Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«الصحة»: 6 إرشادات لمريض السكري خلال أداء مناسك الحج

‫ أصيبت بانهيار عصبي.. طبيبة في خانيونس تستقبل جثامين أطفالها التسعة أثناء عملها

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»قوارب الروهينغا تصل إندونيسيا بعد توسع جيش أراكان في مناطقهم
سياسة

قوارب الروهينغا تصل إندونيسيا بعد توسع جيش أراكان في مناطقهم

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 09 يناير 6:39 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

جاكرتا- عاد إقليم آتشه غربي إندونيسيا ليستقبل مزيدا من اللاجئين الروهينغا الفارين من العنف الدائر في ميانمار، مع توسع دائرة المنطقة التي يسيطر عليها ما يعرف بـ”جيش أراكان” الذي يمثل أقلية الريكاين البوذية، حيث مرّ بعض اللاجئين أيضا بأراضي البنغلاديش التي لجأ إليها عشرات الآلاف منهم مجددا في موجات أخيرة خلال الشهور الماضية.

وحسب المعلومات المتوفرة، فإن 5 قوارب خشبية قد أبحرت باتجاه آتشه، منذ أواخر الشهر الماضي، لكن السواحل الشرقية الأقرب للمحيط الهندي استقبلت قاربين منها فقط خلال الـ48 ساعة الماضية، أحدها كان مخروقا وتسربت المياه إليه، وكان مهددا بالغرق، وعلى متنهما 264 من الروهينغا، من بينهم 147 امرأة وعشرات الأطفال.

وقال بعض اللاجئين الروهينغا إنهم ظلوا في المياه الدولية قبل الوصول إلى آتشيه لنحو 15 يوما، ولم يكونوا متيقنين من وجهة إبحار قواربهم، وقابلوا بطريقهم في بحر أندامان والمحيط الهندي سفنا تابعة للبحرية الهندية والتايلاندية والماليزية، وقدمت الأخيرة لهم مواد غذائية ودفعت بهم باتجاه المياه الدولية، حسب شهادات بعضهم للصحفيين المحليين.

ولا يعرف مصير السفن أو القوارب الخشبية الثلاثة الأخرى، التي وردت تقارير عن مرورها بالمياه الماليزية قبل يومين، وتقل نحو 300 من الروهينغا، في حين تقول تقارير إن القوارب التي وصلت إلى آتشه لا يوجد غيرها، في تضارب ملحوظ ومتكرر في الأنباء كلما كانت هناك سفن تتجه جنوبا نحو ماليزيا وإندونيسيا تقل لاجئين روهينغا.

وتستضيف ماليزيا نحو 200 ألف روهينغي لجؤوا إليها خلال العقود الماضية، وكان كبير مستشاري الحكومة البنغلاديشية المؤقتة ورئيس وزرائها محمد يونس قد دعا ماليزيا التي تسلمت رئاسة رابطة آسيان في دورتها الحالية إلى أن تقود دورا إقليميا في الرابطة للوصول إلى حل للقضية الروهينغية.

إقليم آتشيه استقبل العديد من اللاجئين الروهينغا خلال العام الماضي (الجزيرة)

قضية إقليمية

تعد هذه القوارب الأولى التي تصل إلى إندونيسيا هذا العام، في مشهد يتكرر مع سوء الأحوال الأمنية والاقتصادية والاجتماعية في مخيمات اللجوء في بنغلاديش، أو في ولاية راخين (أو كما تسمى أراكان) التي هُجّر منها أغلبية الروهينغا خلال السنوات الماضية، بسبب المعارك بين الجيش الميانماري التابع للحكومة العسكرية المركزية وجيش أراكان، وفصائل روهينغية أخرى.

وكان المئات من اللاجئين الروهينغا قد وصلوا إلى آتشه خلال الشهور الأخيرة من العام الماضي، وتجدد الجدل مع وصول مزيد من القوارب في أوساط بعض سكان قرى الإقليم، بخصوص إمكانية توطين الروهينغا، وأوردت الصحافة في آتشه تصريحات تبين اعتراض بعض أهل قريتي كومينانغ وبالي بويا في بلدية بيرلاك الغربية التابعة لمحافظة آتشه الشرقية.

وطالب الأهالي الحكومتين المركزية في جاكرتا والإدارة المحلية بالتشاور مع السكان قبل توطين الروهينغا في أي من المباني بمحافظتهم، وهو ما جاء في تصريح الأمين العام لرابطة إدارات القرى الإندونيسية رزال هادي.

وبحسب مكتب شؤون إغاثة وتوطين اللاجئين في الحكومة البنغلاديشية، أوردت إحصائية، نشرت الاثنين، أن الحدود الميانمارية البنغلاديشية شهدت عبور 64 ألفا و718 روهينغيا من ولاية أراكان إلى جنوب شرقي بنغلاديش، خلال نحو سنة، بين نوفمبر/تشرين الثاني 2023 وديسمبر/كانون الأول 2024، أي بما يعادل 17 ألفا و500 عائلة، بينما لا يزال شهود عيان يلاحظون عبور العشرات حتى خلال الأيام الماضية.

وحسب شهادة محمد زبير، وهو أحد نشطاء الروهينغا في مخيم كوتوبالونغ في منطقة أوخيه البنغلاديشية الحدودية، فإن جيش أراكان أمر خلال الفترة الماضية نحو 50 ألف روهينغي بإخلاء قراهم في ريف بلدة منغدو، حيث تم إخراجهم بالقوة فعلا منها، ولم يسمح لهم بالعودة إلى منازلهم، ولا التنقل والتحرك بحرية بين قراهم ومزارعهم، حسب قوله.

وأضاف أن الوضع يزداد سوءا في ولاية أراكان خلال الأسابيع الماضية، حيث سمعت أصوات الانفجارات، وشوهدت ألسنة اللهب في مناطق مختلفة في أراكان منذ الأحد الماضي، نتيجة قصف متبادل بين جيش أراكان والجيش الميانماري أو فصائل روهينغية أخرى، ودفعت المواجهات مزيدا من الروهينغا إلى اللجوء إلى بنغلاديش.

وقد أدت سيطرة جيش أراكان على المناطق الحدودية المحاذية لبنغلاديش إلى فرض واقع جديد على الحكومة البنغلاديشية، ودفعها إلى التعامل معه كفصيل مسلح متمرد على الحكومة المركزية في ميانمار التي يسيطر عليها العسكر، وهو ما دفع حرس الحدود البنغلاديشي إلى رفع حالة التأهب، نتيجة التأزم العسكري والأمني والإنساني في أراكان المجاورة.

مع توسع سيطرة جيش أراكان في مناطق الروهينغا.... مزيد من القوارب تصل إلى إندونيسيا - الجزيرة نت
وصل لساحل إقليم آتشيه حوالي 264 من الروهينغا، من بينهم 147 امرأة وعشرات الأطفال (الجزيرة)

التهجير مستمر

وقال الصحفي والباحث في منظمة العفو الدولية جو فريمان، في مقال نشر الاثنين، إن ولاية أراكان تقف شاهدة على أعمال تدمير واسعة النطاق وقعت بحق القرى الروهينغية غرب البلاد.

واستذكر فريمان مشاهداته لريف أراكان قبل سنوات، عندما كانت زعيمة “الرابطة الوطنية من أجل الديمقراطية” أونغ سان سوتشي مشاركة للعسكر في حكم البلاد، قبل الانقلاب الذي استعاد به الجيش سيطرته على كل مؤسسات الحكومة المركزية منذ الأول من فبراير/شباط 2021.

وأشار جو فريمان إلى أنه “ما لم تتم محاسبة ومعاقبة قادة الجيش الميانماري في المحاكم الدولية، فلا غرابة أن تستمر الانتهاكات، ويستمر اضطهاد الروهينغا، ونزوحهم”.

وأكد أن محاولات الجيش الميانماري بعد الانقلاب لم تنجح في أن يظهر للعالم كمن يسعى لإرجاع الروهينغا الذين أخرجوا من ديارهم بعد حرقها أواخر عام 2017، “فالتهجير مستمر إلى اليوم، ولم تتم أي تسوية أممية أو إقليمية لضمان ما يطالب به الروهينغا من عودة آمنة وكريمة، وهو ما سيكون موضوع مؤتمر دولي دعت بنغلاديش دول العالم ومنظمات أممية لحضوره أواخر العام الجاري”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

سياسة السبت 24 مايو 11:12 ص

يسرائيل هيوم: خطة الجيش تشمل تقسيم قطاع غزة لـ5 أجزاء

سياسة السبت 24 مايو 10:11 ص

كيف استغل أنصار إسرائيل هجوم المتحف اليهودي في واشنطن؟

سياسة السبت 24 مايو 9:10 ص

لماذا تحذّر باكستان الهند من استخدام المياه سلاحا ضدها؟

سياسة السبت 24 مايو 8:09 ص

ماذا بعد دمج كافة الفصائل العسكرية ضمن وزارة الدفاع السورية؟

سياسة السبت 24 مايو 7:08 ص

الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل

سياسة السبت 24 مايو 6:07 ص

تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا

سياسة السبت 24 مايو 5:06 ص

جيوتيان الصينية.. أول حاملة مسيّرات طائرة في التاريخ

سياسة السبت 24 مايو 3:04 ص

انعكاسات هجوم المتحف اليهودي على الحراك لأجل لغزة بأميركا

سياسة السبت 24 مايو 2:03 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

«الصحة»: 6 إرشادات لمريض السكري خلال أداء مناسك الحج

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 11:32 ص

‫ أصيبت بانهيار عصبي.. طبيبة في خانيونس تستقبل جثامين أطفالها التسعة أثناء عملها

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 11:30 ص

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 11:12 ص
رائج الآن

«الصحة»: 6 إرشادات لمريض السكري خلال أداء مناسك الحج

‫ أصيبت بانهيار عصبي.. طبيبة في خانيونس تستقبل جثامين أطفالها التسعة أثناء عملها

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

اخترنا لك

‫ أصيبت بانهيار عصبي.. طبيبة في خانيونس تستقبل جثامين أطفالها التسعة أثناء عملها

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

وزارة الحج تحث ضيوف الرحمن على تجنب الأمتعة الزائدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter