Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«وِرث» تُعيد ابتكار الفنون التقليديّة بلغة الألعاب في كأس العالم للرياضات الإلكترونية

مدرب سيدات ألمانيا: أسلوب لعب حارستنا بيرغر يصيبني بـ«الصداع»

‫ وزارة التنمية والهيئة العامة للضرائب تنظمان ورشة توعوية لأصحاب المشاريع الإنتاجية “من الوطن”

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كيف تنعكس كمائن المقاومة على غرف المفاوضات؟
سياسة

كيف تنعكس كمائن المقاومة على غرف المفاوضات؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 7:18 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- بينما كانت كتائب عز الدين القسام تُحكم كمينها ضد جيش الاحتلال في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، دوّى صدى الانفجارات في غرفة المفاوضات غير المباشرة التي تجري بين وفدي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل في الدوحة برعاية قطرية مصرية.

وفي الوقت الذي انشغل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، بمناقشة ملف التهدئة مع المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف داخل البيت الأبيض، تفاجأ بإحاطة أمنية مفادها أن حدثا أمنيا أوقع عشرات الجنود بين قتيل وجريح، بعدما اختارت المقاومة الفلسطينية توقيتها بعناية لفرض رسائلها الميدانية على طاولة المفاوضات.

وشهدت الساعات الأولى من ليل الاثنين/الثلاثاء عملية مركبة لكتائب القسام ضد الجيش الإسرائيلي المتوغل في بلدة بيت حانون شمال شرق القطاع، حيث فجرت عبوات ناسفة في رتل من الدبابات والآليات. واعترف جيش الاحتلال بمقتل 5 من جنوده وإصابة 14 آخرين بينهم اثنان في حالة حرجة.

تفاوض تحت النار

وتُقدر التحليلات الأمنية أن كمائن المقاومة المتواصلة في غزة ستلقي بظلالها على سير المفاوضات الدائرة حاليا بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.

وقال الباحث في الشأن الأمني والعسكري رامي أبو زبيدة للجزيرة نت إن عملية بيت حانون عنوانها “نفاوض وبندقيتنا في يدنا” وأوصلت للوسطاء رسائل هامة مفادها أن:

  • المقاومة تمتلك أوراق قوة لا يمكن تجاهلها، وأن الاحتلال بعد أكثر من 21 شهرا من القتال لم يتمكن من حسم الميدان لصالحه، ولا تزال المقاومة قادرة على الضرب بعمق.
  • تفكيك رواية تفوّق الاحتلال، وأن المقاومة لا تزال تفاجئ “العدو” من جديد بعبوات ناسفة وكمائن “آر بي جي”، وسط ساحة تشتعل بالنيران.
  • الإنجازات الميدانية تعني أن المقاومة لا تفاوض من موقع الضعف، بل تملك زمام المبادرة، ما يمنحها مساحة أوسع لفرض شروطها السياسية والإنسانية.
  • كل عملية نوعية تقوّي الحاضنة الشعبية وتزيد من التفاف الجماهير خلف المقاومة ورفض التسويات القسرية، مما يُعزز ظهر المفاوض المقاوم في وجه الضغوط الدولية.

يشار إلى أن أبو عبيدة المتحدث العسكري باسم كتائب القسام قال في تغريدات له، “إن عملية بيت حانون المركبة هي ضربةٌ إضافيةٌ سددها المجاهدون لهيبة جيش الاحتلال الهزيل ووحداته الأكثر إجراما في ميدانٍ ظنه الاحتلال آمنًا بعد أن لم يُبقِ فيه حجرا على حجر”.

ويعتقد الكاتب والمحلل السياسي إياد القرا أن عملية بيت حانون، إضافةً إلى سلسلة العمليات الأخيرة في خان يونس جنوبي القطاع، جاءت في وقتها وستدفع الجيش الإسرائيلي لممارسة المزيد من الضغط على القيادة السياسية للوصول إلى وقف إطلاق النار.

وأشار القرا للجزيرة نت إلى أن رؤية جيش الاحتلال تقوم على أنه لا يستطيع السيطرة على قطاع غزة لفترات طويلة، وهذا ما أكده رئيس أركانه إيال زامير. وأكد أن استمرارية العمل المقاوم في مناطق مدمرة ومخلاة من السكان ويوجد بداخلها الجيش الإسرائيلي، تبدد المزاعم بأنه يفرض سيطرته الكاملة على 70% من مساحة القطاع.

تهرّب الجيش

وبرأيه، ستنعكس كمائن المقاومة على عملية التفاوض، وتمنح الجيش فرصة للتهرب مما يريده المستوى السياسي بالبقاء داخل حدود غزة لمسافة تزيد عن ألف متر على طول الشريط الحدودي الشمالي والشرقي.

وبحسب القرا، فإن عمليات المقاومة ستجعل جيش الاحتلال يعيد تموضعه داخل القطاع، بما في ذلك محور “موراغ” الذي يفصل محافظتي خان يونس ورفح، وربما تسرّع بالتوافق على العودة إلى الخطوط التي كان يوجد فيها قبل خرق وقف إطلاق النار في مطلع مارس/آذار الماضي.

ولا يستبعد الكاتب السياسي أن تؤدي عمليات المقاومة المستمرة إلى التعجيل بوقف الحرب على غزة بشكل نهائي، لأن الجيش الإسرائيلي في حالة استنزاف، وهذا الطرح تتبناه قيادته والأحزاب المعارضة للحكومة الإسرائيلية. ويضيف أن المقاومة تعمل كل ما بوسعها لأسر جنود نظرا لتأثيره الكارثي على الجانب الإسرائيلي حال تحققه، وسيشكل حينها ورقة ضاغطة بشكل كبير في عملية التفاوض.

واستوحى القرا ذلك من تغريدة أبو عبيدة التي قال فيها “إن معركة الاستنزاف التي يخوضها مقاتلونا مع العدو من شمال القطاع إلى جنوبه ستكبده كل يومٍ خسائر إضافية، ولئن نجح مؤخرا في تخليص جنوده من الجحيم بأعجوبة؛ فلربما يفشل في ذلك لاحقا ليصبح في قبضتنا أسرى إضافيون”.

وتوالت ردود الفعل الإسرائيلية على عملية بيت حانون، حيث طالب اللواء احتياط إليعازر تشيني ماروم بضرورة التوصل إلى اتفاق في هذه المرحلة، لأن هناك مجموعة من الأشخاص يتجولون في غزة ويشنون على الجيش حرب عصابات، لأنهم يعرفون المنطقة أفضل منهم بكثير، وسيكون الأمر صعبا جدا.

اتهام نتنياهو

وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن منطقة الكمين تخضع لسيطرة متواصلة من قبل الجيش منذ نحو عام ونصف، وتحديدا منذ بدء العملية البرية في القطاع، ولم ينسحب الجيش منها حتى خلال فترات التهدئة وصفقات تبادل الأسرى.

ونوّه مراسل إذاعة الجيش إلى أن عناصر حركة حماس لم تعد تكتفي بالعمل التقليدي، بزرع العبوات وتفجيرها عن بعد، بل بدؤوا بنهج أكثر عدوانية حسب وصف الصحفي الإسرائيلي، والخروج من فتحات الأنفاق والأنقاض، ويبادرون لمواجهة مباشرة مع قوات الاحتلال، وينفذون كمائن محكمة.

في هذا السياق، قال مؤمن مقداد المختص بالشأن الإسرائيلي إن الحدث الأمني جعل معظم الساسة الإسرائيليين سواء من اليمين أو المعارضة، يتحدثون بلغة تطالب بإعادة الجنود من قطاع غزة إلى معسكراتهم.

وأشار للجزيرة نت إلى أن رؤساء أحزاب وأعضاء بالكنيست حاليين وسابقين كالوا الاتهامات لنتنياهو بأنه يدفع بالجنود للقتل داخل غزة، وأن عملية “عربات جدعون” أدت لمقتل عدد كبير من الجنود يفوق ضعف عدد الجنود الأسرى الأحياء الذين يفترض أن يعمل على إطلاق سراحهم.

وعززت عمليات المقاومة الأخيرة -وفقا له- الآراء التي تنتقد حديث نتنياهو عن النصر المطلق، وأن ما يروجه عبارة عن وهم بسبب الخسائر الفادحة التي يتكبدها الجيش الإسرائيلي في غزة. ويعتقد أن استمرار عمليات المقاومة ستدفع نتنياهو للبحث عن مخرج لإنهاء الحرب على القطاع.

يُذكر أن إذاعة الجيش الإسرائيلي قالت إنه منذ عودة العمليات العسكرية الإسرائيلية في مارس/آذار الماضي، قُتل 38 جنديا، من بينهم 27 قتلوا نتيجة انفجار العبوات المتفجرة، و6 قضوا بعد تفجير مبانٍ كانوا بداخلها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شهداء ومصابون في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم الشاطئ بغزة

سياسة الأربعاء 09 يوليو 1:23 م

غزة تكشف حقيقة اليسار الفرنسي

سياسة الأربعاء 09 يوليو 11:21 ص

التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية

سياسة الأربعاء 09 يوليو 10:20 ص

برنامج الأغذية العالمي يسقط مساعدات جوا بجنوب السودان

سياسة الأربعاء 09 يوليو 9:20 ص

الشرق الأوسط الجديد.. الاقتصاد يرسم ملامح ما بعد الحرب

سياسة الأربعاء 09 يوليو 8:19 ص

ارتداها السنوار.. لماذا يرتدي المقاومون “عباءة” في ميدان القتال؟

سياسة الأربعاء 09 يوليو 6:17 ص

بيت حانون.. كمين يكشف عورة الجيش الحريدي بإسرائيل

سياسة الأربعاء 09 يوليو 5:16 ص

تايمز: وزير شرطة جنوب أفريقيا متهم بالتواطؤ مع عصابات اغتيال

سياسة الأربعاء 09 يوليو 4:15 ص

محللون سوريون: القرار المتعلق بهيئة تحرير الشام تحوّل أميركي

سياسة الأربعاء 09 يوليو 3:14 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

«وِرث» تُعيد ابتكار الفنون التقليديّة بلغة الألعاب في كأس العالم للرياضات الإلكترونية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 1:47 م

مدرب سيدات ألمانيا: أسلوب لعب حارستنا بيرغر يصيبني بـ«الصداع»

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 1:46 م

‫ وزارة التنمية والهيئة العامة للضرائب تنظمان ورشة توعوية لأصحاب المشاريع الإنتاجية “من الوطن”

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 1:38 م
رائج الآن

«وِرث» تُعيد ابتكار الفنون التقليديّة بلغة الألعاب في كأس العالم للرياضات الإلكترونية

مدرب سيدات ألمانيا: أسلوب لعب حارستنا بيرغر يصيبني بـ«الصداع»

‫ وزارة التنمية والهيئة العامة للضرائب تنظمان ورشة توعوية لأصحاب المشاريع الإنتاجية “من الوطن”

اخترنا لك

مدرب سيدات ألمانيا: أسلوب لعب حارستنا بيرغر يصيبني بـ«الصداع»

‫ وزارة التنمية والهيئة العامة للضرائب تنظمان ورشة توعوية لأصحاب المشاريع الإنتاجية “من الوطن”

ترقب كبير لكأس العالم للرياضات الإلكترونية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter