Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

أكثر من 2.7 مليون اتصال يتلقاها مركز العمليات الأمنية «911» خلال يوليو 2025

رئيس «فيراري»: خشينا ألا يتمكن لوكلير من إنهاء سباق المجر

‫ استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على شمالي وجنوبي غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»السفير الأميركي في إسرائيل يزور البقرات الحمراوات بمستوطنة بالضفة
سياسة

السفير الأميركي في إسرائيل يزور البقرات الحمراوات بمستوطنة بالضفة

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 07 مايو 7:16 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

رغم أن سياسة وزارة الخارجية الأميركية في كل الإدارات السابقة تمثلت بمعارضة وصول سفرائها في إسرائيل إلى مناطق الضفة الغربية، فإن السفير الحالي للولايات المتحدة مايك هاكابي زار مستوطنة “شيلو” الواقعة شمال شرق رام الله رفقة زوجته اليوم، والتقى هناك رئيس مجلس المستوطنات يسرائيل غانتس.

وبدأ هاكابي جولته من زيارة المزرعة التي تتواجد فيها 5 بقرات حمراوات، تعتقد جماعات الهيكل المتطرفة أن وجودها في البلاد يعتبر إشارة إلهية إلى قرب بناء “المعبد الثالث” مكان المسجد الأقصى وظهور المسيح المنتظر.

وكانت 5 بقرات حمراوات وصلت إلى إسرائيل في سبتمبر/أيلول من عام 2022 قادمة من ولاية تكساس الأميركية، وترجع أهمية البقرة الحمراء لدى الجماعات الاستيطانية إلى نصوص المشناة (شروح التوراة)، وهي جزء من كتاب التلمود، وتتلخص في ضرورة ظهور بقرة حمراء خالصة ليس فيها شعرتان من لون آخر، ولم تستخدم لأي أعمال خدمة مطلقا ولم يوضع في رقبتها حبل، وربيت في “أرض إسرائيل”.

البقرات الحمراوات تم استقدامها من ولاية تكساس الأميركية في عهد حكومة بينيت لبيد عام 2022 (مواقع التواصل)

بقرات للتطهير

ومع توفر هذه المواصفات بما فيها انتظار بلوغ البقرة عامين ليُتاح استخدامها في “عملية تطهير” -حسب زعم الجماعات الاستيطانية- ينبغي أن تُجرى فوق جبل الزيتون في القدس مقابل المسجد الأقصى، حيث يتم ذبحها بطريقة وطقوس خاصة في يوم يوافق الثاني من نيسان العبري، ثم حرقها بشعائر مخصوصة، واستخدام رمادها في عملية “تطهير الشعب اليهودي”.

وعندها فقط يصبح بإمكان اليهود الصعود إلى “بيت الرب”، في إشارة إلى المسجد الأقصى من كافة أنحاء العالم، في ظل تحريم الحاخامية الكبرى في إسرائيل حتى الآن اقتحام المستوطنين للأقصى بسبب ما يسمونه عدم تطهرهم من “نجاسة الموتى”.

وتعمل جماعات المعبد المتطرفة بشكل حثيث على تنفيذ هذا الطقس، وتؤيدها بذلك مجموعات مسيحية متطرفة من بينهم “الإنجيليون الجدد”.

وفي قراءته لزيارة هاكابي للمزرعة التي يتم تربية البقرات الحمراوات فيها، قال الأكاديمي والباحث المقدسي عبد الله معروف، للجزيرة نت، إنها تنطلق من كونه ينتمي للتيار الديني “الأنجليكاني المسيحاني”، الذي يرى في التعاون مع إسرائيل مقدمة لقدوم المسيح.

“ولذلك فهو يفرض رؤيته الدينية الخاصة على مهماته الدبلوماسية ويعطيها صبغة دينية، وهذا أمر في غاية الخطورة لأنه يعطي انطباعا بأنه ليس سفيرا لدولته بقدر ما هو أحد الدعاة المهووسين بالنبوءات الدينية والأساطير التي يعد القائمون عليها خطرا على السلام والاستقرار والأمن العالمي”، يضيف معروف.

وهؤلاء -يقول الباحث المقدسي- إنهم يرون العالم من منظار نبوءات القيامة وحروب آخر الزمان، وبالتالي يشجّعون على تطبيق هذه الرؤى الدينية وتحقيقها على أرض الواقع، بمعنى أنهم يتحولون إلى دعاة حروب دينية عالمية، وهذا ما يعرّض استقرار العالم بأسره لخطر كبير.

Religious Israeli settlers practise the red heifer ritual with a cutout cow in front of Al-Aqsa Mosque in Jerusalem (X)
مستوطنون متدينون يمارسون طقوس “ذبح البقرة الحمراء” أمام المسجد الأقصى في القدس (مواقع التواصل)

تصريحات غير مسبوقة

وجاء على الموقع الإلكتروني لصحيفة “إسرائيل اليوم” أن هاكابي أجرى جولة تاريخية واجتماعا رسميا في منطقة “يهودا والسامرة”، وهي الأولى من نوعها لسفير أميركي على الإطلاق.

وخلال زيارته قال “لم أستخدم قط مصطلحا غير يهودا والسامرة (المسمى التوراتي للصفة الغربية)، وسيكون من الظلم التاريخي استخدام مصطلحات أخرى”.

وزعم هاكابي أن “الشعب اليهودي هو ثورة للعالم في كيفية العيش بالعالم، إن الوجود اليهودي يمثل الحياة وفقا لقواعد الله، ولهذا السبب يريد الكثير من الناس في العالم قتل اليهود.. أنتم لستم وحدكم، نحن نقف معكم ويفعل الكثيرون في العالم الشيء نفسه”.

ولم تكن التصريحات التي صدرت عن السفير الأميركي لدى إسرائيل مستهجنة بالنظر إلى انتمائه الديني وأرشيف تصريحاته ومواقفه المؤيدة لإسرائيل، والداعمة لإقامة المستوطنات في مناطق الضفة الغربية التي زار إحداها اليوم.

وجاء على موقع “بي بي سي” عربي أن هاكابي قال في تصريح له عام 2015 إن “مطالبة إسرائيل بضم الضفة الغربية أقوى من مطالبة الولايات المتحدة بمانهاتن”، وفي عام 2017، قال إنه “لا يوجد شيء اسمه الضفة الغربية، إنها يهودا والسامرة، ولا يوجد شيء اسمه مستوطنات، إنها مجتمعات إنها أحياء، إنها مدن.. لا يوجد شيء اسمه احتلال”.

“دور استيطاني لا دبلوماسي”

ويرى الأكاديمي الخبير في الشأن الإسرائيلي محمد هلسة أن المقاربة الجديدة التي يأتي بها السفير الأميركي ليست مرتبطة بالشكل بل بالجوهر، “فهذا الرجل لا يقدم مقاربة سياسية في علاقة كل من الولايات المتحدة وسفارتها وعلاقته الشخصية بإسرائيل فقط، إنما ينطلق من مقاربة جوهرها أيديولوجي ديني مبني على أن إسرائيل واستمرار وجودها وتمكينها هو مقدمة لمجيء المسيح”.

وهذا الفكر -وفقا لهلسة- هو امتداد للتيار المسيحاني الأميركي الذي يقدس إسرائيل، “ويجب أن نتذكر أنه استبق زيارته لإحدى مستوطنات الضفة الغربية اليوم بزيارة حائط البراق، وبالتالي المواقف الأيديولوجية لهذا الرجل تأتي على يمين اليمين الصهيوني”.

ويتعجب هلسة -في حديثه للجزيرة نت- من استهجان البعض من الانفلات الجنوني لقوة إسرائيل العمياء، مؤكدا أنه عندما يكون السفير الأميركي من هذه الشاكلة، وكل الإدارات الأميركية موقفها على يمين اليمين الصهيوني، فإن ذلك سيرفع بالتأكيد سقف أطماع إسرائيل التي لم تكن تحلم بمثل هذه المواقف الأميركية المتقدمة.

وهنا تكمن خطورة الأمر، وليس بزيارة السفير للضفة الغربية والاجتماع برئيس مجلس المستوطنات وتفقد البقرات الحمراوات، “وأعتبرُ كل ذلك إشارات سياسية فقط محركها أيديولوجي ديني وهنا الخطورة، لأن هذا الرجل مقتنع أن الجماعات المتطرفة يجب ألا تتأنى وتتأخر، بل يحثها على أن تخطو مزيدا من الخطوات، وبالتالي خرج عن سياق الدبلوماسية وبات يؤدي دورا استيطانيا تلموديا توراتيا يعزز نوازع الشر لدى هؤلاء والانفلات من كل القيود.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دعَم فلسطين وخذل سوريا ويريد قيادة بريطانيا.. معركة جيريمي كوربن الأخيرة

سياسة الأحد 03 أغسطس 11:01 م

زيارة متقي لباكستان.. دبلوماسية أفغانية بمواجهة أزمة اللاجئين

سياسة الأحد 03 أغسطس 10:00 م

صمت براغ.. تواطؤ تشيكي تجاه المجاعة والمجازر في غزة

سياسة الأحد 03 أغسطس 7:59 م

ماذا يعني دخول قطاع غزة المرحلة الثالثة من التجويع؟

سياسة الأحد 03 أغسطس 6:58 م

“ما وراء الخبر” يناقش أهداف زيارة الرئيس الإيراني لباكستان

سياسة الأحد 03 أغسطس 5:57 م

جدعون ليفي: نتنياهو يرتكب أسوأ جرائم الحرب في غزة بحماية من ترامب

سياسة الأحد 03 أغسطس 4:56 م

هجوم لقوات “قسد” بمنبج يخلف إصابات في صفوف الجيش السوري

سياسة الأحد 03 أغسطس 3:55 م

محللون: نتنياهو يرفض إنهاء مشكلة التجويع

سياسة الأحد 03 أغسطس 2:54 م

الشرطة الألمانية تستخدم العنف وتعتقل متضامنين مع غزة

سياسة الأحد 03 أغسطس 1:52 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

أكثر من 2.7 مليون اتصال يتلقاها مركز العمليات الأمنية «911» خلال يوليو 2025

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 11:24 م

رئيس «فيراري»: خشينا ألا يتمكن لوكلير من إنهاء سباق المجر

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 11:17 م

‫ استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على شمالي وجنوبي غزة

بواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 11:12 م
رائج الآن

أكثر من 2.7 مليون اتصال يتلقاها مركز العمليات الأمنية «911» خلال يوليو 2025

رئيس «فيراري»: خشينا ألا يتمكن لوكلير من إنهاء سباق المجر

‫ استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على شمالي وجنوبي غزة

اخترنا لك

رئيس «فيراري»: خشينا ألا يتمكن لوكلير من إنهاء سباق المجر

‫ استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على شمالي وجنوبي غزة

دعَم فلسطين وخذل سوريا ويريد قيادة بريطانيا.. معركة جيريمي كوربن الأخيرة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter