Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

دراسة: 6 سيناريوهات لوقف حرب غزة

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

قطر تعلق دورها في الوساطة بشأن غزة بعد الهجوم الإسرائيلي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»الكتابة بالأحرف اللاتينية موروث استعماري متجذر لدى الفيتناميين
مقالات

الكتابة بالأحرف اللاتينية موروث استعماري متجذر لدى الفيتناميين

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 27 مايو 8:31 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يتعلم المشاركون في دروس الخط في هانوي قواعد هذا الفن الصيني المنشأ، ولكن بدلا من الأحرف الصينية، يستخدم هؤلاء الأبجدية اللاتينية الموروثة من الاستعمار الفرنسي، مع لمسة فيتنامية خاصة.

وتقول هوانغ تي تان هوين وهي تخطّ الكلمات بفرشاة على ورقتها، ومثلها 6 أشخاص بالغين “عندما أنكبّ على الخط، أشعر بأنني أتحدث مع نفسي”.

وتضيف الشابة البالغة (35 عاما) “إنها طريقة بالنسبة لي للاسترخاء بعد العمل”.

وتتداخل في هوايتها تقاليد الخط الكونفوشيوسية والتأثيرات الغربية التي أحدثت تحوّلا في فيتنام خلال القرون الثلاثة الأخيرة، أحيانا بالقوة.

وتجتمع في الكتابة الفيتنامية بالأحرف اللاتينية المعروفة بـ”كووك نغو” (Quoc NGU) تأثيرات المبشّرين المسيحيين الأول، والاستعمار الفرنسي وتولّي الحزب الشيوعي السلطة.

الحروف والعلامات المميزة للخط الفيتنامي الحديث الفريد (الفرنسية)

ويعكس اعتماد هذه الكتابة مرونة فيتنام التي تنتهج على المستوى الدبلوماسي سياسة متميزة، وتحرص في الوقت نفسه على أن تكون قريبة من الصين والقوى الغربية.

فبعد شهر من زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ، يستقبل المسؤولون الفيتناميون اعتبارا من الأحد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في تجسيد جديد لسياسة “الخيزران” التي يتبنونها.

ويُتوقع أن يزور الرئيس الفرنسي الاثنين “معبد الأدب” الذي يُعدّ رمزا لهانوي، وكُتبت الشروح للسياح على جدرانه ولافتاته بالأحرف الصينية وبالفيتنامية اللاتينية.

This photo taken on May 15, 2025 shows calligrapher Nguyen Thanh Tung (C) teaching calligraphy to students at his home in Hanoi. At a calligraphy class in Hanoi, Hoang Thi Thanh Huyen slides her brush across the page to form the letters and tonal marks of Vietnam's unique modern script, in part a legacy of French colonial rule. (Photo by Nhac NGUYEN / AFP) / TO GO WITH VIETNAM-FRANCE-ALPHABET-DIPLOMACY-MACRON, FOCUS
الخطاط نغوين ثانه تونغ (وسط الصورة) وهو يُدرّس الخط الفيتنامي لطلابه في منزله بهانوي (الفرنسية)

وساهم الاستعمار في تعميم “كووك نغو” التي كان الكهنة الكاثوليك وراء ابتكارها قبل قرنين. فعندما نشر الكاهن اليسوعي المولود في مدينة أفينيون الفرنسية ألكسندر دو رود تحت اسمه أول قاموس برتغالي-فيتنامي-لاتيني عام 1651، كان الهدف منه أن يستخدمه المبشّرون الساعون إلى نشر دينهم في ما كان يسمى آنذاك “داي فييت”.

أبجدية الاستعمار

وتشرح طالبة الدكتوراه في جامعة بيركلي بكاليفورنيا خان مينه بوي، المتخصصة في تاريخ فيتنام في القرنين الـ19 والـ20 في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية، أن الفرنسيين نشروا الأبجدية اللاتينية لتدريب الموظفين المدنيين الذين كانوا يساعدونهم في حكم الهند الصينية.

وتضيف أن الهدف أيضا كان “قطع الصلة مع حضارة أقدم أثرت بشكل كبير على النخب”، هي الحضارة الصينية.

This photo taken on May 15, 2025 shows Hoang Thi Thanh Huyen learning calligraphy at the home of calligrapher Nguyen Thanh Tung in Hanoi. At a calligraphy class in Hanoi, Hoang Thi Thanh Huyen slides her brush across the page to form the letters and tonal marks of Vietnam's unique modern script, in part a legacy of French colonial rule. (Photo by Nhac NGUYEN / AFP) / TO GO WITH VIETNAM-FRANCE-ALPHABET-DIPLOMACY-MACRON, FOCUS
تمرر هوانغ ثي ثانه هوين ريشتها على الصفحة لتشكل الحروف والعلامات المميزة للخط الفيتنامي الحديث الفريد، والذي يعود جزئيًا إلى إرث الاستعمار الفرنسي (الفرنسية)

وتم التخلي تدريجا عن الرموز التعبيرية التي كانت مستخدمة منذ قرون. وكانت لغة “كووك نغو” الأسهل للتعلّم وراء زيادة في عدد الصحف والإصدارات، وانتشار واسع لها، بحيث باتت تصل إلى جمهور أكبر بكثير من ذي قبل، مما ساعد في نشر الخطاب المناهض للاستعمار الذي مهّد لوصول الشيوعيين إلى السلطة، على الرغم من الرقابة.

وتشير خان مينه بوي إلى أن “كووك نغو” فتحت الطريق أمام “تعليم جديد وطريقة جديدة في التفكير”.

وتضيف أنه عندما أعلن مؤسس الحزب الشيوعي هو شي منه الاستقلال عام 1945، “لم تكن واردة” العودة إلى الوراء.

اليوم، يستطيع السائح الغربي التائه في أزقة هانوي قراءة أسماء الشوارع، ولكن من دون أن يتمكن من نطقها بشكل صحيح، بسبب العلامات الإملائية التي تساعد في نسخ النغمات الست للغة الفيتنامية، وهي غامضة جدا بالنسبة لغير المطلعين.

ويلاحظ مدرّس الخط نغوين تانه تونغ (38 عاما) أن عددا متزايدا من الفيتناميين مهتمون بالثقافة التقليدية، بما في ذلك “كووك نغو”.

ويقول إنها “في دمنا، وهي جين يسري داخل جميع أفراد الشعب الفيتنامي”.

This photo taken on May 15, 2025 shows students learning calligraphy at the home of calligrapher Nguyen Thanh Tung in Hanoi. At a calligraphy class in Hanoi, Hoang Thi Thanh Huyen slides her brush across the page to form the letters and tonal marks of Vietnam's unique modern script, in part a legacy of French colonial rule. (Photo by Nhac NGUYEN / AFP) / TO GO WITH VIETNAM-FRANCE-ALPHABET-DIPLOMACY-MACRON, FOCUS
طلاب يتعلمون فن الخط الفيتنامي في منزل الخطاط نغوين ثانه تونغ في هانوي (الفرنسية)

ويشرح الخبير أن خط “كووك نغو” يوفّر حرية فنية أكبر “من حيث اللون والشكل والفكرة” من تلك التي تتيحها الحروف الصينية الخاضعة لقواعد قديمة.

ويشدد تونغ على أن “الثقافة ليست ملكا لبلد ما، بل هي تبادل بين المناطق”. ويضيف أن “اللغتين الإنجليزية والفرنسية تستخدمان كلمات من لغات أخرى، والفيتناميون يفعلون ذلك أيضا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م

أسد البندقية المجنح: هل يخفي رمز إيطاليا الشهير سرا صينيا عمره ألف عام؟

مقالات السبت 06 سبتمبر 5:27 م

“ما صنع الحداد”.. العلاقة المتوترة بين الأديب والسياسي

مقالات السبت 06 سبتمبر 1:23 م

كيف ننجح في عصر الذكاء الاصطناعي؟.. سألناه وهكذا أجاب

مقالات السبت 06 سبتمبر 11:21 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

دراسة: 6 سيناريوهات لوقف حرب غزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 6:47 م

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 6:24 م

قطر تعلق دورها في الوساطة بشأن غزة بعد الهجوم الإسرائيلي

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 5:58 م
رائج الآن

دراسة: 6 سيناريوهات لوقف حرب غزة

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

قطر تعلق دورها في الوساطة بشأن غزة بعد الهجوم الإسرائيلي

اخترنا لك

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

قطر تعلق دورها في الوساطة بشأن غزة بعد الهجوم الإسرائيلي

«وول ستريت» قرب مستويات قياسية ترقباً لخفض وشيك في الفائدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter