Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

علماء يطورون أول شريحة دماغية لترجمة الأفكار إلى كلمات منطوقة

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

المملكة تدين موافقة الاحتلال على بناء مستوطنات بالقدس وتستنكر تصريحات منع إقامة الدولة الفلسطينية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون
سياسة

ماذا بعد ارتفاع خسائر جيش الاحتلال بغزة؟ محللون يجيبون

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 26 أبريل 5:35 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يرى محللون وخبراء أن تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية وارتفاع خسائر جيش الاحتلال في قطاع غزة خلال الأيام الماضية يعمّقان المأزق الإسرائيلي، ويكشفان فشل إستراتيجيته العسكرية والسياسية، ويزيدان من حدة الانقسامات داخل المؤسستين العسكرية والسياسية حول أهداف الحرب ومستقبلها.

وتشهد جبهات القتال، من بيت حانون شمالا إلى رفح جنوبا، اشتدادا للمعارك خلال الأيام الماضية. ونفذت المقاومة كمائن وعمليات قنص أدت لمقتل وإصابة جنود إسرائيليين، وفق بيانات جيش الاحتلال المتتالية.

ويشير الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إلى وجود نمط عملياتي جديد للمقاومة، يدل على تغيير في ديناميكية مسرح العمليات العسكرية، ويؤكد الفشل الكبير للإستراتيجية الإسرائيلية العسكرية والسياسية.

ويضيف، في حديثه لبرنامج “مسار الأحداث”، أن النجاحات التكتيكية الإسرائيلية، حتى مع الدمار الواسع، غير قادرة على التحول إلى نصر إستراتيجي كبير، بسبب الخلل الإستراتيجي وعدم تطابق الأهداف السياسية مع الإمكانيات العسكرية لتحقيقها.

ويرى حنا أنه بالرغم من تغير المسرح العسكري في غزة، ووجود قيادة أركان جديدة بمقاربة مختلفة، لا تزال المقاومة ترفع كلفة بقاء الاحتلال، وذلك بعد أن سمحت له بالتقدم المتدرج في مناطق فارغة سابقا.

فالجيش الإسرائيلي الذي يفضل الحركية والمناورة، وصل إلى حالة ثبات في امتداده الأقصى داخل القطاع، وهو ما استغلته المقاومة لبدء عمليات مضادة وفق نمط جديد يهدف لزيادة خسائر المحتل، حسب حنا.

محاولة استدراج المقاومة

بدوره، يوضح الكاتب والمحلل السياسي وسام عفيفة أن توقيت تكثيف عمليات كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مرتبط بخطة عمل واضحة، تأخذ في الاعتبار تطورات الميدان على مدى أكثر من عام ونصف العام، بما في ذلك تغيير جغرافيا وآليات المواجهة، بالإضافة إلى القدرات البشرية والمادية المتاحة.

ويشير إلى أن الاحتلال حاول استدراج المقاومة إلى توقيته وأسلوبه في القتال عبر التوغل المتدرج، لكن المقاومة حافظت على حالة من السكون التكتيكي لبعض الوقت.

ويضيف عفيفة أنه عندما بدأت قوات الاحتلال بالتموضع والدخول في حالة من الروتين العسكري في مناطق التوغل، وهو أمر خطير بالنسبة للجيوش النظامية، بادرت المقاومة بامتلاك زمام المبادرة وتنفيذ كمائنها المخطط لها مسبقا ضمن إستراتيجيتها.

وقد أحدث هذا التحول الميداني حالة من الإرباك لدى جيش الاحتلال انعكست على سلوكه وقراراته، ووصلت تداعياته إلى نقاشات الكابينت الإسرائيلي الحادة حول سؤال “ماذا بعد؟”.

هذا الإرباك تجلى في كشف صحيفة “يسرائيل هيوم” عن جدل حاد شهده اجتماع المجلس الوزاري المصغر بين قادة الأمن والوزراء بشأن المراحل التالية للعملية في غزة، وعدم التوصل إلى قرارات حاسمة. وقد أمر أعضاء المجلس الوزاري الجيش بتحديث خططه بما يتلاءم وتوجهات الوزراء وعرضها عليهم مرة أخرى.

سؤال ماذا بعد؟

وفي هذا السياق، يرى الخبير بالشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى أن سؤال “ماذا بعد؟” بدأ يُطرح بقوة داخل إسرائيل، مشيرا إلى حالة صدمة أصابت قائد هيئة الأركان الجديد إيال زامير، الذي ارتكز على 3 عناصر قوة متوهمة، وهي عدم انتمائه لإخفاق 7 أكتوبر 2023، واعتقاده بضعف حماس، وحصوله على سقف موارد غير محدود لاحتلال غزة.

لكنه اكتشف، حسب مصطفى، 3 عناصر ضعف لم يحسب حسابها، وهي عرائض الاحتجاج المتزايدة التي نزعت شرعية العملية العسكرية، واستمرار فاعلية حماس وقدرتها الميدانية، وعدم استعداد نسبة كبيرة من جنود الاحتياط للتجنيد (50-70% غير ملتزمين بوحداتهم)، مما يعزز الأزمة خاصة أن قتلى وجرحى الكمائن الأخيرة من الاحتياط.

ويؤكد مصطفى أن حساسية الخسائر البشرية تكون عالية جدا في إسرائيل عندما تفتقد الحرب للإجماع والشرعية الداخلية، مما يعيد طرح سؤال الجدوى من العملية العسكرية برمتها، خاصة مع بدء ما يشبه حرب استنزاف.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر أن التوتر شديدٌ بين سلاح الجو الإسرائيلي وقيادة المنطقة الجنوبية بسبب الحرب على غزة، وأوضحت المصادر أن سبب التوتر هو الارتفاع المستمر في عدد القتلى المدنيين بالقطاع بسبب الغارات على أهداف تختارها القيادة الجنوبية.

ويعتبر مصطفى أن هذا الخلاف مؤشر على الانقسام العام الأوسع الذي ظهر في العرائض العسكرية، مشيرا إلى أن سلاح الجو، الذي له تاريخ في قيادة الاحتجاجات وينتمي لطبقة اجتماعية معارضة لليمين، بدأ يعارض قرارات المنطقة الجنوبية بسبب الجو العام المختلف في إسرائيل بعد اتفاق وقف إطلاق النار وتصاعد الضغط الداخلي.

تعظيم حالة الارتباك

وفي خضم هذه التوترات، دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين إلى مظاهرة حاشدة السبت في تل أبيب ومدن أخرى، للمطالبة بإعادة كل الأسرى عبر صفقة بدفعة واحدة.

ويؤكد عفيفة أن المقاومة تعوّل على هذه الخلافات الإسرائيلية المتعددة لتعظيم حالة الارتباك والضغط على حكومة نتنياهو، مشيرا إلى أن مبادرة حماس الأخيرة بصفقة شاملة التقطتها أطراف إسرائيلية وأميركية وزادت الضغوط.

ويعتبر عفيفة أن تأجيل اتخاذ قرارات حاسمة في إسرائيل بشأن العمليات العسكرية مرتبط بهذه الضغوط، وبمحاولة الاعتماد على ورقة المساعدات الإنسانية كأداة ضغط مركزية بعد الإحباط من النتائج العسكرية، وهو ما ظهر في الجدل الحاد حول مسؤولية توزيع المساعدات ورفض الجيش توليها.

ويرى مصطفى أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يعتمد أسلوب التأجيل لأنه لا يريد حسم الخلاف العميق بين تيار “الحسم السريع” (يمثله الوزيران المتطرفان بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير) الذي يريد احتلال غزة وفرض حكم عسكري عليها، وتيار “الحسم البطيء” الذي يمثله نتنياهو نفسه، والذي يسعى لإطالة الحرب واستدامتها.

ويتوقع مصطفى أن يلجأ نتنياهو لتسوية مؤقتة عبر “خصخصة” توزيع المساعدات لتجنب تحويل الجيش إلى حاكم فعلي، مع إعطاء وعود بتوسيع العملية العسكرية لإرضاء اليمين المتطرف دون نية حقيقية لتنفيذ احتلال واسع النطاق قد يضحي بالأسرى ويزيد الأزمة الداخلية.

وفي المحصلة، يتوقع المحللون أن تعطي إسرائيل الآن أهمية كبرى للمسار الدبلوماسي، خاصة مع الحراك الجاري وزيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المرتقبة للمنطقة، بالتوازي مع استمرار عمليات عسكرية محدودة ومحسوبة تهدف للضغط على حماس وإرضاء أطراف في الحكومة الإسرائيلية، دون الانجرار إلى مواجهة شاملة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

سياسة الجمعة 15 أغسطس 12:48 ص

ما المتوقع من لقاء ترامب وبوتين في ألاسكا؟

سياسة الخميس 14 أغسطس 11:47 م

داخل المنجم الذي يغذي صناعة التكنولوجيا ويموّل متمردي الكونغو

سياسة الخميس 14 أغسطس 10:46 م

مصدر رسمي: الأردن رفض مرور مساعدات إسرائيلية للسويداء عبر أراضيه

سياسة الخميس 14 أغسطس 9:45 م

واشنطن بوست: سباق القوى الكبرى النووي نحو القمر يختبر حدود قوانين الفضاء

سياسة الخميس 14 أغسطس 8:44 م

خيّم عليها التصعيد مع الهند وألم غزة.. باكستان تحتفل بذكرى استقلالها

سياسة الخميس 14 أغسطس 7:43 م

صحفية أميركية: نجاح ممداني أربك بعض الديمقراطيين وتدخل أوباما قلب الموازين

سياسة الخميس 14 أغسطس 6:42 م

كلام دون فعل.. لماذا لا يتدخل الغرب في غزة؟

سياسة الخميس 14 أغسطس 5:41 م

اتفاقية أمنية.. العراق بين الشراكة مع إيران والتحالف مع أميركا

سياسة الخميس 14 أغسطس 4:40 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

علماء يطورون أول شريحة دماغية لترجمة الأفكار إلى كلمات منطوقة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 12:50 ص

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 12:48 ص

المملكة تدين موافقة الاحتلال على بناء مستوطنات بالقدس وتستنكر تصريحات منع إقامة الدولة الفلسطينية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 12:06 ص
رائج الآن

علماء يطورون أول شريحة دماغية لترجمة الأفكار إلى كلمات منطوقة

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

المملكة تدين موافقة الاحتلال على بناء مستوطنات بالقدس وتستنكر تصريحات منع إقامة الدولة الفلسطينية

اخترنا لك

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

المملكة تدين موافقة الاحتلال على بناء مستوطنات بالقدس وتستنكر تصريحات منع إقامة الدولة الفلسطينية

فصائل فلسطينية: الأولوية القصوى الآن للوقف الفوري للعدوان على غزة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter