Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل تحركت أنقرة وتل أبيب فعلا استجابة لدعوة ترامب؟
سياسة

هل تحركت أنقرة وتل أبيب فعلا استجابة لدعوة ترامب؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 11 أبريل 10:58 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أنقرة- تزايد التوتر بين تركيا وإسرائيل بما يخص الساحة السورية في الأيام الأخيرة، مدفوعا بمتغيرات سياسية وميدانية أعادت رسم موازين القوى داخل البلاد.

فمع سقوط نظام بشار الأسد أواخر العام الماضي، وصعود حكومة جديدة في دمشق مدعومة من فصائل معارضة ذات توجه إسلامي، برزت مخاوف إسرائيلية من التقارب المتنامي بين أنقرة والقيادة السورية الجديدة.

في المقابل، كثفت تركيا دعمها للمعارضة، ووسعت من وجودها العسكري شمال سوريا، ففتح ذلك فصلا جديدا من الخلافات بينها وبين تل أبيب التي تخشى من تغيرات ميدانية قد تؤثر على توازن الردع في الجبهة الشمالية. كذلك تزايد التوتر بين الطرفين منذ اندلاع حرب غزة عام 2023، والتي شكلت نقطة تحول في العلاقات المتوترة أصلا بين البلدين.

وانتقل التوتر التركي الإسرائيلي في سوريا من التصريحات إلى الميدان، مع تصاعد لافت في وتيرة التحركات العسكرية والاتهامات المتبادلة في أواخر مارس/آذار وبداية أبريل/نيسان الجاري، إذ شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية استهدفت مواقع داخل الأراضي السورية، بينها قواعد يُعتقد أن أنقرة استطلعتها ضمن ترتيبات لنشر قواتها بالتنسيق مع الحكومة السورية الجديدة.

واعتبرت تل أبيب تلك الضربات رسالة تحذير لدمشق، متهمة أنقرة بالسعي لفرض نفوذها وتحويل سوريا إلى منطقة وصاية تركية. في المقابل، ردّت أنقرة باتهام إسرائيل بتهديد استقرار سوريا وتعميق الفوضى، في وقت تمسّكت فيه بموقفها الرافض لأي صدام مباشر مع إسرائيل، رغم اتساع هوة الخلافات بين الجانبين حول مستقبل سوريا وترتيبات النفوذ فيها.

وساطة ترامب

في خضم التصعيد العسكري بين أنقرة وتل أبيب داخل الأراضي السورية، طرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب نفسه كوسيط بين الطرفين، في محاولة لتفادي مواجهة مفتوحة بين حليفين لواشنطن.

وخلال لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض الاثنين الماضي، قال ترامب أمام الصحفيين “أعتقد أنني أستطيع حل أي مشكلة لديكم مع تركيا”، مشيرا إلى متانة علاقته بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي وصفه بأنه “قوي وذكي للغاية”، ومشيدا بدور أنقرة في “إسقاط نظام الأسد” و”أخذ سوريا”، على حد تعبيره.

وفي تعليقه على هذه التصريحات، قال المحلل السياسي مراد تورال إن لترامب تأثيرا مباشرا على أطراف الأزمة الثلاثة (تركيا، إسرائيل، وسوريا) إما من خلال علاقاته الشخصية أو عبر نفوذ يمكنه فرضه عند الضرورة.

وأضاف تورال، في حديث للجزيرة نت، أن دعوة ترامب للوساطة لا يمكن تجاهلها، حتى إن لم يصدر رد رسمي من أنقرة، مشيرا إلى أن هذه الدعوة شكلت في واقع الأمر دافعا سياسيا مهمّا، حفّز تحركات ميدانية ودبلوماسية جدية لاحتواء الأزمة.

وبحسب تورال، فإن ترامب يعرف كيف يخاطب حساسيات الأطراف، ويستثمر رصيده السابق لدى كل من أردوغان ونتنياهو لطرح نفسه “كضامن سياسي” لأي تهدئة، مشيرا إلى أن مجرد ذكره للملف علنا شكل ضغطا غير مباشر على الطرفين، لتفادي الانزلاق نحو مواجهة غير محسوبة، خاصة في ظل التداخل المعقد بين ساحات النفوذ والمصالح داخل سوريا.

من جانبه، يرى الباحث في مركز سيتا للأبحاث كوتلوهان قورجو أن ما حرّك إسرائيل نحو الحوار لم يكن دعوة ترامب، بل طلب مباشر من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي سعى -على ما يبدو- إلى استغلال موقف ترامب لمصلحته.

وأوضح قورجو، في حديث للجزيرة نت، أن ترامب، خلال ظهوره الإعلامي مع نتنياهو، لم يقدم عرض الوساطة كمبادرة فعلية بقدر ما كان يرد على مطلب إسرائيلي غير واقعي، قائلا له بشكل غير مباشر “قد أتوسط، لكن عليك أن تكون أكثر عقلانية”.

واعتبر الباحث أن هذه المقاربة لا تنسجم مع الواقع الميداني في سوريا، حيث تعد تركيا اليوم فاعلا رئيسيا، وتربطها شراكة إستراتيجية واضحة مع الحكومة الجديدة في دمشق، التي تنظر إلى أنقرة كحليف إقليمي مهم في مرحلة ما بعد الأسد.

القصف الإسرائيلي على سوريا استهدف مواقع يُعتقد أن أنقرة استطلعتها لنشر قواتها فيها (مواقع التواصل)

آلية خفض التصعيد

لم تمضِ أيام على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن الوساطة، حتى بدأت ملامح تحرك فعلي لتفادي التصعيد الميداني بين أنقرة وتل أبيب داخل سوريا، فقد عُقد الأربعاء الماضي في العاصمة الأذربيجانية باكو أول اجتماع فني غير معلن بين مسؤولين أتراك وإسرائيليين، خصص لبحث سبل إنشاء آلية تنسيق عسكري تمنع وقوع احتكاك مباشر أو “حوادث غير مرغوبة” بين قوات الطرفين على الأرض السورية.

وبحسب مصادر وزارة الدفاع التركية، فإن الاجتماع جاء تتويجا لتفاهم أولي بين الجانبين على ضرورة ضبط التحركات العسكرية، خصوصًا بعد غارة جوية إسرائيلية نُفذت في الثاني من الشهر نفسه، واستهدفت منشآت كانت تركيا تدرس استخدامها كقواعد ميدانية بالتفاهم مع دمشق.

ومثّل اجتماع باكو -بحسب التصريحات الرسمية- بداية عملية تقنية مستمرة تهدف إلى تأسيس قناة دائمة لتبادل المعلومات الميدانية وتفادي سوء الفهم خلال العمليات.

وهذا التحرك لم يكن مفاجئا في ظل إشارات دبلوماسية سابقة، إذ أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، في مقابلة تلفزيونية مساء الأربعاء، عن محادثات فنية جارية مع إسرائيل “بهدف تفادي التصادم في سوريا”، مشيرا إلى أن الآلية المقترحة ستكون مشابهة لتلك التي تعتمدها تركيا مع الولايات المتحدة وروسيا، وتشمل تبادل الإحداثيات وإنشاء خطوط تواصل مباشر بين الوحدات العسكرية.

أما تل أبيب فلم تُعلق رسميا على مضمون المحادثات، لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكد مشاركة وفد رسمي برئاسة مستشار الأمن القومي تساحي هنغبي في لقاء باكو، دون الخوض في التفاصيل.

وأوضحت مصادر إسرائيلية لاحقًا أن تل أبيب أبلغت أنقرة رفضها “أي تغيير في خارطة الوجود العسكري بسوريا”، بما في ذلك إقامة قواعد تركية في منطقة تدمر التي تعدّها إسرائيل نقطة إستراتيجية حساسة.

ولكن هيئة البث الإسرائيلية قالت إن الجانبين لم يتوصلا إلى اتفاقات بشأن أنشطتهما في سوريا وستستمر المحادثات بعد عيد الفصح بمشاركة كبار المسؤولين الأمنيين.

وفي السياق، تواصلت الجزيرة نت مع مكتب الاتصال في وزارة الخارجية التركية للاستفسار عن تفاصيل الاجتماع والآلية المزمع إقرارها، لكنها لم تتلقّ ردا حتى لحظة نشر هذا التقرير.

تنسيق ميداني

وفي ما يخص المحادثات الفنية الجارية بين أنقرة وتل أبيب، اعتبر الباحث قورجو أن اللقاء الأول لم يحقق نتائج مباشرة، لكنه أشار إلى أن مجرد انعقاده رغم القطيعة السياسية يعكس مدى أهمية التنسيق الميداني للطرفين.

وقال إن “الاتفاق على بدء هذه المحادثات -رغم غياب التمثيل الدبلوماسي- يثبت وجود حاجة حقيقية وملحّة لتفادي الاصطدامات الميدانية التي قد تكلف الجميع أثمانا باهظة وغير متوقعة”.

وأضاف قورجو أن نجاح هذا التنسيق مرهون بتخلي إسرائيل عن مقاربتها “المتطرفة والتوسعية”، والعودة إلى “الواقع الميداني”، حيث يمكن عندئذ بناء آلية عمل مشترك من دون صعوبة كبيرة.

ورغم فشل الاجتماع الأول، عبّر قورجو عن قناعته بأن الحاجة المتبادلة لتنسيق ميداني في سوريا ستنتج نتائج ملموسة على المدى المتوسط، حتى إن تعثرت الخطوات الأولى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م123 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م93 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م88 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:52 م

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:50 م

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:47 م
رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

اخترنا لك

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

‫ موعد مباريات نصف نهائي كأس العرب قطر 2025

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter