Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“بصير”.. منصة ذكية لتعزيز الأمن والسلامة وإدارة الحشود في موسم الحج 

هل بريطانيا متواطئة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان أحد أبرز مؤرخي الشتات في سوريا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لوفيغارو: لماذا توشك الصين أن تفوز في الحرب التجارية؟
سياسة

لوفيغارو: لماذا توشك الصين أن تفوز في الحرب التجارية؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 10 أبريل 11:22 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قالت صحيفة لوفيغارو إن الحرب التجارية، التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الثاني من أبريل/نيسان على كوكب الأرض بأكمله، تمثل بداية مواجهة كبرى على الصعيد الاقتصادي، وتصعيدا بين الولايات المتحدة والصين الشيوعية ذات النظام الشمولي والخبرة في التخطيط بكل ما لديها من مزايا.

وذكرت الصحيفة -في عمود الكاتبة بيرتيل بايار- أن بكين وعدت ترامب بأن “الصين ستقاتل حتى النهاية”، وبالفعل بدأ التصعيد الصيني الأميركي الآن، لأن ترامب مثل أسلافه وخلفائه، لا يستطيع أن يمنح الرئيس الصيني شي جين بينغ الفرصة لجعل إمبراطوريته القوة الرائدة في العالم.

وتساءلت الصحيفة هل يستطيع ترامب الفوز في هذه المواجهة؟ مشيرة إلى أن الصين تطبق منذ عقود إستراتيجية للأمن الاقتصادي، تقوم على تقليص اعتمادها تدريجيا على بقية العالم، وتعمل بصبر على بناء اعتماد الآخرين على جهازها الإنتاجي، وتعبير “حتى النهاية”، الذي استخدمته بكين يوم الثلاثاء، تم اختياره بعناية.

وفي هذه الحرب التجارية، لم تكتف بكين برفع رسومها الجمركية على المنتجات الأميركية، بل قررت أيضا فرض ضوابط عامة على صادراتها العالمية من المعادن النادرة المكررة، التي تمكنت من فرض قبضتها على إنتاجها.

ضحايا جانبيون

ومع أن ترامب يخوض هذه المواجهة مستفيدا من قوته الترهيبية، فهو يضعف اثنين من أهم ركائز القوة الأميركية، أولها ميزتها العسكرية والولاءات التي تخلقها الضمانات الأمنية التي تقدمها، والثانية هي الدولار الذي يعد أساس النظام المالي الدولي والعملة الاحتياطية العالمية.

ولكن دور الضحية الذي تتبناه إدارة ترامب يحول هذه الميزة إلى نقطة ضعف، باعتبار أن رغبة الآخرين في شراء الدولارات هي السبب وراء عجز الميزانية الأميركي، وبالتالي السعي لحل هذه المشكلة بتغيير قواعد لعبة الدولار، إضافة إلى أن الرسوم الجمركية تخاطر بكسر الركيزة الأساسية للدولار القوي”، كما كتبت فرق غولدمان ساكس يوم الثلاثاء.

ومن أجل قيادة المعركة ضد الصين، كان أمام دونالد ترامب خياران، الأول هو تعزيز التحالف الغربي الذي اصطف طوعا أو كرها خلف واشنطن للحد من الصعود التكنولوجي للصين وضبط ممارساتها التجارية، والثاني هو إعلان الحرب منفردا، وقد اختاره ترامب.

وعلى هذا الأساس، لا يخاطر ترامب بخسارة أصدقائه فحسب، بل بجعلهم أيضا ضحايا جانبيين، لأنه من خلال إغلاق السوق الأميركية بشكل أحادي يفتح السوق الأوروبية أمام الواردات الصينية، علما أن التهديد الذي تشكله الطاقة الإنتاجية الفائضة الصينية أكثر خطورة من التهديد الذي تشكله التعريفات الجمركية الأميركية.

أرض مثالية

ولأن النموذج الصيني لا يمكن أن يصمد إلا إذا استمر في التحرك والنمو بأي ثمن -حسب الكاتبة- فقد بذلت الصين جهودا حثيثة لتصل إلى العديد من القطاعات الصناعية بأسعار أقل بنسبة 30% أو 40% أو 50%، كما يوضح أحد كبار الصناعيين الفرنسيين، “وخطوة خطوة تقدمت الصين في سلسلة القيمة وارتفعت في السوق”.

فبعد الصلب والألواح الشمسية والرقائق الإلكترونية وأجهزة التحليل الكهربائي، وصلت الصين الآن إلى مجالات أشباه الموصلات المتقدمة والمعدات الطبية والأدوية وأدوات الآلات ومعدات الاتصالات، وبالطبع السيارات الكهربائية، وتدل المؤشرات الأولية على أن الزيادة السريعة في الواردات الصينية تفرض ضغوطا على القدرة التنافسية والإنتاج الصناعي في أوروبا.

وقال شي جين بينغ في نهاية مارس/آذار أثناء استقباله شخصيا لقادة الشركات المتعددة الجنسيات الغربية “نحن نقدم إطارا سياسيا مستقرا ومتسقا وقابلا للتنبؤ”، مما يعني أنه يمكننا أن نثق في قدرة النظام الصيني على كتابة خطابات مهدئة.

وفي مواجهة ترامب الذي يسهل تقديمه كحفار قبر التعددية، تعمل هذه المهارة بكامل طاقتها، إذ وعد لينغ جي نائب وزير التجارة الصيني هذا الأسبوع بأن “الصين كانت ولا تزال وستظل أرضا مثالية وآمنة وواعدة للمستثمرين الأجانب”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل بريطانيا متواطئة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

سياسة الأربعاء 04 يونيو 4:55 م

يسرائيل هيوم: هؤلاء الناشطون في أسطول غزة الجديد مناهضون لإسرائيل

سياسة الأربعاء 04 يونيو 3:54 م

توماس فريدمان: ترامب يحكم أميركا بحدسه الخادع

سياسة الأربعاء 04 يونيو 2:53 م

إحياء محور باريس برلين.. أكبر اقتصاد أوروبي تحت المظلة النووية الفرنسية

سياسة الأربعاء 04 يونيو 12:51 م

من تونس لرفح.. قافلة الصمود تستعد لفك الحصار عن غزة

سياسة الأربعاء 04 يونيو 11:50 ص

فرار 200 سجين بباكستان خلال إجلائهم بسبب زلزال

سياسة الأربعاء 04 يونيو 10:49 ص

تفاصيل المرحلة الثانية لتبادل الأسرى بين الحكومة السورية وقسد

سياسة الأربعاء 04 يونيو 9:48 ص

دلالات وأهداف زيارة وزير الخارجية الإيراني إلى مصر

سياسة الأربعاء 04 يونيو 8:47 ص

اتهامات متبادلة بشأن استهداف قافلة إغاثة أممية بدارفور

سياسة الأربعاء 04 يونيو 7:46 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

“بصير”.. منصة ذكية لتعزيز الأمن والسلامة وإدارة الحشود في موسم الحج 

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 4:56 م

هل بريطانيا متواطئة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 4:55 م

رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان أحد أبرز مؤرخي الشتات في سوريا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 04 يونيو 4:54 م
رائج الآن

“بصير”.. منصة ذكية لتعزيز الأمن والسلامة وإدارة الحشود في موسم الحج 

هل بريطانيا متواطئة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان أحد أبرز مؤرخي الشتات في سوريا

اخترنا لك

هل بريطانيا متواطئة بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟

رحيل الكاتب الفلسطيني علي بدوان أحد أبرز مؤرخي الشتات في سوريا

ألبومات صيف 2025: نجوم الغناء العربي يعودون بقوة والمنافسة تحتدم

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter