Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مواعيد مباريات مجموعة السعودية في الملحق المؤهل لكأس العالم 2026

حرب الجوع والنزوح بددت آمال التعليم لجيل من أبناء غزة

‫ الخطوط القطرية: أكثر من 130 رحلة أسبوعياً إلى السعودية وجدة والرياض ضمن الوجهات الأعلى طلباً

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»“المادة”.. قمع النساء بين جشع الرأسمالية وقسوة الزمن
منوعات

“المادة”.. قمع النساء بين جشع الرأسمالية وقسوة الزمن

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 03 يناير 9:00 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يدخل المشاهد إلى الصالة المظلمة في دار العرض بعد أن يسلم أسلحته الدفاعية، ويستسلم تماما للشاشة، فإذا ما استشعر هجوما، لا يملك إلا أن يغمض عينيه، لكن الإصابة تصبح حتمية إذا كان ما يعرض على الشاشة يهدف إلى إلحاق الأذى بالمشاهد الذي لن يظل مغمض العينين طوال فترة عرض الفيلم.

ولعل احتمالات الإصابة برصاصات الشاشة التي تخترق العينين إلى الوجدان والمشاعر هي ما ينبغي أن تدعو صناع السينما، خاصة المخرجين، إلى مراعاة جمهورهم وعدم الإقدام على جريمة إيذاء الحواس، حتى لو كان الهدف نبيلا، مثل لفت الأنظار إلى توحش الرأسمالية، وتنميط الجمال، والسيطرة على أجساد النساء.

تظهر بوضوح ظاهرة تجاوز الخط الفاصل بين الترفيه وإمتاع المشاهد وبين إلحاق الأذى بحواسه في أفلام الرعب، التي تستمد اسمها من عناصر الخوف والدماء والنيران. ومع ذلك، هناك نوع فرعي أكثر قسوة يُعرف بـ”الرعب الجسدي”، كما يتجلى في فيلم “المادة” (The Substance)، الذي يُعرض حاليا في كل من الولايات المتحدة وكندا.

يطرح الفيلم الذي أخرجته الناشطة النسوية والمخرجة كورالي فارغيت قضية القمع الذي تتعرض له النساء عبر تحديد معايير للجمال، والتمييز القاسي ضد من تظهر عليها أعراض كبر السن، خاصة حين يكون عملها بين أضواء العرض التلفزيونية والسينمائية.

Has anybody watched The Substance movie? 😨😨😨 pic.twitter.com/cenMukw9DW

— Julie Hamill (@JulieHamill) December 28, 2024

وتدور القصة حول سيدة مشهورة تقدم عرضا صباحيا لتمرينات رياضية للنساء على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية، يدهمها الزمن، وتظهر على وجهها تجاعيده، وتتعرض نتيجة لذلك للضغط من قبل مدير إنتاج البرنامج وممثل المستثمرين في القناة. تعثر على إعلان غامض، يقدم لها عقارا عليها أن تتعاطاه، فتخرج من جسدها عبر قطع غائر بطول العمود الفقري نسخة منها أصغر سنا وأجمل، وطبقا لشروط العقار، ينبغي عليها أن تتعاطى 7 جرعات، وأن تعيش بنسختها الصغرى نهارا، أما ليلا، فتعود النسخة الكبرى. ويبدأ الصراع بين النسختين بسبب الطمع الذي يتملك الصغرى، فتقوم باستهلاك العقار، حتى تتحول النسخة الكبرى إلى مسخ مشوه لا يدرك حجم القبح الذي ابتلي به، في حين يواجهها الجمهور والمسؤولون في القناة بالنفور والطرد.

ديمي مور

تعد ديمي مور واحدة من أعلى ممثلات هوليود أجرا، لكنها لم تحصل على أي جائزة كبرى، ورغم ترشيحها للحصول على نحو 47 جائزة، بينها إيمي أوورد وغولدن غلوب، فإنها حصلت على 9 جوائز من مؤسسات ومهرجانات لا تعد ضمن الأعلى تقييما في عالم السينما. ديمي مور مرشحة عن دورها في فيلم “المادة” لعدد كبير من جوائز أفضل ممثلة، وذلك من مؤسسات نقدية ونسائية في الولايات المتحدة الأميركية.

ويعد دورها ديمي مور في فيلم “الشبح” (Ghost) عام 1990، هو الأنجح في مشوارها الفني، وقد حقق لها شهرة عالمية وعزز مكانتها بوصفها ممثلة رائدة في هوليود. وتبدو الممثلة التي تجاوز عمرها 60 عاما في حالة تألق وصفاء ذهني مكنها من النفاذ إلى جوهر أزمة البطلة، إذ تؤدي بشكل مذهل أمام المرآة، وتقدم ذلك الشعور المرير بالقهر المركب من قبل الزمن و الملامح التي ذبلت مع الزمن، والمنتجين أيضا، كما تجسد تلك الحالة التي تقترب من الجنون الكامل صراعا يدور بين نسختين من امرأة واحدة ، الأولى شابة تطمع في الحصول على الثروة والشهرة والمال دفعة واحدة ولو على حساب صحتها الجسدية والعقلية في المستقبل، والثانية امرأة ناضجة اختبرت الحياة، لذلك تسعى إلى التوازن في استهلاك جسدها الذي ينهار في النهاية نتيجة لعنة الشيخوخة ولعنة تحويل المرأة إلى سلعة في عالم رأسمالي متوحش.

قدمت ديمي دورها بالتبادل مع الممثلة الشابة مارغريت كوالي، التي أصابتها عدوى مور، فأبدعت في تجسيد ذلك السعار الذي يصيب فتاة حرمت من جمالها، وفجأة استعادته ومعه المال والشهرة والمكانة.

ونجح الممثل الأميركي دينيس كويد في تجسيد شخصية المنتج الجشع الذي فقد إنسانيته في مهنة لا تعترف إلا بشروطها، وتستهلك النساء كما تستهلك المناديل الورقية، قدم كويد الشخصية تحت اسم “هارفي” ولعل التسمية لم تأت مصادفة، فالمنتج الأشهر والأكثر إجراما مع الممثلات في تاريخ هوليود في هوليود هو هارفي ونستين، وقد أدين بأكثر من حكم قضائي لسوء سلوكه مع الممثلات، ورفعت عليه أكثر من 200 دعوة قضائية بتهمة الإساءة إلى الممثلات.

رغم أن أغلب شخصيات تبدو أقرب إلى الكاريكاتير، فإن كاميرا المخرجة كورالي فارغيت راحت تنتقم من “هارفي” بالتركيز على أسلوبه المقزز في تناول الطعام، لنقل الشعور أنه أقرب إلى حيوان مفترس، واستخدام اللقطات المقربة جدا لملامح وجهه بشكل جعلها مخيفة ومزعجة أيضا.

الرعب والنقد الاجتماعي

لا يقدم أي مخرج أو سيناريست على صناعة الفيلم من دون أن يملك رؤية، ويحمل رسالة يهدف الفيلم إلى طرحها في الفضاء العام، وتتضمن الرسالة نقدا للواقع ومحاولة للهدم مقابل تصور لبناء مختلف، وهو أمر يحتاج إلى صياغة فنية خالصة، لكن الخطابية والمباشرة التي سادت في أغلب مساحات “المادة” صنعت حالة كاريكاتيرية، وقدمت صوتا زاعقا جعل من العمل أقرب إلى خطبة سياسية في ميكروفون خرب، فخرج الصوت مزعجا.

ورغم المباشرة في الطرح، وبلاغة الوقائع الدرامية في التعبير عن القضية المراد طرحها، لجأت المخرجة -دون حاجة حقيقية- إلى استخدام الرموز، خاصة في مشهد تحول شكل البطلة إلى مسخ شائه يشبه الوحوش، وإطلاقها شلالات من الدم على الحاضرين بمناسبة احتفال بداية العام الجديد، وهو مشهد يحمل دلالة تورط الجميع في دم المرأة أو الضحية، لكنه يحمل بالقدر نفسه من الرمزية إيذاء لمشاعر مشاهد استوعب وشعر بكل ما أراد المبدع تقديمه، وهو أيضا درس لكل صانع سينما، ليتدارك ثوريته وغضبه، ويصنع التوازن بين إيمانه بالقضية وطرق التعبير الفني عنها.

ويتحقق “الأذى” منذ بداية العمل في التكرار الذي يقبض القلب لمشاهد الجسد المشقوق من الخلف بطول العمود الفقري، واستخلاص سائل النخاع الشوكي بشكل قاس مع التلوين المستمر لذلك السائل تعبيرا عن نضوبه، أو فساده، ثم التركيز على “الغرز” التي عالجت الشق الطولي في ظهر البطلة.

يطرق الفيلم أبوابا مغلقة لقضية كبرى هي القمع الرأسمالي للمرأة والرجل على السواء، المسخ الذي تحولت إليه البطلة، والمسخ الذي يرى الفيلم أنه صنعها، وهو المنتج “هارفي”، إذ إن كليهما منتج رأسمالي، يحول البشر إلى وحوش أو فرائس بهدف جمع الثروة من دون النظر إلى “الخسائر” الجانبية التي تؤدي بالروح البشرية إلى الانسحاق، لكنه لا يبدو عملا فنيا، بقدر ما يبدو صرخة تصم الآذان وتجرح الحواس، مما يجعل المشاهد يصمت ألما، وينصرف عن القضية نفسها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ لا يمكنك الاستغناء عنها.. تعرف على أبرز 7 تطبيقات للسفر في 2025

منوعات الإثنين 21 يوليو 2:31 م

غضب كبير يجتاح مغردين عراقيين بعد فاجعة المول الجديد

منوعات الإثنين 21 يوليو 12:07 م

‫ فيراري أمالفي.. مزيج مثالي بين الأناقة العصرية والأداء العالي

منوعات الإثنين 21 يوليو 9:26 ص

انقسام بالمنصات حول قرار ترامب بشأن سكر القصب في الكوكاكولا

منوعات الإثنين 21 يوليو 12:52 ص

“بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي

منوعات الأحد 20 يوليو 9:59 م

“مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز

منوعات الأحد 20 يوليو 8:58 م

الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث

منوعات الأحد 20 يوليو 6:57 م

رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

منوعات الأحد 20 يوليو 1:39 ص

‫ الاتحاد الأوروبي يخفف قواعد منح تأشيرة شنغن لمواطني هذه الدولة

منوعات السبت 19 يوليو 11:51 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

مواعيد مباريات مجموعة السعودية في الملحق المؤهل لكأس العالم 2026

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 2:43 م

حرب الجوع والنزوح بددت آمال التعليم لجيل من أبناء غزة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 2:40 م

‫ الخطوط القطرية: أكثر من 130 رحلة أسبوعياً إلى السعودية وجدة والرياض ضمن الوجهات الأعلى طلباً

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 2:38 م
رائج الآن

مواعيد مباريات مجموعة السعودية في الملحق المؤهل لكأس العالم 2026

حرب الجوع والنزوح بددت آمال التعليم لجيل من أبناء غزة

‫ الخطوط القطرية: أكثر من 130 رحلة أسبوعياً إلى السعودية وجدة والرياض ضمن الوجهات الأعلى طلباً

اخترنا لك

حرب الجوع والنزوح بددت آمال التعليم لجيل من أبناء غزة

‫ الخطوط القطرية: أكثر من 130 رحلة أسبوعياً إلى السعودية وجدة والرياض ضمن الوجهات الأعلى طلباً

‫ تعاون بين الاتحادين القطري والكوري الجنوبي للسلة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter