Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ بنك قطر للتنمية يطلق برنامج الثقافة المالية

‫  رئيس اللجنة القطرية للشحن والإمداد يفوز بمنصب رئيس إفريقيا والشرق الأوسط في “فياتا”

‫ التأشيرة المونديالية تجهز أنديتنا للآسيوية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»«نريد أفعالاً لا شفقة»… أطفال غزة بلا تعليم للعام الثالث
اخبار

«نريد أفعالاً لا شفقة»… أطفال غزة بلا تعليم للعام الثالث

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 19 أكتوبر 12:58 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مع تدمير أو تضرر 97 في المائة من المدارس في غزة، بدأ 600 ألف طفل عامهم الثالث بلا تعليم.

وقالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أمس السبت إن أكثر من 8 آلاف معلم لديها على استعداد لمساعدة الأطفال على العودة إلى التعلم واستئناف تعليمهم في قطاع غزة.

وقالت «الأونروا»، في بيان صحافي اليوم، إنها «أكبر منظمة إنسانية في غزة ويجب السماح لها بالقيام بعملها دون عوائق».

وأشارت إلى أن الأطفال في غزة لم يتمكنوا من الذهاب إلى المدارس لفترة طويلة جداً.

وتحدثت صحيفة «الغارديان» البريطانية مع معلمة وبعض الطلاب في غزة، حيث شاركوا قصصهم وآمالهم حول التعليم في القطاع.

لا نريد شفقة… نريد أفعالاً

قالت جويرية عدوان (12 عاماً): «مرّ عامان منذ آخر مرة دخلتُ فيها فصلاً دراسياً حقيقياً. عامان منذ أن سمعتُ جرس الصباح في المدرسة وجلستُ في الفصل ورفعتُ يدي خلال الحصة. ما زلتُ أتذكر بوضوح الأصوات والروائح: غبار الطباشير، وبرادة أقلام الرصاص، وضحكاتٌ تتردد في الممرات. لكن مدرستي لم تعد موجودة؛ فقد قصفها الإسرائيليون بعد بدء الحرب بفترة وجيزة. أُحرقت كتبي، وقُتل بعض أصدقائي».

وأضافت: «كنتُ في الصف الخامس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023: آخر يوم ذهبتُ فيه إلى المدرسة. في ذلك الصباح، دوّت صفارات الإنذار في الممرات. بكى بعض الأطفال، وتشابكت أيدي بعضهم البعض بإحكام. حاولت معلمتنا تهدئتنا، لكن حتى صوتها كان يرتجف. أصبح ذلك اليوم الصفحة الأخيرة من حياتي القديمة. أعيش الآن مع والديّ، وشقيقيّ، وشقيقتي في مأوى مكتظّ في المواصي بخان يونس. جدران الخيمة تتطاير في الريح، فلا تحجب عنا البرد ولا الحر الشديد. نصطفّ في طوابير للحصول على الماء والطعام. الكهرباء حلم، والخصوصية معدومة. الأمل هشّ».

وأكملت: «عندما يتوفر الإنترنت، أحاول الدراسة عبر الإنترنت. أحياناً أخرى، أذهب إلى خيمة صغيرة حيث يُعلّمنا المتطوعون الرياضيات واللغة العربية. الدروس قصيرة – إما أن ينقطع التيار الكهربائي أو تعاود الغارات الجوية، لكن في تلك اللحظات، أشعر بالحياة. أتذكر من كنت: الفتاة التي أحبت الأرقام والقصائد، التي آمنت بأن التعليم قادر على تغيير العالم».

ولفتت جويرية إلى أنها كانت تحلم قديماً بأن تصبح معلمة، لكنها تحلم الآن بأن تكون صحافية، تكتب وتتحدث وتظهر للعالم «ما معنى أن تكون طفلاً في غزة».

وأضافت: «أريد أن أروي قصصنا عن الخوف والجوع، ولكن أيضاً عن الشجاعة. لأنه حتى هنا، وسط الموت والدمار، ترفض أصواتنا الصمت».

وتابعت جويرية: «لقد أخذت الحرب الكثير؛ منازلنا ومدارسنا وعائلاتنا. لكن الخسارة الأصعب على الإطلاق هي التعليم، لأنه خسارة المستقبل نفسه. وللعالم أقول هذا: لا تدعوا أحلامنا تموت. لا نريد شفقة، نريد أفعالاً. أطفال غزة يستحقون الكتب والمدارس والأمان. التعليم ليس ترفاً، إنه حق أساسي. غزة ليست أنقاضاً فحسب؛ إنها أطفال ما زالوا يحلمون تحت الطائرات المسيَّرة ليلاً».

أطفال فلسطينيون عند مدخل خيمة تُستخدم فصلاً دراسياً تدعمه «اليونيسف» في خان يونس جنوب قطاع غزة (أ.ف.ب)

الحرب بنت جدراناً كثيرة في عقلي

أشارت سارة الشريف (9 سنوات) من مدينة غزة إلى أنها في صباح يوم 7 أكتوبر كانت جالسة في فصلها تمسك بقلمها بإحكام عندما هزّ انفجار مدرستها، وحينها شعرت «وكأن قلبها قد توقف».

وتابعت: «بعد ذلك بوقتٍ قصير، جاء والدي ليأخذني إلى المنزل. لم أرَ ذلك الفصل مرةً أخرى. لقد ضاعت مدرستي إلى الأبد. حاصرها الجيش الإسرائيلي، وهاجم من احتموا بها ودمرها بالكامل. قُصف منزلي أيضاً – كل هذه الأماكن لم تعد سوى رماد».

وأضافت: «لقد انتقلنا مرات عديدة خلال هذه الحرب. الآن أعيش في ملجأ مزدحم مع عائلتي. كل شيء يبدو مختلفاً: أكثر ظلمة، وأكثر هدوءاً، وأكثر فراغاً. صوت الطائرات الحربية يُشعرني بالارتعاش. عندما أغمض عيني، أرى الأنقاض والدخان ووجوه زملائي الذين رحلوا. فقدت معلمة الرياضيات أيضاً – قُتلت مع عائلتها وهم نائمون. أخاف النوم».

وأردفت قائلة: «كنت أحب الأرقام والعلوم والشعر، لكن عقلي يشعر بالتعب طوال الوقت ويصعب عليّ التركيز. أحياناً أحدق في كتبي المدرسية القديمة، وأتتبع الحروف التي كتبتها منذ زمن بعيد. الآن، يستخدم الناس الكتب المدرسية لإشعال النار للطهي وللتدفئة. أحاول الدراسة عبر الإنترنت عندما يعمل الكهرباء والإنترنت، لكن ذلك يكاد يكون مستحيلاً. أفتقد الشعور بأنني طبيعية. أفتقد كوني طفلة وطالبة. أنا أصغر من أن أكون ناجية من إبادة جماعية».

وأضافت الشريف: «لقد بنت الحرب جدراناً كثيرة في عقلي. أشعر وكأن الزمن قد تجمَّد، وكأن ما تبقى من طفولتي يُسرق. أتمنى لو أن يرانا العالم، لا كأرقام في الأخبار، بل كأطفال يريدون فقط التعلم واللعب والعيش. نحن شعب يحب الحياة وأتمنى فقط أن تُحبنا الحياة أيضاً».

طالما واصلنا التعلم… سنبقى

قالت نجلاء وشاح (40 عاماً)، وهي مُعلمة في مخيم البريج بوسط قطاع غزة: «أُدرّس في غزة منذ أكثر من عقد. أولاً في خان يونس، ثم في دير البلح، والآن في مخيم البريج. قبل بدء الحرب، كنتُ أُدرّس 6 صفوف، يضم كل صف نحو 40 طالباً، كان تعليمهم غايتي ومصدر سعادتي في الحياة، لطالما آمنتُ بأن التعلم يجب أن يكون مليئاً بالحياة. كان صفي مساحةً للعب والفن والحركة. كنا نرسم الخرائط، ونُمثّل الأحداث التاريخية، ونُحوّل الدروس إلى قصص. كان الضحك يملأ الغرفة دائماً، حيث حل الفضول محل الخوف. نعم، حتى قبل الحرب، كان أطفال غزة دائماً خائفين. كان صفي ملاذاً آمناً، لكن بعد السابع من أكتوبر، تغيّر كل شيء».

أطفال فلسطينيون مع معلِّمتهم في صف متضرر من القصف الإسرائيلي بخان يونس (أرشيفية – أ.ف.ب)

وأضافت: «أصبحت مدرستي ملجأً للعائلات الهاربة من القنابل. وسرعان ما استُهدفت ودُمّرت بالكامل. لم يبقَ في غزة الآن سوى مدارس قليلة. لم يبقَ شيءٌ طبيعياً منذ عامين. حطمت الحرب كل جانب من جوانب حياتنا: الأمان، والمنازل، والمدارس، والأحلام. الخوف والحزن رفيقان دائمان لنا».

وأكملت نجلاء: «مات العديد من طلابي الآن – أطفالٌ كانوا يحلمون بأن يصبحوا أطباءً وفنانين ومعلمين. حُرموا حتى من حقهم في الوجود. أما الباقون فيعيشون جوعاً وتشرداً وإرهاقاً – ومع ذلك، ما زالوا متمسكين برغبتهم في التعلم. في جميع أنحاء غزة، يحاول المعلمون والمتطوعون والمنظمات غير الربحية التدريس أينما أمكن: في الخيام، أو الفصول الدراسية المتضررة، أو الملاجئ المزدحمة. أصبح التعليم فعل تحدٍّ، ووسيلةً للقول: (ما زلنا هنا). وطالما واصلنا التعلم، سنبقى».

“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ بنك قطر للتنمية يطلق برنامج الثقافة المالية

اخبار الأحد 19 أكتوبر 5:56 م

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11690 نقطة

اخبار الأحد 19 أكتوبر 5:04 م

الأسهم السعودية تنهي سلسلة مكاسبها… ومؤشر مصر يسجِّل مستوى قياسياً جديداً

اخبار الأحد 19 أكتوبر 5:02 م

‫ كتارا تطلق النسخة السابعة لمهرجان قطر الدولي للفنون في 7 ديسمبر المقبل

اخبار الأحد 19 أكتوبر 4:54 م

«موهبة» تواصل استقبال التسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين

اخبار الأحد 19 أكتوبر 4:03 م

‫ القسام: ملتزمون بوقف إطلاق النار في غزة ولا علم لنا بما يحدث في رفح

اخبار الأحد 19 أكتوبر 3:53 م

خبير: المستثمرون بالسوق السعودية يركزون حالياً على المدى الطويل رغم تراجع أسعار النفط

اخبار الأحد 19 أكتوبر 3:02 م

الرهان الخاسر: نوتنغهام يصحح خطأ تعيين بوستيكوغلو قبل تفاقمه

اخبار الأحد 19 أكتوبر 3:00 م

 نادي الجسرة الثقافي ينظم محاضرة حول كتاب "إبداعات السياحة القطرية"

اخبار الأحد 19 أكتوبر 2:52 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ بنك قطر للتنمية يطلق برنامج الثقافة المالية

بواسطة فريق التحريرالأحد 19 أكتوبر 5:56 م

‫  رئيس اللجنة القطرية للشحن والإمداد يفوز بمنصب رئيس إفريقيا والشرق الأوسط في “فياتا”

بواسطة فريق التحريرالأحد 19 أكتوبر 5:54 م

‫ التأشيرة المونديالية تجهز أنديتنا للآسيوية

بواسطة فريق التحريرالأحد 19 أكتوبر 5:51 م
رائج الآن

‫ بنك قطر للتنمية يطلق برنامج الثقافة المالية

‫  رئيس اللجنة القطرية للشحن والإمداد يفوز بمنصب رئيس إفريقيا والشرق الأوسط في “فياتا”

‫ التأشيرة المونديالية تجهز أنديتنا للآسيوية

اخترنا لك

‫  رئيس اللجنة القطرية للشحن والإمداد يفوز بمنصب رئيس إفريقيا والشرق الأوسط في “فياتا”

‫ التأشيرة المونديالية تجهز أنديتنا للآسيوية

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11690 نقطة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter