Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“المواصفات السعودية” تجدد دعوتها للتحقق من مطابقة المركبات قبل الاستيراد

«ماجين عوز»… لماذا تشق إسرائيل محوراً جديداً في خان يونس؟

وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزيري الداخلية في رواندا والكونغو

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»“لعبة الحبار 2” حين يصبح الموت ملاذا للهروب من الفقر
منوعات

“لعبة الحبار 2” حين يصبح الموت ملاذا للهروب من الفقر

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 08 فبراير 5:32 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كانت فكرة صناعة جزء ثانٍ من المسلسل الكوري الجنوبي “لعبة الحبار” (Squid Game) لعام 2021 بمثابة مغامرة كبيرة من قِبَل صُنّاعه، إذ حقق الجزء الأول نجاحًا بدا أنه من المستحيل أن يتكرر لعمل غير ناطق بالإنجليزية. ووصل عدد مشاهدات الجزء الأول إلى 265 مليون مشاهدة الأيام التسعين الأولى من عرضه، لكن ما كان يُعدّ مغامرة تحوّل إلى نجاح أكبر من سابقه، إذ بلغ عدد مشاهدات الجزء الثاني 152.5 مليون مشاهدة منذ بداية عرضه.

وللمرة الثانية، تعود الأسئلة طازجة كأنها تُطرح لأول مرة حول أسرار النجاح غير التقليدي لمسلسل تبدو قصته أبسط بكثير من غيرها.

المال مقابل الحياة

يُعَدّ استخدام تقنيات ألعاب الأطفال وألعاب الفيديو واحدا من الأسباب التي أدت لهذا النجاح، إذ توقف الأطفال والمراهقون من لاعبي ألعاب الفيديو المنتشرين عبر جهات المعمورة الأربع عن اللعب لمشاهدة المسلسل باعتباره جزءًا من اللعبة، كما انضم اللاعبون السابقون، الذين انصرفوا عن ألعاب الفيديو بعد تجاوزهم سن المراهقة، لمشاهدة مسلسل يستعيد أيام الصِّبا.

لكن الأهم هو تلك التيمة التي اعتمد عليها الجزء الأول، وهي ضحايا الفقر الذين يقبلون المقامرة بحياتهم للخلاص من بؤسهم، ثم اتسعت الفكرة بالجزء الثاني لتشمل الطمع فيما هو أكثر من مجرد الخلاص من الفقر، ومن ثم محاولة كشف بنية القوة داخل مجموعة المقامرين وداخل مؤسسة المقامرة التي يدور حولها المسلسل.

استكمال القصة

تُعَدّ أحداث “لعبة الحبار 2” امتدادًا لأحداث الجزء الأول التي تدور حول أشخاص فشلوا في الحياة لأسباب مختلفة، فتصلهم دعوة غامضة للمشاركة في لعبة البقاء على قيد الحياة للفوز بأكثر من 38 مليون دولار أميركي. وتجري اللعبة على جزيرة معزولة، ويتم حبس المشاركين حتى يكون هناك فائز نهائي. وتتضمن القصة ألعاب الأطفال الكورية الشهيرة من السبعينيات والثمانينيات، مثل “لعبة الحبار” وهي الترجمة الحرفية لاسمها الكوري، وهي نوع من الألعاب التي تعتمد على الهجوم والدفاع عبر لوحة على شكل حبار مرسومة على التراب.

ويبدأ الموسم الثاني من حيث انتهى الأول، حين يخوض البطل “سيونغ جي-هون” الصراع لكشف منظّمي اللعبة، مدفوعًا بمزيج من الشعور بالذنب والغضب والرغبة في تحقيق العدالة، ويتسلل إلى المنظمة لكشف أسرارها وتفكيكها من الداخل. في حين ينجذب مشاركون جدد إلى المقامرة المميتة، ولكلٍّ منهم أسبابه اليائسة الخاصة. وتتشابك سرديات الجميع، مما يمنح القصة بعدا عالميا مع حبكة أكثر تعقيدا وإثارة.

“لعبة الحبار” أبهر الجماهير بانتقاده للرأسمالية (آي إم دي بي)

ألعاب الفيديو

تجاوز الكاتب والمخرج هوانغ دونغ هيوك أسلوب السرد التلفزيوني التقليدي، وقدم في العمل مزيجا من تقنيات السرد المستوحاة من ألعاب الفيديو في طيات السرد القصصي التلفزيوني، فأضاف بذلك طاقة ترقى إلى دفع المشاهد للتحرك من مقعده في محاولة للتدخل في الحدث الدرامي، وبالتالي تحول العمل إجمالا إلى رحلة مشاهدة تفاعلية، وهو بذلك يقدم ما يشبه الحل العملي لفكرة الأعمال التفاعلية التي نفذت، بشكل مختلف، من قبل في مسلسل “المرآة السوداء” 2011 (Black Mirror) ولم تتكرر.

وكانت السمة الأبرز في العمل هي التدرج في مستويات الصعوبة، ومستوى الرهانات، فكلما تقدمت اللعبة نحو مرحلة جديدة، ازدادت الصعوبة. وتضاعف مبلغ الجائزة طبقا لعدد المقامرين الذين قتلوا أو كما يقال عنهم من قبل القائمين على اللعبة “تم إقصاؤهم”.

وكما يجد لاعب “الفيديو غيم” تعريفا باللعبة وقواعدها والبيئة المحيطة قبل البدء، فإن ألعاب المسلسل يتم تعريفها في بداية كل منها مع إرشاد المتسابقين لتشكيل تحالفات للفوز وخوض السباق، وهو ما ينشئ خصومات قد تمتد إلى خارج اللعبة بعد ذلك.

وصممت اللعبة بحيث يشهد منتصف الموسم مستوى مختلفا، إذ تختبر الحدة الذهنية والمرونة العاطفية، بالإضافة إلى القوة البدنية، وقد تكون متاهة عملاقة، أو لعبة جماعية. وفي اللعبة النهائية، يبدأ تجسيد فكرة الزعيم أو القائد في فرض نفسه على اللاعبين والمشاهدين من خلال توفير أجواء تجمع بين الشدة النفسية والمواجهة الجسدية.

ويبدو الأمر أكثر وضوحا في وجود خيارات للاعبين مع سلوكيات مشكوك فيها أخلاقيا، تتضمن الخيانة أو التخلي أو الخذلان، وغالبًا ما تجبر ألعاب الفيديو اللاعبين على اتخاذها، ولكن الموقف في العمل الدرامي يترك للاعب مساحة وهمية للاختيار.

وطبقا للقرارات التي يتخذها كل لاعب، فإنه ينجو أو يموت أو يتسبب في موت آخرين، وبعضهم يقتل بنفسه، أو ينقذ آخرين. وثيمة اللعبة نفسها مستوحاة من “ألعاب تقمص الأدوار” (Role-Playing Games) ويستلهم تصميم إنتاج “لعبة الحبار” في قسميه من بيئات ألعاب الفيديو، كما تنوع الساحات، وتتميز كل ساحة بشكل جميل ومختلف عن غيره.

لعبة الحبار - squid game المصدر: IMDB
السمة الأبرز في العمل هي التدرج في مستويات الصعوبة ومستوى الرهانات “آي إم دي بي)

عين المقامر

وقد استخدم المخرج في أحيان كثيرة منظور لاعب ألعاب الفيديو نفسه في تصوير المشاهد، وهو يجعل المشاهد لاعبا وشريكا أساسيا في اللعبة، ويعكس التوتر النابع من أجواء الخطر، ويساهم في إيجاد ذلك التوتر تحديد وقت للفوز أو الخسارة في اللعبة والنجاة من الموت. وأيضا، الدفع بموارد محددة لكل لاعب، وكلها سمات تتعلق بألعاب الفيديو.

وتميزت حلقات الموسم الأول بألوان زاهية ومشاهد تميل إلى السريالية داخل اللعبة، بينما اتسمت المشاهد خارجها بطابع قاتم وبائس، في تعبير واضح عن الفقر باعتباره المحرك الأساسي وراء رهان الموت. واستمر هذا الأسلوب في الموسم الثاني، حيث أضفت ملابس الحراس المقنعين هالة من الغموض المقلق، بينما لعب التصوير التفصيلي للوجوه وكشف ردود الأفعال دورًا محوريًا في نقل المشاعر، مما أسهم في بناء الشخصيات وتعريف المشاهد بها، إضافةً إلى تمكينه من التنبؤ بتصرفاتها.

وإذا كان الموسم الأول من “لعبة الحبار” قد أذهل الجمهور بطرحه الجريء لنقد الرأسمالية، فإن الموسم الثاني استند إلى الفكرة ذاتها، لكنه سعى إلى التعمق أكثر في طبيعة القوى التي تحرك المنظمات التي تجسدها، وتأثير هذه القوى على الأفراد. كما ركز على خطوط درامية شكّلت إطارا إنسانيا يحيط بلعبة الموت والمال. وتوسّعت زاوية الطرح في الموسم الثاني، منتقلةً من فكرة الصراع من أجل البقاء والتنازل عن المبادئ هربًا من الفقر، إلى استكشاف الطامحين إلى الثراء على حساب أرواح الآخرين، رغم عدم حاجتهم الحقيقية للمال.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القبض على مشتبه به في مقتل الجزائرية رحمة عياط بألمانيا

منوعات الأربعاء 16 يوليو 9:58 ص

هل سأصبح بلا فائدة؟ كيف تحمي مستقبلك المهني من الذكاء الاصطناعي؟

منوعات الأربعاء 16 يوليو 12:50 ص

نجم شباك التذاكر.. لماذا ينجح كريم عبد العزيز حيث يفشل الآخرون؟

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 11:55 م

10 حقائق يجب أن تعرفها عن الأسماك والمأكولات البحرية المعلبة

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 8:46 م

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 6:50 م

عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 9:41 ص

‫ شركة ناصر بن خالد للسيارات تطلق عرض الصيف المميز

منوعات الثلاثاء 15 يوليو 8:54 ص

من يملك وجوه الممثلين؟ كيف يواجه نجوم هوليود خطر استنساخهم بالذكاء الاصطناعي؟

منوعات الإثنين 14 يوليو 11:31 م

موكب احتفالي يجوب شوارع مدينة تركية تكريما لفتيات أتممن حفظ القرآن

منوعات الإثنين 14 يوليو 9:19 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

“المواصفات السعودية” تجدد دعوتها للتحقق من مطابقة المركبات قبل الاستيراد

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 4:41 م

«ماجين عوز»… لماذا تشق إسرائيل محوراً جديداً في خان يونس؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 4:37 م

وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزيري الداخلية في رواندا والكونغو

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 16 يوليو 4:32 م
رائج الآن

“المواصفات السعودية” تجدد دعوتها للتحقق من مطابقة المركبات قبل الاستيراد

«ماجين عوز»… لماذا تشق إسرائيل محوراً جديداً في خان يونس؟

وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزيري الداخلية في رواندا والكونغو

اخترنا لك

«ماجين عوز»… لماذا تشق إسرائيل محوراً جديداً في خان يونس؟

وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزيري الداخلية في رواندا والكونغو

غرفة قطر تبحث تطوير العلاقات مع الجمعية التركية للتخطيط الاقتصادي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter