يشهد عالمنا اليوم تسارعًا غير مسبوق في وتيرة الابتكار التكنولوجي، وفي صميم هذا التسارع يقف الذكاء الاصطناعي على أعتاب طفرة نوعية قادمة، من المتوقع أن تعيد تعريف إمكانياته وتطبيقاته. ولكن اللافت هذه المرة أن هذه القفزة النوعية المرتقبة لن تُبنى على التطور في الخوارزميات ونماذج التعلم الآلي المعقدة فحسب، بل ستُدفع بقوة من خلال تطورات …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني