وجه الأرض في ذلك اليوم بارتفاع الزئبق إلى 49 درجة مئوية، وقبل يوم من ذلك عرفت مدينة القيروان أعلى درجة حرارة لها على الإطلاق خلال يوليو/تموز.

ويتواصل في شمال القارة الأميركية تحطيم أرقام قياسية جديدة في درجة الحرارة بدأ منذ أواخر يونيو/حزيران الماضي، حيث عرفت مدينة فينيكس في ولاية أريزونا الثلاثاء الماضي أعلى درجة حرارة على الإطلاق بلغت 47.2 درجة مئوية.

ما القباب الحرارية؟

ولئن كان الصيف هو موسم الحرارة في نصف شمال الكرة الأرضية، فإن موجات الحر المتواصلة حاليا تعد غير معتادة خاصة في المناطق المعروفة بطقسها المعتدل. ويرجع الخبراء هذه الموجات إلى بعض الظواهر الجوية والمناخية مثل القباب الحرارية.

ويشير هذا المصطلح إلى ظاهرة جوية تتكون من كتلة من الهواء الجاف الساخن التي تستقر في أجواء بعض المناطق لفترة طويلة نسبيا من الزمن نتيجة الضغط الجوي العالي، مما يؤدي إلى حبس الحرارة وارتفاع درجات الحرارة على سطح الأرض.

ويعمل الضغط العالي في الغلاف الجوي مثل القبة أو الغطاء الذي يحتفظ بالحرارة على سطح الأرض ويمنعها من الإفلات نحو الأجواء العليا للغلاف الجوي. هذا الغطاء يمنع الهواء الساخن من الصعود والتيارات الهوائية الباردة من النزول في الوقت الذي يسمح بنفاذ أشعة الشمس التي تعمل على مزيد من تسخين تلك المنطقة.

عدد من البلدان الأوروبية شهد درجات حرارة قياسية فاقت 40 درجة (شترستوك)

كيف تشكلت القبة الحرارية فوق المتوسط؟

لا تعد القباب الحرارية ظاهرة جديدة وفق الخبراء، لكنها أصبحت في السنوات الأخيرة أكثر تواترا. ويعود تشكلها إلى أسباب مختلفة أهمها الاحتباس الحراري الذي يعمل على إضعاف التيار النفاث المار عبر شمال المحيط الأطلسي وزيادة تأثير الضغوط الجوية العالية على إحداث اضطرابات في أنماط دوران الرياح حول الأرض.

كما يربط الخبراء تشكل هذه القباب بسخونة مياه سطح المحيطات والبحار التي تتأثر بهذه الظاهرة. وتبدأ هذه الحلقة عندما تتبخر مياه البحر بفعل الحرارة، فيسخن الهواء مثلما يحدث عندما يسخن الماء في مقلاة بدون غطاء. لكن نظام الضغط المرتفع داخل القبة الحرارية الجاثمة فوقها يحتجز هذا الهواء الساخن المحمل بالرطوبة؛ مما ينتج عنه درجات حرارة أكثر ارتفاعا على السطح.

وقد أظهرت تقارير علمية ارتفاعا ملحوظا في مياه سطح المناطق الغربية من البحر المتوسط وشمال المحيط الأطلسي وغرب البحر المتوسط منذ بداية يوليو/ تموز الجاري بالتزامن مع ظاهرة القباب الحرارية.

ووفق الخبير التونسي عامر بحبة فإن منطقة شمال أفريقيا وجنوب المتوسط عادة ما تكون منطقة جافة وحارة في مثل هذه الفترة من العام تحت تأثير مرتفع جوي مثل المرتفع الآزوري (نسبة لجزر برتغالية في شمال الأطلسي) الذي يمنع الهواء البارد من النزول. والمرتفع الأفريقي الذي يجلب معه الكتل الهوائية الحارة.

والقبة الحرارية التي تهيمن على أجواء المنطقة حاليا، تشكلت –وفق الخبراء– نتيجة إعصار مضاد قدم من الصحراء الكبرى يُدعى “سيربيروس” (Cerberus).

وأدى وصول هذا الإعصار المضاد الذي يتشكل حول منطقة ضغط مرتفع وليس حول منطقة ضغط منخفض، إلى رفع درجات الحرارة في حوض المتوسط إلى مستويات قياسية ومنع تكوين السحب والتقلبات الجوية التي تأتي عادة من المحيط الأطلسي.

*** داخلية فقط ** الصورة 2 :كوبرنيكوس / ارتفاع درجات حرارة مياه سطح المتوسط بالتزامن مع القبة الحرارية / استخدام مع ذكر المصدر copernicus.eu
ارتفاع درجات حرارة مياه سطح المتوسط بالتزامن مع القبة الحرارية (كوبرنيكوس)

ظاهرة الفون

ظاهرة جوية أخرى ساهمت أيضا في زيادة حدة موجات الحرارة محليا في بعض مناطق شمال أفريقيا وجنوب أوروبا، وهي تأثير “الفون” (foehn). وهي ظاهرة في الأحزمة الجبلية الشاهقة في كثير من بلاد العالم نتيجة رياح جافة ودافئة تهب من قمم الجبال على الوديان المجاورة لها.

هذه الظاهرة تهيمن على مناطق مثل التي تقع حول منطقة “مجردة” في شمال تونس المعروفة بطقسها المعتدل نسبيا مقارنة بالجنوب، وفق الأستاذ عامر بحبة. وهي تحدث عندما يتحرك هواء الصحراء الحار القادم من الجنوب في اتجاه المرتفعات، حيث يفقد حرارته نتيجة ارتفاع التضاريس. وعند نزوله إلى المناطق المنخفضة تزيد سرعته مما يسبب ارتفاعا في درجة الحرارة من جديد نتيجة احتكاك جزيئات الهواء بسفوح الجبال.

وتحدث هذه الظاهرة أيضا في المناطق المماثلة في شمال سلسلة جبال الأطلس في الجزائر والمغرب، وحول المناطق الجبلية في جنوب أوروبا مثل جبال الألب؛ حيث اكتُشف هذا التأثير في القرن الـ19، وكذلك في مناطق أخرى من العالم.

وهذه الموجات الحرارية الطويلة قد تصبح في المستقبل جزءا من الظواهر الطبيعية المعتادة، وفق الخبراء، إذا لم تُتخذ إجراءات أكثر حزما للحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جيمس ويب يرصد تفاصيل جديدة مدهشة في الغلاف الجوي لبلوتو

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 10:17 م

“النجوم القزمة المظلمة” هل تكون المفتاح لحل لغز الكون الأكبر؟

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 3:10 م

شاهد.. روبوت جراحي يجري أول عملية جراحية دون تدخل بشري

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 3:05 م

تناول العنب يوميا يحسن قوة العضلات لدى النساء بعد انقطاع الطمث

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 9:59 ص

اكتشاف “بلورات بحجم النانو” في جلد القرش قادرة على تغيير اللون

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 9:04 ص

نصائح موجة الحر لعام 1976.. ما يجب اتباعه وما ينبغي تجاهله

علوم وصحة الأربعاء 16 يوليو 8:58 ص

“المذنب الضيف” الذي يمر بالأرض قريبا عمره 7 مليارات سنة

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 10:53 م

مهندس المعجزات.. كيف يتمكن النمل الأبيض من بناء مدن فائقة الدقة؟

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 5:48 م

طريقة ألمانية تقلل استهلاك الطاقة في الذكاء الاصطناعي 100 مرة

علوم وصحة الثلاثاء 15 يوليو 12:42 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ بالفيديو.. لحظة تحطم طائرة صغيرة في حي سكني بولاية فلوريدا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 11:40 م

دراسة: الإمارات تقود دول العالم في تبنّي منصب “الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي”

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 11:31 م

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 10:48 م
رائج الآن

‫ بالفيديو.. لحظة تحطم طائرة صغيرة في حي سكني بولاية فلوريدا

دراسة: الإمارات تقود دول العالم في تبنّي منصب “الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي”

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

اخترنا لك

دراسة: الإمارات تقود دول العالم في تبنّي منصب “الرئيس التنفيذي للذكاء الاصطناعي”

مسؤول سوري: متضررو حرائق اللاذقية لهم أولوية الاستفادة من مساعدات مركز الملك سلمان

رسمياً… يامال «برشلوني» حتى 2031

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter