Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

برنامج تطوير القطاع المالي يواصل رحلة النجاح وتحقيق الإنجازات

نجوم ميلان: الهلال يطارد بن ناصر والنصر عينه على بوليسيتش

‫ بدء إجراءات تعويض المواطنين والمقيمين المتضررين عن سقوط شظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»علوم وصحة»هل تشهد المنطقة العربية سقوط “الكويكب المدمر” بعد 8 سنوات؟
علوم وصحة

هل تشهد المنطقة العربية سقوط “الكويكب المدمر” بعد 8 سنوات؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 16 فبراير 4:53 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في أواخر العام الماضي، رصد علماء فلك باستخدام مرصد “المقراب الكبير جدا” في تشيلي كويكبا جديدا يُعرف باسم “واي آر 4-2024″، مما أدى إلى تفعيل أنظمة التحذير التلقائي المصممة لمراقبة الأجسام التي قد تصطدم بالأرض.

ومنذ ذلك الحين، تصدّر هذا الكويكب بسرعة قائمة المخاطر، وهي قاعدة بيانات تسجل جميع الأجرام السماوية التي تمتلك فرصة ولو ضئيلة للاصطدام بكوكبنا، وفي تلك الأثناء راجت أخباره على وسائل التواصل بافتراض أنه “الكويكب المدمر القادم للأرض”.

ورغم تأكيد العلماء أن الوضع لا يزال بعيدا عن التبعات الكارثية المحتملة، فإن احتمال الاصطدام قد تضاعف تقريبا، مرتفعا من 1.2% في يناير/كانون الثاني إلى نحو 2.3% حاليا، والذي يظل احتمالا ضعيفا، لكن هذا الارتفاع أدى إلى تكثيف الجهود العالمية لرصد مسار الكويكب وفهم المخاطر المحتملة بدقة أكبر.

صورة تخيلية للكويكب المكتشف (وكالة الفضاء الأوروبية)

متى وأين يمكن أن يصطدم؟

وفقا للحسابات الحالية، فقد أشارت وكالة ناسا إلى أنه إذا وقع الاصطدام، فسيحدث في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032 في وضح النهار، ويظل هذا التقدير عرضة للتغيير مع جمع مزيد من البيانات والدلالات الأخرى على مدار السنوات اللاحقة.

وبالمثل، لا يزال موقع الاصطدام الدقيق غير مؤكد، لكن رغم ذلك حددت ناسا نطاقا واسعا من المواقع المحتملة على امتداد أسفل خط الاستواء، بحيث تشمل المحيط الهادي الشرقي، وشمال أميركا الجنوبية، والمحيط الأطلسي، ومنتصف القارة الأفريقية، وبحر العرب، وجنوب آسيا.

يضع ذلك دولا مثل الهند وباكستان وبنغلاديش وأجزاء من الجزيرة العربية وإثيوبيا والسودان وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور في المسار المحتمل لضربة الكويكب، لكن هذه المسارات تظل احتمالية تماما، وستتغير بمرور الوقت واقتراب الكويكب.

ويؤكد هذا الغموض أهمية استمرار المراقبة، إذ يمكن لتعديلات بسيطة في الحسابات المدارية أن تغير التوقعات بشكل كبير، مما يؤثر على مستوى الاستعداد المطلوب في المناطق المعرضة للخطر.

ما الذي نعرفه عن الكويكب حتى اللحظة؟

تراوح التقديرات الحالية لحجم الكويكب بين 40 إلى 90 مترا، وهو تفاوت كبير قد يؤثر بشكل مباشر على شدة الاصطدام المحتمل.

وعلى عكس الكويكبات الغنية بالحديد التي تكون أكثر صلابة ومقاومة للتفتت، يتكون كويكب “واي آر4-2024” في الغالب من مادة صخرية، وذلك يعني أنه قد يتحطم ويتفتت إلى قطع أصغر لدى دخوله الغلاف الجوي، وتبعا لذلك سيقل تأثيره المدمّر.

ويصنف هذا الكويكب حاليا عند المستوى 3 على مقياس تورينو لخطر الاصطدام، وهو نظام يستخدم لتقييم مدى خطورة الأجسام القريبة من الأرض. ويعني هذا التصنيف أن احتمال الاصطدام يتجاوز 1%، مما يستدعي اهتماما علميا دقيقا. وتعد التوعية العامة في هذه المرحلة أمرا ضروريا، إذ تتطلب الأجرام المصنفة عند المستوى 3 أو أعلى مراقبة دقيقة ومناقشات حول إجراءات الاستعداد.

ولغرض المقارنة، يراوح مقياس تورينو من المستوى 0 (عدم وجود خطر) إلى المستوى 10 (كارثة عالمية محتمة). ورغم أن تصنيف الكويكب عند المستوى 3 لا يشير إلى كارثة وشيكة، فإن وصول أي كويكب إلى هذا المستوى يُعد نادرا، وذلك ما يجعله أولوية لدى وكالات الفضاء العالمية.

مسار الكويكب كما رصده الباحثون (ناسا)
مسار الكويكب كما رصده الباحثون (ناسا)

وتشير ناسا إلى أن كوكب الأرض يتعرض يوميا لأكثر من 100 طن من الحطام الفضائي، إلا أن هذه الجسيمات تكون صغيرة جدا بحيث تحترق وتتفتت في الغلاف الجوي من دون أن تسبب أي ضرر. أما إذا كانت الكويكبات أو النيازك يزيد قطرها على 20 مترا، فإنها تشكل تهديدا حقيقيا على نطاق ضيق، والأمر ينطبق على هذا الكويكب المكتشف. ويُذكر أن مثل هذه الكويكبات تسقط على الأرض كل بضعة آلاف سنة.

ومع تبقي 8 سنوات على موعد الاصطدام الذي حدده الفلكيون وفقا لتوقعاتهم وللنسبة الضئيلة جدا، لا يزال لدى العلماء متسع من الوقت لتحسين توقعاتهم واستكشاف إستراتيجيات الدفاع المحتملة.

وربما مع تكثيف الأبحاث، يتقلص تهديد الاصطدام فجأة إلى الصفر لا سيما أنه حدث مع كويكبات سابقة، أبرزها كويكب “99942 أبوفيس” الذي كُشف عنه في عام 2004 ونال تقييما عاليا في مقياس تورينو، حاصلا على المستوى الرابع من الخطورة، ثم ما لبث أن تراجع إلى المستوى صفر في الأيام اللاحقة، ويتوقع أن يكون الأمر كذلك في حالة “واي آر4-2024”.

هناك احتمال أن يحترق الكويكب في الغلاف الجوي (شترستوك)

ولكن ماذا لو حدث هذا الاصطدام؟

يعتمد تأثير كويكب يراوح حجمه بين 40 إلى 90 مترا على الأرض على جملة عوامل، منها تركيبه وسرعته وزاوية دخوله وموقع الاصطدام، ولكن إذا كان الكويكب صغيرًا (40-60 مترًا) فقد ينفجر في الغلاف الجوي بدلا من ضرب الأرض.

لكن هذا الانفجار قادر على التسبب في أضرار جسيمة على مساحة واسعة بسبب موجة الصدمة، مثلما حدث في حالة نيزك تشيليابينسك في روسيا عام 2013 والذي كان بعرض 20 مترًا، وأطلق طاقة تعادل 30 ضعفًا من طاقة قنبلة هيروشيما، وتسببت موجة الصدمة في إتلاف أكثر من 7 آلاف مبنى وإصابة أكثر من 1500 شخص، ومعظم الإصابات كانت من الزجاج المحطم.

أما إذا كان الكويكب أكبر (80-90 مترا) فقد ينجو جزئيا من دخول الغلاف الجوي ويصطدم بالسطح أو يخلق انفجارًا جويا أكبر، وإذا وصل الكويكب إلى الأرض فقد يخلق حفرة بعرض مئات الأمتار ويسبب دمارًا إقليميا، إذ يمكن أن يؤدي التأثير إلى تدمير كل شيء في نطاق 10-50 كم ويسبب حرائق في الغابات، مع قدر من الطاقة يعادل 15 ميغاطنا (ألف مرة من قنبلة هيروشيما).

أما إذا ضرب المحيط فيمكن يمكن أن يتسبب كويكب بقطر 90 مترا في حدوث تسونامي هائل (بارتفاع 10-50 مترًا) يؤدي إلى إغراق المدن الساحلية.

وبعكس الكويكبات الأكبر حجمًا (أكبر من 1 كم)، لن يتسبب كويكب يراوح قطره بين 40 و90 مترا في كارثة عالمية، ولكن فقط قد يؤدي الغبار والدخان الناتج عن حرائق الغابات أو الانفجار إلى تبريد المناخ المحلي مؤقتًا. ومع ذلك، ستكون التأثيرات إقليمية وليست عالمية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“الأيروجيل”.. إسفنجة شمسية تحول ماء البحر إلى عذب من دون طاقة

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 7:00 م

اكتشاف أقدم صخور الأرض في كندا بعمر 4.16 مليارات سنة

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 3:57 م

كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 12:49 م

الواقع الافتراضي يساعد مرضى الذهان على التعامل مع ما يريبهم

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 11:48 ص

حرقة المعدة أم مشكلة أكثر خطورة؟ متى يجب فحص آلام الصدر؟

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 10:47 ص

علماء يرصدون نبضة ضوئية أثناء مرورها في “الزمن التخيلي”

علوم وصحة الأحد 13 يوليو 9:51 ص

علماء هواة يتمكنون من رصد ظاهرة “قضم اللسان” في حيتان الأوركا

علوم وصحة السبت 12 يوليو 8:38 م

مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

علوم وصحة السبت 12 يوليو 11:25 ص

اليورانيوم الخفي في المغرب.. الأمل في مواجهة نقص الماء والطاقة

علوم وصحة السبت 12 يوليو 10:27 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

برنامج تطوير القطاع المالي يواصل رحلة النجاح وتحقيق الإنجازات

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 10:36 م

نجوم ميلان: الهلال يطارد بن ناصر والنصر عينه على بوليسيتش

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 10:29 م

‫ بدء إجراءات تعويض المواطنين والمقيمين المتضررين عن سقوط شظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية

بواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 10:24 م
رائج الآن

برنامج تطوير القطاع المالي يواصل رحلة النجاح وتحقيق الإنجازات

نجوم ميلان: الهلال يطارد بن ناصر والنصر عينه على بوليسيتش

‫ بدء إجراءات تعويض المواطنين والمقيمين المتضررين عن سقوط شظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية

اخترنا لك

نجوم ميلان: الهلال يطارد بن ناصر والنصر عينه على بوليسيتش

‫ بدء إجراءات تعويض المواطنين والمقيمين المتضررين عن سقوط شظايا اعتراض الصواريخ الإيرانية

من الدراسة إلى الميدان: كيف يساعد برنامج الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الخريجين الجدد في دخول سوق العمل؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter