Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل ينزح سكان شمال غزة مجددا نحو الجنوب؟
سياسة

هل ينزح سكان شمال غزة مجددا نحو الجنوب؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 22 مارس 8:26 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- “هي عيشة وموتة واحدة” هكذا تقول الفلسطينية هنادي عبد ربه، التي عادت وأسرتها إلى شمال قطاع غزة قبل نحو شهرين، بعد رحلة نزوح وصفتا بـ”القاسية” امتدت منذ الأسبوع الأول لاندلاع الحرب الإسرائيلية على القطاع عقب عملية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وعادت هذه المواطنة وأسرتها (7 أفراد) لمنزلهم في اليوم الأول من انسحاب جيش الاحتلال من شارع الرشيد الساحلي، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية يوم 19 يناير/كانون الثاني الماضي.

وتقول عن نزوحها أول مرة من منزلها في بلدة جباليا شمال القطاع إلى جنوبه “كانت غلطة ولن أكررها، أرواحنا عادت لنا عندما عدنا للشمال، ولن ننزح ثانية”.

العودة للنزوح وحياة الخيم أمر يرفضه أهل غزة (الجزيرة)

تحت القصف

ويشاركها في رفض ترك الديار غزيون كثر، ويتمسكون بالبقاء في منازلهم، ويرفضون الاستجابة لإنذارات النزوح الجديدة التي أصدرها جيش الاحتلال عقب استئنافه الحرب على غزة، فجر الثلاثاء الماضي، وشملت بلدات ومناطق متاخمة للسياج الأمني الإسرائيلي شمال القطاع وجنوبه.

وتشمل الإنذارات بلدات بيت حانون وبيت لاهيا شمال القطاع، وعبسان الكبيرة وعبسان الجديدة وخزاعة وبني سهيلا شرق مدينة خان يونس في جنوبه، ومناطق أخرى قريبة من السياج الأمني المحيط بالقطاع من الناحيتين الشمالية والشرقية.

ولا يقع منزل عبد ربه ضمن نطاق خرائط إنذارات الاحتلال بالإخلاء، لكن هنادي تستشعر الخطر، لوجوده في منطقة متاخمة لبلدة بيت حانون التي كانت مسرحا لعمليات عسكرية للجيش الإسرائيلي.

وتقول “سنبقى هنا لآخر لحظة، وإن اضطرتنا الظروف الخطرة للنزوح، فلن نذهب لجنوب القطاع، وسنصمد كما فعل غيرنا بالمرة الأولى”.

ومنذ استئناف إسرائيل حربها على القطاع، تخيم أجواء “مرعبة” كما تقول هنادي، خاصة خلال الليل، حيث يُكثف جيش الاحتلال غاراته الجوية والمدفعية، وتضيف “لا مكان آمنا بغزة، وحالنا لم يكن أفضل في الجنوب، حيث القتل بكل مكان، حتى في الخيام ومراكز الإيواء”.

علاء حسين يقيم مع أسرته وأحفاده في مدرسة بمدينة غزة بعدما دمر الاحتلال منزله في بلدة بيت حانون-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
علاء حسين عانى في نزوحه تجربة قاسية داخل الخيم ومراكز الإيواء (الجزيرة)

ويشاطرها الرأي الخمسيني علاء حسين، الذي يقيم مع أسرته في مدرسة الرمال غرب مدينة غزة، بعد عودتهم من رحلة نزوح امتدت لشهور طويلة بمدينة خان يونس جنوبي القطاع.

ويقول للجزيرة نت “عدنا للشمال ونعلم أن منزلنا ببلدة بيت حانون مدمر، ولن نعيد النزوح رغم الخطر الشديد، وقبل أيام تساقطت القذائف حول المدرسة”.

ويعاني علاء من أمراض مزمنة، ونزح مع أسرته مرات عديدة من مكان لآخر جنوبي القطاع، منذ أن غادر منزله في بيت حانون الأسبوع الأول للحرب الإسرائيلية، ويتابع “كانت تجربة قاسية وصعبة، وتنقلنا في الخيام والمدارس ومراكز الإيواء، وعشنا الموت والجوع، فلماذا نعود ثانية؟”.

ماجدة قديح احتفلت باتفاق وقف اطلاق النار لكنها ما لبثت أن أجبرت على النزوح من بيتها للمرة السابعة-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
ماجدة قديح لم تهنأ بوقف الحرب لتعود ثانية وتنهي فرحتها بالاستقرار (الجزيرة)

“وجع كبير”

“وين أنزح ووين أروح؟” يتساءل خالد قديح (37 عاما) الذي يقيم و15 فردا من عائلته بمنزل في بلدة عبسان الكبيرة التي تعرضت لقصف إسرائيلي عنيف خلال الأيام الماضية.

ورغم أن منزله يقع ضمن مناطق إنذارات جيش الاحتلال بالإخلاء، إلا أنه يرفض النزوح، ويقول للجزيرة نت “لدي بنات، وليس لي بديل عن منزلي، ولا أريد لهن العودة للحياة في الشوارع والخيام”.

وبينما يفضل خالد الصمود مع عائلته في بيته، اضطرت قريبته ماجدة قديح (60 عاما) للنزوح للمرة السابعة من منزلها الذي لا يبعد سوى بضع مئات من الأمتار عن السياج الأمني الإسرائيلي شرق عبسان الكبيرة.

وتمتلك هذه المواطنة منزلين متجاورين، دمر الاحتلال أحدهما بدايات الحرب، ولحقت أضرار جزئية بالآخر الذي عادت إليه ماجدة قبل نحو شهرين وأصلحت الأضرار، وتقول للجزيرة نت “فرحنا بوقف إطلاق النار، لكن لم نهدأ أو نستقر، فأنا وحدي بالمنزل، وأبنائي يعيشون خارج غزة”.

وبحزن شديد روت ماجدة نزوحها المتكرر، وتضيف “النزوح وجع كبير، والمؤلم أن تخرج من بيتك وأنت لا تعرف أين تذهب”.

وفي ظل أزمة المواصلات الحادة نتيجة عدم توفر الوقود جراء إغلاق إسرائيل معابر غزة منذ 2 مارس/آذار الجاري، نزحت ماجدة بقليل من احتياجاتها الأساسية، وسارت بضعة كيلومترات على الأقدام من عبسان الكبيرة حتى مجمع ناصر الطبي غرب خان يونس.

استجابة ضعيفة من سكان البلدات الشرقية في خان يونس لانذارات الإخلاء والنزوح الاسرائيلية-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
أهالي غزة بمناطق شرق خان يونس يرفضون الاستجابة لإنذارات جيش الاحتلال بالإخلاء (الجزيرة)

اتفاق الصمود

ويرجح مصطفى إبراهيم، الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي، أن غالبية الغزيين، خاصة سكان مدينة غزة وشمال القطاع، لن يستجيبوا لإنذارات الإخلاء الإسرائيلية، ولن يكرروا النزوح “المرير” نحو الجنوب.

وقد خاض إبراهيم نفسه تجربة النزوح من مدينة غزة نحو مدينة رفح جنوبا بأول أسبوع من الحرب، يقول للجزيرة نت إن من نزحوا كابدوا مشاق كبيرة، واستنزفت الحرب أرواحهم وأموالهم، وأدركوا -بعد 15 شهرا من النزوح المتكرر- أن لا مكان آمنا، وأن الأفضل هو البقاء بمنازلهم ومناطقهم.

ويعتقد أن “هناك ما يشبه العقد الاجتماعي بين الغزيين حاليا، خاصة شمال القطاع، بأنهم لن يكرروا التجربة القاسية وغير الآمنة. وإن أجبرتهم المخاطر على ترك منازلهم، فسيظلون يتحركون داخل نطاقهم الجغرافي، ولن ينزحوا للجنوب”.

ويُعزز هذا الموقف لدى الغزيين شمال القطاع أن عودتهم من النزوح الأول طالت، ويخشون ألا تكتب لهم العودة إن نزحوا ثانية وأخلوا مناطق الشمال، خاصة مع تعاظم الحديث عن مخططات التهجير بالأوساط الرسمية الإسرائيلية والأميركية.

ويتفق صلاح عبد العاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، مع الكاتب إبراهيم، ويقول للجزيرة نت إن “إنذارات النزوح لا تجد استجابة واسعة في ضوء ما حدث مرارا خلال شهور الحرب الطويلة من تجارب مشابهة مر بها الغزيون”.

ويضيف “الفلسطيني بغزة إنسان، ويميل فطريا نحو الأمان له ولأسرته، ولذلك تجد استجابة لهذه الإنذارات ببعض المناطق الخطرة جدا، مثل بيت حانون، والمناطق المتاخمة للسياج الأمني شرق خان يونس، بفعل كثافة نيران الاحتلال”.

بيد أن الملاحظ، وفق عبد العاطي، أن غالبية الغزيين هذه المرة يصرون على البقاء بمنازلهم وخيامهم، ويرفضون النزوح مجددا، ويعلمون أنه لا مكان آمنا تماما في القطاع، وأن كل إنسان على هذه المساحة الجغرافية الصغيرة مُعرض للاستهداف والقتل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إرث الطائفية.. سلاح يهدد مساعي السوريين لبناء دولتهم

سياسة السبت 10 مايو 1:12 ص

القضاء التشادي يطالب بسجن مدير مكتب الرئيس محمد ديبي بتهم الفساد

سياسة السبت 10 مايو 12:11 ص

خمسة وزراء سنغاليين سابقين أمام القضاء بتهم فساد

سياسة الجمعة 09 مايو 11:10 م

محادثات بين أميركا وغينيا الاستوائية لاستقبال مهاجرين

سياسة الجمعة 09 مايو 10:09 م

نيويورك تايمز: المواجهة العسكرية بين الهند وباكستان تتصاعد بشكل خطير

سياسة الجمعة 09 مايو 9:08 م

هكذا تؤثر السياسة على مستقبل الطلاب بشمال شرقي سوريا

سياسة الجمعة 09 مايو 8:07 م

هآرتس: حملة إسرائيل الجديدة على غزة محكوم عليها بالفشل

سياسة الجمعة 09 مايو 7:06 م

ذكرى الحرب العالمية الثانية.. هكذا عانى العرب ويلات حرب لا تعنيهم

سياسة الجمعة 09 مايو 6:05 م

غارديان: ميتا تحجب صفحة إسلامية كبرى في الهند بناء على طلب رسمي

سياسة الجمعة 09 مايو 5:04 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:38 ص

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:34 ص

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 1:31 ص
رائج الآن

لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم.. «الشؤون الدينية» تطلق مبادرة «الإثرائي الميداني» بعدة لغات

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

اخترنا لك

قصة الريمونتادا الاتحادية… من غضب بنزيمة إلى خطاب بلان الحماسي

‫ وزير الثقافة الفلسطيني يناقش بمعرض الدوحة للكتاب محاولات سرقة الاحتلال للمشهد الثقافي

‫ عنابي الشاطئية يتأهل لنهائي الآسيوية بعد الفوز على نظيره البحريني

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter