Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ ارتفاع هامشي لمؤشر بورصة قطر في مستهل التعاملات

‫ فوز عنابي البادل على الكويت بالبطولة الآسيوية

استخدام الذكاء الاصطناعي في سياق الاتصال المؤسسي الحكومي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»عمارة التراث.. حلول قديمة لمواجهة حرارة المناخ
مقالات

عمارة التراث.. حلول قديمة لمواجهة حرارة المناخ

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 19 أغسطس 2:43 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

17/8/2025–|آخر تحديث: 15:05 (توقيت مكة)

لم تكن العمارة التقليدية مجرد انعكاس لجماليات المكان وروح الثقافة المحلية، بل مثلت أيضا استجابة ذكية لضرورات العيش في مناخات قاسية، للاحتماء من أشعة الشمس والشعور بقليل من الانتعاش، وهو ما يجعلها اليوم محط اهتمام متزايد من المعماريين الباحثين عن بدائل صديقة للبيئة في مواجهة الاحترار المناخي العالمي.

ففي المغرب، يبرز الرياض بأفنيته الداخلية التي تجمع بين الظل والنباتات والنافورة في مركز المنزل لتبريد الهواء وتلطيفه، بينما تتدلى الأزهار من سقوف شرفات البيرغولا في بروفانس الفرنسية لتمنح المكان انتعاشا طبيعيا. أما العمارة الإسبانية التقليدية فتعتمد على الباحات المظللة، في حين لجأت شعوب أميركا الأصلية إلى الأكواخ التقليدية المبنية من الطين أو الخشب بقدرة عالية على العزل.

وتؤكد ذلك المهندسة المعمارية ومخططة المدن في باريس كريستيانا مازوني حيث تقول إن “هناك أمثلة كثيرة من الماضي مثيرة للاهتمام” لجعل السكن أكثر راحة في الطقس الحار، مثلما نرى في عمارة الأفنية الداخلية التي تعد من السمات المميزة للرياض المغربي، والمنازل الرومانية (الدوماس)، وقصور البندقية، وكذلك المساكن العثمانية ذات القاعات المركزية.

فأشعة الشمس لا تسخن الجدران مباشرة، حيث “يوفر الظل والنباتات الداخلية البرودة اللازمة للمبنى، وكأنها مدمجة في سماكة جدرانه، إضافة إلى أنه غالبا ما توجد نافورة أو بئر في المنازل لاستخراج الماء من الأعماق، مما يعمل على تلطيف الجو”.

تراث العمارة على طرق الحرير

وقد خصصت مازوني، أستاذة العمارة في الكلية الوطنية العليا بباريس-بيلفيل، أبحاثها لدراسة نماذج الهندسة المعمارية على طول طرق الحرير القديمة التي كانت تعبر القارة الآسيوية من الصين إلى حوض البحر الأبيض المتوسط، وتحديدا “المنازل ذات الأفنية أو الشرفات”.

وتقول مازوني: “مع مواصلة السير على طرق الحرير، نصادف الأبراج الهوائية المنتشرة بكثرة في إيران، وهي أنظمة تكييف بيئية قديمة تُبرد المساكن بنظام تهوية طبيعي، إضافة إلى البيوت الطينية المصنوعة من مادة عالية العزل، ولا تزال، حتى الآن، مصدر إلهام لعدد كبير من المهندسين المعماريين”.

ومن الأمثلة الشائعة الأخرى المنزل التقليدي في بروفانس بجنوب فرنسا، والمصمم بطريقة تحميه من الرياح وأشعة الشمس، مع تثبيت دعامة نباتية (عريشة) على جانبه الجنوبي.

وتحذر أستاذة العمارة من منح أهمية مفرطة للتكنولوجيا الفائقة في حياتنا “مما قد يؤدي إلى الابتعاد عن الإنسانية”. ومن المقرر أن تنظم مازوني مؤتمرا في سبتمبر/أيلول القادم للتطرق إلى كل هذه الأمثلة عن العمارة التقليدية بمشاركة مجموعة من المهندسين المعماريين.

نموذج أفنية داخلية لبيوت مغربية (شترستوك)

تجديد الفكر المعماري

أما المعماري الفرنسي جاك بولنوا، الذي يعمل في شركة “بي إتش بي آر” (BHPR) ويحاضر في جامعة أورليان في وسط فرنسا، فيرى أن العودة إلى الخبرات التقليدية تمثل “تجديدا للفكر”.

فالأجيال السابقة، رغم غياب الكهرباء والوقود، “كانوا أذكياء في التعامل مع الوضع”، حسب تعبيره، فقد “كانوا يبنون بالمواد المتاحة، واستنادا إلى المناخ وأنماط الحياة”.

وأضاف أننا “لم نعد قادرين على إنجاز كل شيء” في ظل التغير المناخي، لذا يتوجب علينا إيجاد هندسة معمارية جديدة ومعاصرة تتلاءم مع خصوصيات كل منطقة ومتطلباتها.

مجمع رو دو مو السكني، من تصميم شركة آر بي بي دبليو، واكتمل بناؤه عام ١٩٩١، هو مشروع سكني اقتصادي يضم ٢٢٠ وحدة سكنية في الدائرة التاسعة عشرة بباريس. بتكليف من "هيئة العقارات في مدينة باريس"، يُولي المشروع الأولوية للخصوصية والمساحات الخضراء في منطقة مكتظة بالسكان.
مجمع رو دو مو السكني، اكتمل بناؤه عام 1991 ويُولي الأولوية لخصوصية المساحات الخضراء في منطقة مكتظة بالسكان (الشركة المصممة للمجمع السكني)

العمارة التقليدية الملهمة

وتبرز بعض التجارب الحديثة في هذا السياق، مثل مشروع المهندس المعماري الإيطالي الشهير رينزو بيانو في مجمع “شارع مو” السكني بشمال باريس، حيث صمم فناء داخليا واسعا وسط مساكن منخفضة الإيجار عام 1991، مما وفر درجات حرارة ألطف للقاطنين.

ونظرا لكون منزلها مواجها للجنوب، فلا تشعر كوليت، المقيمة في منزلها منذ فترة طويلة، مباشرة بفوائد برودة الفناء، تقول: “ستلاحظون فرقا طفيفا قدره درجتان بين الشارع والفناء”، المزروع بأشجار البتولا وزهر العسل.

تماما مثل إيلان (35 سنة) الذي يؤكد مع ذلك أنه لا يعاني مطلقا من الحر الشديد، مثلما كان الحال في مسكنه السابق في مبنى من القرن التاسع عشر.

وفي باريس، وتحديدا في حي لا شابيل، جددت المهندسة المعمارية الفرنسية فرنسواز إيلين جوردا عام 2014 قاعة باجول، التي يعود تاريخها إلى أوائل القرن العشرين، باستخدام تقنيات حديثة مثل جمع مياه الأمطار، وتركيب الألواح الشمسية، إضافة إلى استخدام “البئر الكندية” التي تستفيد من درجة حرارة الأرض لتدفئة أو تبريد الهواء اعتمادا على الموسم.

ومع ذلك، يحذر بولنوا من اعتبار هذه الحلول وصفة جاهزة، فبعض الأنظمة التقليدية مثل أبراج الرياح الإيرانية “معقدة جدا” من حيث الفهم والتطبيق. لكنه يشدد في المقابل على أن البحث في تراث العمارة القديمة والسعي لتحديثها، بما يتناسب مع كل منطقة وخصائصها، هو مسار ضروري ولا غنى عنه، فلا يوجد حل سحري لمواجهة تحديات تغير المناخ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

‫ انطلاق أعمال الدورة الـ70 لمجلس إدارة الاتحاد العربي للنقل البري

الإثنين 20 نوفمبر 10:27 م46 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ ارتفاع هامشي لمؤشر بورصة قطر في مستهل التعاملات

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 أكتوبر 3:39 م

‫ فوز عنابي البادل على الكويت بالبطولة الآسيوية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 أكتوبر 3:37 م

استخدام الذكاء الاصطناعي في سياق الاتصال المؤسسي الحكومي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 21 أكتوبر 2:48 م
رائج الآن

‫ ارتفاع هامشي لمؤشر بورصة قطر في مستهل التعاملات

‫ فوز عنابي البادل على الكويت بالبطولة الآسيوية

استخدام الذكاء الاصطناعي في سياق الاتصال المؤسسي الحكومي

اخترنا لك

‫ فوز عنابي البادل على الكويت بالبطولة الآسيوية

استخدام الذكاء الاصطناعي في سياق الاتصال المؤسسي الحكومي

‫ ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 68229 شهيداً و170369 مصاباً

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter