Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

بريمر آخر في الطريق.. تسريب خطة لتشكيل إدارة أميركية بغزة

“ريزيلينس” مهمة يابانية خاصة تستعد للهبوط على القمر

طبيب جراحة زار القطاع: أهل غزة لا يشعرون بالخوف بل بالخذلان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟
مقالات

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 08 مايو 1:34 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

وافقت الأيام القليلة الماضية مرور 80 عامًا على مقتل الدكتاتور الإيطالي بينيتو موسوليني في قرية إيطالية قُبيل نهاية الحرب العالمية الثانية عام 1945. واليوم التالي، تم التمثيل بجثته علنًا في ميلانو.

وبالنظر إلى حجم فظائع أدولف هتلر، فإن صورتنا عن الفاشية اليوم قد تشكلت إلى حد كبير بفعل النازية. ومع ذلك، سبق موسوليني هتلر. وكان “إل دوتشي” (Il Duce) -اللقب الذي عُرف به موسوليني ويعني “الزعيم”)- هو ملهم هتلر، كما يقول ماثيو شارب الأستاذ المشارك في الفلسفة بالجامعة الكاثوليكية الأسترالية.

وفي مقاله بموقع ذا كونفيرذيشن، كتب شارب قائلا إنه بينما يناقش المعلقون والمدونون والعلماء ما إذا كانت حكومات اليمين الأميركي والأوروبي يمكن أن توصف بالاستبدادية، يمكننا أن نتعلم من مسيرة إل دوتشي كيف تفشل الديمقراطيات وكيف يرسخ الطغاة الحكم الاستبدادي.

سنوات موسوليني الأولى

نشأ مصطلح “فاشي” نفسه في وقت قريب من تأسيس موسوليني عام 1914 لـ”فاشي داكسيون ريفولوتسيوناريا” (Fasci d’Azione Rivoluzionaria – حِزَم العمل الثوري) وهي جماعة عسكرية تروج لدخول إيطاليا في الحرب العالمية الأولى (1914-1918).

ونشأ موسوليني في عائلة يسارية. وقبل الحرب العالمية الأولى، قام بتحرير الصحف الاشتراكية والكتابة فيها. ومع ذلك، ومنذ وقت مبكر، انجذب هذا الشاب المتمرد أيضًا إلى مفكرين مناهضين للديمقراطية بشكل جذري مثل فريدريش نيتشه، وجورج سوريل، وفيلفريدو باريتو.

وعندما اندلعت الحرب العالمية الأولى، انفصل موسوليني عن الاشتراكيين الذين عارضوا تورط إيطاليا في الصراع. ومثل هتلر، قاتل في الحرب. واعتبر موسوليني تجربته في الخطوط الأمامية أساسية لأفكاره المستقبلية حول الفاشية. وقادته تجربته الحربية إلى تصور جعل إيطاليا عظيمة مرة أخرى، وقوة إمبراطورية جديرة بتراث روما القديمة.

موسوليني ألهم هتلر وأرسى أسس الفاشية مستخدمًا تكتيكات العنف والقمع لترسيخ نظام شمولي (شترستوك)

وفي مارس/آذار 1919، شكل موسوليني “فاشي إيتالياني دي كومباتيمنتو” (Fasci Italiani di Combattimento – الحِزَم الإيطالية للقتال) في ميلانو. وجمعت هذه المجموعة تشكيلة متنوعة من قدامى المحاربين المهتمين في المقام الأول بمحاربة الاشتراكيين والشيوعيين. وتم تنظيمهم في “سكوادريستي” (Squadristi – فرق) -التي ستُعرف لاحقًا بقمصانهم السوداء وعنفهم- وقد أجبروا العديد من أهدافهم على شرب زيت الخروع.

ولكن النجاح السياسي لمُثُل موسوليني الفاشية لم يكن فوريًا ولا حتميًا. ففي الانتخابات الإيطالية عام 1919، حصل موسوليني على عدد قليل جدًا من الأصوات، حتى أن الشيوعيين نظموا مسيرة جنازة وهمية خارج منزله احتفالًا بموته السياسي.

الصعود إلى السلطة والزحف على روما

أصبحت الفاشية جزءًا من الحياة السياسية الوطنية عام 1920-1921، في أعقاب موجات من الإضرابات الصناعية والزراعية واحتلال العمال للأراضي والمصانع.

ونتيجة لذلك، لجأت النخب الريفية والصناعية إلى الـ”سكوادريستي” الفاشية لكسر الإضرابات ومحاربة منظمات العمال. كما قلبت الفرق الفاشية نتائج الانتخابات الديمقراطية في بولونيا وكريمونا، ومنعت المرشحين اليساريين من تولي مناصبهم.

وزاد رصيد موسوليني السياسي، بشكل ملحوظ، بفعل هذا العنف. ودُعي للانضمام إلى حكومة رئيس الوزراء إيفانو بونومي الأولى في يوليو/تموز 1921.

وفي أكتوبر/تشرين الأول التالي، احتل الفاشيون مدينتي بولسانو وترينتو. وكان الليبراليون والاشتراكيون والملكية الإيطالية مترددين في مواجهة هذه الاستفزازات، مما سمح لموسوليني باغتنام اللحظة. وبحشد الفرق الفاشية، أمر بـ”الزحف الشهير على روما” أواخر أكتوبر/تشرين الأول 1922 للمطالبة بتعيينه رئيسًا للوزراء.

وتشير جميع الأدلة إلى أنه لو تدخلت الحكومة، لكان الزحف على روما قد تفرق. لقد كان عملاً مسرحيًا سياسيًا جريئًا. ومع ذلك، خوفًا من الحرب الأهلية -ومن الشيوعيين أكثر من أصحاب القمصان السوداء- رضخ الملك فيكتور إيمانويل الثالث دون إطلاق رصاصة واحدة.

وتم تعيين موسوليني زعيمًا لحكومة جديدة في 31 أكتوبر/تشرين الأول 1922.

Adolf Hitler and Benito Mussolini in Munich, Germany, circa June 1940.
بفضل العنف المنظم للفاشيين تمكن موسوليني من تعزيز نفوذه السياسي ودخول أول حكومة ائتلافية عام 1921 (شترستوك)

ترسيخ الدكتاتورية

مثل هتلر (عام 1933) بدأ حكم موسوليني رئيسا لحكومة ائتلافية تضم أحزابًا غير فاشية. ولكن، مع وجود قوى الدولة القمعية الآن تحت تصرفه، استغل موسوليني الانقسام بين خصومه وعزز سلطته تدريجيًا.

وعام 1923، تم استهداف الحزب الشيوعي باعتقالات جماعية، وتم وضع الفرق الفاشية تحت سيطرة الدولة الرسمية كقوة شبه عسكرية. وبدأ موسوليني استخدام سلطات الدولة لمراقبة جميع الأحزاب السياسية غير الفاشية.

وفي الانتخابات العامة عام 1924، ومع وجود المليشيات الفاشية التي تهدد مراكز الاقتراع، فاز إل دوتشي بنسبة 65% من الأصوات.

وفي يونيو/حزيران، تم اختطاف الزعيم الاشتراكي جياكومو ماتيوتي وقتله على يد أصحاب القمصان السوداء. وعندما أشارت التحقيقات إلى مسؤولية موسوليني، نفى في البداية أي علم بالقتل. ولكن بعد أشهر، اعترف موسوليني بفخر بمسؤوليته عن الفعل، محتفلاً بوحشية الفاشيين. ولم يواجه أي عواقب قانونية أو سياسية.

وجاء المسمار الأخير في نعش ديمقراطية إيطاليا الواهنة أواخر عام 1926. وفي أعقاب محاولة اغتيال خدشت أنف موسوليني (ارتدى ضمادة لبعض الوقت بعد ذلك) حظر موسوليني بشكل قاطع كل المعارضة السياسية.

من خلال تنصيب نفسه "رجل القدر"، ادعى موسوليني أن الفاشية تجسد "التجديد الروحي" للشعب الإيطالي
من خلال تنصيب نفسه “رجل القدر” ادعى موسوليني أن الفاشية تجسد “التجديد الروحي” للشعب الإيطالي (شترستوك)

“الشر الأهون”

بعد وفاته في أبريل/نيسان 1945، غالبًا ما تم تصوير دكتاتورية موسوليني على أنها “دكتاتورية مخففة” أي “شر أهون” مقارنة بالنازية أو روسيا الستالينية. وهذه السردية، التي عززتها الجرائم الألمانية ضد الإيطاليين الأشهر الأخيرة من الحرب، تم تبنيها بشكل مفهوم من قبل العديد من الإيطاليين.

ومع ذلك، كان نظام موسوليني هو أول من يروج لنفسه على أنه شمولي (توتاليتاري). ومن خلال تنصيب نفسه “رجل القدر” ادعى موسوليني أن الفاشية تجسد “التجديد الروحي” للشعب الإيطالي.

وتطلب هدفه في جعل إيطاليا قوة مرة أخرى سيطرة كاملة على الدولة. وتصف “عقيدة الفاشية” التي وضعها عام 1932 الحاجة إلى “ممارسة السلطة والقيادة” لجميع المؤسسات الإدارية والشرطية والقضائية. وشمل ذلك رقابة الصحافة والمؤسسات التعليمية.

وبينما صور الفاشية على أنها حركة “شعبوية” قام موسوليني أيضًا بإغلاق النقابات العمالية المستقلة، وأنقذ البنوك الكبرى، ومنع الحق في الإضراب. ونتيجة لذلك، اتسع التفاوت الاقتصادي بين الإيطاليين بالفعل تحت حكمه.

كما سعى موسوليني وراء حلم إمبريالي بغزو إثيوبيا. ومتحديًا الاتفاقيات الدولية، استخدمت قوات إل دوتشي الأسلحة الكيميائية والإعدامات بإجراءات موجزة لقمع أعمال المقاومة. ويقدر العلماء أن أكثر من 700 ألف إثيوبي قتلوا على يد الغزاة، مع إجبار حوالي 35 ألفًا على دخول معسكرات الاعتقال.

وأدار فاشيو موسوليني أكثر من 30 معسكر اعتقال من 1926 إلى 1945، كلها تقريبًا خارج البلاد. ومات ما بين 50 و70 ألف ليبي وحدهم في المعسكرات التي أقيمت تحت نظام إيطاليا الاستعماري الوحشي من 1929 إلى 1934. ومات عدد أكبر بكثير من خلال الإعدامات والمجاعة والتطهير العرقي.

وعندما زار ليبيا زعيمُ “إس إس” (SS) -وهي منظمة شبه عسكرية نازية- سيئ السمعة هاينريش هيملر عام 1939، اعتبر المستعمرة الإيطالية نموذجًا ناجحًا يحتذى به.

وبعد أن ساعدت قوات موسوليني في غزوات المحور (دول المحور في الحرب العالمية الثانية) ليوغسلافيا وألبانيا وروسيا في الحرب العالمية الثانية، تم اعتقال أكثر من 80 ألف سجين آخر بالمعسكرات. وفي معسكر جزيرة راب الكرواتية، توفي أكثر من 3 آلاف سجين في ظروف غير إنسانية بشكل صارخ عام 1942-1943، بمعدل وفيات أعلى من معسكر بوخنفالد النازي.

ومنذ أواخر عام 1943، شارك الفاشيون الإيطاليون أيضًا في اعتقال أكثر من 7 آلاف يهودي إيطالي لنقلهم إلى أوشفيتز (معسكر إبادة نازي). وقُتلوا جميعًا تقريبًا.

وبعد الحرب، حتى مع موت إل دوتشي، لم يواجه سوى عدد قليل من الجناة العدالة على هذه الفظائع.

دروس للديمقراطيات بعد 80 عامًا

إن وصمة العار للجرائم المرتبطة بكلمة “فاشية” عنت أن قلة قليلة من الناس اليوم يتبنون هذا الشعار، حتى أولئك المنجذبين إلى نفس أنواع السياسات الاستبدادية والقومية العرقية.

وقد يبدو موسوليني، أكثر حتى من هتلر، أحمق منفوخًا، بزيه العسكري، وإيماءاته المسرحية، وذكوريته المفرطة المصطنعة، وفكه الفولاذي المسجل كعلامة تجارية.

ومع ذلك، فإن أحد دروس مسيرة موسوليني أن مثل هؤلاء المغامرين السياسيين ليسوا أقوياء إلا بقدر ما تسمح به المعارضة الديمقراطية، وإن الفشل في أخذهم على محمل الجد هو تمكين لنجاحهم.

ودفع موسوليني حظه مرارًا وتكرارًا بين عامي 1920 و1926. كما يُظهر المسلسل التلفزيوني الرائع الأخير عن صعوده “موسوليني ابن القرن” (Mussolini, Figlio del Seculo) -مرارًا وتكرارًا- فشل المعارضة في معارضة هجمات الفاشيين على الأعراف والمؤسسات الديمقراطية بشكل متضافر، ثم كان الأوان قد فات.

وتسقط الديمقراطيات في الغالب بمرور الوقت، بألف جرح وتحول في معايير ما يعتبر “طبيعيًا”. وعلاوة على ذلك، تعتمد الفاشية، بدرجة ليست بالقليلة، على الخداع السياسي الوقح، بما في ذلك الاستعداد لإخفاء نواياها الأكثر راديكالية.

ويتراكم “الرجال الأقوياء” الفاشيون مثل موسوليني السلطة بفضل عدم قدرة الناس على تصديق أن توحش الحياة السياسية، بما في ذلك العنف المفتوح ضد المعارضين، يمكن أن يحدث في مجتمعاتهم.

وهناك درس أخير ومقلق لمسيرة موسوليني. فقد كان إل دوتشي داعية ماهرًا صور نفسه على أنه يقود ثورة شعبية لاستعادة القيم المحترمة. وتمكن من كسب دعم شعبي واسع النطاق، بما في ذلك بين النخب، حتى وهو يدمر الديمقراطية الإيطالية.

ومع ذلك، لو حاولت الملكية والجيش والأحزاب السياسية الأخرى والكنيسة معارضة الفاشية بشكل مبدئي وموحد في وقت مبكر بما فيه الكفاية، لكان من المحتمل تجنب معظم ج رائم موسوليني.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

مقالات الخميس 08 مايو 8:43 م

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

مقالات الأربعاء 07 مايو 8:15 م

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

مقالات الأربعاء 07 مايو 1:08 م

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

مقالات الأربعاء 07 مايو 10:04 ص

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

مقالات الثلاثاء 06 مايو 10:54 م

رواية “نيران وادي عيزر” لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها أوتار الحرية

مقالات الثلاثاء 06 مايو 9:53 م

محمد الغزالي.. الداعية الشاعر

مقالات الثلاثاء 06 مايو 7:51 م

في مئوية “الرواية العظيمة”.. الحلم الأميركي بين الموت والحياة أدبيّا

مقالات الثلاثاء 06 مايو 3:47 م

الثقافة العربية بالترجمات الهندية.. مكتبة كتارا تفتح جسرا جديدا للأدب العربي

مقالات الثلاثاء 06 مايو 11:43 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

بريمر آخر في الطريق.. تسريب خطة لتشكيل إدارة أميركية بغزة

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 9:45 م

“ريزيلينس” مهمة يابانية خاصة تستعد للهبوط على القمر

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 9:34 م

طبيب جراحة زار القطاع: أهل غزة لا يشعرون بالخوف بل بالخذلان

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 9:27 م
رائج الآن

بريمر آخر في الطريق.. تسريب خطة لتشكيل إدارة أميركية بغزة

“ريزيلينس” مهمة يابانية خاصة تستعد للهبوط على القمر

طبيب جراحة زار القطاع: أهل غزة لا يشعرون بالخوف بل بالخذلان

اخترنا لك

“ريزيلينس” مهمة يابانية خاصة تستعد للهبوط على القمر

طبيب جراحة زار القطاع: أهل غزة لا يشعرون بالخوف بل بالخذلان

انتخاب الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديدا للفاتيكان

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter