Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الأمير فهد بن جلوي يتوج أبطال البطولة المفتوحة للمبارزة

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

‫ فوزان للخيل القطرية في فرنسا وإنجلترا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»فيلم “أنورا”.. هل تستحق “ساندريلا الفاسدة” 5 جوائز أوسكار؟
منوعات

فيلم “أنورا”.. هل تستحق “ساندريلا الفاسدة” 5 جوائز أوسكار؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 12 مارس 9:20 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

فاز فيلم “شكسبير مغرما” (Shakespeare in Love) بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم عام 1999، وكان السباق نحو الجائزة، في ذلك العام، يضم “الخيط الأحمر الرفيع” (The Thin Red Line) للمخرج تيرانس ماليك، و”إنقاذ الجندي رايان” (Saving Private Ryan) للمخرج ستيفن سبيلبيرغ.

قامت الدنيا ولم تقعد حينها، إذ تصعب المقارنة -من حيث المبدأ- بين الفيلم الفائز والتحفتين السينمائيتين اللتين حرمتا من الجائزة وتحولتا -فيما بعد- إلى أهم كلاسيكيات السينما الأميركية.

حاول النقاد والجمهور والمتابعون البحث عن تفسير، لكن الحدث مضى تاركا التاريخ حكما وحيدا، ليخلد “الخيط الأحمر الرفيع” كأعظم فيلم حربي في تاريخ السينما و”إنقاذ الجندي رايان” باعتباره ضحية حسابات خاطئة للقائمين على الجائزة.

ويتوه “شكسبير مغرما” في الزحام، لكنه يترك الباب مفتوحا أمام الشكوك المتصاعدة حول المعايير التي ينبغي توفرها في منح الجوائز الأرقى والأهم في عالم السينما.

ويأتي فوز فيلم “أنورا” (Anora) بـ5 من جوائز الأوسكار لعام 2025، والتي أعلنت قبل أيام، ليعيد طرح السؤال الكبير حول مدى استحقاق الأفلام التي يتوج صناعها على عرش السينما العالمية فور إعلان فوزهم أو ترشيحهم لها؟

ويمكن التشكيك في استحقاق “أنورا” للجائزة، لأسباب عديدة، لعل أهمها ذلك الإيقاع المزدوج للفيلم، والخلل الواضح في إعادة سرد الحكاية الشعبية التي احتواها بتحويل السندريلا من فتاة جميلة يتيمة طيبة، إلى فتاة ليل تبحث عن حياة مريحة عبر مراهق روسي ينتمي إلى أسرة ثرية.

حكاية أنورا والسندريلا

يقتحم صناع العمل الشوارع الخلفية لمدينة نيويورك الأميركية بحثا عن المهمشين والضعفاء الذين لا يجدون الفرص لحياة مريحة، وهناك تظهر أنورا (ميكي ماديسون) وتعمل كفتاة ليل.

وفي إحدى المهام يبتسم لها الحظ، إذ يقع في غرامها المراهق الروسي فانيا (مارك ايدلشتاين) ينحدر من والدين ثريين هما نيكولاي وغالينا زاخاروف، ويقرر الزواج منها، فتتغير حياتها تماما، لكن الخبر يصل إلى والديه، فيبدأ الصراع بين الأسرة التي قررت إنهاء الزواج، وأقنعت الابن، وبين أنورا التي تدافع عن حياتها الجديدة.

وقد حاول المخرج شون بيكر من خلال السيناريو الذي كتبه بنفسه تحديث حكاية السندريلا الكلاسيكية من خلال وضع بطلته في بيئة مليئة بالتحديات المختلفة تماما عن تلك التي واجهتها السندريلا الأصلية.

فبينما تعمل أنورا أو “آني” في سياق يخلو من الضوابط الإنسانية والأخلاقية والقيمية، فإن السندريلا كانت تعيش في منزل والدها، وتتعرض لاضطهاد زوجة أبيها، وبالتالي فالأحداث تقع ضمن سياق أسري.

قصة السندريلا هي تقليديا حكاية الأمل والسحر وانتصار الفضيلة على الشدائد، أما في فيلم “أنورا”، فيتم نقل هذه القصة إلى بيئة منحطة، حيث قام شون بيكر -بلا رحمة- بتجريد الحكاية من العناصر الساحرة التي تميز القصة الأصلية، ليصبح الأمر أشبه بحادثة تصادم مروعة بين مركبتين، هما الواقع القاسي في الشوارع الخلفية بنيويورك، ومركبة الخيال المتأصل في قصة سندريلا، وبالتالي فإن النتيجة الطبيعية تظهر في صورة ارتباك للعمل ولمشاهد العمل.

لكن السؤال الجذري لا يتعلق فقط بمهنة أنورا ولكنه يبحث عن تاريخها، من أين جاءت وكيف اختارت أن تسقط في مستنقع لا أخلاقي؟ يكتفي بيكر بالنموذج دون تاريخ للشخصية، وفي المقابل فإن بناء شخصية السندريلا واضح في الأسطورة الشخصية، والتحولات التي نتجت عن وفاة والدتها وزواج والدها أيضا.

الإيقاع السردي المزدوج

لجأ صناع فيلم “أنورا” إلى تقسيم العمل إلى فيلمين من حيث التتابع، والإيقاع، فبدا للمشاهد أن هناك هيكلين سرديين، أولهما يتأمل بإشباع وإلحاح مبالغ فيه في تفاصيل حياة أنورا وعملها، ونجح شون بيكر في صنع تجربة قاسية وكئيبة تحول المشاهد إلى جزء منها.

وفي تناقض صارخ، يتغير النصف الثاني من الفيلم بشكل كبير في الأسلوب والإيقاع. عندما تتورط آني في علاقة مع شاب ثري يعرض عليها الهروب من حياتها الحالية.

يتبنى الفيلم منهجا دراميا رومانسيا تقليديا رغم الظروف المحيطة بالطرفين، فلدينا شاب عابث مدمن وفتاة ليل كطرفين يصعب تصديق نشوء علاقة عاطفية صادقة بينهما، ويعطل هذا الانتقال المفاجئ تدفق السرد، مما يخلق تجربة متناقضة للمشاهد. ويخلخل هذا التناقض اللوني والإيقاعي بين نصفي الفيلم تماسكه ويضعف تأثير القصة.

صنع التناقض بين الإيقاعين حالة من عدم القدرة على التركيز أو الانحياز لدى المتلقي، خاصة مع التطورات المأساوية في الجزء الثاني من الفيلم والمونتاج الذي يشبه إلى حد كبير مونتاج أفلام الحركة، وهو ما صنع حاجزا سميكا بين المشاهد والعمل، ومنعه من التطور العاطفي الذي بدأ في الجزء الأول.

يستثني المخرج شون بيكر إيقاع النصف الثاني من فيلمه من التسارع، ويقدم المشهد الرئيسي لعمله على متن طائرة، وتواجه خلاله آني -بطلة الفيلم- زوجها المنفصل عنها فانيا، وأمه المتسلطة، غالينا (داريا إيكاماسوفا)، ويجسد حوارهما قضية الفيلم حول القوة والاستقلالية والصراع الثقافي.

الاستقبال النقدي واتجاهات الصناعة

لم يحصل “أنورا” على جوائزه الخمس فجأة، بل سبقتها حملة استقبال هائلة مهدت لها في الإعلام، وخاصة الإعلام الهوليودي، وهو ما يستدعي إلى الذاكرة تلك الحملة التي سبقت فوز فيلم “مخلوقات بائسة” (Poor Things) للمخرج يورغوس لانثيموس بالأوسكار العام الماضي، والغريب أن بطلتي العمل كانتا تعملان في المهنة نفسها “فتاة ليل”!

وينضم إلى القائمة عدد كبير من الأفلام التي تؤكد أن هوليود تميل كثيرا إلى القصص التي تركز على “فتيات الليل”، وغالبا ما تكافئ مثل هذه الأعمال بإشادة النقاد والجوائز. من الممثلة جانيت غاينور في فيلم “ملاك الشارع” (Street Angel) في 1928 إلى إيما ستون في “مخلوقات بائسة” (Poor Things) سنة 2024.

وإذا كان أداء ميكي ماديسون لدور “أنورا” الذي شهد ثناء لا حد له قد غطى على أزمة الفيلم الهيكلية في إيقاعه ومعالجته الفنية، فإن فوزها بأوسكار أفضل ممثلة كان يكفي دون تتورط أكبر مؤسسة سينمائية في العالم في منح جائزة أفضل فيلم أيضا للعمل نفسه، أما وقد منحت الجائزة للفيلم والممثلة، فإن معايير الأوسكار نفسها تحتاج إلى إعادة نظر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

وفاة “الصيني المضحك” في باريس والسبب هاتفه النقال

منوعات السبت 12 يوليو 10:41 م

كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في “لعبة الحبار 3″؟

منوعات السبت 12 يوليو 9:40 م

رحيل المخرج المصري سامح عبد العزيز.. صاحب البصمة الشعبية في السينما والدراما

منوعات السبت 12 يوليو 7:38 م

برنامج وطني قطري لتوجيه طلاب المدارس نحو سوق العمل

منوعات السبت 12 يوليو 6:33 م

“الموت لجيش إسرائيل” عبارة تغزو أوروبا من مهرجان غلاستونبري إلى المدن الألمانية

منوعات السبت 12 يوليو 12:18 ص

مملكة الحرير” نسخة مصرية غير أصلية من “حريم السلطان

منوعات الجمعة 11 يوليو 11:17 م

ليس دما.. ما طبيعة السائل الأحمر في قطع اللحم قليلة النضج؟

منوعات الجمعة 11 يوليو 11:14 م

‫ 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة.. من هم؟

منوعات الجمعة 11 يوليو 10:29 م

مصرع رجل ابتلعه محرك طائرة في مطار إيطالي

منوعات الجمعة 11 يوليو 10:07 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

الأمير فهد بن جلوي يتوج أبطال البطولة المفتوحة للمبارزة

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 1:14 ص

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 1:08 ص

‫ فوزان للخيل القطرية في فرنسا وإنجلترا

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 1:02 ص
رائج الآن

الأمير فهد بن جلوي يتوج أبطال البطولة المفتوحة للمبارزة

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

‫ فوزان للخيل القطرية في فرنسا وإنجلترا

اخترنا لك

زعيم كوريا الشمالية يؤكد دعم بلاده لروسيا بشأن أوكرانيا

‫ فوزان للخيل القطرية في فرنسا وإنجلترا

منعطف جديد في قضية أردوغان ضد زعيم المعارضة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter