Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مراجعة شاملة لهاتف موتورولا Razr 60 Ultra الجديد 

استدعاء الاحتياط الإسرائيلي تحت المجهر.. مناورة سياسية أم ضرورة حربية؟

«الداخلية»: غرامة 20 ألف ريال والترحيل عقوبة الحج بلا تصريح

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل نأخذ تصريحات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟
سياسة

هل نأخذ تصريحات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 06 فبراير 6:50 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

واشنطن- قدّم الرئيس دونالد ترامب الفكرة الأكثر تطرفا في تاريخ التناول الأميركي لقضية الشرق الأوسط، حين قال في مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الولايات المتحدة “ستسيطر على قطاع غزة، وستمتلكه” على المدى الطويل وستعيد تطويره، حتى إنها تأمل تحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”.

وقال ترامب “لدينا فرصة للقيام بشيء يمكن أن يكون استثنائيا، ولا أريد أن أكون لطيفا، لا أريد أن أكون رجلا حكيما، لكن ريفييرا الشرق الأوسط.. يمكن أن يكون هذا رائعا للغاية”.

وسبق ترامب تلك الكلمات بتكراره لفكرة تهجير أهل قطاع غزة لدول مجاورة، وخص الأردن ومصر، وهو ما رفضته الدولتان. وتسببت تصريحات ترامب بحالة من الارتباك في الدوائر الأميركية، حيث تناقضت وجهات النظر من بين أعضاء مجلسي الشيوخ والنواب.

وفي الوقت الذي رحبت فيه القاعدة الصلبة من مؤيدي ترامب الإنجيليين، إضافة للجماعات اليهودية الأميركية النافذة، بالطرح الجديد. فإن عددا من الخبراء والكتاب سخر من فكرة ترامب واعتبرها خيالية لا يجب أن تعبر رسميا عن سياسة الولايات المتحدة.

واستطلعت الجزيرة نت آراء عدد من الخبراء السياسيين في واشنطن، ووجهت لهم سؤالا مفاده “هل يجب أن نأخذ كلمات ترامب بشأن غزة على محمل الجد؟”. وجاءت الإجابات على النحو التالي:

نعم قلقون

يقول تشارلز دان، المسؤول السابق بالبيت الأبيض ووزارة الخارجية والخبير حاليا بالمعهد العربي بواشنطن والمحاضر بجامعة جورج واشنطن “يجب أن نأخذ كلمات ترامب على محمل الجد، لكنني قلق أكثر من موافقته الواضحة على التطهير العرقي في غزة أكثر من القلق من استيلاء الولايات المتحدة على أراضي القطاع.

وبرأي دان “هذا الأخير غير قابل للتنفيذ، لكن الأول ممكن للغاية، ويمكنني أن أرى ترامب يضغط ويعيد إحياء فكرة استقبال مصر والأردن للفلسطينيين”.

أما السفير ديفيد ماك، مساعد وزير الخارجية الأسبق لشؤون الشرق الأوسط، والخبير بالمجلس الأطلسي، فيقول “مثل العديد من المقترحات الأخرى التي عبّر عنها ترامب في السياسات الخارجية والداخلية، نحتاج إلى أن نكون واضحين للغاية بشأن معارضتنا لمثل هذه الأفكار. والأهم من ذلك، أن الدول العربية والإسلامية، والتي ستقع ضحية للاستيلاء الأميركي على الأراضي بالتزامن مع دعم ترامب للحكومة الإسرائيلية اليمينية، وتحتاج إلى الانضمام إلى معارضة موحدة”.

وهذا يعني حسب ماك، أنه ينبغي عليها استخدام مواردها لإصلاح السلطة الفلسطينية وتجديدها حتى تتمكن من إدارة غزة والضفة الغربية لحماية السيادة الفلسطينية. و”إذا فعلوا ذلك، فسيدرك ترامب في النهاية أن مصالح عائلته ودائرة مؤيديه المقربين من الماليين والسياسيين ستعاني إذا كان ينظر إلى الولايات المتحدة على أنها قوة استعمارية”.

“مرفوضة شكلا وموضوعا”.. الأمين العام المساعد للجامعة العربية تعليقا على تصريحات الرئيس ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين pic.twitter.com/ARNLdAU7cm

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) February 5, 2025

المقصود ضم الضفة

بدوره، رأى حسين أبيش، كبير الباحثين في معهد دول الخليج العربية بواشنطن، أن “الجانب الأكثر أهمية في المؤتمر الصحفي هو تصريح ترامب بأنه سيصدر إعلانا عن المطالبات الإسرائيلية بالسيادة في الضفة الغربية المحتلة في غضون 4 أسابيع.

وقال أبيش “كل هذا الهراء حول سيطرة الولايات المتحدة على غزة بعد إخلائها من الفلسطينيين وتحويلها إلى ريفيرا شرق أوسطي للشعوب الدولية هو أمر سخيف ومهين للعقلاء”.

ويعتقد الباحث أن مواقف ترامب من غزة والضفة تعكس “عدم وجود أي شعور بأن للفلسطينيين الحق في تقرير المصير أو حتى البقاء في بلدهم وأن ملكية الآخرين (الولايات المتحدة أو إسرائيل) أفضل للجميع”. وقال “أشك بشدة في أن هذه المهزلة حول غزة تثير حقا سياسة أميركية جديدة تدعم الضم الإسرائيلي للضفة الغربية المحتلة”.

لتشتيت انتباه الداخل

أما خبير الشؤون الإستراتيجية جورجيو كافيرو، فيعتقد أن السيطرة على قطاع غزة ستتطلب احتلال الجيش الأميركي للقطاع، والبقاء هناك، وهو ما سيواجه بمقاومة مسلحة شرسة.

وقال “يجب أن أفترض أنه سيكون هناك دعم ضئيل جدا لهذا من الشعب الأميركي، بما في ذلك من قاعدة ترامب. وأميل إلى الاعتقاد بأن كلمات ترامب عن غزة تتعلق أكثر بتشتيت الناس في الولايات المتحدة، ففي الوقت الذي ينفذ فيه ترامب أجندته المحلية بسرعة ويقوم بالاستيلاء على السلطة الكبرى، تولد مثل هذه التصريحات الكثير من الضجيج وتشتت انتباه الناس، ولا أتوقع أن يسيطر الجيش الأميركي فعليا على غزة”.

من ناحيته، يقول سيث بايندر، مدير الأبحاث في مركز ديمقراطية الشرق الأوسط “يجب أن نأخذ دائما كلمات أي رئيس على محمل الجد، ولكن بالنظر إلى الرفض الكبير الذي يحظى به الاقتراح غير القانوني بالفعل، يجب على المرء أيضا أن يتساءل عن الصفقة التي تأمل الإدارة في تحقيقها دون الاحتلال الأميركي”.

وقال “نأمل أن يتوفر في الأسبوعين المقبلين، حيث يبدو أن قادة المنطقة يقومون برحلات إلى واشنطن، مزيدا من الأفكار حول ما قد يكون قيد الإعداد”.

دعم يقود للضم والطرد

أما البروفيسور أسامة خليل، رئيس برنامج العلاقات الدولية بجامعة سيراكيوز، فرأى أنه “من غير المرجح أن تحتل الولايات المتحدة غزة لتهجير الفلسطينيين مباشرة كما اقترح الرئيس ترامب”. ومع ذلك، يقول إن تعليقاته وتعليقات كبار مستشاريه حول الفلسطينيين الذين يغادرون غزة أو يطردون منها تعكس التوافق الوثيق بين ترامب وسياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

وخلال الحملة الرئاسية، يشير خليل إلى تقارير ظهرت وتفيد بأن المانحة الكبرى ميريام أديلسون سعت للحصول على وعد من ترامب بأنه سيعترف بضم إسرائيل للضفة الغربية وغزة مقابل دعمها المالي.

كما تفاخرت أديلسون علنا بأن ترامب أوفى بالوعود السابقة التي قطعها خلال فترة ولايته الأولى كرئيس، في دليل على أنه سيفعل ذلك مرة أخرى. وشمل ذلك الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وكذلك ضم إسرائيل لمرتفعات الجولان السورية، وإنهاء اتفاق البرنامج النووي مع إيران. وألمح ترامب، وفق خليل، إلى أنه سيتم الإعلان عن الضم في الأسابيع المقبلة.

دعمت إدارة ترامب انتهاكات إسرائيل المستمرة لوقف إطلاق النار في لبنان وغزة، وكذلك الهجمات المستمرة على الضفة الغربية وسوريا.

لذلك، يقول خليل “حتى لو لم تنشر الولايات المتحدة قوات في غزة، يمكن لإدارة ترامب بسهولة وبشغف مواصلة الدعم الاقتصادي والعسكري والسياسي القوي الذي تلقته إسرائيل خلال الأشهر الـ15 الماضية، بما في ذلك تمويل أكثر من 70% من غزواتها لغزة ولبنان لتسهيل طرد الفلسطينيين من الضفة الغربية وغزة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

استدعاء الاحتياط الإسرائيلي تحت المجهر.. مناورة سياسية أم ضرورة حربية؟

سياسة السبت 10 مايو 4:27 م

“الصفقات لا المواجهات”.. هل يقصي ترامب إسرائيل؟   

سياسة السبت 10 مايو 3:26 م

الدويري: الاستهداف الإسرائيلي يركز على الأعيان المدنية في اليمن

سياسة السبت 10 مايو 2:25 م

غزة.. أجهزة طبية متهالكة والقيود الإسرائيلية تعيق إصلاحها

سياسة السبت 10 مايو 1:24 م

مساعي انفصال ألبرتا عن كندا.. الدوافع والتداعيات والتحديات المحتملة

سياسة السبت 10 مايو 12:23 م

هذه أسباب البرهان في عدم تعيين رئيس للحكومة

سياسة السبت 10 مايو 11:22 ص

كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين ترامب ونتنياهو انتهى قبل الموعد المتوقع

سياسة السبت 10 مايو 10:21 ص

محللون: إسرائيل وحيدة في جبهة اليمن والحوثيون بعثوا رسالة واضحة

سياسة السبت 10 مايو 9:20 ص

كانت الصلاة شبهة.. طلاب جامعة حماة يحتفلون بافتتاح أول مصلى

سياسة السبت 10 مايو 8:19 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

مراجعة شاملة لهاتف موتورولا Razr 60 Ultra الجديد 

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 4:28 م

استدعاء الاحتياط الإسرائيلي تحت المجهر.. مناورة سياسية أم ضرورة حربية؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 4:27 م

«الداخلية»: غرامة 20 ألف ريال والترحيل عقوبة الحج بلا تصريح

بواسطة فريق التحريرالسبت 10 مايو 3:52 م
رائج الآن

مراجعة شاملة لهاتف موتورولا Razr 60 Ultra الجديد 

استدعاء الاحتياط الإسرائيلي تحت المجهر.. مناورة سياسية أم ضرورة حربية؟

«الداخلية»: غرامة 20 ألف ريال والترحيل عقوبة الحج بلا تصريح

اخترنا لك

استدعاء الاحتياط الإسرائيلي تحت المجهر.. مناورة سياسية أم ضرورة حربية؟

«الداخلية»: غرامة 20 ألف ريال والترحيل عقوبة الحج بلا تصريح

سحابة كلور سامة في إسبانيا ترغم 160 ألفاً على ملازمة منازلهم

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter