Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ما الذي يخشاه الإيرانيون من نقل المباحثات النووية إلى روما؟
سياسة

ما الذي يخشاه الإيرانيون من نقل المباحثات النووية إلى روما؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 20 أبريل 8:22 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

19/4/2025–|آخر تحديث: 19/4/202504:29 م (توقيت مكة)

طهران- رغم وصف الجانبين الإيراني والأميركي، مباحثات مسقط، السبت الماضي، بشأن نووي إيران بـ”الإيجابية والبنَّاءة”، إلا أن مكان عقد الجولة الثانية شكَّل خلافا، وسرعان ما كشف عن تباين أرجعت طهران سببه إلى “تناقض وتضارب” مواقف الجانب المقابل.

وبعد ظهور مؤشرات على نقل المحادثات إلى دولة أوروبية، أصرَّت الخارجية الإيرانية على عقدها من جديد في سلطنة عُمان، قبل أن تعلن الأخيرة، الخميس الماضي، أن العاصمة الإيطالية روما ستستضيف الجولة الثانية من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، وأنها تواصل وساطتها لتيسير الحوار بينهما.

وبينما التزمت واشنطن الصمت حيال مكان عقد الجولة الثانية من المفاوضات النووية، تضاربت التصريحات الإيرانية بشأنها؛ حيث أدان وزير خارجيتها عباس عراقجي ما اعتبره تناقضا وتضاربا في المواقف الأميركية، الأمر الذي اعتبره مراقبون في طهران “مؤشرا على تباين في مواقف طرفي المباحثات”.

مرحلة اختبار

وانتقد الناطق باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، تغيير مكان عقد المحادثات النووية بين طهران وواشنطن، مؤكدا أن “مثل هذا السلوك قد يُفسّر على أنه مؤشر على انعدام الجدية وغياب حُسن النية”، قائلا “إننا لا نزال في مرحلة الاختبار”.

وكتب بقائي، الأربعاء الماضي، في منشور على منصة إكس، “في كرة القدم، يُعد تغيير مكان المرمى خطأ احترافيا وتصرفا غير عادل، أما في الدبلوماسية، فإن اعتماد هذا الأسلوب -الذي يروّج له متطرفون يفتقرون للفهم والمنطق ومهارات التفاوض الرشيد- من شأنه أن يُعرّض أي بداية للتخريب”.

وبعد أن بادرت طهران بتحديد مكان عقد المفاوضات في جولتها الأولى واختيارها سلطنة عُمان وسيطا لرعايتها، هناك من يخشى في إيران أن ينعكس نقلها إلى القارة العجوز على حساب الجمهورية الإسلامية بتحويلها إلى مباشرة، ثم طرح ملفات لا ترغب إيران في مناقشتها على طاولة المفاوضات.

عباس عراقجي (الثاني يمين) ووفده التفاوضي في اجتماع بمسؤولين إيطاليين في روما (رويترز)

توجس ومكر

من ناحيته، يرجع الباحث السياسي صلاح الدين خديو، سبب حساسية الجانبين الإيراني والأميركي من مكان عقد المباحثات إلى انعدام الثقة بينهما، على غرار التباين في وجهات النظر خلال الجولة الأولى عن شكل المفاوضات، ومطالبة واشنطن بضرورة التفاوض وجها لوجه مقابل رفض طهران.

ووصف الباحث الإيراني، في حديث للجزيرة نت، انعدام الثقة بين طرفي المفاوضات، أنه تحد حقيقي للمسار الدبلوماسي وتقدم في المباحثات الثنائية لحلحلة الخلافات بين طهران وواشنطن، معتبرا أن نقل مكان المفاوضات من مسقط إلى روما يأتي في سياق التكتيكات الأميركية للضغط على الإيرانيين، ولم يستبعد أن تطالب واشنطن مستقبلا بتغيير الوسيط والراعي للمباحثات.

ورأى أن واشنطن تسعى إلى تحقيق ما يمكن إنجازه عسكريا وبتكلفة باهظة، عبر فرض مطالبها على طاولة المفاوضات، ما يجعل الطرف المقابل ينظر بريبة إلى تحريكها القطع على رقعة الشطرنج، ولم يستبعد أن يكون إصرار أميركا على نقل المفاوضات إلى دولة أوروبية نابعا عن بعد مسافة مسقط من الولايات المتحدة وقربها من إيران.

وخلص خديو، إلى أنه وبعد التغيير الحاصل في اللهجة الأميركية، عقب مباحثات مسقط، حيال تخصيب اليورانيوم في إيران، قد يكون نقل المفاوضات إلى روما نابعا عن الانقسام في الإدارة الأميركية بشأن نووي إيران، وبطلب شريحة من المسؤولين الجمهوريين الذين يرون الفرصة مواتية لتفكيك برنامج طهران النووي بالقوة بدلا من إهدار الوقت في المفاوضات الاستنزافية.

وانطلاقا من انقسام فريق الأمن القومي الأميركي بشأن كيفية التعامل مع ملف طهران ومنعها من امتلاك السلاح النووي، فإن وصف الخارجية الإيرانية والبيت الأبيض الجولة الأولى من المباحثات أنها “إيجابية وبناءة”، وإن دلت على بداية مشجعة، لكنها لا توفر -وفق مراقبين إيرانيين- ضمانا لمواصلتها بسهولة، وقد تستمر المباحثات في أجواء تتراوح بين التفاؤل والتشاؤم مستقبلا.

Vehicles of the US delegation are escorted by Italian police at the entrance of the Omani embassy in Rome where a second round of nuclear talks between Iran and the United States will be held on April 19, 2025. An Iranian delegation headed by Foreign Minister Abbas Araghchi arrived in Rome ahead of nuclear talks with the United States. (Photo by Andreas SOLARO / AFP)
سيارات الوفد الأميركي المفاوض عند مدخل السفارة العمانية في روما عشية الجولة الثانية من المحادثات النووية (الفرنسية)

الانهيار وارد

وفي السياق، لا يستبعد مدير معهد العلاقات الدولية بطهران، مجيد زواري، بلوغ المفاوضات عتبة الانفجار والانهيار خلال الجولات المقبلة، تتبعها تهديدات من ترامب بالتخلي عن المسار الدبلوماسي للضغط على طهران في حال رفضها مطالب الطرف المقابل؛ ومنها التفاوض المباشر أو عقدها في دولة أخرى أو برعاية وسيط جديد.

ويشير زواري في حديثه للجزيرة نت، إلى زيارة نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، إلى روما عشية الجولة الثانية من مفاوضات بلاده مع طهران، معتبرا أن نقلها من مسقط إلى دولة غربية يصب في صالح واشنطن، بسبب إمكانية تأثير الأخيرة على مسار المباحثات وسهولة حضور الفرق الاستشارية والجهات المعنية هناك.

ولدى إشارته إلى رفض عُمان مطالب الأميركيين للتغطية الإعلامية من مباحثات الجولة الأولى ومراعاتها ملاحظات طهران لا سيما بخصوص المفاوضات غير المباشرة، يرى الباحث الإيراني أن الحياد العُماني قد يكون أثار حفيظة الطرف الأميركي الذي عمل على تغيير الملعب، ظنا منه أن يتمكن من تغيير وسيط وراعي المباحثات.

ويذهب زواري إلى أن إيران تخشى تجسس بعض الأجهزة الأمنية الأجنبية على الفنادق الغربية التي تستضيف مباحثاتها النووية، على غرار تجربتها مع المفاوضات التي أدت إلى إبرام الاتفاق النووي عام 2015.

وربط بين تغيير مواقف واشنطن بلقاء وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر ومدير جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنيع، مع المبعوث الأميركي ستيفن ويتكوف، أمس الجمعة، في باريس.

وعلى وقع تسريبات الصحافة الغربية بشأن إجهاض الرئيس الأميركي دونالد ترامب مخططا إسرائيليا لضرب مواقع نووية إيرانية الشهر المقبل، يترقب الإيرانيون مفاوضات اليوم في روما لقراءة ما بين سطور المواقف التي ستتمخض عنها، ثم عرضها على واقع التحشيد العسكري في المنطقة، ويتساءلون: لمن ستكون الغلبة، للمسار الدبلوماسي أم التقاء الجيوش؟

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م155 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م111 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م104 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 11:55 م

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 11:52 م

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 10:53 م
رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

اخترنا لك

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

فيليبي لويس: فلامنغو جاهز للتحدي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter