لم يَعد الذكاء الاصطناعي مجرد تقنية صاعدة، بل أصبح القوة الدافعة الجديدة، التي تعيد رسم خريطة الاقتصادات العالمية، وبينما تتسابق القوى العظمى لتأمين إمداداتها من الرقاقات الإلكترونية ومُسرِّعات الحوسبة، أعلنت المملكة العربية السعودية، خطوة إستراتيجية قد تعيد تشكيل موازين القوى التكنولوجية بأكملها. فقد كشفت شركة (هيوماين) Humain، التي يملكها صندوق الاستثمارات العامة السعودي، عن تعاونها …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني
