Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

باحثو جامعة حمد بن خليفة يرسمون آفاقًا جديدة في علم الوراثة اللاجينية

“الغذاء والدواء” تعتمد أول دراسة محلية لعلاج جيني مطوَّر في المملكة للمصابين بسرطان الدم

لعب التنس قد يُضيف 10 سنوات إلى عمرك

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»‫ ثقافات التفكير… منهجية الأكاديمية العربية الدولية لإعداد قادة التغيير
اخبار

‫ ثقافات التفكير… منهجية الأكاديمية العربية الدولية لإعداد قادة التغيير

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 28 أغسطس 10:38 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحة – موقع الشرق

الأكاديمية العربية الدولية ترسخ بيئات تعليمية تُعلي من قيمة التفكير النقدي والإبداعي

بينما ينشغل الأهالي في هذا الوقت من العام بالتفكير فيما ينبغي إعداده من أدوات وحقائب ولوازم لأبنائهم استعدادًا للعودة إلى المدرسة، ينهمك الطاقم الأكاديمي والإداري في الأكاديمية العربية الدولية في إعداد بيئة تعليمية مميزة، بيئة تجعل التفكير غاية ووسيلة، وتُعلي من شأن العقل الناقد على حساب الحفظ الآلي، وتحوّل الطالب من متلقٍ للمعلومة إلى باحث وناقد ومبدع. فالطفل منذ بدء مراحله الأولى وحتى تخرجه يُعتبر مشروعَ مفكّرٍ، تتبلور فيه مهارات التفكير تدريجيًا ليصبح في نهاية رحلته التعليمية خريجًا واعيًا وفاعلًا، قادرًا على مواجهة تحديات الحياة بشكل مستقل ومسؤول.

لقد بات واضحًا في عالم الذكاء الاصطناعي أن تخزين المعلومات لم يعد معيارًا للتفوق، فالآلة قد تتفوق في ذلك، لكن القيمة الحقيقية اليوم تكمن في امتلاك الطالب الكفايات الذهنية والوجدانية التي تمكنه من التساؤل، والتحليل، وربط الأفكار، واتخاذ القرارات بوعي. فالآلة قد تُجيب، لكنها لا تتعاطف، ولا تلتزم بمبادئ، ولا تدافع عن قضية بقناعة… وهنا تكمن بصمتنا الإنسانية الفريدة.

لذلك تتبنّى الأكاديمية العربية الدولية، ضمن هذا الأفق، مفهوم ثقافات التفكير (Cultures of Thinking)، وهو توجه تربوي يجعل التفكير ممارسة يومية وغاية تعليمية تفوق أهمية المحتوى المعرفي ذاته. ويستند هذا النهج إلى قوى التفكير الثمانية التي تُشكّل نسيج الحياة الصفية: فالتوقعات العالية تحفّز الطلاب على بذل أقصى جهد، واللغة توجه وعيهم نحو الدقة والمعنى، والوقت يُمنح بسخاء للتأمل والحوار، والنمذجة تجعل المعلم قدوة في ممارسة التفكير، فيما توفّر الفرص والروتينيّات والهياكل مجالًا للتعبير والنقاش، وتُرسّخ التفاعلات والعلاقات الإيجابية بيئة آمنة، تدعمها مناهج أصيلة تشجّع على الانخراط والإبداع.

وتتجلى هذه الثقافات في الأنشطة الصفية من خلال استخدام روتينيّات التفكير التي تحفّز الطلاب على الملاحظة الدقيقة، وصياغة الأسئلة، وتبرير الرأي، وبناء الروابط بين الأفكار. وهي ممارسات بيداغوجية تمنح المتعلم صوتًا وفاعلية، وتحوّل المعرفة إلى حوار حيّ بدل أن تبقى تلقينًا جامدًا. كما يعزز هذا النهج التعلم التعاوني، حيث يستمع الطلاب لبعضهم بعضًا، ويتبادلون وجهات النظر، ويطوّرون مهارات الإصغاء النشط والتواصل البنّاء.

ويتحول التفكير إلى فعل عبر ما ينجزه طلابنا من مهام أدائية ومشاريع تعليمية تتمحور حول قضايا عالمية تشغل تفكيرهم، سواء برغبتهم في البحث المتعمق لفهم أبعادها، أو بنشر الوعي تجاهها بين أقرانهم ومجتمعهم، أو بالشروع في صياغة حلول مبتكرة لمعالجتها. إن مثل هذه المشاريع لا تنمّي مهارات البحث والتحليل فحسب، بل تعزز إحساسهم بالمسؤولية العالمية، وتمكّنهم من ربط ما يتعلمونه داخل الصف بالتحديات الواقعية التي يعيشونها في العالم من حولهم. وهكذا يصبح التفكير ممارسة حياتية ذات معنى، لا مجرد نشاط ذهني منفصل عن الواقع.

وفي عالم بات الصراع فيه سمة بارزة، لم يعد كافيًا تعليم أبنائنا مهارات القراءة والكتابة والرياضيات فحسب، بل يجب تنمية التفكير النقدي والإبداعي والمرن لديهم، بما يؤهلهم ليس فقط للتكيف مع هذا العالم المليء بالتحديات، بل للمساهمة في تغييره نحو الأفضل. إن بناء المتعلم القادر على الفعل والتأثير هو رسالة التعليم اليوم، وهو جوهر الفلسفة التي تتبناها الأكاديمية العربية الدولية في رحلتها مع أبنائها.

إن بناء ثقافات التفكير ليس مشروعًا آنياً، بل هو استثمار بعيد المدى في الإنسان ذاته؛ استثمار في قدرته على السؤال قبل الجواب، على التأمل قبل الحكم، وعلى النقد قبل المبادرة. حين نهيئ بيئات تعليمية تقدّر التفكير فإننا لا نعلّم أبناءنا فقط كيف ينجحون في دراستهم، بل نعدّهم ليكونوا قادة تغيير في عالم مضطرب، قادرين على إعادة تشكيل الحاضر وصياغة مستقبل أكثر عدلًا وإنسانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“الغذاء والدواء” تعتمد أول دراسة محلية لعلاج جيني مطوَّر في المملكة للمصابين بسرطان الدم

اخبار الخميس 28 أغسطس 5:50 م

لعب التنس قد يُضيف 10 سنوات إلى عمرك

اخبار الخميس 28 أغسطس 5:46 م

‫ لجنة الهجن تعلن عن إقامة السباق التأهيلي السابع للمفاريد يوم 6 سبتمبر المقبل

اخبار الخميس 28 أغسطس 5:45 م

الدفاع المدني بالرياض يخمد حريقًا في محال تجارية بحي الرمال

اخبار الخميس 28 أغسطس 4:48 م

«البوندسليغا»: بايرن يأمل في تجاوز مواجهة الكأس

اخبار الخميس 28 أغسطس 4:45 م

‫ نادي قطر يضم البرازيلي يان ماثيوس قادما من يوكوهاما الياباني

اخبار الخميس 28 أغسطس 4:44 م

إدانة 6 أشخاص بجريمة التستر وسجنهم وتغريمهم ومصادرة متحصلات الجريمة

اخبار الخميس 28 أغسطس 3:47 م

السعودية تجهّز لاتفاقات طاقة جديدة قبل انعقاد اللجنة المشتركة مع روسيا

اخبار الخميس 28 أغسطس 3:45 م

‫ العربي يبحث عن انطلاقة جديدة أمام أم صلال المنتشي بالفوز في الدوري القطري

اخبار الخميس 28 أغسطس 3:44 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

باحثو جامعة حمد بن خليفة يرسمون آفاقًا جديدة في علم الوراثة اللاجينية

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 6:18 م

“الغذاء والدواء” تعتمد أول دراسة محلية لعلاج جيني مطوَّر في المملكة للمصابين بسرطان الدم

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 5:50 م

لعب التنس قد يُضيف 10 سنوات إلى عمرك

بواسطة فريق التحريرالخميس 28 أغسطس 5:46 م
رائج الآن

باحثو جامعة حمد بن خليفة يرسمون آفاقًا جديدة في علم الوراثة اللاجينية

“الغذاء والدواء” تعتمد أول دراسة محلية لعلاج جيني مطوَّر في المملكة للمصابين بسرطان الدم

لعب التنس قد يُضيف 10 سنوات إلى عمرك

اخترنا لك

“الغذاء والدواء” تعتمد أول دراسة محلية لعلاج جيني مطوَّر في المملكة للمصابين بسرطان الدم

لعب التنس قد يُضيف 10 سنوات إلى عمرك

‫ لجنة الهجن تعلن عن إقامة السباق التأهيلي السابع للمفاريد يوم 6 سبتمبر المقبل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter