Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي بعد تصريحات نتنياهو

‫ الاتحاد القطري لألعاب القوى يعلن غياب معتز برشم عن بطولة العالم في طوكيو

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»أرشد هورموزلو.. الثقافة كالطيور المهاجرة لا تحتاج إلى تأشيرات دخول بين الدول
مقالات

أرشد هورموزلو.. الثقافة كالطيور المهاجرة لا تحتاج إلى تأشيرات دخول بين الدول

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 06 يناير 8:24 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحة – يعد الأكاديمي والمترجم التركي أرشد هورموزلو من الشخصيات البارزة في مجال العلاقات التركية-العربية والدراسات الشرق أوسطية، فهو رئيس المنتدى الدولي للحوار العربي-التركي، وصاحب إسهامات فكرية وأكاديمية متميزة. فقد ألّف 20 كتابا باللغات العربية والتركية والإنجليزية، تتناول قضايا الشرق الأوسط والتاريخ والأقليات العرقية. كما أنه ترجم العديد من الكتب بين اللغات التركية والألمانية والعربية.

وتمتد خبرة هورموزلو إلى المجال الإداري، حيث شغل منصب المدير العام والمدير التنفيذي في عدد من الشركات التركية والعربية والعالمية. وفي الفترة من 2008 إلى 2014، تولى منصب مستشار رئيس الجمهورية التركية “عبد الله غول” لشؤون الشرق الأوسط والعلاقات التركية – العربية، ومثّل الرئيس في مهام دبلوماسية عديدة.

في هذا الحوار مع “الجزيرة نت”، نتعرف عن قرب على رؤى أرشد هورموزلو حول العلاقات التركية-العربية، وتجربته الثرية في مجال الترجمة والتأليف، وآرائه حول قضايا الشرق الأوسط المعاصرة.

  • كيف أثرت البيئة الثقافية الغنية والمتعددة لمدينة كركوك التي نشأتم بها على أعمالكم الأدبية؟

نحن ننتمي إلى عائلة تركية الأصل، وأهلنا يقطنون في تركيا وشمال العراق، وخاصة في مدينة كركوك. لقد نهلنا من الثقافة العربية خلال إقامتنا هناك، وقد حظيت شخصيا بفرصة الالتحاق بكلية الحقوق في جامعة بغداد، كما درست اقتصاديات التأمين في العاصمة العراقية أيضا. بعد ذلك، وعقب فترة من العمل في منطقة الخليج العربي، عدنا إلى تركيا.

أما عن اختيارنا للشعر والمجال الأدبي، فقد جاء بالطبع نتاجا لتأثير بيئتنا الثقافية الغنية. فنحن جيل نشأ على حب اللغة العربية وآدابها، نهلنا من الأدب العربي، ومن الشعر والنثر، وبدأنا منذ أيام الدراسة المتوسطة بقراءة الروايات والكتب العربية. وتعرفنا على الكتّاب المصريين والسوريين، وكذلك من مختلف البلدان العربية. كما تعلمون، اللغة العربية هي بحر واسع، ولذلك عندما يخوض أي شخص في مضمار اللغة العربية، يغرق في أعماقها الغنية والمتنوعة.

  • يقولون دائما إن “الإبداع ينشأ في التخوم الحضارية” أي ينشط حيثما وجد التماس بين حضارتين.. فكيف رأيت تجربة الشعر بين الثقافتين العربية والتركية؟

الثقافة كالطيور المهاجرة، لا تحتاج إلى تأشيرات دخول بين المناطق والأقاليم والدول. لذلك، يمكن للأدب العربي أن يتأثر بثقافات الأمم الأخرى، كما يمكن لتلك الأمم أن تتأثر بالثقافة العربية التي لها باع طويل في هذا الموضوع. وقد شاهدنا في ندوة جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، أن الشعار كان “من العربية إلى البشرية”، وفي الوقت ذاته، رأينا أمواجا تتلاطم من البشرية إلى العربية أيضا في هذا السياق. وبهذا، يتجلى التناغم الثقافي والأدبي بين شعوبنا الإسلامية ككل، وكذلك مع الثقافات الغربية والآسيوية الأخرى، وهو أمر في غاية الأهمية.

ولقد أثر المجتمع التركماني في الساحة العربية. فبالنسبة لتركمان العراق، برز منهم الكثيرون مثل “مصطفى جواد”، و”صفاء خلوصي”، وكذلك أدباء مشهورون مثل “عبد الوهاب البياتي”. أيضا، برز قادة كبار مثل “مصطفى راغب” و”عمر علي”، وهم شخصيات خدمت العراق والأمة الإسلامية بشكل كبير. أما أنا فركّزت على التاريخ التركي قبل الحقبة العثمانية، لأنه كان مجهولا بالنسبة لكثير من إخواننا العرب.

وبالأساس، لا توجد لغة تُسمى “اللغة التركمانية”، وإنما هي اللغة التركية، وتوجد لها لهجات متعددة، كما هو الحال في اللغة العربية التي تتضمن لهجة مصرية أو سورية أو عراقية، ولكنها جميعا تتحد في إطار اللغة العربية. وبالمثل، اللهجات الموجودة سواءً لدى تركمان العراق أو تركمان سوريا أو في أذربيجان أو في أواسط آسيا، هي بالأصل أجزاء من اللهجات التركية. وعندما تكون هناك لغة للكتابة، فإنها تكون باللغة التركية الحديثة، التي تُكتب وتُقرأ بها، ويمكنكم ملاحظة ذلك بوضوح في الجمهورية التركية.

ولقد كان لنا نشاط في مؤسسة “وقف كركوك للثقافة والأبحاث”، وهي مؤسسة وقفية طوعية تُعنى بالأدب في منطقة الخليج العربي والدول العربية، وكذلك بالأقوام التركية الموجودة في هذه المنطقة. لقد أصدرنا في هذه المؤسسة أكثر من 120 كتابا، تشمل تراجم وكتبا وأبحاثا ركّزت على هذه المفاهيم.

  • شغلت سابقا منصب كبير مستشاري الرئيس التركي السابق “عبد الله غول” لشؤون الشرق الأوسط .. فكيف أثر هذا الدور الدبلوماسي والسياسي على نشاطكم الثقافي ورؤيتكم الفكرية والأدبية؟

عندما اختارني فخامة رئيس الجمهورية كبير مستشاريه لشؤون الشرق الأوسط، كان همّي الوحيد هو التواصل والتناغم مع البلدان العربية وبلدان الشرق الأوسط. لذلك، قمنا برحلات مهمة جدا، كما أجريت أكثر من 30 مقابلة تلفزيونية مع فخامة الرئيس للإذاعات والتلفزيونات العربية، وهذا شيء لم يكن موجودا، بصراحة، في التاريخ التركي قبل ذلك. ونتيجة لذلك، أصبح هناك تناغم وتفاهم أكبر بين تركيا ومنطقة الخليج والدول العربية ودول الجامعة العربية، وكذلك دول الشرق الأوسط الأخرى وأواسط آسيا.

  • كيف ترى الجيل الجديد من الكتّاب في الأدب التركماني وأدب الأقوام التركية؟

الحقيقة أننا كنا أمة تقرأ، ولكننا أصبحنا أمة لا تقرأ حاليا مع الأسف. وهذا هو الموضوع الذي يشكو منه جيلنا دائما مقارنة بالأجيال اللاحقة. أتصور أن وسائل التواصل الاجتماعي والمرئيات قد أثرت على الإقبال على الكتب والقراءة، ولكن الكتاب كما ذُكر في أكثر من مناسبة هو خير صديق، لذلك يجب ألا نهجر صديقنا. هل يُعقل أن نترك صديقا وحده؟ لذا فالكتاب مهم جدا، ولقد كانت الترجمة أيضا مهمة جدا، إذ إن المفاهيم والقضايا الأدبية، كما قلت سابقا، لا تحتاج إلى تأشيرات زيارة لكي تنتقل إلى الدول والأقوام الأخرى. فواجب علينا أن نتعرف على الآخرين ونعرف أنفسنا لهم أيضا.

  • في بلاد الشام وفي منطقة ما كان يسمى الهلال الخصيب، هناك فسيفساء من المجتمعات والثقافات واللغات وحتى العرقيات المختلفة.. ما دور الثقافة والأدب لبناء جسور التواصل فيما بين تلك المجتمعات؟

أتمنى أن يكون خصيبا بالفعل، فقد رأينا الكثير من الأهوال في هذه المناطق، ولكن المفاهيم لا تتغير، بل ترتوي بالثقافات الأخرى. لقد زرت تركمان فلسطين، مثلا، في الأردن وفي مناطق مختلفة من بني هاجر، وكذلك تركمان كواشرة وعيدمون في لبنان، وحلب في سوريا، وجبل التركمان، وأيضا كركوك والمناطق المحيطة بها في العراق، وفي دول أخرى. هذه الأقوام تتشارك في موضوع واحد، وهو الحب والمودة فيما بينها، وكذلك بالنسبة للأقوام الأخرى التي تتأثر بثقافاتها، وعلى رأسها الثقافة العربية والأدب العربي.

وسوريا بلد حضاري مهم جدا، ومع الأسف، فقد عانى الشعب السوري منذ عقود طويلة من المآسي، ولكن لا ننسى أنه أثناء تأسيس دولة العراق، كان مدرّسو اللغة العربية يأتون من سوريا إلى العراق لتنظيم الدراسة باللغة العربية. هناك أيضا العديد من الفطاحل والفنانين والمثقفين الذين كان لهم باع طويل في الحضارة العربية والدراسات الإسلامية والدراسات الغربية والترجمات. لا ننسى أن أشخاصا كثيرين برزوا من هذه الأرض الطيبة، مثل “نزار قباني”، وكثير من الذين كان لهم باع طويل في نشر الأدب العربي إلى الأمم الأخرى. وكذلك في لبنان، لا ننسى “أمين معلوف” بالإضافة للعديد من الأدباء والفنانين الذين أثروا في الحضارة، ليست العربية فقط، بل الدولية والعالمية أيضا.

  • عطفا على ذكر الحضارات العالمية.. حدثنا عن تجربتك في الترجمة بالألمانية والعربية والتركية؟

لقد ترجمت من الألمانية إلى العربية كتابا حول النثر الفني. بطبيعة الحال، اللغة الألمانية مختلفة تماما عن اللغة الإنجليزية وعن الفرنسية في قواعدها اللغوية. ولكن بالنسبة للإنجليزية كانت أسهل لي، باعتباري مسجلا في الأرشيف البريطاني. فقد كنت أزور الأرشيف لمطالعة الكثير من الوثائق بالإنجليزية، والحصول عليها، والتي تسهل ترجمتها سواء إلى العربية أو التركية، وهذا ما فعلته في قسم من دراساتي وفي كتبي.

  • بصفتك رئيس المنتدى الدولي للحوار العربي التركي.. حدثنا عن أهدافه ونشاطاته، وكيف يتم تنظيمه

تأسس المنتدى الدولي كمنظمة دولية طوعية في تركيا، ويضم أعضاءً من أغلب الدول العربية ومن تركيا أيضا. ارتأى المؤسسون أن يكون التسجيل في إسطنبول، نظرا لسهولة تسجيل الجمعيات في تركيا. وصدر قرار من مجلس الوزراء آنذاك بتشكيلها، ومصادقة فخامة رئيس الجمهورية وقتها. وعُقدت الكثير من الاجتماعات في الدول العربية مثل البحرين ومصر والكويت، وكذلك في مناطق مختلفة من تركيا كإسطنبول وأنقرة وأنطاليا.

يهتم المنتدى الدولي بنشر الثقافة العربية والتركية، وتوثيق عرى الصداقة والأخوة بين الشعبين التركي والعربي، الذين تجمعهم روابط وثيقة جدا في هذا العالم المعاصر. وندعو إلى تشجيع الترجمة من اللغة العربية إلى اللغات الأخرى وخاصة التركية، وكذلك من التركية إلى العربية، وتدريس اللغة التركية في المعاهد الدينية السامرة، بالإضافة إلى تشجيع تدريس اللغة العربية التي هي مهمة جدا لنسبة كبيرة من المواطنين الأتراك. هذه القضايا نبحثها، ولا نتدخل في السياسة ولا في الشؤون الداخلية للدول المعنية، إذ إن المنتدى منظمة صداقة وأخوة فعلا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 4:10 م

إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي بعد تصريحات نتنياهو

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 4:08 م

‫ الاتحاد القطري لألعاب القوى يعلن غياب معتز برشم عن بطولة العالم في طوكيو

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 4:05 م
رائج الآن

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي بعد تصريحات نتنياهو

‫ الاتحاد القطري لألعاب القوى يعلن غياب معتز برشم عن بطولة العالم في طوكيو

اخترنا لك

إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي بعد تصريحات نتنياهو

‫ الاتحاد القطري لألعاب القوى يعلن غياب معتز برشم عن بطولة العالم في طوكيو

‫ دحلان الحمد رئيس الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى: مونديال طوكيو سيكون محطة جديدة لتألق آسيا

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter