Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الكفير.. مشروب خارق أم مبالغة صحية؟

إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا

مذكرة تفاهم تجمع الخطوط السعودية ووزارة الإعلام تستهدف التعاون التسويقي ودعم المحتوى المحلي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»منازل كالأفران.. موجة الحر تعمّق أزمة الكهرباء في غزة المحاصرة
سياسة

منازل كالأفران.. موجة الحر تعمّق أزمة الكهرباء في غزة المحاصرة

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 22 يوليو 10:42 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

غزة- تضرب قطاع غزة موجة شديدة الحرارة تعمّقت معها أزمة نقص الكهرباء المزمنة، وأدت إلى تذمر واسع في أوساط أكثر من مليوني فلسطيني يقطن أغلبهم في منازل متواضعة ومتلاصقة داخل مخيمات وأحياء هذا الشريط الساحلي الصغير والمحاصر منذ عام 2007.

ومنذ مطلع الشهر الجاري يعاني سكان غزة من أزمة نقص حادة ارتفعت معها ساعات قطع الكهرباء يوميا إلى 12 ساعة، في حين لا تصل الكهرباء للمنازل لأكثر من 4 إلى 6 ساعات وفي ظل انقطاعات متكررة، انعكست بالغضب على حسابات نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.

ويلقي نشطاء بالمسؤولية على الاحتلال وطرفي الانقسام الفلسطيني الداخلي (السلطة وحماس) فيما يخص أزمة الكهرباء، وكتب أحدهم “أخبروا المسؤولين أن منازل الفقراء أصبحت كالمقابر فلا كهرباء ولا هواء”.

وبحسب مسؤول في شركة توزيع الكهرباء يحتاج القطاع 500 ميغاوات من الكهرباء، يتوفر منها 120 ميغاوات عبر الخطوط الإسرائيلية، وتنتج محطة توليد الكهرباء الوحيدة هنا ما بين 65 إلى 70 ميغاوات.

وعلى مدار سنوات الحصار، وفي كل مرة تتجدد فيها أزمة الكهرباء يصبّ الغزيون جام غضبهم على محطة التوليد المتهالكة، ويطالبون بحلول مستدامة وليست “ترقيعية” فشلت مرارا في وضع حد للأزمة.

ووسط هذه الحال من الغضب، ظهرت أصوات تدعو للنزول للشوارع للاحتجاج، بينما بحث آخرون عن وسائل بدائية تساعدهم على مجابهة الأزمة المتزامنة مع موجة حر شديدة تضرب القطاع الساحلي منذ بضعة أيام.

موجة الحر تكشف عن تداعيات مضاعفة لأزمة الكهرباء على مناحي الحياة كافة في غزة (الجزيرة)

في بيوت من الصفيح

تلجأ أم أحمد أبو حطب وأسرتها المكونة من 3 أبناء (بنتان وولد) إلى استخدام أوان بلاستيكية وقطعا من الكرتون المقوى من أجل التهوية في ساعات انقطاع الكهرباء. وتقول للجزيرة نت إن منزلها المكون من غرفة واحدة من الصفيح يتحول مع غياب الكهرباء مدة 12 ساعة يوميا إلى “فرن يغلي من شدة الحرارة”.

وتقيم أم أحمد مع زوجها اللاجئ من قرية “حمامة” داخل فلسطين المحتلة عام 1948، وأبنائها الثلاثة في غرفة من الصفيح يسميه البسطاء في غزة “الزينكو”، في منطقة الشرفا ببلدة بيت لاهيا شمال القطاع.

وتعتمد أسرة أم أحمد بشكل أساسي في معيشتها على مساعدات إغاثية مقدمة من وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، في حين يعمل زوجها الذي يمتهن الخياطة يعمل على فترات متباعدة.

ومع انقطاع الكهرباء وتوقف المروحة الكهربائية الوحيدة عن الدوران، التي ابتاعت بطاريتها الإضافية مقابل “كيسين من الدقيق”، لا تجد أم أحمد أمامها سوى تعبئة خزان قديم بالمياه يلهو به أطفالها لتبريد أجسادهم، أو بالهرب بهم إلى شاطئ البحر.

حلول مؤقتة

وقال جلال إسماعيل رئيس سلطة الطاقة المعين من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، إن موجة الحر الحالية زادت من عمق أزمة الكهرباء، مضيفا أنه “لا حلول بالأفق، وحل المشكلة جذريا هي مسألة سياسية”.

ويشير حديث إسماعيل عن المسألة السياسية إلى الخلافات بين حماس التي تتحكم بمقاليد الأوضاع في غزة، والسلطة الفلسطينية في رام الله، التي ألقي مسؤولون فيها بالمسؤولية عن أزمة الكهرباء على حماس.

وفي مسعى للتخفيف من حدة الأزمة لجأت سلطة الطاقة بالتنسيق مع محطة توليد الطاقة إلى حقن الماء في المولدات، الأمر الذي مكنها من توليد ما بين 5  و7 ميغاوات إضافية، بحسب حديث إسماعيل للجزيرة نت، فضلا عن العمل على تشجيع المؤسسات الحكومية وغيرها على استخدام وسائل الطاقة الشمسية والبديلة للتخفيف عن شبكة الكهرباء العامة.

انعكاسات خطيرة لأزمة الكهرباء على المرافق الحيوية في غزة-رائد موسى-غزة-الجزيرة نت
القطاع الصحي أكثر المرافق الحيوية المتأثرة بأزمة الكهرباء في غزة (الجزيرة)

برنامج طوارئ

وفي ظل الأزمة المتفاقمة تعمل شركة توزيع الكهرباء وفق برنامج طوارئ لتوزيعها على المدن والمناطق، مع منح أولوية للمستشفيات وآبار المياه، ومحطات معالجة المياه العادمة، وغيرها من المنشآت الحيوية، وفقا لمدير العلاقات العامة والإعلام في الشركة محمد ثابت.

وقال ثابت للجزيرة نت إن الأزمة تفاقمت مع مطلع الشهر الجاري، مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الاحتياج إلى 500 ميغاوات من الكهرباء، بينما المتوفر لا يتجاوز 190 ميغاوات تكفي لوصول التيار الكهربائي للمنازل من 4 إلى 6 ساعات يوميا وقطعه لنحو 12 ساعة.

وتؤثر أزمة الكهرباء المتفاقمة -بحسب ثابت- على مختلف مناحي الحياة، وتمسّ على نحو خطير المرافق الحيوية المتعلقة بحياة الناس، كقطاعات الصحة والصرف الصحي والخدمات الأساسية، إضافة إلى أثرها المباشر على البيئة والمنشآت التجارية والصناعية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

خبير إسرائيلي: اتفاقية عدم الاعتداء مع سوريا قد تصبح فخا إستراتيجيا

سياسة الأربعاء 16 يوليو 5:20 م

أصوات من غزة.. الاحتلال دمر أجهزة الرنين والمرضى يواجهون مصيرا مجهولا

سياسة الأربعاء 16 يوليو 4:19 م

الرد الروسي المتوقع على مهلة الـ50 يوما من ترامب

سياسة الأربعاء 16 يوليو 3:18 م

بالتوافق مع رجال دين ووجهاء في السويداء.. قوات وزارة الدفاع السورية تدخل المدينة

سياسة الأربعاء 16 يوليو 2:17 م

البنتاغون ينسحب من منتدى أسبن للأمن

سياسة الأربعاء 16 يوليو 1:16 م

مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق

سياسة الأربعاء 16 يوليو 11:14 ص

جدل بعد اتهام زعيم المعارضة ملك ليسوتو بتسليم البلاد لجنوب أفريقيا

سياسة الأربعاء 16 يوليو 10:13 ص

إسرائيل و”مؤسسة غزة”.. العمل الإنساني في خدمة القتل

سياسة الأربعاء 16 يوليو 9:12 ص

أزمة المياه بالخرطوم إحدى التحديات أمام السكان بعد الحرب

سياسة الأربعاء 16 يوليو 8:11 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

الكفير.. مشروب خارق أم مبالغة صحية؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 6:09 م

إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 6:07 م

مذكرة تفاهم تجمع الخطوط السعودية ووزارة الإعلام تستهدف التعاون التسويقي ودعم المحتوى المحلي

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 5:42 م
رائج الآن

الكفير.. مشروب خارق أم مبالغة صحية؟

إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا

مذكرة تفاهم تجمع الخطوط السعودية ووزارة الإعلام تستهدف التعاون التسويقي ودعم المحتوى المحلي

اخترنا لك

إنقاذ سائحة ألمانية بعد اختفائها بمنطقة نائية بأستراليا

مذكرة تفاهم تجمع الخطوط السعودية ووزارة الإعلام تستهدف التعاون التسويقي ودعم المحتوى المحلي

مصر: عدم تصديق السيسي على «الإيجار القديم» يُبقي على آمال تعديله عند المتضررين منه

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter