Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»اجتياز الجدار الفاصل.. مغامرة وعواقب وخيمة للعمال الفلسطينيين
سياسة

اجتياز الجدار الفاصل.. مغامرة وعواقب وخيمة للعمال الفلسطينيين

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 18 ديسمبر 5:58 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الخليل- شباب في مقتل العمر، ضاقت بهم السبل وتراكمت عليهم الديون، خاضوا مغامرات خطيرة سعيا للحصول على عمل أو مصدر رزق يسد حاجة أسرهم، لكن الرياح جرت بما لا يشتهون؛ فعادوا إما شهداء أو مصابين بكسور في القدمين أو الحوض أو العمود الفقري وبعضهم بعاهات دائمة.

هؤلاء عمال من الضفة الغربية، كانوا يعتمدون في توفير دخلهم على العمل داخل الخطر الأخضر في قطاعات البناء والزراعة والصناعة وغيرها، لكن الاحتلال منع عودتهم إلى أعمالهم مع بدء عدوانه على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ونظرا لإغلاق المعابر التي تربط الضفة بالأراضي المحتلة عام 1948، يخوض العمال مغامرة الصعود إلى الجدار الفاصل عبر سلالم، يوفرها أشخاص يتقاضون أجرا، يصل ارتفاعها إلى 9 أمتار ثم النزول إلى الجانب الآخر عبر حبل مربوط بأعلى الجدار.

في مغامرة القفز عن الجدار يواجه العمال عدة تحديات منها انقطاع الحبل بهم أثناء النزول، ولا يكاد يمر يوم من دون إصابات تصل مستشفيات الضفة، إضافة إلى الملاحقة من قبل جيش الاحتلال ومن ثم الاعتداء بالضرب والاعتقال.

وكان آخر الضحايا عاملان استشهدا الثلاثاء قرب الجدار الفاصل في مدينة قلقيلية، شمالي الضفة، خلال محاولتهما اجتياز الجدار بحثا عن عمل.

الجزيرة نت التقت عددا من العمال الذين خاضوا تجربة اعتلاء الجدار والقفز بالحبل إلى الجانب الآخر، ونقلت تجاربهم.

الشاب سامر الشحاتيت أصيب بكسور في قدميه بعد سقوطه عن الجدار العازل (الجزيرة)

قصة حقيقية

حتى أكتوبر/تشرين الأول 2023، ظل سامر الشحاتيت (38 عاما) يعتمد في توفير دخله على عمله مع مقاول فلسطيني داخل الخط الأخضر يوفر له عائدا شهريا لا يقل عن ألفي دولار، لكن مع منع دخول العمال توقف دخله بشكل كامل.

انتظر الشحاتيت شهورا طويلة على أمل أن يسمح للعمال بالعودة إلى أعمالهم، فتراكمت عليه الديون، وبات عاجزا عن توفير أدنى احتياجات عائلته المكونة من 8 أفراد، ولم يكن أمامه سوى خوض تجربة تسلق الجدار والقفز عنه، لكنه يعاني من سمنة زائدة، وكان صعوده السلم ونزوله على الحبل مغامرة محفوفة بالمخاطر.

قرر سامر وبمساعدة والده إجراء عملية قص للمعدة لتخفيض وزنه، وبالفعل نجح في تخفيض 50 كيلوغراما خلال 4 أشهر، وشعر أنه بات قادرا على صعود السلم والنزول عبر الحبل رغم ما يحيط بالمغامرة من مخاطر: السقوط عن الجدار أو الاعتقال.

ما توقعه الشاب حصل، فقد فلت الحبل من يده على ارتفاع 3 أمتار، فسقط واقفا، وخلال دقائق بدأ يشعر بالآلام ولم يعد قادرا على الوقوف نتيجة كسرين في القدمين، فتدبر أمره وعاد أدراجه إلى أقرب مستشفى فلسطيني.

مكث الشحاتيت 8 أيام في المستشفى، ووفق توصية الأطباء لا يستطيع العودة إلى السير على قدميه قبل 3 أشهر، ما يشكل عبئا إضافيا عليه نتيجة مصاريف العلاج.

وأوضح أن أسرته وأمثالها تحتاج على الأقل 5 آلاف شيكل (نحو 1400 دولار) لتوفير احتياجاتها الأساسية، في وقت يفتقد فيه العمال لجهات تساعدهم.

تغطية صحفية | مشاهد من وداع الشــهيد ضياء سلمي الذى ارتقى عقب إطلاق الاحتلال النار عليه رفقة الشهيد محمد الأشقر قرب الجدار الفاصل بمدينة قلقيلية pic.twitter.com/p2MpfI9qTR

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) December 17, 2024

أول محاولة

من جهته، يقول الشاب “أحمد”، مفضلا عدم الكشف عن اسمه كاملا، إنه وجد في العمل داخل إسرائيل فرصة لتوفير دخل يزيد على ضعف ما يجنيه موظف حكومي متوسط الدخل بالضفة، وسرعان ما تزوج وأسس أسرة ورزق بطفلة.

وبعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حاول “أحمد” البحث عن عمل في الضفة وانتظر قرابة 14 شهرا من دون جدوى، فتراكمت عليه الديون والتزامات عائلته، فقرر خوض مغامرة القفز عن الجدار للالتحاق بالعمل مع مقاول من فلسطينيي 48، لكن مشواره توقف على ارتفاع 4 أمتار، فانقطع حبل التسلق وسقط أرضا، فأصيب بكسور في العمود الفقري، وبدأ مشوار علاج طويل، من دون أي مصدر للدخل.

ويسجل هذا النوع من الإصابات تحت بنت “إصابات الاحتلال” ويعالج أصحابها مجانا في المشافي الحكومية الفلسطينية.

وفي حالة “حمزة”، وهو أب لـ4 أبناء وفي أواخر العشرينيات من العمر، ضاقت به السبل، فحاول اجتياز الجدار، لكنه سقط عن ارتفاع مماثل وأصيب إصابة بالغة في إحدى قدميه ورضوض في الأخرى، ليصبح عاجزا عن الحركة تماما.

ومما زاد مأساة “حمزة” وصول دورية لجيش الاحتلال لحظة سقوطه؛ حيث قامت باعتقاله وسحله إلى المركبة العسكرية من دون الأخذ بعين الاعتبار إصابته، ثم ألقي به قرب حاجز عسكري خارج الجدار لتنقله سيارة إسعاف فلسطينية إلى المستشفى.

يقول حمزة “لم يؤلمني السقوط بقدر ما آلمني سحلي من الجنود، شعرت كأن قدمي قطعت ولم يتبق سوى الجلد”.

يغامرون بتسلق الجدار الإسرائيلي لدخول القدس
مئات الفلسطينيين سقطوا خلال نزولهم عن الجدار مستخدمين الحبال (الأناضول)

10 شهداء

ووفق تقدير الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين فإن 10 عمال على الأقل استشهدوا خلال محاولتهم الوصول إلى أماكن عملهم و7 خلال الاعتقال، وهم من بين 49 فلسطينيا قضوا في حوادث عمل خلال بحثهم عن لقمة العيش داخل الخط الأخضر وفي الضفة منذ بداية العام الجاري 2024.

وقال سعيد عمران، وهو منسق إعلامي في الاتحاد للجزيرة نت، إن مئات العمال أصيبوا بكسور ورضوض في أنحاء الضفة الغربية نتيجة السقوط عن الجدار أو إطلاق النار عليهم خلال محاولتهم اجتياز الجدار من الضفة إلى داخل الخط الأخضر، آخرهم الشهيدان ضياء شريف سلمي (32 عاما) ومحمد زكي الأشقر (31 عاما) من مدينة قلقيلية، اليوم الثلاثاء.

وأضاف أن اتصالات تجريها النقابة مع جهات حكومية لمساعدة العمال، لكن دورها كان بارزا في إيواء عمال غزة الذي تقطعت بهم السبل وأبعدوا إلى الضفة الغربية عند بدء الحرب على القطاع، وتوفير احتياجاتهم ودفعات مالية. أما عن عمال الضفة فأشار إلى توفير تأمين صحي مجاني لهم.

وتواصل الاتحاد مع سلطة النقد الفلسطينية لإعفاء العمال من رسوم إعادة الشيكات التي تتقاضاها البنوك وتقديم سلف مالية لهم بضمانات بسبب توقف عملهم ومنعهم من الوصول إلى ورشاتهم في إسرائيل، لكن البنوك لم تلتزم.

وقال إن الوضع المالي للسلطة صعب، ومع ذلك تم الإعلان عن مبادرة بتقديم قروض من دون فوائد استفاد منها نحو 6 آلاف عامل، لكن هذا العدد لا يزيد على 1% من العاطلين عن العمل.

مقاضاة إسرائيل

وقال عمران إن هناك تحركا لدى منظمة العمل الدولية لمطالبة إسرائيل بتعويض نحو 205 آلاف عامل تعطّلوا عن عملهم منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وكشف عن أن العمال الفلسطينيين يشكلون نحو 20% من الأيدي العاملة في إسرائيل.

ويفيد تقرير لمنظمة العمل الدولية نشر في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بفقدان أكثر من نصف مليون وظيفة في فلسطين بعد الحرب على غزة؛ نحو 200 ألف منها في غزة ونحو 300 ألف في الضفة الغربية، ما تسبب في خسائر يومية بلغت 21.7 مليون دولار.

في حين تشير معطيات الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين إلى خسارة شهرية تقدر بنحو مليار و250 مليون شيكل شهريا (نحو 350 مليون دولار) نتيجة عدم تمكن العمال من العودة إلى أعمالهم في إسرائيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م123 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م93 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م88 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:52 م

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:50 م

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 ديسمبر 7:47 م
رائج الآن

مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور يستحدث «شوط المدارس» لتأهيل جيل جديد من الصقارين

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

اخترنا لك

استنفار أمني في صبراتة الليبية بعد مقتل «العمو»

‫ رئيس هيئة تنظيم الاتصالات: اليوم الوطني مناسبة تعزز قيم الولاء والانتماء

‫ موعد مباريات نصف نهائي كأس العرب قطر 2025

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter