Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لجنة الإعلام والتوعية المصرفية تنظم محاضرة عن التمويل المسؤول لمنسوبي الجوازات ضمن برنامج “واعي”

تسريبات ديمقراطية بهدف «إيذاء» ترمب

‫ مؤسسة الدوحة للأفلام تسجل مشاركة قياسية بـ12 فيلما في مهرجان البندقية السينمائي الدولي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل يقوض الواقع السياسي ملاحقة مجرمي الحرب بليبيا؟
سياسة

هل يقوض الواقع السياسي ملاحقة مجرمي الحرب بليبيا؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 12 أغسطس 10:41 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

طرابلس- يوم 12 مايو/أيار الماضي، قدّمت حكومة الوحدة الوطنية بلاغا رسميا لدى المحكمة الجنائية الدولية يقبل اختصاصها للتحقيق في جرائم ارتُكبت في ليبيا منذ 2011 وحتى نهاية 2027، في خطوة اعتُبرت افتتاحا قانونيا لمساءلة الفاعلين عن انتهاكات جسيمة.

وعاد الملف الليبي إلى الواجهة القضائية عندما قررت الدائرة التمهيدية للمحكمة الدولية في 8 أغسطس/آب 2025 رفع السرية عن مذكرة توقيف صدرت في 10 نوفمبر/تشرين الثاني 2020 بحق الزعيم الميداني سيف سليمان سنيدل، مما أعاد طرح السؤال المركزي: هل تكفي القرارات القضائية الدولية لتنفيذ فعلي لمحاكمة المتهمين بجرائم حرب على الأرض الليبية؟

وسيف سليمان سنيدل، الذي وُثق اسمه ضمن الوثائق السرية للمحكمة الجنائية الدولية منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2020، زعيم ميداني سابق في مجموعة الـ50 التابعة لـ”لواء الصاعقة”، إحدى الوحدات المسلحة من بقايا تشكيلات ما بعد 2011 المرتبطة بالمشير خليفة حفتر.

ووُجهت إليه اتهامات بارتكاب جرائم حرب تشمل القتل، والتعذيب، وإهانة الكرامة الإنسانية، ويُرجح أنها ارتُكبت في بنغازي ومحيطها خلال الفترة بين منتصف 2016 ومنتصف 2017.

رفع السرية

وتقول المذكرة إن سنيدل “شارك في ثلاث عمليات إعدام” راح ضحيتها 23 مدنيا، ويُعتقد أن جزءا من هذه الجرائم تزامن مع ما يُعرف بـ”مجزرة الأبيار”، حيث عُثر على جثث عشرات المعارضين السياسيين على أطراف مدينة بنغازي أواخر 2017.

ويُعد سنيدل أحد أبرز المقربين من القيادي المتورط في عمليات الإعدام محمود الورفلي، وقد تولى قيادة جزئية ضمن فرقة تضم صفوة عناصر الصاعقة بعد مقتله، لا سيما ضمن ما يُعرف بـ”الفرقة 20/20″.

ويمثّل رفع السرية عن المذكرة نقطة تحوّل؛ إذ صار بإمكان الإعلام والضحايا الاطلاع الآن على تفاصيل الاتهام التي ظلت مغلّفة بغلاف قانوني لسنوات، ما يعيد فتح ملف المحاسبة في أوسع نطاق لها منذ 2011.

وقبول حكومة الوحدة الوطنية لاختصاص المحكمة عبر إعلان المادة 12(3) من نظام روما يمد النيابة في لاهاي بصلاحية مباشرة للتحقيق بجرائم ارتكبت داخل ليبيا خلال الإطار الزمني المحدد.

لكنّ هذا التقدم القانوني لا يحرر التنفيذ من متطلبات سياسية وميدانية، إذ تظل مسؤولية تنفيذ أوامر القبض خصوصا داخل الأراضي الليبية رهينة لإرادة أجهزة الأمن المحلية، لارتباط بعض المطلوبين بشبكات نفوذ محلية، ولازدواجية السلطات في البلاد، حيث يمنح الإعلان صلاحية قضائية لكنه لا يمنح قوة عسكرية أو شرط تنفيذ.

هشاشة وفجوة

وتشرح المؤشرات الدولية لماذا قد تبدو مهمة التنفيذ صعبة، وتعطي “فريدوم هاوس” (منظمة حقوقية أميركية غير حكومية) ليبيا في 2025 درجة 10 من 100 ووضعية “غير حرة”، ما يعكس تآكل الحقوق المدنية وضعف استقلالية المؤسسات.

وعلى مؤشر هشاشة الدول سجلت ليبيا نحو 96.5 نقطة (في مؤشر 2024-2025)، ما يضعها بين دول تعاني ضعفا مؤسساتيا واضحا. وعمليا، هذا يقترن بغياب سلطة مركزية موحدة وقوة شرطة قادرة على تنفيذ أوامر قضائية في جميع أنحاء البلاد.

وتُظهر تجارب الأشهر الماضية أن التعاون الدولي لا يضمن التسليم إلى لاهاي إذا تداخلت ثغرات إجرائية، ففي يناير/كانون الثاني 2025 اعتُقل في مدينة تورينو الإيطالية الليبي أسامة نجيم بموجب مذكرة للمحكمة الجنائية الدولية ثم أُفرج عنه ونُقل إلى ليبيا بطائرة حكومية، في قرار أثار تحقيقات قضائية داخل إيطاليا وانتقادات حقوقية واسعة.

وفتح التحقيق الإيطالي باب نقاش حول دقة مذكرات الاعتقال والالتزامات الثنائية مع المحكمة، فيما كان توقيف آخر بارز في يوليو/تموز 2025 في ألمانيا؛ إذ اعتقلت برلين الليبي خالد الحشري أحد معاوني أسامة نجيم، بموجب أمر صادر عن لاهاي بتهم تتعلق بعمليات اعتقال وتعذيب في السجون.

وتعكس هذه الوقائع تراجع التعاون الدولي مع ليبيا وإمكانية عملها كدولة مستقلة تنفّذ أوامر المحكمة خارج إملاءات سياسية محلية.

حكومة الوحدة الوطنية قدمت إعلانا لدى المحكمة الجنائية الدولية (الجزيرة)

الشارع منقسم

ويمنح رفع السرية الضحايا اعترافا قانونيا علنيا، لكنه يُبرز الحاجة الملحة لحماية الشهود وأسر الضحايا في بلد تعاني مؤسساته من عجز، وتهديد الشهود، والضغط على أسر الضحايا، وضياع الأدلة لضعف التوثيق المحلي، وكلها عوامل تُضعف ملفات النيابة أمام القضاة في لاهاي.

وكانت المحكمة قد دعت إلى قنوات حماية مشتركة مع بعثات أممية وشركاء دوليين، لكن تطبيق هذه التوصيات ميدانيا يبقى معقّدا.

من جهته، يقول الناشط الحقوقي جمال الفلاح، إن المحكمة الجنائية الدولية تعمل على إصدار عدد من مذكرات التوقيف المنتظرة في نهاية 2025، ومن ثم كان رفع السرية عن مذكرة سنيدل خطوة متوقعة ضمن حملة أوسع.

وأوضح الفلاح للجزيرة نت، أن رفع هذه القضايا للمحكمة جاء إلى حد كبير بطلب أسر الضحايا، وهو ما يجعل العائلات طرفا محوريا في مسألة مصداقية الدعوى. مضيفا أن النيابة تعمل منذ 2020 على ملاحقة مجموعة مرتبطة بمحمود الورفلي للاشتباه بتنفيذ إعدامات خارج القانون، وأن رفع السرية شمل شخصيات شرقية وغربية، ما يعكس اتساع رقعة التحقيقات.

ويقول الفلاح إن الشارع الليبي منقسم، وإن امتناع الأطراف المحلية عن تسليم مواطنيها سيرمي العبء على القضاء الليبي، وحذّر من أن منظمات المجتمع المدني نفسها تحتاج إلى حماية لتأدية دورها في جمع الأدلة والشهادات.

وأكد أن الحل العملي يتطلب إرادة قضائية وسياسية حقيقية وتشكيل لجان مشتركة بين القضاء الليبي والمحكمة الجنائية الدولية، مع آليات حماية محلية ودولية تتيح تحقيقات مرضية للطرفين.

مقبرة جماعية في ترهونة
مقبرة جماعية في مدينة ترهونة الليبية (مواقع التواصل)

مسارات محتملة

وتظهر أمام ملف المتهمين بجرائم حرب وانتهاكات، 3 مسارات متداخلة:

  • تعاون دولي محدود يؤدي إلى توقيفات متفرقة.
  • إفلات مؤقت بفضل حصانات محلية ودعم سياسي.
  • تسليمات ناجحة ومحاكمات في لاهاي إذا توفرت حماية للشهود وشراكات تنفيذية.

ويميل الواقع الراهن نحو المسارين الأول والثاني ما لم تتغير موازين القوى.

ومنذ اعتراف حكومة الوحدة باختصاص المحكمة الجنائية الدولية في مايو/أيار 2025، تضاعفت الآمال في كسر دوامة الإفلات من العقاب بقضايا مثل مقابر ترهونة، واختفاء شخصيات، والاعتداءات داخل السجون.

لكن إلى جانب هذا التقدّم القانوني، برزت مواقف موازية من شرق البلاد، ففي 27 يوليو/تموز 2025، أصدرت حكومة الاستقرار المنبثقة عن مجلس النواب الليبي بقيادة أسامة حماد، بيانا رسميا رفضت فيه الولاية القضائية للمحكمة الجنائية الدولية على ليبيا.

ورأت في الإعلان الذي قدمته حكومة الوحدة الوطنية في طرابلس وفقا للمادة 12(3) من نظام روما الأساسي، خطوة “منفردة وغير دستورية”، لأنه لم يُعدّ عبر هيئة ذات شرعية تشريعية متفق عليها، مما يجعل قبوله من قبل المحكمة “لاغيا قانونيا”، في انعكاس لامتداد الانقسام السياسي بين الشرق والغرب، ما يشكّل عقبة تنفيذية أمام التعاون الكامل مع لاهاي، ويعمّق الفجوات للعدالة الدولية.

وسط هذا التباين، يبقي السؤال عالقا، هل تنجح المحاسبة الدولية أخيرا في اختراق حصون الإفلات من العقاب داخل ليبيا، أم أن الواقع السياسي سيفرض شروطه الخاصة؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“هواجس إقليمية”.. ماذا يريد لاريجاني من زيارة العراق ولبنان؟

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 3:47 م

تلغراف: هكذا تسعى أوكرانيا لاختراق أسطول روسيا النووي

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 2:45 م

كيف غطى الإعلام الدولي اغتيال شهداء الجزيرة في غزة؟

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 1:45 م

اغتيال صحفيي الجزيرة.. هل تنجح إسرائيل في إسكات الحقيقة؟

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 12:43 م

مفرمة اللحم.. هل تحتاج روسيا إلى 100 عام لاحتلال أوكرانيا؟

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 11:42 ص

كاتب إسرائيلي: أردوغان لا يمزح وينهي حلم إسرائيل بـ”شرق أوسط جديد”

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 8:38 ص

مراسلو الجزيرة نت في غزة يرثون زملاءهم الشهداء

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 7:38 ص

“ثنائية المناهج” وأخطار أخرى تحدق بالتعليم في اليمن

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 6:37 ص

“مراسلون بلا حدود” تطالب بجلسة طارئة لمجلس الأمن لحماية صحفيي غزة

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 5:36 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

لجنة الإعلام والتوعية المصرفية تنظم محاضرة عن التمويل المسؤول لمنسوبي الجوازات ضمن برنامج “واعي”

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 12 أغسطس 4:08 م

تسريبات ديمقراطية بهدف «إيذاء» ترمب

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 12 أغسطس 4:07 م

‫ مؤسسة الدوحة للأفلام تسجل مشاركة قياسية بـ12 فيلما في مهرجان البندقية السينمائي الدولي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 12 أغسطس 3:58 م
رائج الآن

لجنة الإعلام والتوعية المصرفية تنظم محاضرة عن التمويل المسؤول لمنسوبي الجوازات ضمن برنامج “واعي”

تسريبات ديمقراطية بهدف «إيذاء» ترمب

‫ مؤسسة الدوحة للأفلام تسجل مشاركة قياسية بـ12 فيلما في مهرجان البندقية السينمائي الدولي

اخترنا لك

تسريبات ديمقراطية بهدف «إيذاء» ترمب

‫ مؤسسة الدوحة للأفلام تسجل مشاركة قياسية بـ12 فيلما في مهرجان البندقية السينمائي الدولي

‫ المهر “سهلان” ملك الشقب ريسنغ يفوز بجائزة دافنيس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter