Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

جدة تستضيف الجولة الرابعة من بطولة العالم لسباقات الزوارق السريعة F1H2O

أستراليا ترجح تجسس الصين على مناوراتها العسكرية مع أميركا

‫  الأرصاد الجوية تتوقع طقسا حارا نهارا مع غبار عالق وضباب خفيف

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»“الحرب الكبرى”.. مشروع تهويدي للآثار الفلسطينية لتحقيق حلم “يهودا والسامرة”
سياسة

“الحرب الكبرى”.. مشروع تهويدي للآثار الفلسطينية لتحقيق حلم “يهودا والسامرة”

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 20 يوليو 5:55 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تخوض بلدة سبسطية في قضاء نابلس بالضفة الغربية، معركة وجودية للحفاظ على عشرات المواقع الأثرية في البلدة، والتي تروي تاريخ حضارات وثقافات ممتدة على أكثر من 3 آلاف عاما، في حين رصدت حكومة الاحتلال ميزانية تقدر بحوالي 10 ملايين دولار لتهويد المواقع الأثرية في البلدة وربطها بالراوية التوراتية.

وتأتي المعركة المصغرة التي تخوضها سبسطية في ظل “الحرب الكبرى التي تشنها سلطات الاحتلال على المواقع الأثرية بالضفة”، وفق وصف رئيس بلدية سبسطية محمد عازم.

وتجلت تلك “الحرب” من خلال المشروع التهويدي الذي صادقت عليه حكومة بنيامين نتنياهو، للسيطرة على المواقع الأثرية بالضفة، حيث رصدت لذلك ميزانية أولية بقيمة 34 مليون دولار.

ويأتي هذا المشروع التهويدي تحت مزاعم الحفاظ على المواقع الأثرية بالضفة وحمايتها وصيانتها، بذريعة أن الكثير من المواقع الأثرية الفلسطينية تضررت، في حين قالت حكومة الاحتلال في نص قرارها إن هناك 3064 موقعا أثريا بالضفة، منها 2452 موقعا في المنطقة “ج” وتتبع للسلطة الفلسطينية.

بلدة سبسطية أصبحت نموذجا مصغرا للحرب الإسرائيلية على الآثار الفلسطينية بالضفة الغربية (الجزيرة)

تزوير وتهويد

وأوضح محمد عازم أن الاحتلال يهدف من وراء هذا المشروع التهويدي إلى تكريس وتقنين الحفريات، من أجل فرض السطوة الاحتلالية ومنحها طابعا قانونيا، علما أن الكثير من المواقع الأثرية بالضفة تخضع للحكم العسكري الاحتلالي.

يأتي هذا القرار للسيطرة على الأرض الفلسطينية وخدمة المشروع الاستيطاني الاستعماري وتوسيعه، بحجة السيطرة على المواقع الأثرية والحفاظ عليها عبر ترميمها وصيانتها، علما أن سلطات الاحتلال تمنع الفلسطينيين حتى من تنظيف وصيانة آلاف من المواقع الأثرية أو حتى الوصول إليها ودخولها.

وأوضح عازم أن مخطط الاحتلال للسيطرة على المواقع الأثرية يعتبر أحد أخطر آليات الاحتلال لتهويد الأرض وتزوير التاريخ وطمس الحضارات، حيث لا تكتفي المؤسسة الإسرائيلية بصياغة وبناء الرواية التوراتية، بل خلقها وتثبيتها على أرض الواقع.

ولتكريس هذا النهج والممارسات، عمدت حكومات إسرائيل منذ احتلال الضفة الغربية عام 1967، إلى طمس الآثار العربية والإسلامية في الضفة، وتدمير الموروث الحضاري الفلسطيني، كما حدث بالداخل الفلسطيني عقب النكبة.

وحيال ذلك، أطلقت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية حملة خاصة لحماية المواقع الأثرية وتحصينها من أطماع الاحتلال والمستوطنين، من خلال ترميمها وصيانة المواقع، وتشجيع السياحة الداخلية للمواقع الأثرية عبر مشروع “فسيفساء بيت الضيافة” لتعزيز صمود الفلسطينيين ولحماية الموروث الحضاري والثقافي والتاريخي بالضفة.

تجوال داخل ساحات البلدة الأثرية في سبسطية
الساحات الأثرية في بلدة سبسطية تجذب الزوار على مدار اليوم (الجزيرة)

نهب وضم

وتعليقا على قرار حكومة الاحتلال بفرض السيطرة على المواقع الأثرية بالضفة، قال وكيل وزارة السياحة والآثار الفلسطينية، صالح طوافشة، إن القرار يعكس مخططات الاحتلال لضم الضفة وتهويد الأراضي الفلسطينية، وتوسيع المشروع الاستيطاني على حساب الوجود الفلسطيني وتعزيز سلطة المستوطنين بالضفة.

لكن الأخطر -وفق طوافشة- أن “القرار يحمل في طياته أهداف أيديولوجية وتوراتية بحته للسيطرة على المواقع الأثرية بالضفة لنهب مقدراتها وتزويرها واستبدالها برموز دينية توراتية، وحرمان الفلسطينيين وعدم منحهم أي إمكانية لحماية وصيانة وترميم المواقع الأثرية، والحفاظ على الموروث الحضاري”.

ويعتقد وكيل الوزارة أن المشروع التهويدي للمواقع الأثرية والسيطرة عليها، يشكل مقدمة إلى ضم كافة الأراضي الفلسطينية في الضفة إلى السيادة الاحتلالية الإسرائيلية، ما يعني إلغاء تام لاتفاقية أوسلو.

ولمواجهة هذا المشروع التهويدي للمواقع الأثرية في الضفة، فإن وزارة السياحة والآثار الفلسطينية وضعت خطة بالتعاون مع مختلف المؤسسات الوطنية الفلسطينية لخلق حاضنة شعبية للتواصل مع المواقع الأثرية والوجود فيها، وإثارة الموضوع قبالة المحافل الدولية والإدارة الأميركية والاتحاد الأوروبي للضغط على إسرائيل وإجبارها على إلغاء المخطط.

مسار سكة الحجاز في مسارها قرب بتير قادمة من القدس
آثار سكة الحجاز في مسارها قرب بلدة “بتير” قادمة من القدس (الجزيرة)

هيمنة وسلب

ووصف باحث الآثار والمقدسات العربية والإسلامية في فلسطين عبد الرازق متاني، قرار الاحتلال السيطرة على المواقع الأثرية بـ”تهويدي بامتياز”، مؤكدا أنه جاء ليكرس الهيمنة اليهودية على فلسطين التاريخية.

وأوضح متاني للجزيرة نت أن القرار دفع إليه تيار الصهيونية الدينية الذي يتحكم بمفاصل الحكم بالائتلاف الحكومي، ويعكس القوانين التي يحركها هذا التيار ورؤيته لتحقيق حلم “أرض إسرائيل الكبرى”، من البحر إلى النهر وشطب أي وجود فلسطيني، وطمس الحضارات العربية والإسلامية.

وأشار إلى أن القرار يعكس نهج جماعات المستوطنين التي أطلقت لها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة العنان للعربدة، وارتكاب الجرائم والانتهاكات بحق الفلسطينيين، وسلب أراضيهم وممتلكاتهم لتوسيع المشروع الاستيطاني، وفرض سياسة الأمر الواقع.

أطماع الاحتلال في بلدة بتير الأثرية قضاء بيت لحم بغرض التوسع الاستيطاني
تظهر أطماع الاحتلال في بلدة “بتير” الأثرية في قضاء بيت لحم بغرض التوسع الاستيطاني (الجزيرة)

حفر وتدمير

وأكد متاني أن سلطات الاحتلال عمدت بالتعاون مع الجمعيات الاستيطانية بالسابق إلى السيطرة على الكثير من المواقع الأثرية بالضفة وتهويدها وربطها بأساطير توراتية ومنحها قداسة يهودية، ووظف ذلك كوسيلة من أجل إقامة بؤر استيطانية، وكذلك توسيع المستوطنات على حساب الحيز الفلسطيني.

وحذر المتحدث من تداعيات المشروع التهويدي من أجل استكشاف وتثبيت ما يسمى دولة “يهودا والسامرة”، وفق مزاعم ورواية تيار الصهيونية الدينية الذي يفرض هيمنته بين الإسرائيليين.

وشدد على أن الحديث يدور عن عمليات تدمير وحفريات ونبش لطبقات التاريخ والحضارات وتزويرها برموز دينية توراتية، وليس كما تزعم سلطات الاحتلال للصيانة والترميم لهذه المواقع للحفاظ على الموروث التاريخي.

مشروع برج "ميغدال هروئيه" على أرض بلدة قريوت بالضفة الغربية للترويج للرواية التوراتية دولة "يهودا والسامرة".
مشروع برج “ميغدال هروئيه” على أرض بلدة قريوت للترويج للرواية التوراتية حول دولة “يهودا والسامرة” (الجزيرة)

حضارات وروايات

ويتوقع متاني أن يتمادى الاحتلال ويتعمد تجريف وتدمير المواقع الأثرية التي تعود للفترات الإسلامية، وطمسها وإزالتها بالكامل وتعريف الآثار العربية الكنعانية على أنها آثار دينية توراتية، أو اختلاق آثار جديدة تتناغم مع الرواية اليهودية.

كما لا يستبعد الباحث الفلسطيني أن تطال معاول الهدم والطمس مواقع أثرية تعود للفترات البرونزية والحديدية والرومانية والبيزنطية، وربطها بمزاعم “الهيكل الأول” و”الهيكل الثاني”، من خلال التزييف وزرع القطع والرموز التوراتية المزورة، علما أن المواقع الأثرية بالضفة لا تمت لليهودية بصلة.

ولفت إلى أن التجارب أثبتت أن مؤسسات وسلطات الآثار الاحتلالية لم تكن موضوعية في كل ما يتعلق بالحضارات والآثار في فلسطين التاريخية، ولم تكن مهنية، وهي ليست جسما علميا، بل كانت وما زالت معول الهدم والطمس وتزوير التاريخ والحضارات، بل وشطبها مقابل فرض الرواية التوراتية والتاريخ اليهودي المزور وإحلال الرموز الدينية التوراتية بالمواقع الأثرية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من غزة إلى مدريد.. رحلة علاج نزار المنسي بأوجاع نفسية وجسدية

سياسة الأحد 13 يوليو 7:56 ص

قطر ترسل مساعدات جوية وبرية للمشاركة في إخماد حرائق سوريا

سياسة الأحد 13 يوليو 6:55 ص

ما وراء إقالة “مهندس” السياسة الروسية بالشرق الأوسط

سياسة الأحد 13 يوليو 5:54 ص

نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية

سياسة الأحد 13 يوليو 4:53 ص

آليات الاحتلال الإسرائيلي تجرف خيام النازحين بخان يونس

سياسة الأحد 13 يوليو 3:52 ص

بعد 30 عاما.. شهادات على حافة الموت من سربرنيتسا

سياسة الأحد 13 يوليو 2:49 ص

منعطف جديد في قضية أردوغان ضد زعيم المعارضة

سياسة الأحد 13 يوليو 12:47 ص

التطهير الروسي.. كيف تغير بوتين بعد تمرد فاغنر؟

سياسة السبت 12 يوليو 11:46 م

الجزيرة نت تستعرض أبرز ملامح خريطة انتخابات مجلس الشيوخ بمصر

سياسة السبت 12 يوليو 10:45 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

جدة تستضيف الجولة الرابعة من بطولة العالم لسباقات الزوارق السريعة F1H2O

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 8:21 ص

أستراليا ترجح تجسس الصين على مناوراتها العسكرية مع أميركا

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 8:15 ص

‫  الأرصاد الجوية تتوقع طقسا حارا نهارا مع غبار عالق وضباب خفيف

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 8:10 ص
رائج الآن

جدة تستضيف الجولة الرابعة من بطولة العالم لسباقات الزوارق السريعة F1H2O

أستراليا ترجح تجسس الصين على مناوراتها العسكرية مع أميركا

‫  الأرصاد الجوية تتوقع طقسا حارا نهارا مع غبار عالق وضباب خفيف

اخترنا لك

أستراليا ترجح تجسس الصين على مناوراتها العسكرية مع أميركا

‫  الأرصاد الجوية تتوقع طقسا حارا نهارا مع غبار عالق وضباب خفيف

ارتفاع أسعار النفط بأكثر من 2 %

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter