أثار اعتقال قيادي سابق في «الجيش الحر» (الجيش الوطني)، من قبل إدارة الأمن العام، التوتر في أوساط أبناء محافظة دير الزور الموجودين في دمشق، فتجمع العشرات منهم أمام مكان احتجازه ليل الجمعة – السبت للمطالبة بالإفراج عنه، في حي القدم، جنوب العاصمة، ومصادرة أسلحتهم.
وأوضحت مصادر في الحي أن شجاراً نشب بين القيادي السابق في «الجيش الحر» ودورية للأمن العام أثناء تفتيشها منزلاً في الحي يعود لأشخاص من دير الزور، وتطور الشجار إلى اشتباك بالأسلحة الخفيفة، بعدها وصلت تعزيزات للأمن العام وجرى اعتقال القيادي.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع استقبل النائب الجمهوري في الكونغرس الأميركي كوري ميلز، في القصر الجمهوري، أول من أمس. واكتفت رئاسة الجمهورية بنشر صور للقاء، أمس، من دون إشارة إلى محتوى اللقاء.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}