Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ دوري نجوم بنك الدوحة.. السد والشحانية في لقاء غير متكافئ

آبل تتيح رسميًا الحجز الأولي لهواتف آيفون 17 وآيفون آير

وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون التعليمي مع نظيره الأسترالي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»مدينة حلب تنفض ركام الحرب عن تراثها العريق
مقالات

مدينة حلب تنفض ركام الحرب عن تراثها العريق

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 20 ديسمبر 10:04 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يشهد فندق بارون الأثريّ على تاريخ عريق يمتدّ لقرن من الزمان في مدينة حلب كبرى مدن الشمال السوري، وأيضا على معارك قاسية عاشتها المدينة في العقد الماضي بين قوات الحُكم السابق وفصائل المعارضة المسلّحة.

وأتت المعارك في شوارع المدينة والقصف الجويّ والصاروخي بطائرات النظام السوري السابق – لا سيما بين العامين 2012 و2016 – على كثير من معالم المدينة المدرجة على قائمة اليونسكو والتي تعد واحدة من أقدم المدن المأهولة في التاريخ.

وبعد سيطرة المعارضة السورية الخاطفة على المدينة في مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، تبدو المدينة وكأنها تستعد للخروج من حالة الفوضى والتقاط أنفاسها، رغم الدمار الكبير فيها.

ويقول جورج إدلبي، وهو مرشد سياحيّ منذ 35 عاما “للأسف، أكثر من 60% من مباني حلب القديمة هدمت”.

رغم ذلك، يبدو المتحف الوطني في حلب جاهزا لاستقبال زواره بعد شيء من أعمال الترميم، فالقذائف التي سقطت في محيطه أصابت بشكل أساسي باحته من دون أن تسبب ضررا كبيرا للمبنى نفسه.

مدخل المتحف الوطني في مدينة حلب كما يبدو في 17 ديسمبر/كانون الأول 2024 (الفرنسية)

ومما نجا من سنوات الحرب والفوضى، الكنوز الأثرية التي يحويها المتحف، وهي تشهد على 9 آلاف سنة من عمر البشريّة وعلى ظهور الكتابة في بلاد ما بين النهرين المجاورة.

يقول مدير المتحف أحمد عثمان لوكالة الصحافة الفرنسية “لقد استفدنا مما جرى مع الدول المجاورة” ولا سيما العراق الذي “تعرّض متحفه للنهب”، لذا “اتخذنا التدابير اللازمة لحماية ما لدينا من قطع أثريّة”.

ويضيف “التماثيل الثقيلة التي كان يصعب نقلها حُميت في المكان نفسه بصبّ الإسمنت حولها، أما القطع القابلة للنقل، فقد نُقلت إلى مستودعات آمنة”.

تروي جدران الأسواق القديمة في حلب، العابقة برائحة صابون الغار الحلبي الشهير، قصص المعارك العنيفة والقصف الذي حوّل مساحات منها إلى ركام ترتفع من ورائه قلعة حلب المهيبة الشاهدة هي الأخرى على صعود دول وسقوط أخرى على امتداد الزمن.

واليوم، وبعدما توالت على هذا الموقع جيوش من عصور مختلفة، باتت القلعة تحت حراسة إدارة العمليّات العسكريّة، يضع أحدهم وردة في فوهة بندقيّته، في مؤشر على انتهاء نزاع دام 13 سنة مع حُكم عائلة الأسد التي أمسكت بمقاليد البلاد أكثر من نصف قرن بالحديد والنار.

وإضافة للنزاع الطاحن واستخدام الجيش السوري القلعة كمربض للقصف، عانى هذا البناء الأثريّ من تداعيات الزلزال العنيف الذي ضرب تركيا والشمال السوري في فبراير/شباط 2023، وفقا للمرشد السياحي.

وبجوار القلعة، عادت الحياة إلى الأزقة الصغيرة التي تشكّل السوق القديم بعدما خضعت لأعمال ترميم بتمويل من مؤسسة الآغا خان الثقافية بموجب اتفاق مع السلطات السورية، وأيضا بتمويل سعودي، بحسب ما تُظهر اللوحات الموضوعة في المكان.

فاضل فاضل، بائع يبلغ من العمر 61 عامًا، داخل متجره في سوق تقليدي بحلب بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024. تعرضت المدينة القديمة في حلب، المدرجة ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ 1986، لدمار هائل خلال الصراع الذي بدأ عام 2011. الآن، وبعد سقوط الأسد إثر هجوم خاطف قاده مقاتلو هيئة تحرير الشام، يتطلع السكان إلى إعادة الإعمار. (تصوير: أوزان كوس/الفرنسية)
فاضل فاضل بائع في سوق تقليدي بحلب بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024 (الفرنسية)

يقول جمال حبال البالغ من العمر 66 عاما والذي أعاد قبل نحو عام افتتاح متجره في السوق لبيع الحبال والمشغولات الحرفيّة “لدينا الكثير من الذكريات هنا، كان سوقا كبيرا ينبض بالحياة، كانت العرائس يأتين إلى هنا لشراء جهازهنّ، ويجدن كل شيء هنا. ثم فجأة، وقعت الأزمة”، متجنّبا استخدام كلمة “حرب”.

عمال يعملون على ترميم متجر في سوق تقليدي بمدينة حلب بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024. تعرضت المدينة القديمة في حلب، المدرجة ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ 1986، لدمار هائل خلال الصراع الذي بدأ عام 2011. الآن، وبعد سقوط الأسد إثر هجوم خاطف قاده مقاتلو هيئة تحرير الشام، يتطلع السكان إلى إعادة الإعمار. (تصوير: أوزان كوس/الفرنسية)
عمال يعملون على ترميم متجر في سوق تقليدي بمدينة حلب بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024 (الفرنسية)

ويروي هذا التاجر أنه اضطر لترك متجره ثم عاد إليه في العام 2018. ويقول وسط آثار الدمار وقلّة الحركة وضعف الإنارة “الأوضاع ما زالت صعبة”.

وعلى غرار جمال حبال، أعاد فاضل فاضل فتح متجره المخصص لبيع التذكارات والصابون والصناديق المرصّعة.

ويقول هذا التاجر البالغ 51 عاما “كان كلّ شيء مدمرا هنا”، آملا أن تعود المدينة “مركزا تجاريا وصناعيا وسياحيًا” مثلما كانت.

ويضيف “يحدونا الأمل بحياة أفضل”.

صورة جوية تظهر قلعة حلب المطلة على المدينة بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024. تعرضت المدينة القديمة في حلب، المدرجة ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ 1986، لدمار هائل خلال الصراع الذي بدأ عام 2011. الآن، وبعد سقوط الأسد إثر هجوم خاطف قاده مقاتلو هيئة تحرير الشام، يتطلع السكان إلى إعادة الإعمار. (تصوير: أوزان كوس/الفرنسية)
صورة جوية تظهر قلعة حلب المطلة على المدينة بتاريخ 17 ديسمبر/كانون الأول 2024 (الفرنسية)

استقبل فندق بارون في خالي الأيام شخصيات ذات شهرة عالمية، من بينها الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول، ومؤسس نظام جمهورية تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، وأيضا ًالكاتبة البريطانية الشهيرة آغاثا كريستي.

صورة جوية تظهر سوريين يؤدون صلاة الجمعة في الجامع الأموي بالعاصمة دمشق بتاريخ 20 ديسمبر/كانون الأول 2024. قاد المتمردون الإسلاميون هجومًا خاطفًا في 8 ديسمبر/كانون الأول للإطاحة بالرئيس بشار الأسد، منهين خمسين عامًا من حكم حزب البعث في سوريا. (تصوير: عمر حاج قدور/الفرنسية)
صورة جوية تظهر سوريين يؤدون صلاة الجمعة في الجامع الأموي بدمشق بتاريخ 20 ديسمبر/كانون الأول 2024 (الفرنسية)

وكان الفندق مقصدا للسياح والمهتمين بالتاريخ، سواء لعمارته الساحرة، أو لمعاينة مقتنيات توثّق تاريخا مضى، من بينها فاتورة لم تُسدّد، تعود للضابط والدبلوماسي البريطاني لورانس العرب. لكن غرف الفندق وباحاته تحتاج لنفض غبار السنين عنها قبل أن تعود لاستقبال زوارها.

في العام 2014، وفيما كانت الحرب السوريّة في ذروتها، أعرب آخر مالكي الفندق آرمان مظلوميان عن تشاؤمه لمصير الفندق. وقال يومها “أخشى أن تكون الأيام الجميلة قد ولّت”، وقد توفي بعد ذلك قبل أن تضع الحرب السوريّة أوزارها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ دوري نجوم بنك الدوحة.. السد والشحانية في لقاء غير متكافئ

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 8:05 م

آبل تتيح رسميًا الحجز الأولي لهواتف آيفون 17 وآيفون آير

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 8:01 م

وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون التعليمي مع نظيره الأسترالي

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 7:13 م
رائج الآن

‫ دوري نجوم بنك الدوحة.. السد والشحانية في لقاء غير متكافئ

آبل تتيح رسميًا الحجز الأولي لهواتف آيفون 17 وآيفون آير

وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون التعليمي مع نظيره الأسترالي

اخترنا لك

آبل تتيح رسميًا الحجز الأولي لهواتف آيفون 17 وآيفون آير

وزير التعليم يبحث تعزيز التعاون التعليمي مع نظيره الأسترالي

وفاة مواطن بسبب ضرب مبرح تثير غضباً في دمشق

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter