Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات

وزير البيئة يُدشّن برنامج “البيئة التنظيمية التجريبية” لتعزيز الابتكار وتمكين الحلول التقنية

سابالينكا: تنوع الأداء سلاحي للفوز في باريس

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كيف بددت عمليات المقاومة أوهام الجنرالات شمال غزة؟
سياسة

كيف بددت عمليات المقاومة أوهام الجنرالات شمال غزة؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 14 يناير 9:05 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تتسارع التصريحات التي يكشفها جيش الاحتلال الإسرائيلي عن خسائره وعدد قتلاه والمصابين، خصوصا في منطقة شمال قطاع غزة، جراء العمليات العسكرية النوعية التي نفذها مقاتلو المقاومة خلال الأيام 102 ردا على ما يسمونه “خطة الجنرالات”.

وقلبت عمليات المقاومة -وفي مقدمتها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس– الطاولة على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وشركائه في اليمين المتطرف الذي يقود حرب إبادة وتهجير في قطاع غزة الفلسطيني المحاصر.

وهدف نتنياهو إلى إحداث ضغط تفاوضي وتغيير الوقائع على الأرض لاختلاق مشهد ميداني يُمكنه من الذهاب إلى مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مستندا إلى إنجاز عسكري على الأرض، من خلال التنفيذ الصارم لخطة الجنرالات في مناطق جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا شمالي القطاع.

ولكن عمليات المقاومة النوعية الأخيرة شمال القطاع وتحكمها في مجريات الأحداث أفشل مخططات نتنياهو، ونقلت رسائل للداخل الإسرائيلي مفادها أنه لن يكون هناك تحرير للأسرى الإسرائيليين دون الخضوع لشروط المقاومة.

ويرى الكاتب والمحلل السياسي وسام عفيفة أن ما يقوم به قادة الاحتلال تنفيذاً لخطة الجنرالات شمال غزة ليس سوى استثمار لمسرح عمليات عسكري لخدمة أجندات سياسية داخلية، حيث يحاول نتنياهو تهدئة غضب المستوطنين وإظهار أن كفة الاحتلال ما زالت راجحة.

الاحتلال حوّل جباليا إلى منطقة منكوبة ومدمرة (الجزيرة)

استنزاف المقاومة

يقول عفيفة -في حديثه للجزيرة نت- إن هذه الخطة كانت تعتمد على استنزاف المقاومة من جهة، وإيجاد مشهد ميداني يُمكّنهم من الذهاب إلى المفاوضات مستندين إلى إنجازات عسكرية على الأرض، إلا أن هذه الإستراتيجية تتهاوى أمام صمود المقاومة وتنوع تكتيكاتها، والتي تمكنت من تعطيل مشروع الاحتلال وتحويله إلى استنزاف طويل الأمد.

وعن قدرة المقاومة الفلسطينية على التحكم في مجريات الأحداث شمال القطاع رغم طوال فترة العدوان، قال عفيفة إن المقاومة أجادت قراءة الميدان واستطاعت أن تنتزع زمام المبادرة من خلال الكمائن النوعية والهجمات خلف خطوط الاحتلال، وكذلك إحكام السيطرة على مساحات محددة.

وأضاف أن هذا التحول خلّف حالة من الفوضى داخل صفوف جيش الاحتلال الذي كان يعتمد على تفوقه الجوي والاستخباراتي، لكنه وجد نفسه غارقًا في حرب شوارع تستنزف جنوده وتعيد رسم قواعد الاشتباك، وأصبحت المقاومة ليس فقط لاعبا دفاعيا بل أصبحت لاعبا مبادرا يعيد توجيه مسار هذه الحرب المفروضة عليه.

ومنذ بداية اجتياح شمالي قطاع غزة في 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أعلن الاحتلال عن مقتل 50 ضابطا وجنديا إسرائيليًا وإصابة العشرات.

كما أفادت مصادر بأن المقاومة الفلسطينية تمكنت من تدمير ما يقارب 40 دبابة و27 جرافة وأكثر من 21 ناقلة جند منذ بدء العمليات العسكرية. وبسبب الخسائر الفادحة، انسحب لواء كفير التابع لجيش الاحتلال من شمالي القطاع بعد شهرين من القتال في جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون، حيث تكبد خلال هذه الفترة 13 قتيلا.

وقد ظهر أن التناقض بين الدعاية التي ينشرها نتنياهو وشركاؤه -حول تدمير قدرات المقاومة وإنهاء وجودها، وما بين الواقع الذي تشهد عليه عمليات المقاومة شمال القطاع- يدمر مصداقية القيادة الإسرائيلية ويزيد من حالة الغليان الداخلي.

فرض أجندة المقاومة

أكدت العمليات العسكرية للمقاومة -في الشمال- على أنها قادرة على فرض أجندتها حتى في أصعب الظروف، وكسر أهداف الحرب المعلنة التي تشمل القضاء على قدراتها وإضعافها، كما أظهرت العمليات فشل الاحتلال في تحقيق توازن الردع، وأبرزت هشاشة الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وعمقت الانقسامات حول جدوى الحرب واستمراريتها، وأبدت العجز الذي يواجهه نتنياهو وشركاؤه عن الوفاء بوعودهم، مما يضع مستقبلهم السياسي في مهب الريح.

واعتبر الكاتب والمحلل السياسي فايد أبو شمالة أنه يمكن وصف عملية شمال قطاع غزة بأفشل العمليات العسكرية التي نفذها الاحتلال، منذ بداية طوفان الأقصى، لأنها جاءت مدفوعة بتبريرات غير منطقية، واستجابت لأصوات المتطرفين، سواء من الجنرالات أو غلاة المستوطنين.

وقال أبو شمالة إن هذه العملية اصطدمت منذ بدايتها وحتى اليوم بعقبات كبيرة، ومفاجآت متتابعة، سواء من كتائب المقاومة التي تصدت بخطط دفاعية، وكمائن قاتلة للقوات الغازية، أو بصمود أسطوري للمواطنين الذين رفضوا المغادرة وقرروا البقاء حتى آخر نفس.

أما في بيت حانون، فقد كان الفشل الإسرائيلي مركباً حيث أجبر الاحتلال السكان على المغادرة ويبدو أن ذلك قد منح المقاومة فرصة للعمل بحرية أكثر فكانت العمليات النوعية المتتابعة الأيام الأخيرة حاملة معها رسائل أن المقاومة لم تنهزم، وأنها قادرة على التجدد في كل مكان، وكان لذلك أثره على المفاوضات للوصول إلى صفقة تبادل.

خريطة شمال غزة
شمال غزة (الجزيرة)

مفاوضات تحت النار

نجحت المقاومة في قلب مجريات الأحداث ميدانيًا بغزة، وداخل أروقة التفاوض، حيث أثبت أنها قادرة على التفاوض تحت النار، لدعم موقف المفاوض الفلسطيني، للتشبث بالمطالب العادلة لإنهاء الحرب.

ويشير تقرير مراسل القناة 13 الإسرائيلية الموغ بوكير -الذي نقل شهادات الجنود من بيت حانون شمال غزة- إلى أنهم كانوا يقاتلون في بيئة مراقبة بالكاميرات من قبل المسلحين الذين زرعوا عبوات ناسفة في كل زقاق وكانوا يفعّلونها من داخل الأنفاق التي كانت فعالة بكامل طاقتها.

وتقول شهادات الجنود الإسرائيليين إنهم لم يكونوا يروا مقاتلين بالعين المجردة منذ أسبوع ونصف الأسبوع، ولا يوجد أي تحديد مباشر للمسلحين، فقد زرعوا بيت حانون بالكامل بكمية هائلة من العبوات الناسفة ومخلفات قنابل سلاح الجو الإسرائيلية، وكان كل زقاق كل تقاطع مليئا بأحدث الكاميرات الحرارية التي تغطي 360 درجة.

وذكر هؤلاء الجنود أن المقاومين كانوا يختارون الأهداف بدقة، ويرصدون الحركة عبر الكاميرات، فإذا كان هناك طائرة مسيرة لا يفعّلون العبوات، أما إذا كان هناك قوة عسكرية يتم تفعيلها. وبمجرد الإعلان عن وصول فرق الإنقاذ، يخرجون لإطلاق النار على هذه القوات.

ويرى المختص بالشؤون الإسرائيلية نائل عبد الهادي أن هذا الواقع انعكس جلياً في تراجع نتنياهو عن تذبذبه المتواصل للتوصل إلى صفقة، ودفعه للتنازل والموافقة على شروط المقاومة.

وحذر عبد الهادي من بقاء أهداف نتنياهو الخبيثة تلوح بالأفق، لا سيما وأنه محاط بائتلاف حكومي متطرف ومدعوم دوليا وأميركيًا، رغم أنه مهدد بمحاكمات داخلية ودولية، ولذلك سيحاول تنفيذ أهداف الحرب خصوصا المتعلقة بحكم حماس في اليوم التالي.

وأشار إلى أن نتنياهو لا يخطو خطوة بدون محاولة جمع الغنائم “نعم هو مدرك الآن أنه لم يتمكن من وضع رأس حماس على الطاولة وأن جيشه فقد ما يزيد على 800 قتيل والتسريبات تتحدث عن 20 ألف جريح منذ بداية الحرب، لذا فهو جيش مرهق ومتعب. وتتكثف التقارير مؤخراً عن صحة أفراده النفسية والذهنية، وقد سارع إلى وضع خطط الانسحاب المختلفة من غزة ومحاورها على الطاولة.

ولكن هذا لا يعني قبول نتنياهو بوقف الحرب. فائتلافه من اليمين المتطرف يتغذى على الحرب وهي وقود لاستمراره متصدراً المشهد في كيان يعاني أزمة وجود وتعريف وهوية، ولا أحد يملك فيها إجابات عن المستقبل سوى الصهيونية الدينية.

**داخلية** الجنود الإشسرائيليون القتلى في بيت حانون وسائل التواصل الاجتماعي القسطل الاخباري
جنود إسرائيليون قتلوا في عملية في بيت حانون (مواقع التواصل)

نتائج عكسية

بهذا الأداء، فاجأت المقاومة كل الحسابات العسكرية والأمنية والإسرائيلية، وأحدثت تغييرا كبيرا بالتفكير والنقاش داخل إسرائيل، ولم يعد نتنياهو قادرا على الاستمرار بخطابه التقليدي القديم بأن استمرار العمليات العسكرية والضغط العسكري والحرب على غزة هو الوحيد الكفيل بكسر حركة حماس وإنهائها عسكريًا وسلطويًا وإعادة أسراه بدون دفع ثمن، كما يؤكد المختص بالشؤون الإسرائيلية عادل شديد.

ويضيف أن هذه العمليات وما نتج عنها من قتل ضباط وجنود وسقوط جرحى قد أتت بنتائج عكسية وأحرجت نتنياهو كثيرًا، والأهم أنها أفشلت المقاربة العسكرية، ولم يعد أحد في إسرائيل قادرا على الاستمرار بالادعاء بأن القوة العسكرية وحدها كفيلة بتحقيق الأهداف، وأصبح 75% من الرأي العام الإسرائيلي مقتنعا بأن الحروب لم تعد مجدية، وأن كلفتها أصبحت أكبر بكثير من إنجازاتها، وبالتالي شاهدنا أن غالبية هذا المجتمع باتت تؤيد وقف إطلاق نار لإنهاء هذه الحرب وإعادة الأسرى.

وأشار شديد إلى أن العمليات النوعية التي ازدادت كثيرا الآونة الأخيرة وأوقعت الكثير من القتلى والمصابين أدت إلى تغيير بالنقاش والخطاب، وأصبح الإسرائيليون يحملون نتنياهو وحكومته مسؤولية سقوط أي جندي بقطاع غزة، وهذا التغيير مهم جدا في النقاش الداخلي الإسرائيلي بمعنى أن حماس والفصائل استطاعت أن تفرض النقاش الذي تريد بالداخل الإسرائيلي والذي أصبح اليوم محكوما بنتائج وتداعيات العمليات العسكرية للمقاومة الفلسطينية.

صمود مفاجئ

من جهته اعتبر الباحث المختص بالشؤون الاسرhئيلية عماد عواد بأن قدرة المقاومة الفلسطينية على الصمود فاجأت إسرائيل التي كانت تعتقد أنها ستنكسر، بينما في المقابل تغلبت المقاومة على إجراءات الاحتلال الميدانية.

ورغم وجود الاحتلال الميداني على مدار 24 ساعة، لكن منسوب العمليات العسكرية ارتفع عندما بدأت إسرائيل تنفيذ خطة الجنرالات من خلال اجتياح الشمال، في إشارة إلى أن بقاء إسرائيل بهذه المناطق سيكبدها خسائر، وبالتالي فإن المقاومة الفلسطينية بددت حلم الاستيطان، وبددت حلم استمرار الاحتلال، وبددت أيضا أحلام إسرائيل بإمكانية القضاء على المقاومة، أو إيجاد حكم بديل على المقاس الإسرائيلي في قطاع غزة.

وحول استعراض إنجازات نتنياهو ووزرائه في غزة، قال الباحث إن الكل الإسرائيلي في الداخل مجمع على أنها إنجازات تكتيكية وليست إستراتيجية، بمعنى أن إسرائيل دمرت بنى تحتية وقتلت 50 ألف فلسطيني وهجرت أهل الشمال ودمرت مدنا بأكملها، لكنها لم تغير من واقع أن المقاومة موجودة، وأن الفلسطيني موجود، والتحدي الأمني موجود، وبالتالي هناك إقرار أن هذا تغيير تكتيكي لم يأت بأريحية لإسرائيل التي فقدت مئات الجنود إضافة إلى آلاف الجنود الجرحى.

واعتبر المختص بالشؤون الإسرائيلية أن عمليات المقاومة شمال القطاع تنقل جملة من الرسائل للمجتمع الإسرائيلي أبرزها الشعور بأنه لا حل عسكريا بغزة، وأنه يجب الذهاب إلى حلول أخرى والاكتفاء بما حدث. وهذا التوجه ورد على لسان جيش الاحتلال عندما أعلن قبل أسبوع بأن العملية العسكرية في القطاع تستنفد أهدافها وبالتالي يجب أن يكون هناك “مسار سياسي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لماذا الصمت العربي في حين تغيرت مواقف الغرب تجاه إسرائيل؟

سياسة الخميس 22 مايو 3:29 م

رواندا تستضيف أول مؤتمر دولي للأمن في أفريقيا لتعزيز الحلول المحلية

سياسة الخميس 22 مايو 2:28 م

نزع سلاح المخيمات.. هذه أهداف زيارة محمود عباس للبنان

سياسة الخميس 22 مايو 1:27 م

جراح بريطاني متطوع: لا سابق ولا مثيل للمعاناة في غزة

سياسة الخميس 22 مايو 12:26 م

ماذا تريد إسرائيل من حملاتها العسكرية في الضفة الغربية؟

سياسة الخميس 22 مايو 11:25 ص

خبراء: تسريب تهديد إسرائيل بضرب إيران ورقة ضغط أميركية في مفاوضات النووي

سياسة الخميس 22 مايو 10:24 ص

مسؤول فلسطيني: الدبلوماسيون الأجانب واجهوا الرعب الذي نعيشه يوميا

سياسة الخميس 22 مايو 9:23 ص

مؤسسة التعليم فوق الجميع تغير حياة آلاف اللاجئين بكينيا

سياسة الخميس 22 مايو 7:21 ص

أوروبا تستعد لمراجعة علاقتها الأمنية مع الحكومة الإسرائيلية

سياسة الخميس 22 مايو 6:20 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 4:16 م

وزير البيئة يُدشّن برنامج “البيئة التنظيمية التجريبية” لتعزيز الابتكار وتمكين الحلول التقنية

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 3:49 م

سابالينكا: تنوع الأداء سلاحي للفوز في باريس

بواسطة فريق التحريرالخميس 22 مايو 3:48 م
رائج الآن

علماء يحذرون من أدوية قد تساعد على انتشار الفيروسات

وزير البيئة يُدشّن برنامج “البيئة التنظيمية التجريبية” لتعزيز الابتكار وتمكين الحلول التقنية

سابالينكا: تنوع الأداء سلاحي للفوز في باريس

اخترنا لك

وزير البيئة يُدشّن برنامج “البيئة التنظيمية التجريبية” لتعزيز الابتكار وتمكين الحلول التقنية

سابالينكا: تنوع الأداء سلاحي للفوز في باريس

‫ مواطنة تكشف لـ “موقع الشرق” تعرضها لتلاعب بفاتورة شراء في سوق الذهب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter