Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

 الولايات المتحدة تعلن عن ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لمشتريات أسلحة لبولندا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا.. 5 دلالات وتبعات عديدة
سياسة

الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا.. 5 دلالات وتبعات عديدة

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 17 مايو 6:31 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في خطوة فاجأت الكثيرين، ولا تزال تداعياتها مستمرة، جاء اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع، والرئيس الأميركي دونالد ترامب، في العاصمة السعودية الرياض، في لقاء هو الأول من نوعه بين رئيسي الدولتين منذ 25 عاما.

وأعلن ترامب نيته رفع العقوبات عن سوريا، وذلك تتويجا لسعي سوري قادته الحكومة الجديدة، التي وضعت الاستقرار والإعمار أولوية مطلقة لها. كما يأتي ذلك في سياق جهد عربي -وخليجي تحديدا- وتركي لاستعادة الاستقرار في سوريا والمنطقة عموما، ولتفتح الباب أمام دور سوري جديد في الإقليم بمعايير مختلفة عن السابق.

ومن الواضح أن واشنطن قد حسمت أمرها واختارت نهج التعاون مع الحكم الجديد في سوريا لتعطيه “فرصة للنمو”، وفق تعبير ترامب.

ونشر مركز الجزيرة للدراسات تعليقا للباحث شفيق شقير بعنوان: “الاعتراف الأميركي بالنظام الجديد في سوريا: السياق والدلالات” تناول فيه دلالة الموقف الأميركي المستجد من سوريا، والعزم على رفع العقوبات عنها والاعتراف بالنظام الجديد، وأهم تداعيات ذلك على سوريا وعلى مستقبل المنطقة ونظامها الإقليمي والعربي.

السياق والدلالات

يحمل هذا التطور دلالات عدة، من أبرزها:

أولا: سيعزز هذا التطور شرعية النظام الجديد في دمشق، وسيجعل التوجهات الحالية للقيادة السورية تستمر إلى ما بعد المرحلة الانتقالية. وسيسهم هذا الدعم الإقليمي والدولي في تثبيت الاستقرار، ولا سيما في مواجهة الصعوبات الداخلية، التي يتعلق بعضها بالعلاقة مع الأقليات وبعضها بإرث النظام السابق وما خلّفه من انقسام وهشاشة في بنية المجتمع والدولة. وبعضها الآخر بالوضع الاقتصادي وما تشهده سوريا من انهيار في كل مرافقها.

ثانيا: جاء الاعتراف الأميركي بالحكم الجديد في دمشق وإعلان رفع العقوبات، دون فرض شروط صعبة، خاصة فيما يتعلق بالتطبيع مع إسرائيل. واكتفى الرئيس الأميركي بدعوة الشرع للانضمام إلى “اتفاقيات أبراهام”، دون أن يكون ذلك شرطا للاعتراف بنظامه أو تحسين العلاقات معه. ولا يبدو أن لدى الرئيس الشرع مانعا من العودة إلى اتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل لعام 1974، بل إنه دعا إلى ضرورة العودة إلى هذه الاتفاقية وأن تشمل أيضا انسحاب إسرائيل من الأراضي الجديدة التي احتلتها.

ثالثا: سيعزز هذا التطور من الالتفاف العربي والتركي حول سوريا، وسيخلق فضاء سياسيا واقتصاديا مشتركا لن يكون بعيدا عن واشنطن، وتقع دمشق في قلبه. كما سيخلق دينامية إقليمية جديدة ستؤثر على عموم المنطقة، وبوجه خاص المشرق العربي، حيث تركزت المطالب العربية على الحد من دور إيران وحلفائها سواء من الدول أو من التنظيمات المسلحة في المنطقة.

رابعا: لن يُرضي هذا التطور إسرائيل، التي لم تتأخر عن إعلان انزعاجها من إمكانية تحول الوضع الجديد في سوريا لغير مصلحتها. فقد عبّرت عن خشيتها مما يمكن أن يؤول إليه هذا الوضع بسبب الخلفية الإسلامية للقيادة الجديدة، وأن تغيير النظام الذي أسهم في إنهاء تمدد إيران في المنطقة، قد يتحول في المستقبل إلى تهديد لإسرائيل.

وكانت إسرائيل قد بادرت، مباشرة بعد سقوط نظام بشار الأسد، إلى التوغل في الأراضي السورية بمئات الكيلومترات بذريعة حماية حدودها، وحرضت الأقليات على “التمرد” ضد الإدارة الجديدة، وادعت أن توسعها العسكري كان من أجل “حماية الدروز”.

خامسا: قد يُشكّل الإجماع العربي -وخاصة الخليجي- واحتضانه لدمشق، نقطة البداية لإعادة بناء نظام إقليمي عربي جديد، بعد أن شهدت المنطقة خلافات عربية وانقسامات حادة، خاصة منذ عام 2011 الذي شهد بداية ثورات “الربيع العربي”. وكان الموقف من النظام السوري السابق محورًا أساسيا لتلك الخلافات التي لم تُحسم إلا بعد سقوطه.

وهذه السبيل لن تكون سهلة، لأن إسرائيل كانت -ولا تزال- تطمح إلى بناء نظام إقليمي جديد على أنقاض غزة، يكون التطبيع محوره الأساس وليس أحد مفرداته فقط، وتكون إسرائيل وقيادتها للمنطقة في المركز منه.

انتصار ومسؤولية

لن يتردد الحكم الجديد في دمشق في القول إنه سجل “انتصارا ثانيا” بحصوله على اعتراف من واشنطن وبرفع العقوبات عن سوريا، لأن من شأن ذلك أن يضفي شرعية كاملة على العهد الجديد.

لكن ذلك سيلقي على كاهل الإدارة الجديدة -إضافة إلى مسؤولياتها المباشرة في حفظ الأمن والاستقرار وتقديم الخدمات الأساسية لمواطنيها- متطلبات أخرى تحظى بالأولوية لدى واشنطن وباقي الأصدقاء والحلفاء الجدد، منها محاربة “تنظيم الدولة” والحرص على عدم عودته، وترحيل من وصفهم ترامب بـ”الإرهابيين الفلسطينيين”، والطلب من “المقاتلين الأجانب مغادرة سوريا”، وأن لا تشكل سوريا تهديدا لدول الجوار، وخاصة إسرائيل.

وليس بعيدا عن كل ذلك، تحديات الحكم الجديد الذي لا يزال في طور التأسيس، وسط مجتمع منقسم وهش سياسيا واقتصاديا. كما لا تزال لبعض الدول المجاورة تحفظات عليه، مثل إيران والعراق نسبيا، فضلا عن استمرار الاعتداءات الإسرائيلية وتهديداتها المتكررة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

سياسة السبت 26 يوليو 9:28 ص

ما وراء اشتباكات تايلند وكمبوديا؟ صحف أميركية تجيب

سياسة السبت 26 يوليو 8:27 ص

انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

سياسة السبت 26 يوليو 7:26 ص

جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

سياسة السبت 26 يوليو 6:25 ص

البرش: 122 حالة وفاة بسوء التغذية في غزة و11.5% من الأطفال يعانون المجاعة الحادة

سياسة السبت 26 يوليو 5:24 ص

كيف بدت حياة أسير غزي داخل السجن أهون من خارجه؟

سياسة السبت 26 يوليو 4:23 ص

محللون إسرائيليون: نخسر معركة الرواية في كارثة الجوع بغزة

سياسة السبت 26 يوليو 2:21 ص

80 جنديا إسرائيليا قتلوا بـ”حوادث عملياتية” في غزة منذ بدء الحرب

سياسة السبت 26 يوليو 1:20 ص

الدفعة الأخيرة من أهالي العشائر البدوية تغادر السويداء

سياسة السبت 26 يوليو 12:19 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 9:28 ص

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 8:40 ص

 الولايات المتحدة تعلن عن ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لمشتريات أسلحة لبولندا

بواسطة فريق التحريرالسبت 26 يوليو 8:34 ص
رائج الآن

الرد الإسرائيلي المتوقع على اعتراف ماكرون بدولة فلسطين

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

 الولايات المتحدة تعلن عن ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لمشتريات أسلحة لبولندا

اخترنا لك

“فيتش” تؤكد التصنيف الائتماني للمملكة عند “A+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

 الولايات المتحدة تعلن عن ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لمشتريات أسلحة لبولندا

ما وراء اشتباكات تايلند وكمبوديا؟ صحف أميركية تجيب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter