Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تقديم وزارة الدفاع 1447.. التخصصات المطلوبة وكيفية التسجيل للرجال والنساء

 وزير المالية يجتمع مع وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية

قطر والأوروغواي الشرقية توقعان اتفاقية بشأن إزالة الازدواج الضريبي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اخبار»بعد 15 شهراً على المعارك… هل نجح نتنياهو في هزيمة «حماس»؟
اخبار

بعد 15 شهراً على المعارك… هل نجح نتنياهو في هزيمة «حماس»؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 11 يناير 7:51 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كثيراً ما تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن النصر المطلق وهزيمة حركة «حماس» في قطاع غزة، إلا أنه مع مرور 15 شهراً على المعارك، ما زالت الحركة تحاول إثبات قدرتها على الاستمرار في المواجهة عسكرياً، وكذلك سياسياً.

وما يؤكد فشل إسرائيل في إلحاق هزيمة محققة ضد حركة «حماس»، هو طلب وزير الجيش الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، من قادة جيشه، تقديم خطة تهدف لإلحاق هزيمة واضحة بالحركة في ظل حرب الاستنزاف المستمرة.

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (قناته عبر «تلغرام»)

فشل نتنياهو

وسعى نتنياهو خلال العديد من المرات إثبات نجاحه في تحقيق هزيمة «حماس»، من خلال دعوة عناصرها، الذين خطفوا إسرائيليين بتسليمهم مقابل الحصول على مبالغ مالية وتأمين خروجهم من غزة بسلام، إلا أنه لم يحقق المأمول من دعوته المتكررة.

وبحسب مصادر من «حماس» تحدثت لـ«الشرق الأوسط»، فإن نتنياهو كان يعتقد أنه نجح في إحداث بلبلة في صفوف قيادات وعناصر الحركة، ولذلك حاول اللعب على وتر إظهار انهيار الحركة، من خلال مثل هذه الدعوات، لكنه فوجئ بالتماسك الذي تبديه قيادة «حماس» وعناصرها على مختلف المستويات.

فتاة فلسطينية وسط أنقاض مبانٍ دمرتها غارات جوية إسرائيلية في مدينة غزة السبت (أ.ف.ب)

ووفقاً للمصادر ذاتها، فإن تلك الدعوات مجرد مثال واضح على فشل نتنياهو في تفكيك أو هزيمة الحركة، رغم كل الاغتيالات التي طالت قيادات سياسية وعسكرية وحتى دينية، وكذلك آلاف العناصر الذين قضوا في عمليات مختلفة.

وتقول المصادر إن ملف الأسرى الإسرائيليين ما زال يُدار بطريقة أمنية بحتة من قبل القيادات العسكرية لـ«كتائب القسام»، الجناح المسلح لحركة «حماس»، بينما يترك أمر المفاوضات للقيادة العليا من المستويين العسكري والسياسي، ولذلك فشلت كثير من المحاولات للوصول لهم أو حتى الحصول على معلومات استخباراتية أو مجانية بشأنهم، وهذا الأمر يشعر إسرائيل بالعجز الحقيقي، ويدفعها لمواصلة المفاوضات الجارية حالياً بالدوحة، وهو مؤشر على ثبات وتماسك الحركة، وفق قولها.

خسائر لا تحصى

وفي وقت تتحدث به مصادر عسكرية إسرائيلية عن تضعضع «حماس»، وانسحاب عناصرها من مناطق قتالية، تظهر المعارك في الميدان استمرار القتال وإيقاع خسائر بشرية ومادية في صفوف تلك القوات.

عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة يتظاهرون أمام منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس (أرشيفية – أ.ب)

وشهدت الساعات والأيام الأخيرة تكثيفاً للعمليات القتالية من قبل «حماس» وفصائل مسلحة في بيت لاهيا وبيت حانون وبعض أطراف مخيم جباليا، وهي المناطق البرية التي تعمل فيها إسرائيل بشكل موسع وكبير، في الأشهر الثلاثة الأخيرة، كما تقول مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط».

وبحسب المصادر، فإن إسرائيل تكبدت خسائر بشرية كبيرة في الأيام الستة الأخيرة، ورغم أنها اعترفت فقط حتى صباح السبت بخمسة ضباط وجنود في حدثين منفصلين، فإن هناك آخرين قُتلوا ولم يتم الإعلان عنهم، لأنهم قد يكونون من المرتزقة الذين جلبتهم للقتال بصفوف الجيش منذ بداية الحرب البرية.

ووفقاً للمصادر، فإن المقاومة تخوض تكتيكات مختلفة في إطار معركتها الحالية، ولذلك حتى اللحظة ما زالت مستمرة في عملياتها.

دبابات إسرائيلية قرب حدود قطاع غزة (أرشيفية – رويترز)

وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن أكثر من 10 ضباط وجنود قُتِلوا في غضون أسبوعين فقط في بلدة بيت حانون التي تدور فيها أعنف المعارك بعد مخيم جباليا، فيما قتل أكثر من 46 في معارك شمال القطاع منذ بدء العملية في بداية أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

إدارة المعركة

واعتاد الجيش الإسرائيلي، منذ بدء الحرب على غزة، إصدار بيانات حول اغتيالات نفذها ضد قيادات ونشطاء من «حماس»، إلا أنه ورغم نجاح غالبيتها العظمى، فإن الحركة ما زالت تقود المعركة على مستويات مختلفة، منها سياسية وعسكرية وكذلك إعلامياً.

ومع اغتيال إسرائيل لرئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، في طهران، نهاية يوليو (تموز) الماضي، وصالح العاروري نائبه في بيروت، بداية شهر يناير (كانون الثاني) 2024، وصولاً إلى رئيس المكتب السياسي المنتخَب بعد اغتيال هنية، يحيى السنوار، في أكتوبر الماضي، إلى جانب قيادات عسكرية بارزة، إلا أنها ما زالت تدير المفاوضات وتتمسك بكثير من شروطها وأبرزها وقف الحرب حتى تفرج عن المختطَفين الإسرائيليين، وهو ما يراه مراقبون بمثابة فشل لرؤية إسرائيل في إجبار الحركة على تقديم تنازلات جذرية.

أرشيفية لبنيامين نتنياهو ورئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي خلال إحاطة عسكرية (أرشيفية – أ.ف.ب)

وتقول مصادر من «حماس» لـ«الشرق الأوسط»، إن الحركة تعمل بشكل مؤسساتي في جميع أُطُرها، ولذلك هي ما زالت تقود ملف المفاوضات باقتدار، رغم الضغوط التي تمارَس عليها وتتعرض لها، مشيرة إلى أن قيادة الحركة تعمل بالتنسيق فيما بينها، ولم تنجح الاغتيالات في تفكيكها.

وعن الميدان، توضح المصادر أنه رغم اغتيال قيادات عسكرية بارزة ومن الصفوف الأولى والثانية والثالثة وحتى الخامسة، فإن هناك تماسكاً ميدانياً، وهذا ما تبرزه العمليات الميدانية المصحوبة بتغطية إعلامية مميزة من قبل «الإعلام العسكري» لـ«كتائب القسام»، كما تقول.

وبينت أن هناك تسلسلاً هرمياً داخل «القسام»، يهدف إلى أن كل قيادي يتغيب بسبب اغتياله أو ملاحقته الأمنية، هناك مَن ينوب عنه، وهذا الأمر يندرج من قائد لواء وصولاً حتى العقد والزمر العسكرية الصغيرة التي تحارب بشكل مباشر القوات الإسرائيلية.

ولفتت إلى أن إدارة المعركة ميدانياً وإعلامياً ما زالت مستمرة، ونجح المقاومون رغم ظروف الحرب في إبقاء بعض الأنفاق المركزية للتحكم والسيطرة تعمل، كما أن مهندسي «القسام» يصلحون فوراً أي أنفاق تتضرر جزئياً، وكذلك يصلحون أنظمة الاتصالات الأرضية الخاصة التي لم تفلح إسرائيل بتدميرها أو اختراقها.

وأشارت إلى أن الاتصالات الأرضية لـ«القسام» لها دور كبير في معركة التواصل فيما بين قيادات الحركة السياسية والعسكرية، وكذلك الميدانيون فيما بينهم وإصدار الأوامر المختلفة وحتى الإبلاغ عن الهجمات التي تُنفَّذ في أماكن المعارك، وهذا الأمر ساهم في خلق فرصة كبيرة للاستمرار فيها وإدارتها بشكل صحيح، وأفشل الخطط الإسرائيلية التي تهدف للقضاء على الحركة حتى الآن، كما قالت المصادر.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تقديم وزارة الدفاع 1447.. التخصصات المطلوبة وكيفية التسجيل للرجال والنساء

اخبار الأحد 07 ديسمبر 6:55 م

 وزير المالية يجتمع مع وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية

اخبار الأحد 07 ديسمبر 6:54 م

اشتراط تفعيل جواز السفر بعد تجديده للسفر بالهوية الوطنية إلى دول مجلس التعاون

اخبار الأحد 07 ديسمبر 5:54 م

‫ المبعوث الخاص لوزير الخارجية يجتمع مع مسؤولين على هامش منتدى الدوحة

اخبار الأحد 07 ديسمبر 5:52 م

مدارس روّاد الخليج توظف خبرة «ليفربول» في صناعة جيل رياضي قيادي

اخبار الأحد 07 ديسمبر 4:54 م

‫  منتدى الدوحة 2025 يناقش الحوكمة العالمية والتعددية لتعزيز العدالة والاستدامة

اخبار الأحد 07 ديسمبر 4:51 م

كود الطرق السعودي يحدد اشتراطات مواقف السيارات الجانبية للحفاظ على السلامة

اخبار الأحد 07 ديسمبر 3:53 م

 وزير الصحة يجتمع مع نظيرته الألبانية ومديرة منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط وبيل غيتس

اخبار الأحد 07 ديسمبر 3:49 م

ضبط 35 مخالفًا لنظام البيئة في عدد من مناطق المملكة خلال أسبوع

اخبار الأحد 07 ديسمبر 2:51 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م60 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م55 زيارة
Demo
رائج الآن

تقديم وزارة الدفاع 1447.. التخصصات المطلوبة وكيفية التسجيل للرجال والنساء

بواسطة فريق التحريرالأحد 07 ديسمبر 6:55 م

 وزير المالية يجتمع مع وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية

بواسطة فريق التحريرالأحد 07 ديسمبر 6:54 م

قطر والأوروغواي الشرقية توقعان اتفاقية بشأن إزالة الازدواج الضريبي

بواسطة فريق التحريرالأحد 07 ديسمبر 6:52 م
رائج الآن

تقديم وزارة الدفاع 1447.. التخصصات المطلوبة وكيفية التسجيل للرجال والنساء

 وزير المالية يجتمع مع وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية

قطر والأوروغواي الشرقية توقعان اتفاقية بشأن إزالة الازدواج الضريبي

اخترنا لك

 وزير المالية يجتمع مع وزير خارجية جمهورية الأوروغواي الشرقية

قطر والأوروغواي الشرقية توقعان اتفاقية بشأن إزالة الازدواج الضريبي

‫ عمان تسعى للمحافظة على حظوظ التأهل غدا.. و جزر القمر تطمح للظهور بمستوى جيد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter