Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لا يوجد فائدة طبية أو علمية من سوار الطاقةلليد

ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار قبيل محادثات واشنطن وبكين

‫ حماس: ندين قرصنة الاحتلال للسفينة “مادلين” ونحيي طاقمها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»فرصة إسرائيل وقلقها من سوريا
سياسة

فرصة إسرائيل وقلقها من سوريا

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 31 ديسمبر 9:48 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

المشهد الإسرائيلي

31/12/2024–|آخر تحديث: 31/12/202406:21 م (بتوقيت مكة المكرمة)

بعد سقوط النظام السوري وسيطرة هيئة تحرير الشام على مقاليد الحكم في دمشق، شعرت إسرائيل بأن في ذلك أهم تعويض لها عما جرى لمكانتها في أثناء حرب طوفان الأقصى. واعتبرت أن سقوط النظام وصَمْت المدافع في لبنان وفّر لها فرصة تاريخية ليس فقط لاحتلال مناطق حيوية في سوريا، ولا تدمير كل قدرات سوريا الإستراتيجية، وإنما لا يقل أهمية في نظرها سقوط محور المقاومة وطوق النار الإيراني. ورأت في ذلك رفعا كبيرا لمكانتها الإستراتيجية في المنطقة، حيث صارت لاعبا مهما في السياسة الداخلية السورية ضمن توازنات ليست إقليمية وحسب، وإنما كلاعب في تحالف الأقليات الذي عملت على مدى عقود، دون نجاح، لبلورته. وضمن هذه الرؤية اندفعت، في مخالفة صريحة لاتفاق فصل القوات الأممي المبرم منذ عام 1974، لاحتلال، ليس فقط جبل الشيخ السوري الإستراتيجي، وإنما احتلت كذلك شريطا عازلا بطول 80 كيلو مترا وعرض يصل إلى 20 كيلو مترا في بعض المقاطع.

ومن المؤكد أن الشريط الذي يمتد من هضبة الجولان إلى ريف درعا قرب الحدود الأردنية يضم عشرات القرى ويحوي مئات آلاف السكان. وإذا كان الحكم الجديد في دمشق منشغلا حتى الآن بترتيبات الاستقرار الداخلي فإن الحياة تحت حكم الاحتلال تخلق واقعا جديدا في نظر المواطنين السوريين هناك الذين باتوا على صدام مباشر مع القوات الإسرائيلية. وهذا ما حذر منه قادة إسرائيليون طالبوا بعدم الاستخفاف بالروح الوطنية السورية وعدم الركون إلى الهدوء القائم حاليا. وبالفعل بدأت في الأسبوع الأخير تظاهرات لمواطنين سوريين احتجاجا على احتلال الجيش لأراضيهم ومطالبته لهم بتسليم ما لديهم من أسلحة شخصية. وتتزايد التقديرات بأنها مسألة وقت قبل أن يتغير الواقع في المناطق المحتلة هذه من الهدوء إلى المقاومة. ونشرت “يديعوت أحرونوت” في هذا السياق تقدير موقف أشار فيه ضباط إلى أنها “مسألة وقت فقط قبل أن نتعرض هنا إلى صاروخ مضاد للدروع مفاجئ أو قذيفة هاون على قواتنا، فيقتل بضعة جنود لا سمح الله، وكل شيء حينها سيتغير. من الصعب الشرح للجنود معنى المهمة هنا. إذ لا يوجد هنا عدو ونحن لا نقوم بأي هجوم أو مهام عملياتية ذات قيمة طوال اليوم. فقد خرج المقاتلون عن روتين مكثف من القتال والمبادرة في جنوب لبنان ضد حزب الله وقبل ذلك في غزة حيال حماس، والآن هم ينظرون أساسا إلى فلاحين سوريين يفلحون أراضيهم ولا يرون أي عدو، وليس فقط عبر المناظير. هذا الحضور الصاخب لنا هنا، مع دبابات تجتاز قرى كل يوم، من شأنه أن يجتذب هنا خلايا ومجموعات مسلحة كأثر معاكس”.

نتنياهو برفقة وزير دفاعه كاتس بجولة عند خطوط وقف إطلاق النار بالجولان السوري المحتل، عقب سقوط نظام الأسد
(مكتب الصحافة الحكومي الإسرائيلي)

كذلك، ورغم مرور قرابة شهر على سقوط النظام واستغلال إسرائيل الفرصة لتدمير المطارات العسكرية والطائرات ومخازن الأسلحة ومعسكرات الجيش والخنادق والأنفاق والمصانع العسكرية وكذلك الموانئ وأسطول سوريا البحري فإنها لم تكتف حتى الآن. وفقط يوم الأحد 29 ديسمبر/كانون الأول أغارت على مستودعات أسلحة في عدرا مما أدى إلى تدمير المنشأة في المنطقة الصناعية واستشهاد ما لا يقل عن 11 سوريا. وهذه مجرد واحدة من غارات تكاد لا تتوقف حتى الآن على كل ما يمكن أن يفيد سوريا مستقبلا أو يساهم في تعزيز قدراتها الدفاعية. فقد سبقتها غارات متواصلة على المنافذ الحدودية، وعلى ميناء طرطوس بشكل فائق العنف دفع البعض للقول إن ذلك تجربة تفجير نووي صغير. وتتباهى إسرائيل وسلاحها الجوي، بأنها أفلحت خلال فترة قصيرة في تدمير واحدة من أهم القوات العسكرية في المنطقة وواحدة من أهم منظومات الدفاع الجوي في العالم.

ومن جهة أخرى، فإن قوات مشاة ومدرعات تابعة للجيش الإسرائيلي دخلت قبل يومين إلى عمق مدينة القنيطرة، وسيطرت على مواقع، وبدأت بالبحث عن أسلحة وذخائر. وهذا يعني أن إسرائيل لا تكتفي بما احتلته حتى الآن من الأراضي السورية وهي لا تزال تتطلع للتمدد في مناطق واسعة وعلى أمل الاقتراب أكثر من جبل الدروز حيث لديها مخططات مستقبلية بهذا الشأن. وهي تراهن على ما تعتبره شكوكا متبادلة بين الطوائف السورية بفعل تجربة الماضي وتنامي الخطر الداعشي.

ونظرا لتجربة السوريين في هضبة الجولان لعام 1967 حيث تم طرد سكانها السوريين منها عدا 5 قرى درزيه وعلوية، يخشون أن يتم طردهم أيضا من المناطق المحتلة حديثا. ويدور الحديث حاليا عن عشرات القرى وتجاور مع مدن كبيرة. فضمن المناطق المحتلة توجد مثلا مدينة القنيطرة ووصل الاحتلال إلى مشارف مدينة قطنة القريبة من دمشق كما أنه يحتل العديد من قرى ريف درعا. ويوحي الجيش الإسرائيلي بأنه باحتلاله هذه المناطق الواسعة وتهديده لدمشق يحقق لإسرائيل غايات مختلفة. فهو من جهة يحمي المستوطنات في هضبة الجولان ومن جهة ثانية يستعد لمواجهة أية مخاطر تهدد الأردن من سوريا، والأهم أنه يراقب الوضع في دمشق على أمل امتلاك قدرات للتأثير في الوجهة المقبلة للأمور.

 

وتعتقد إسرائيل أن هيئة تحرير الشام ليست نظاما يمكن لها أن تركن إليه وهي تحذر أميركا وربما دولا عربية معتدلة من التشجيع على التعامل معه. وقد أعربت مرارا عن مواقف مشابهة ولكن أشدها صراحة كان موقف وزير الخارجية غدعون ساعر. ففي اجتماع سري للجنة الخارجية والأمن في الكنيست نقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عنه قوله إن “الحكم الجديد في دمشق ليس سوى نسخة عن الحكم الذي كان قائما في إدلب، لا يضم كل القوى في سوريا. وحكومة الجولاني الجديدة تضم إسلاميين متطرفين. إنهم يسوّقون أنفسهم لدى الغرب كما لو أنهم معتدلون، ودول الغرب لها مصلحة في قبول هذا التوصيف. في نهاية المطاف هذه الدول تريد حكومة مقبولة في دمشق كي يستطيعوا إعادة اللاجئين إلى سوريا من بلادهم”. ووصف ساعر الحكومة السورية الجديدة بأنها “عصابة إرهابية كانت في إدلب وسيطرت على العاصمة دمشق”. ورفض فكرة تقبل العالم لهذه الحكومة لأنها في نظره تواجه مشكلات أهمها أنها ليست منتخبة ولا تمثل الشعب السوري وهي على صراع مع العلويين فضلا عن تهديدات أردوغان للأكراد بتصفية مناطق حكمهم الذاتي، و”تنكيل بالمسيحيين”.

ولا يروق الموقف الإسرائيلي هذا للأميركيين الذين يبدون تفهما أكبر للإسلاميين في هذه الظروف. وكشفت صحيفة “إسرائيل اليوم” النقاب عن مناقشات بشأن سوريا بين إسرائيل وأميركا حول حكومة الجولاني. وأشارت الصحيفة إلى أن الأميركيين طلبوا من إسرائيل أيضا منح الجولاني فرصة ومحاولة الحديث معه.

ساعر: حكومة دمشق نسخة من حكومة إدلب (أسوشيتد برس)

وكتب المعلق العسكري للصحيفة أن “لإسرائيل كل الأسباب في العالم لعمل هذا: من تقليص تهديدات محتملة في الحدود الشمالية – الشرقية، عبر تقييد النفوذ الخطير لتركيا على سوريا المستقبلية وحتى التأكد من أن إيران ستبقى خارج دوائر العمل في سوريا. السؤال هو كم سيكون الزعيم السوري الجديد مستعدا لمثل هذه الخطوة؟ على هذا توجد 3 أجوبة محتملة. الأول: أن يرفض بأدب. والمعاذير سيجدها بوفرة؛ من استمرار احتلال الجولان وحتى استمرار الحرب في غزة. الإمكانية الثانية هي أن يوافق. احتمال ذلك يبدو ضعيفا هذه اللحظة. الإمكانية الثالثة هي أن يوافق جزئيا، بمعنى أن يتسلى سرا مع الفكرة ويحاول أن يستخلص منها أقصى وأفضل ما يكون. مثلا، مساعدة إسرائيلية مباشرة أو غير مباشرة ضد من يمكن أن يهدد حكمه: إيران وفروعها من جهة، داعش وفروعها -الذين أعلنوا أن الجولاني خان طريق الإسلام- من الجهة الأخرى. الربح المتبادل هنا سيكون كبيرا؛ للجولاني هو كفيل بأن يطيل حياته، ولإسرائيل سيقلل آلام الرأس”.

لكن تحليل إسرائيل للوضع في سوريا يتجه إلى منحى آخر. إسرائيل على قناعة بأن تركيا حلت مكان كل من روسيا وإيران على سدة النفوذ في دمشق وسوريا. وهي في التحليل الإسرائيلي تعتبر الرابح الأكبر من كل ما جرى في سوريا. ولكن المزعج في الأمر من وجهة نظرها هو أن تركيا أردوغان تتطلع للعب دور مهيمن انطلاقا من سوريا في المنطقة العربية وفي غير مصلحة إسرائيل. وكان من أول خطواتها في هذا السياق مطالبتها إسرائيل بأخذ مصالحها بالاعتبار عند كل فعل لها في سوريا. وفاجأ هذا الطلب إسرائيل خصوصا أنه كان في السنوات الأخيرة مطلب روسيا. لكن إسرائيل تعاطت مع المطلب الروسي بتفهم خصوصا وأنها لم تتعامل مع الوجود الروسي بعداء وليس هذا هو الحال مع الموقف التركي. في كل حال من الجلي أن بوادر صدامات بين تركيا وإسرائيل في سوريا تظهر تحت الغمام. وهذا يتعلق أيضا بالوجود الأميركي ودعمه للقوات الكردية ومعارضة تركيا لذلك وسعيها لإزالة هذا الخطر.

Cumhurbaşkanı Recep Tayyip Erdoğan, Cumhurbaşkanlığı Külliyesi'nde gerçekleşen Kabine Toplantısı'nın ardından açıklamalarda bulundu. ( TCCB / Murat Çetinmühürdar - Anadolu Ajansı )
إسرائيل ترى أن تركيا أردوغان تريد أن تلعب دورا مهيمنا انطلاقا من سوريا (وكالة الأناضول)

وأيا يكن الحال، ثمة في إسرائيل من يحذرون من الآن من فتح جبهة جديدة ضد القوات الإسرائيلية قريبا في الأراضي السورية المحتلة. وبين هؤلاء طبعا ساسة وعسكريون يرون النّهَم اليميني نحو إدامة الحرب وعدم التطلع نحو تحقيق السلام في أي اتجاه. صحيح أنه حتى الآن ليست هناك مشاهد مقاومة عُنفيه ولكن بوادر هذه المقاومة لن يطول غيابها وبعض القرى السورية رفضت جمع السلاح وتسليمه رغم إنذارات الجيش الإسرائيلي المتكررة لهم بتسليمه خلال 48 ساعة والتهديد باقتحام هذه القرى.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إعلام إسرائيلي: جنون حكومة نتنياهو جعلنا نتولى مسؤولية غزة

سياسة الإثنين 09 يونيو 11:00 ص

6 أسئلة تشرح ما يحدث في ولاية كاليفورنيا الأميركية

سياسة الإثنين 09 يونيو 9:59 ص

الصراع الجيوسياسي في جنوب القوقاز: تحالفات ثلاثية بين الهند وأرمينيا وإيران مقابل تركيا وأذربيجان وباكستان

سياسة الإثنين 09 يونيو 8:57 ص

ماذا يعني إقرار نتنياهو بدعم مجموعة أبو شباب؟

سياسة الإثنين 09 يونيو 7:56 ص

ترامب “يكافئ” داعميه بالعفو الرئاسي

سياسة الإثنين 09 يونيو 6:55 ص

كاتبة أميركية: ماسك جاء بمنشار كهربائي وغادر بكدمة في العين

سياسة الإثنين 09 يونيو 4:53 ص

مظاهرة حاشدة في ستوكهولم للمطالبة بوقف الإبادة في غزة

سياسة الإثنين 09 يونيو 3:52 ص

قمع وتنكيل للفلسطينيين على الحواجز الإسرائيلية في الضفة

سياسة الإثنين 09 يونيو 2:51 ص

جامعات رابطة اللبلاب على خط المواجهة مع إدارة ترامب

سياسة الإثنين 09 يونيو 1:50 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

لا يوجد فائدة طبية أو علمية من سوار الطاقةلليد

بواسطة فريق التحريرالإثنين 09 يونيو 11:23 ص

ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار قبيل محادثات واشنطن وبكين

بواسطة فريق التحريرالإثنين 09 يونيو 11:21 ص

‫ حماس: ندين قرصنة الاحتلال للسفينة “مادلين” ونحيي طاقمها

بواسطة فريق التحريرالإثنين 09 يونيو 11:13 ص
رائج الآن

لا يوجد فائدة طبية أو علمية من سوار الطاقةلليد

ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار قبيل محادثات واشنطن وبكين

‫ حماس: ندين قرصنة الاحتلال للسفينة “مادلين” ونحيي طاقمها

اخترنا لك

ارتفاع الأسهم الآسيوية وتراجع الدولار قبيل محادثات واشنطن وبكين

‫ حماس: ندين قرصنة الاحتلال للسفينة “مادلين” ونحيي طاقمها

إعفاء العينات التجارية من الرسوم الجمركية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter