Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

4 مباريات في انطلاق بطولة المنتخبات الإقليمية تحت 13 عامًا بالطائف

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

‫  رابطة العالم الإسلامي تجدد التأكيد على التضامن الكامل مع سوريا تجاه كل ما يهدد أمنها واستقرارها وسيادتها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»فلسفة التسعينيات تعود عبر تيك توك.. لماذا يثير “الأكل الإدراكي” جدلا؟
منوعات

فلسفة التسعينيات تعود عبر تيك توك.. لماذا يثير “الأكل الإدراكي” جدلا؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 14 يوليو 7:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

حمية غذائية تستند إلى فلسفة قديمة تعود إلى الواجهة عبر منصة تيك توك، عشرات من مقاطع الفيديو المصورة لمؤثرين يتحدثون عن “الأكل الحدسي” أو “الإدراكي”، ومئات الآلاف من المتابعين والمعلقين يدعون إلى إعادة النظر في العلاقة بالطعام والتخلي عن الأنظمة الغذائية القاسية.

ما الأكل الإدراكي؟

الأكل الإدراكي ليس نظاما جديدا، لكنه حظي بشعبية مؤخرا كحل للتصالح مع الجسم وفهمه بدلا من إخضاعه قسرا لتجارب قاسية قد ترتد عكسيا.

في سبعينيات القرن الماضي كانت اتجاهات الجمال والموضة تميل بشدة إلى تشجيع النحافة الزائدة فيما عرف بـ”جمال الهيروين”، وكان هناك هوس بخسارة الوزن واتباع أنظمة غذائية صارمة أو غريبة.

وفي عام 1995 ونتيجة وعي متزايد بالتأثير السلبي للحميات الغذائية الصارمة على الصحة النفسية والجسدية طرحت خبيرتا التغذية إيفلين تريبول وإليز ريش كتابا بعنوان “الأكل الحدسي.. نهج ثوري مضاد للأنظمة الغذائية”.

كان الكتاب يناشد القراء التخلي عن الحميات الغذائية القاسية والتركيز بدلا من ذلك على أنماط الجوع والشبع الطبيعية في أجسامهم.

الكتاب -بحسب تقرير على شبكة “إيه بي سي”- ظهر نتيجة إدراك الخبيرتين عدم جدوى الأنظمة الغذائية التي كانتا تصفانها للمرضى، كانتا تصفان أنظمة تعتمد على سعرات حرارية ووجبات غذائية محددة، لكن بعض المرضى كانوا يواجهون صعوبة في الالتزام بالأنظمة وفقدان الوزن، مما كان يؤثر على ثقتهم بأنفسهم وصورتهم الجسدية.

وفي تقرير “إيه بي سي” قالت الاختصاصية تريبول إنها اكتشفت أنه لا يجب إملاء على الناس ما يأكلونه “بل مساعدتهم على فهم ما يحدث في أجسامهم، وجعلهم يعيشون في عملية مستمرة بدلا من أن يسيروا في خط مستقيم”.

ورأت تريبول مع ريش أن الأنظمة الغذائية التقليدية المعتمدة على السعرات الحرارية تجعل الناس مهووسين بتناول الطعام، واستندتا في هذا الرأي إلى أبحاث بشأن الآثار النفسية للحرمان من الطعام وضبطه، فكانت طريقهما لنشر فكرة “الأكل الإدراكي”.

وهو نهج واع لتناول الطعام يشجع الأفراد على ضبط إشارات الجوع الطبيعية في أجسامهم بدلا من الالتزام بحميات غذائية مقيدة.

وتعزز هذه الفلسفة علاقة صحية مع الطعام وصورة الجسم، ويكمن جوهر الأكل الحدسي في التمييز بين الجوع الجسدي والعاطفي، مشجعا الأفراد على إعطاء الأولوية للاحتياجات الجسدية مع إدارة رغباتهم العاطفية.

القواعد العشر

يتكون نهج الأكل الحدسي من 10 مبادئ توجيهية تدعو إلى إعادة تعريف الطعام وعلاقة الشخص به دون حرمان، ويركز الأكل الحدسي على كيفية تناول الطعام لا على ماهيته، حيث يعلّم الأفراد استعادة حدسهم بشأن الطعام ليتعلموا كيفية تلبية رغباتهم وفهم إشارات الجوع لديهم، وذكر تقرير على “بي بي سي” هذه المبادئ:

1- رفض عقلية الحمية الغذائية

عدم الانخداع بثقافة النحافة والحميات السريعة، حيث إنها غير فعالة على المدى الطويل وتضر بالصحة الجسدية والنفسية.

2- احترام الجوع

ضرورة الاستجابة لإشارات الجوع عند ظهورها وعدم تجاهلها استنادا إلى توقيت أو قواعد خارجية.

3- التصالح مع الطعام

كل الأطعمة مسموحة، ولا يجب تصنيفها “جيدة” أو “سيئة”، فالاستمتاع بها جزء طبيعي من علاقة صحية مع الأكل.

4- التخلص من الشعور بالذنب

مراجعة الأفكار والقواعد الصارمة التي تحكم العلاقة بالطعام، والتخلص من الشعور بالذنب المرتبط به.

5- احترام الشبع

التوقف عن الأكل عند الشعور بالامتلاء المريح، وتدريب النفس على الأكل ببطء ووعي.

6- اكتشاف الرضا

اختبار أطعمة تسعد الشخص، وتوفير بيئة مريحة عند تناول الطعام لتحقيق متعة ورضا حقيقيين.

7- التعامل مع المشاعر دون اللجوء للطعام دائما

من الطبيعي استخدام الطعام للراحة أحيانا، لكن من المهم تطوير وسائل بديلة للتعامل مع المشاعر، وإدراك أن الطعام لا يحسنها.

8- احترام الجسم

تقبّل شكل الجسم كما هو، والابتعاد عن معايير الجمال غير الواقعية، والتركيز على العناية بالجسم لا تغييره.

9- ممارسة الحركة

ممارسة النشاط البدني من أجل الشعور الجيد، لا لإنقاص الوزن فقط.

10- احترام الصحة بالتغذية اللطيفة

اتباع تغذية مرنة ومغذية دون السعي للكمال، فالمتعة والتنوع جزءان من نمط حياة صحي ومستدام.

انتقادات مشروعة

رغم تزايد شعبية الأكل الحدسي فإنه واجه انتقادات على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض أنه يبدو مخصصا فقط للأشخاص ذوي الأجساد النحيفة.

كما عبر البعض عن تحفظهم، معتبرين أن هذا النهج قد يتجاهل علم تنظيم الوزن ولا يولي أهمية لفوائد فقدانه لدى البعض.

انتقادات أخرى طالت تحريف رسالته، إذ يروج له أحيانا كوسيلة لفقدان الوزن رغم أن مبتكرتيه أكدتا أن نتائجه تختلف من شخص لآخر، وأن البعض سيفقد الوزن من خلال اتباعه وسيحافظ آخرون على أوزانهم كما هي.

وتعرضت رسالة الأكل البديهي في بعض الأحيان للتحريف حتى من قبل المرجوّين له.

اختصاصية التغذية تريبول حذرت من اختزال الفكرة من قبل البعض إلى مجرد “كل عند الجوع وتوقف عند الشبع”، مؤكدة أن الأكل البديهي هو رحلة تشمل جميع مبادئه العشرة.

وأشارت تريبول إلى أنه أسيء فهمه أحيانا على أنه دعوة لتناول الوجبات السريعة بحرية، لكن الفكرة الأساسية -كما أكدت- هي التحرر من الشعور بالذنب تجاه الطعام، مما يمكّن الفرد من اتخاذ قرارات غذائية متوازنة وشخصية تبنى على الراحة والوعي لا على القيد والعقوبة.

كيف تبني علاقة صحية مع الطعام؟

في 2025 نصح دعاة قبول الجسم والمؤثرين على تيك توك المناهضين للأنظمة الغذائية الصارمة بإقامة علاقة إيجابية مع الطعام، وهو نفس ما تنصح به مؤسسة “أفلون هيلز” المختصة بعلاج اضطرابات الأكل، وذلك من خلال:

1- البدء بخطوات صغيرة:

ضبط إشارات الجوع والشبع، وتدوين اليوميات لتتبع تأثير مختلف الأطعمة على الحالة الجسدية والنفسية.

2- التخلص من قواعد الطعام:

السماح للنفس بتناول أطعمة متنوعة دون إصدار أحكام، مع التركيز على الكمية.

3- إعطاء الأولوية للحركة الممتعة:

تحويل التركيز من التمارين الرياضية كوسيلة لحرق السعرات الحرارية إلى أنشطة ممتعة.

4- طلب الدعم:

العمل مع متخصصين يمارسون مبادئ الأكل الحدسي للتوجيه.

5- ممارسة التعاطف مع النفس:

إدراك أن تغيير المعتقدات الراسخة يتطلب بعض الوقت.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل سأصبح بلا فائدة؟ كيف تحمي مستقبلك المهني من الذكاء الاصطناعي؟

منوعات الأربعاء 16 يوليو 12:50 ص

نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 11:55 م

10 حقائق يجب أن تعرفها عن الأسماك والمأكولات البحرية المعلبة

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 8:46 م

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 6:50 م

عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 9:41 ص

‫ شركة ناصر بن خالد للسيارات تطلق عرض الصيف المميز

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 8:54 ص

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

منوعات الإثنين 14 يوليو 11:31 م

موكب احتفالي يجوب شوارع مدينة تركية تكريما لفتيات أتممن حفظ القرآن

منوعات الإثنين 14 يوليو 9:19 م

مخرج هوليودي ينتظر السجن 90 عاما بتهمة غسل أموال نتفليكس

منوعات الإثنين 14 يوليو 8:28 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

4 مباريات في انطلاق بطولة المنتخبات الإقليمية تحت 13 عامًا بالطائف

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 1:27 ص

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 1:22 ص

‫  رابطة العالم الإسلامي تجدد التأكيد على التضامن الكامل مع سوريا تجاه كل ما يهدد أمنها واستقرارها وسيادتها

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 1:15 ص
رائج الآن

4 مباريات في انطلاق بطولة المنتخبات الإقليمية تحت 13 عامًا بالطائف

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

‫  رابطة العالم الإسلامي تجدد التأكيد على التضامن الكامل مع سوريا تجاه كل ما يهدد أمنها واستقرارها وسيادتها

اخترنا لك

الأرجنتيني ألمادا من بوتافوغو إلى أتليتكو مدريد

‫  رابطة العالم الإسلامي تجدد التأكيد على التضامن الكامل مع سوريا تجاه كل ما يهدد أمنها واستقرارها وسيادتها

‫ نادي الغرافة يجدد عقدي ياسين براهيمي وفرجاني ساسي لموسم واحد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter