Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تايمز: وزير شرطة جنوب أفريقيا متهم بالتواطؤ مع عصابات اغتيال

وزير الدفاع يلتقي وزير الخارجية الإيراني ويستعرضان العلاقات الثنائية

بيدرو يرفض الاحتفال أمام فلومينينسي… لكنه «لا يعتذر» عن الثنائية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»“ميكي 17”.. خيال علمي وسخرية سياسية أقرب إلى الواقع
منوعات

“ميكي 17”.. خيال علمي وسخرية سياسية أقرب إلى الواقع

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 22 أبريل 5:14 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

جاء المخرج الكوري الجنوبي “بونغ جون هو” الفائز بالأوسكار عن فيلم “الطفيلي” (Parasite) إلى هوليود محملا بكم هائل من السخرية والكاريكاتير، ومسلحا بخيال جامح لم تستطع شركة وارنر براذرز الأميركية الحد منه بعد أن منحته اعتمادا مفتوحا لتقديم فيلم هوليودي إثر فوزه بالأوسكار عام 2019، فبلغت تكلفة فيلمه الجديد “ميكي 17” (Micky 17) أكثر من 118 مليون دولار.

بونغ جون هو، الحائز على جوائز السيناريو الأصلي والفيلم الروائي الدولي والإخراج وأفضل فيلم عن فيلم “طفيلي”(الفرنسية)

طباعة الإنسان

ترجم المخرج “بونغ” العملية التقليدية التي يتبعها النظام الرأسمالي لاستبدال العمال الذين يعجزون عن الاستمرار لأي سبب إلى عملية خيالية تتسم بالجنون، حيث يتم طباعة جسد الشخص بعد موته باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، ليعود إلى العمل مجددًا في كل مرة يموت فيها ويُعاد إحياؤه.

تدور أحداث العمل في المستقبل، وتحديدًا في عام 2054، مع التركيز على شخصية ميكي بارنز، الذي يلعب دوره الممثل روبرت باتينسون. ميكي هو عامل “قابل للاستبدال” في مهمة لاستعمار كوكب “نيفلهايم” الجليدي. يتطلب دوره أداء مهام خطرة غالبًا ما تؤدي إلى موته، ليُعاد إحياؤه بفضل تقنية استنساخ متطورة. تعكس هذه الدورة من الموت والبعث الجوانب اللاإنسانية للعمل في ظل الرأسمالية

الرأسمالي الجشع لا يطمح إلا إلى عملية مثل هذه، حيث يتم استبدال العامل بسهولة دون الحاجة للتكاليف المرتبطة بالتأمين والمعاشات. في المقابل، يتيح الطب الاستعماري التجريبي فرصًا لا حصر لها من خلال تعريض “ميكي” لأخطر المخاطر والسموم، وعندما يموت نتيجة لذلك، يتم طباعة جسده مرة أخرى بعد دراسة أسباب موته وصنع اللقاحات اللازمة لتجنبها. يموت ميكي 16 مرة قبل أن يتم طباعة النسخة السابعة عشرة التي تدور حولها أحداث الفيلم.

في إحدى المهام، يعود ميكي من مهمة كان من المتوقع أن يموت فيها، ليكتشف أنه أُعيد طبعه عن طريق الخطأ باسم “ميكي 18”. هذا الخطأ يضعه في موقف قانوني حرج يهدد بإعدام النسختين. يتعين على “كينيث مارشال”، رجل الأعمال وقائد الرحلة الذي يلعب دوره الممثل مارك رافالو، تنفيذ هذا الشرط ضمن موافقة المجلس الحاكم للأرض على الرحلة الاستعمارية إلى كوكب جليدي في الفضاء.

جمع المخرج بونغ جون هو، في العمل المقتبس عن رواية إدوارد أشتون (ميكي 17) بين الخيال العلمي والأكشن والكوميديا، مع لمسة رومانسية في فيلم يبرز تعقيد السرد وذكاء الطرح، مما يعكس توقيع مخرجه. يبدو أن تأخر تنفيذ الفيلم بسبب اضطرابات هوليود في عام 2023، والتي سبقتها جائحة كورونا والإغلاق العام، كان بمثابة فرصة لصناعة عمل مميز. إلا أن الفيلم يواجه معارضة من بعض خصومه من أصحاب الياقات البيضاء ومؤيدي ترامب.

سرد مفاجئ

يبدأ الفيلم بمشهد بائس للبطل ميكي 17 وقد سقط في حفرة ثلجية عميقة، وبدلا من أن ينقذه زميله، يسخر منه ويسأله عن شعور الموت للمرة السابعة عشرة تاركا إياه تحت رحمة البرد، مؤكدا أنه سينتظر النسخة الثامنة عشرة منه، لكن حيوانا غير معروف سابقا يظهر بشكل مفاجئ وبدلا من التهامه يقوم بإنقاذه والدفع به إلى أعلى حتى يعود إلى سفينته الفضائية مرة أخرى.

يعود السارد (بصوت البطل) إلى بداية القصة، حيث يستدعي المخرج الكوري الجنوبي نقطة الانطلاق الدرامية لمسلسل “لعبة الحبار 1”. كما دفعت الديون مجموعة المقامرين الأولى إلى الرهان بالموت كبديل للذل والبؤس، ينطلق البطل ميكي بارنز في رحلة مجهولة للهروب من ديونه إلى كوكب آخر، ليقبل بوظيفة غريبة كـ”قابل للاستبدال”، كما لو كان منديلا ورقيًا أو طبقًا يُستخدم في رحلات التخييم لمرة واحدة ثم يُلقى في أقرب سلة مهملات.

يتعرض ميكي بارنز لسؤال متكرر من المحيطين به عن “شعور الموت”، وفي كل مرة يهرب من الإجابة، باستثناء المرة الأخيرة حين يعلن أنه يكره هذا الشعور بشدة، رغم يقينه بأنه سيعود بعد 20 دقيقة فقط. يعكس هذا السؤال الهوس الدرامي الكوري الجنوبي بالموت وما بعده في العديد من الأعمال الدرامية، لكنه يعرضه من زاوية مختلفة، تتعلق بمحاولة الانتصار على الشيخوخة وهزيمة الموت من خلال الطب في عالم الإمبريالية.

من خلال سرده للأحداث، يثبت بونغ جون هو، استحالة التطابق التام بين كائن وآخر حتى لو كان الاستنساخ هو الحل. يقدم شخصيتي ميكي 17 وميكي 18 ككائنين مختلفين تمامًا في ردود الأفعال والرغبات والطموحات، مما يضطره في النهاية إلى التضحية بأحدهما فداءً لركاب سفينته الفضائية.

****داخلية****فيلم Micky 17 المصدر:IMDB
طرح بونغ جون هو، أسئلته الخاصة من خلال فيلم هوليودي ضخم الإنتاج حقق نجاحًا جماهيريا كبيرا (المصدر: آي إم دي بي)

مارك رافالو وترامب

أثار أداء مارك رافالو لشخصية “كينيث مارشال” ردود فعل واسعة، تبرز خياراته الجريئة والطابع الاستقطابي للشخصية التي يجسدها، فهو يقدم شخصية سياسي فاشل تحول إلى قائد مصاب بجنون العظمة لمهمة استعمار فضائية لكوكب نيفلهايم الجليدي. وتميز أداؤه بمبالغة وسخرية، تعكس صورة كاريكاتيرية لشخصيات سياسية في العالم الحقيقي، وأبرزها دونالد ترامب رغم تصريح يونغ بأن الفيلم مستوحى من مزيج أوسع من السياسيين.

مارشال الذي قدمه رافالو هو طاغية رقيق البشرة ذو سلوكيات مبالغ فيها، لديه أسنان اصطناعية، وشعر مصفف للخلف، وميل إلى الخطب المتضخمة التي يلقيها على أتباعه الذين يرتدون القبعات الحمراء، وقد أضفى رافالو بأدائه طاقة كوميدية جبارة على العمل، وأكد على تنوع أدائه بين شخصية الصحفي المنضبط الثوري التلقائي في “نقطة الضوء” 2015 (Spotlight) وبين “ميكي 17” 2025.

جسد مارك رافالو في الفيلم شخصية الشرير الكاريكاتيرية، وقدّم مزيجًا كوميديًا مع زوجته “إيلفا” التي لعبت دورها الممثلة توني كوليت، حيث أظهر سخافة ولُزوجة الزوجين بطريقة مضحكة ومقززة في الوقت ذاته.

أما بطل العمل، روبرت باتينسون، فقد كان في موقف صعب، إذ كان عليه تجسيد شخصية واحدة ومتعددة في آنٍ واحد، مما يتطلب تغييرات طفيفة في أدائه لكنها مؤثرة، بالإضافة إلى مقاومة هادئة وفعّالة، وكوميديا تجمع بين القوة النفسية والهشاشة في الوقت نفسه.

كان من الضروري أن تحتفظ كل نسخة من ميكي بالذكريات والشكوك والمشاعر، ونجح باتينسون بمهارة في تقديم كل نسخة من خلال التحولات الدقيقة في السلوك، والتغييرات الطفيفة في حركات الجسد، ونبرة الصوت، وحركة العين، ليُحوّله في نسخته الأخيرة إلى رجل يشكك في أهدافه وحياته، بل وفي وجوده نفسه في عالم يختصره إلى مجرد وظيفة.

طرح بونغ جون هو، أسئلته الخاصة من خلال فيلم هوليودي ضخم الإنتاج حقق نجاحًا كبيرًا حتى الآن على المستويين النقدي والجماهيري، مسجلًا اسمه في عاصمة السينما العالمية. وقد استطاعت هوليود أن تختطفه بعد عقود من التجريب السينمائي الكوري الجنوبي، لتحتفظ به ضمن قائمة المبدعين العالميين الذين جاؤوا من خارج الولايات المتحدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تسرق حرارة الصيف إنتاجيتك في العمل؟

منوعات الأربعاء 09 يوليو 12:00 ص

الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلطة والسرطان

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 11:02 م

مبادرة إسبانية برازيلية لتحصيل ضرائب أعلى من أثرياء العالم

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 9:55 م

أنجيليك كيدجو أول فنانة أفريقية تكرم في ممشى المشاهير بهوليود

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 7:58 م

بعد سنوات من الغياب.. عادل إمام يتصدر المشهد من جديد بصورة عائلية

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 2:39 ص

المكاديميا أكثر المكسرات المنسيّة رغم فوائدها المذهلة

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 1:34 ص

كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟

منوعات الثلاثاء 08 يوليو 12:38 ص

نسخة حية من “كيف تروض تنينك؟” هل تصمد أمام سحر الرسوم المتحركة؟

منوعات الإثنين 07 يوليو 11:36 م

نبيلة عبيد تطالب بتحويل شقتها إلى مزار فني وتستغيث من قانون الإيجار القديم

منوعات الإثنين 07 يوليو 9:34 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

تايمز: وزير شرطة جنوب أفريقيا متهم بالتواطؤ مع عصابات اغتيال

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 4:15 ص

وزير الدفاع يلتقي وزير الخارجية الإيراني ويستعرضان العلاقات الثنائية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 3:37 ص

بيدرو يرفض الاحتفال أمام فلومينينسي… لكنه «لا يعتذر» عن الثنائية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 3:36 ص
رائج الآن

تايمز: وزير شرطة جنوب أفريقيا متهم بالتواطؤ مع عصابات اغتيال

وزير الدفاع يلتقي وزير الخارجية الإيراني ويستعرضان العلاقات الثنائية

بيدرو يرفض الاحتفال أمام فلومينينسي… لكنه «لا يعتذر» عن الثنائية

اخترنا لك

وزير الدفاع يلتقي وزير الخارجية الإيراني ويستعرضان العلاقات الثنائية

بيدرو يرفض الاحتفال أمام فلومينينسي… لكنه «لا يعتذر» عن الثنائية

المكلف بتسيير أعمال وزارة الخارجية الليبية يجتمع مع سفير دولة قطر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter