Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

رسمياً… الصفاقسي يعلن عودة معلول إلى صفوفه

«المدرسة السودانية» تُكرم الطلاب المتفوقين

الدوحة تستضيف جمعية العلاقات العامة «مبرة»

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»صنع الله إبراهيم… غيّر مفهوم الرواية ودفع بها لمناطق جديدة
اخبار

صنع الله إبراهيم… غيّر مفهوم الرواية ودفع بها لمناطق جديدة

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 02 أغسطس 7:48 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

صنع الله إبراهيم، الروائي المصري الكبير، ليس مجرد كاتب، بل هو نموذج للمثقف المستقل، الزاهد، الذي يترفع عن المتاجرة بمواقفه الوطنية، حتى التربح من وراء سنوات شبابه التي قضاها وراء أسوار السجن في خمسينات وستينات القرن الماضي. إنه مثقف لا يستطيع أن يقف في صفّ السلطة، أي سلطة، ويحرص دائماً على وجود مسافة كبيرة بينه وبينها، حتى إنه حريص على هذه المسافة بينه وبين سلطة الجيل، حين بدا أن أدباء جيل الستينيات لهم الهيمنة على المشهد الأدبي، كان هو كمن يغرد خارج السرب. ورغم كونه معارضاً سياسياً قديماً حرص على ألا يتكسب من معارضته، ولا يسير في ظل حزب سياسي يدعمه. لا شيء سوى كتابته ورواياته، المسكونة بهموم المجتمع المصري والعربي، وقضايا المهمشين، معبرة عن انحياز اجتماعي وطبقي وفكري واسع، لا يقبل المساومة. ظل طوال أكثر من نصف قرن، يقول كلمته ثم يمضي، دون النظر لما تخلفه هذه الكلمة من خسائر أو أرباح محتملة.

صنع الله إبراهيم

عمل صاحب «يوميات الواحات» عقب خروجه من السجن في الصّحافة عام 1967 في وكالة الأنباء المصريّة، وفي عام 1968 سافر إلى برلين، ليعمل لدى وكالة الأنباء الألمانية، ثم سافر إلى موسكو، وظل هناك 3 سنوات، درس فيها علم التصوير السينمائيّ، ثمّ عمل على صناعة الأفلام، وأثناء فترة حكم الرئيس الراحل محمد أنور السادات عاد صنع الله إبراهيم إلى القاهرة، والتحق بدار نشر الثقافة الجديدة، وهو كذلك أحد المؤسسين لاتحاد الكُتاب المصري.

مواقفه المستقلة تبلورت بأوضح ما يكون في عام 2003، حين وقف في قلب المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، وأمام كل القيادات الثقافية، وبدلاً من أن يتسلم جائزة ملتقى الرواية العربية التي أعلن المنظمون منحها له، ألقى بقنبلته المدوية في وجه الجميع، معلناً رفضه الجائزة، مبرراً ذلك بأن «الحكومة المصرية غير جديرة بأن تمنح جائزة لكاتب»، معرباً عن اعتراضه على نظام الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك، هذا الرفض الذي أحدث أصداء ثقافية وسياسية صادمة، وانقسم الوسط الثقافي حينها بين مؤيد لموقفه ومعارض له، لكنه كان قد قال كلمته التي ارتضاها ضميره، ومضى كعادته دون أن يلتفت للوراء.

بشارب كثّ، وشعر هائش، وجسد نحيل للغاية، وعينين حادتين خلف نظارة كبيرة تحتل نصف وجهه، أصبح صاحب «شرف» وجهاً أيقونياً لكاتب ملتزم، فقد اعتقل بين عامي 1959 و1964، بتهمة الانتماء إلى منظمة شيوعية، جراء انتمائه لحركة «حدتو» (الحركة الوطنية للتحرر الوطني). هذه السنوات أصقلت شخصيته، وخرج منها ليكتب «تلك الرائحة»، بلغتها الحادة، المتقشفة التي تضغط على الجرح مباشرة، مستهدفة العصب العاري، ولا تسعى إطلاقاً لتجميل القبح، بل تقدمه كما هو، بكل فظاظته، فكانت بمثابة ثورة على نمط الكتابة السائد آنذاك، حتى إنها أثارت تساؤلات، وربما امتعاض أديب كبير، مثل يحيى حقي، ذي اللغة الرهيفة، التي تقترب من الشعر.

جاءت روايته «نجمة أغسطس» لتؤكد هذا الاتجاه الطليعي في الكتابة الروائية، مبرزة اتجاهه للتجديد في السرد واللغة الروائية، دون أن يأتي هذا على حساب اتجاهه الواقعي والتزامه بقضية ما، وكانت هذه الرواية بمثابة شهادة روائية على رحلته إلى السد العالي. وتبعتها رواية «اللجنة» التي قدّم فيها نقداً عميقاً لسياسات الانفتاح الاقتصادي. وقد حظيت روايته «ذات» بشعبية هائلة عقب تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني، وكانت بمثابة تأريخ للمجتمع المصري منذ السبعينات حتى تسعينات القرن الماضي. وفي روايته «العمامة والقبعة» اشتبك مع تاريخ الاحتلال البريطاني لمصر من خلال شخصية المترجم المصري، الذي يمثّل نموذجاً للانقسام الداخلي بين السلطة والمقاومة. أما روايته «شرف» فتمزج بين السردي والوثائقي، وتقدم حياة شاب تنقلب حياته مع دخوله السجن، ليرى العالم بمنظور جديد تماماً، من موقعه وراء القضبان.

ظلت الكتابة وسيلة صاحب «بيروت بيروت» في مقاومة كل قبح وانهزام، الكتابة الحادة، القادرة على المواجهة، وتعرية ما يمور به المجتمع من متناقضات وقبح وتردٍّ، وكانت أداته، ومعركته التي يخوضها بحثاً عن طرائق وأساليب روائية جديدة، مدشناً عبر هذه الروايات ما يعرف بالرواية الوثائقية، حتى أصبح أحد أهم أعلامها في المدونة الروائية العربية، فقد استخدم الوثائق، وقصاصات الصحف والأخبار، وأرشيفات التاريخ، ليكشف التناقضات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، ما يجعل رواياته شاهدة على كل الحقب التاريخية التي كتبها فيها.

“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رسمياً… الصفاقسي يعلن عودة معلول إلى صفوفه

اخبار الأحد 03 أغسطس 9:02 ص

«المدرسة السودانية» تُكرم الطلاب المتفوقين

اخبار الأحد 03 أغسطس 8:58 ص

“الثقافة” تحتفي بعام الحرف اليدوية في معرض المدينة المنورة الدولي للكتاب

اخبار الأحد 03 أغسطس 8:09 ص

«الهلال الأحمر» يعلن مقتل أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة

اخبار الأحد 03 أغسطس 8:01 ص

‫ الأونروا تتهم الكيان الإسرائيلي بالتسبب في مجاعة غزة لأهداف سياسية

اخبار الأحد 03 أغسطس 7:57 ص

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 1,350 كرتونًا من التمر في مديرية صالة بتعز

اخبار الأحد 03 أغسطس 7:08 ص

هجوم بمسيرات أوكرانية يستهدف منطقة فورونيج الروسية

اخبار الأحد 03 أغسطس 7:00 ص

‫ سكتة قلبية وجروح.. إصابات خطيرة لمراهقين ضربتهم صاعقة خلال تدريب كرة قدم

اخبار الأحد 03 أغسطس 6:56 ص

برنامج “صيف طيبة 2025” يسجل حضورًا لافتًا في شهره الأول

اخبار الأحد 03 أغسطس 6:07 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

رسمياً… الصفاقسي يعلن عودة معلول إلى صفوفه

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 9:02 ص

«المدرسة السودانية» تُكرم الطلاب المتفوقين

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 8:58 ص

الدوحة تستضيف جمعية العلاقات العامة «مبرة»

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 8:55 ص
رائج الآن

رسمياً… الصفاقسي يعلن عودة معلول إلى صفوفه

«المدرسة السودانية» تُكرم الطلاب المتفوقين

الدوحة تستضيف جمعية العلاقات العامة «مبرة»

اخترنا لك

«المدرسة السودانية» تُكرم الطلاب المتفوقين

الدوحة تستضيف جمعية العلاقات العامة «مبرة»

السد يختبر جاهزيته أمام الاتفاق السعودي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter