Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

 بدء تفعيل المواقف المُدارة داخل الأحياء السكنية بالرياض

أرباح «معادن» السعودية ترتفع 88 % بدعم أسعار المنتجات ومبيعات الفوسفات والذهب

‫ صافي أرباح هوندا موتور اليابانية نحو 1.3 مليار دولار في الربع الثاني من العام الجاري

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»أفريكا ريبورت: صورة كينيا كوسيط محايد تتصدع وسط اتهامات بإيواء متمردين
سياسة

أفريكا ريبورت: صورة كينيا كوسيط محايد تتصدع وسط اتهامات بإيواء متمردين

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 06 أغسطس 8:15 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تتعرض الصورة التي حرصت كينيا على ترسيخها كوسيط إقليمي محايد لتصدع متزايد، وسط اتهامات من دول الجوار بأنها لم تعد طرفا محايدا، بل أصبحت داعما للجماعات المتمردة، حسب ما يقول موقع أفريكا ريبورت في تقرير له.

فالدولة التي كانت تُعرف بدورها في الوساطة السلمية باتت في قلب عاصفة من الاتهامات بإيواء قادة التمرد ولعب دور مزدوج في النزاعات التي تعصف بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والسودان، وجنوب السودان.

ففي الأول من أغسطس/آب الحالي، استضافت نيروبي محادثات رفيعة المستوى حول عملية السلام في الكونغو الديمقراطية، بدعوة من الرئاسة المشتركة لمجموعة شرق أفريقيا ومجموعة التنمية لأفريقيا الجنوبية (سادك). وبينما رحّب المسؤولون الكينيون بالمبعوثين لرسم طريق نحو السلام، كانت العلاقات مع كينشاسا تتدهور.

رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكيدي شكك في الدور الكيني في محادثات السلام (رويترز)

نقطة التحول جاءت في ديسمبر/كانون الأول 2023، حين استخدم قادة حركة “إم 23” المدعومة من رواندا، كورنيي نانغا وبرتراند بيسيموا، العاصمة نيروبي لإطلاق تحالف نهر الكونغو، وهو جبهة سياسية-عسكرية جديدة ضد إدارة الرئيس فيليكس تشيسيكيدي.

وردا على ذلك، رفضت كينشاسا اعتماد السفير الكيني المعيّن، العقيد السابق في سلاح الجو شيم أمدي، مما اضطر الرئيس ويليام روتو إلى نقله إلى أكرا.

واتهم تشيسيكيدي الرئيس روتو بسوء إدارة محادثات السلام التي كانت تُشرف عليها نيروبي، بقيادة الرئيس الكيني السابق أوهورو كينياتا، وقال إن روتو انحاز لصالح رواندا، رغم الاتهامات الواسعة الموجهة لكيغالي بدعم وتمويل حركة “إم 23” في شرق الكونغو وهو ما تنفيه كيغالي.

الخرطوم تنتقد روتو لاستضافته حميدتي

لم تكن الكونغو الجارة الوحيدة التي وجهت أصابع الاتهام. فقد اتهم المجلس العسكري السوداني إدارة روتو بدعم قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان “حميدتي” دقلو، الخاضع لعقوبات أميركية بسبب الانتهاكات في دارفور.

صحيفة دايلي نايشن الكينية تنشر تحقيقا يكشف عن تمويل كينيا لقوات الدعم السريع في السودان (مواقع التواصل الاجتماعي)

وفي خطوة أثارت صدمة إقليمية، استضاف روتو حميدتي في مقر الرئاسة بنيروبي في يناير/كانون الثاني 2024، مما دفع السودان إلى سحب سفيره وفرض حظر على الواردات الكينية.

وزادت التسريبات من حدة الاتهامات، بعد ظهور صور لأسلحة يُزعم أنها صُنعت في كينيا داخل مناطق خاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع. ورغم نفي الحكومة الكينية أي تورط رسمي، فإن الصورة العامة كانت سلبية.

ويقول دانيال فان دالن، كبير محللي المخاطر في شركة “سيغنال ريسك”، إن “قرار استضافة حميدتي عزز الاتهامات بارتباط روتو بقوات الدعم السريع”، مشيرا إلى أن الخطوة قد تكون مرتبطة بعلاقات كينيا ببعض القوى الإقليمية، الداعمة لتلك القوات.

جوبا تنضم إلى موجة الانتقادات

بدوره، أعرب جنوب السودان عن قلقه، إذ اتهم مسؤولون في جوبا نيروبي بـ”لعبة مزدوجة”، عبر تسهيل محادثات السلام بينما يُزعم أنها توفر ملاذا لقادة المعارضة الذين يخططون ضد إدارة الرئيس سلفاكير ميارديت.

South Sudan's President Salva Kiir delivers a speech during the launch of the National Dialogue committee in Juba, South Sudan May 22, 2017. REUTERS/Jok Solomun
رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت أوقف الدور الكيني في محادثات سلام كانت بدأتها كينيا (رويترز)

وقد عبّر أحد المسؤولين بالقول “حين يعقد قادة التمرد مؤتمرات صحفية في عاصمتك، فذلك ليس حيادا”.

ويعكس هذا الاتهام تصورا أوسع بأن نيروبي أصبحت ملاذا للمنبوذين سياسيا، ومكانا لإعادة تجميع وإعادة تسويق قادة الحروب والتمرد.

وتُهدد هذه الانتقادات مكانة كينيا كمركز إقليمي. فالحظر السوداني يؤثر على سوق رئيسي للشاي الكيني، بينما أدى التوتر مع الكونغو الديمقراطية إلى تجميد مفاوضات البنية التحتية الجارية.

حياد كينيا في خطر

يحذر خبراء من أن دور كينيا كوسيط محايد داخل الاتحاد الأفريقي ومجموعة شرق أفريقيا لم يعد قابلا للاستمرار.

ويقول أحد الباحثين في العلاقات الدولية بنيروبي، طلب عدم الكشف عن هويته، إن “السياسة الخارجية الكينية تحت إدارة روتو تحولت من وساطة مبدئية إلى انتهازية قائمة على المصالح”.

ويضيف “استضافة شخصيات مثل حميدتي وقادة إم 23 ترسل رسالة مفادها أن كينيا مستعدة لغض الطرف إذا كان الثمن مناسبا. هناك فرق بين منح اللجوء ومنح المنصة. حين يعقد قادة التمرد مؤتمرات صحفية في عاصمتك، فذلك ليس حيادا، بل تأييد ضمني”.

تاريخ من استضافة المعارضين

استضافة المنفيين السياسيين ليست جديدة على نيروبي. ففي فترات سابقة، كانت كينيا أرضا محايدة لمحادثات السلام بين أطراف من الصومال ورواندا وجنوب السودان، كما استضافت شخصيات معارضة ومطلوبين دوليا مثل فيليسيان كابوغا، المتهم بجرائم حرب، الذي أفلت من الاعتقال لسنوات.

لكن مراقبين يرون أن كينيا تجاوزت هذه المرة الخط الأحمر، وانتقلت من دور المضيف المحايد إلى الممكّن الفعلي.

وفي قلب هذه العاصفة تقف سياسة روتو الخارجية، التي يصفها منتقدوه بأنها انتهازية. ويشير كثيرون إلى الاتفاقيات الاقتصادية كمحرك رئيسي لانخراطها مع حميدتي.

Kenyan President William Ruto speaks during a pre-departure briefing for the first contingent of police officers to deploy to Haiti, at Embakasi, Nairobi, Kenya, in this handout photo released June 24, 2024 "William Samoei Ruto" via X/Handout via REUTERS THIS IMAGE HAS BEEN SUPPLIED BY A THIRD PARTY. NO RESALES. NO ARCHIVES. MANDATORY CREDIT
الرئيس وليام روتو متهم بتغليب المصالح الداخلية في جهود السلام التي تشارك فيها كينيا (رويترز)

يقول فان دالن لمجلة “أفريكا ريبورت” إن “الرسالة واضحة: المصالح الداخلية ستتغلب دائما على أي جهود سلام تشارك فيها كينيا”.

ويقدم نغالا تشومي، الباحث في جامعة غينت البلجيكية والمتخصص في شؤون القرن الأفريقي، إطارا جيوسياسيا أوسع “على غرار التحولات العالمية نحو التعددية القطبية، حيث لم تعد الهيمنة بيد قوة واحدة مثل الولايات المتحدة بعد الحرب الباردة، تبنت كينيا في السنوات الأخيرة سياسة خارجية قائمة على المعاملات”.

ويضيف “مبادرات بناء السلام لم تعد مدفوعة بالنية الحسنة. وفي ظل غياب قوة عالمية مهيمنة، تسعى كينيا لكسب ود القوى الصاعدة، خاصة الصين، ومؤخرا دول الخليج”.

انتقادات داخلية تتصاعد

داخليا، تواجه إدارة روتو انتقادات متزايدة من منظمات المجتمع المدني والرأي العام، الذين يحذرون من أن الحكومة تُقوّض سمعة كينيا كوسيط موثوق في المنطقة.

وقد قوبلت دعوات من الكونغو للتحقيق في استضافة قادة إم 23 برفض شديد، إذ أكدت الحكومة الكينية أنها لا تستطيع اتخاذ إجراءات ضدهم لعدم وجود خرق قانوني.

وردا على الضغوط، قال المتحدث باسم الرئاسة “نحن لا نعتقل الناس بسبب تصريحاتهم. نحن نعتقل المجرمين”.

A general view shows the Nation Centre and Lonrho Africa building in central business district in downtown Nairobi, Kenya February 18, 2022. REUTERS/Thomas Mukoya
هل تفقد كينيا دور الحيادي في جهود الوساطة التي اشتهرت بها؟ (رويترز)

وتواجه كينيا خطر فقدان نفوذها الإقليمي الذي بُني على مدى عقود من الوساطة الدقيقة. ومع كونها مركزا تجاريا وعسكريا مهما، فإن الرهانات عالية.

ويحذر محللون من أن استمرار التصورات حول انحياز كينيا قد يؤدي إلى انتكاسات خطيرة، من تجميد مشاريع البنية التحتية وتعطيل التجارة، إلى إضعاف جهود التكامل في إطار اتفاقية التجارة الحرة القارية الأفريقية.

ويقول فان دالن “لا أعتقد أن كينيا قادرة على استعادة مكانتها، على الأقل في ظل هذه الإدارة. ربما مع قيادة جديدة، نعم. لكن في الوقت الراهن، فقدت كينيا مصداقيتها كوسيط بشكل كبير”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

واشنطن بوست: إدارة ترامب تنشر وثيقة سرية للغاية متجاهلة اعتراضات “سي آي إيه”

سياسة الخميس 07 أغسطس 4:37 م

ملاحقة خطباء القدس والأقصى.. سياسة إسرائيلية تشتد في ظل الحرب

سياسة الخميس 07 أغسطس 3:35 م

لوبس: هل يحيي ترامب فكرة القدر المعلن لتبرير نهمه بالتوسع؟

سياسة الخميس 07 أغسطس 2:35 م

داخل خيمة بالية بغزة.. هكذا يواجه مستشار قانوني الحصار والتجويع

سياسة الخميس 07 أغسطس 12:33 م

بين قرار الدولة واعتراض حزب الله.. السلاح إلى الواجهة

سياسة الخميس 07 أغسطس 11:32 ص

واشنطن تعلق إصدار التأشيرات لمواطني بوروندي بسبب “انتهاكات متكررة”

سياسة الخميس 07 أغسطس 10:31 ص

رجل أعمال مقرب من زعيم المعارضة النيجيرية يثير قلق الرئيس وحاشيته

سياسة الخميس 07 أغسطس 9:30 ص

البرهان يجدد شروطه لوقف القتال ويدعو إلى عاصمة بلا سلاح

سياسة الخميس 07 أغسطس 8:30 ص

10 معلومات عن داغفين أندرسون.. أول طيار يقود أفريكوم

سياسة الخميس 07 أغسطس 7:28 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

 بدء تفعيل المواقف المُدارة داخل الأحياء السكنية بالرياض

بواسطة فريق التحريرالخميس 07 أغسطس 4:51 م

أرباح «معادن» السعودية ترتفع 88 % بدعم أسعار المنتجات ومبيعات الفوسفات والذهب

بواسطة فريق التحريرالخميس 07 أغسطس 4:48 م

‫ صافي أرباح هوندا موتور اليابانية نحو 1.3 مليار دولار في الربع الثاني من العام الجاري

بواسطة فريق التحريرالخميس 07 أغسطس 4:47 م
رائج الآن

 بدء تفعيل المواقف المُدارة داخل الأحياء السكنية بالرياض

أرباح «معادن» السعودية ترتفع 88 % بدعم أسعار المنتجات ومبيعات الفوسفات والذهب

‫ صافي أرباح هوندا موتور اليابانية نحو 1.3 مليار دولار في الربع الثاني من العام الجاري

اخترنا لك

أرباح «معادن» السعودية ترتفع 88 % بدعم أسعار المنتجات ومبيعات الفوسفات والذهب

‫ صافي أرباح هوندا موتور اليابانية نحو 1.3 مليار دولار في الربع الثاني من العام الجاري

هل يساعد الذكاء الاصطناعي في إنقاذ مصداقية العلم؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter