Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ حظوظ أنديتنا قائمة بنخبة آسيا

اليوم.. انطلاق مهرجان جازان 2026 تحت شعار «كنوز الطبيعة»

‫  الأرصاد الجوية: طقس بارد نسبيا نهارا على الساحل وغائم جزئيا في البحر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»غزة دفعت الإسرائيليين في وادي السيليكون للخروج من عزلتهم
سياسة

غزة دفعت الإسرائيليين في وادي السيليكون للخروج من عزلتهم

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 04 ديسمبر 9:26 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أفاد تحقيق صحفي نشرته صحيفة هآرتس، بأن موجة معاداة السامية التي أعقبت طوفان الأقصى، دفعت المغتربين الإسرائيليين في وادي السيليكون بالولايات المتحدة إلى الخروج من عزلتهم، وتبني نشاط شعبي محلي للرد على ما تسميه “شيطنة” إسرائيل واليهود.

واستهلت الصحيفة التحقيق، الذي أجرته كبيرة مراسليها جودي مالتز، بالحديث عن زوجين إسرائيليين هما هاغيت وعوديد شيكل اللذان حطا رحالهما في مدينة بالو ألتو بوادي السيليكون منذ بداية طفرة التكنولوجيا الفائقة، وكانا يخططان للبقاء لمدة عامين فقط. ورغم مرور ما يقرب من 25 عاما، فإنهما لا يزالان يقيمان هناك مع أطفالهما الأربعة.

ومثل العديد من الإسرائيليين الذين يعتبرون هذا الجزء من شمال كاليفورنيا وطنا لهم -أو على الأقل وطنهم الثاني- عاش آل شيكل، معظم هذا الوقت، في “فقاعة إسرائيلية” ولم يختلطوا سوى مع إسرائيليين مثلهم.

بعد طوفان الأقصى

وتقول مالتز في تحقيقها، إن كل ذلك تغير بعد أسابيع قليلة من هجوم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عندما اكتشفت عائلة شيكل أن عمدة المدينة والعديد من أعضاء المجلس البلدي فيها، قد وقعوا على إعلان يدين إسرائيل بسبب أفعالها في قطاع غزة.  فكان أن شرعت العائلة في تنظيم احتجاج أثناء اجتماع لمجلس المدينة، وحشدت له أصدقاءها وجيرانها من الإسرائيليين.

وعلى الرغم من أن الجاليات اليهودية في جميع أرجاء العالم لا تزال في حالة ارتباك وحيرة، بعد مرور أكثر من عام على طوفان الأقصى، فإن صدمة المغتربين الإسرائيليين كانت أكبر.

ووفقا للتحقيق، فإن ما يقدر بنحو 40 ألف إسرائيلي يعيشون في وادي السيليكون، إذ يُعدون الأكبر عددا والأكثر ثراءً من بين جميع الجاليات الإسرائيلية المنتشرة في أنحاء العالم.

قوة بعاصمة التكنولوجيا الفائقة

وتشير هآرتس إلى أن الإسرائيليين أصبحوا قوة كبيرة في عاصمة التكنولوجيا الفائقة في العالم، مضيفة أن منطقة خليج سان فرانسيسكو في ولاية كاليفورنيا، حيث يقع وادي السيليكون، باتت معروفة بسياساتها “التقدمية”، التي تعتبرها مالتز أنها مرتبطة تقريبا بالحركات المؤيدة للفلسطينيين.

وتورد أنه ليس من قبيل المصادفة أن حركة “الصوت اليهودي من أجل السلام” المناهضة للصهيونية وحركة “طلاب من أجل العدالة في فلسطين” -وهما قوتان رائدتان في الاحتجاجات الجامعية في العام الماضي- بدأتا نشاطهما في وادي السيليكون.

ومع أن اليهود الأميركيين عادة ما يستجيبون، في أوقات الأزمات التي تمر بها إسرائيل، بالتبرع بأموالهم، فإن العمل الخيري والعطاء ليس من شيم الإسرائيليين حاملي جنسية دولة الاحتلال، حتى المقيمين منهم في الولايات المتحدة، على حد تعبير مراسلة الصحيفة.

وكما يقول عوديد هيرموني -وهو رأسمالي مغامر انتقل إلى وادي السيليكون قبل 13 عاما- إن “التبرع بالمال ليس جزءا من الحمض النووي الإسرائيلي. فلطالما كان الأمر عن الإسرائيليين يتعلق بالتبرع بالدم”.

الكيبوتس الرأسمالي

وقد تغير ذلك أيضا بعد طوفان الأقصى، حيث شارك هيرموني في تأسيس شركة “جيه فينشرز” تديره مجموعة من اليهود الأميركيين والإسرائيليين، وهو صندوق استثماري في مجال التكنولوجيا الفائقة يطلق عليه “الكيبوتس الرأسمالي”.

وقال هيرموني إن الصندوق جمع أموالا من الإسرائيليين بقدر ما جمعه من اليهود الأميركيين، مشيرا إلى أن ذلك كان مفاجأة له “لأنني لم أرَ إسرائيليين يتبرعون بهذه الطريقة من قبل”.

ولكن في حين أن هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وما تلاه من أحداث، قد خلقت روابط جديدة بين الإسرائيليين واليهود الأميركيين الذين يعيشون في منطقة خليج سان فرانسيسكو، فقد كشفت أيضا عن انقسام متزايد داخل المجتمع الناطق بالعبرية.

وفي الأشهر التسعة التي سبقت هجوم حماس، نظم العديد من المغتربين الإسرائيليين، في جميع أنحاء العالم، مظاهرات أسبوعية تضامنا مع الاحتجاجات في إسرائيل ضد محاولات الحكومة إجراء تغييرات على النظام القضائي. وقبل طوفان الأقصى بأسابيع، خرج الآلاف منهم للاحتجاج على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثناء زيارته وادي السيليكون.

انقسامات

وفي دلالة على تلك الانقسامات، ذكرت الصحيفة أن إسرائيليا يدعى هانوش إيرون -وهو مدير تنفيذي متقاعد في مجال التسويق في وادي السيليكون- كان قد أيد الحرب الإسرائيلية على غزة مباشرة بعد هجوم 7 أكتوبر، لكن موقفه تغير الآن.

ونقلت هآرتس عن إيرون أن العديد من صداقاته مع الإسرائيليين المحليين تعرضت لضغوط كبيرة، واعتبر أن الديمقراطية والاحتلال -من وجهة نظره- متضادان، مؤكدا أنه لم يعد بإمكانه طرح هذا الموضوع في نقاشاته معهم دون أن يثير ذلك توترا. كما اكتشف الرجل أنه ليس هناك توافق بينه وبين الإسرائيليين في وادي السيليكون فيما يتعلق بنظرتهم لمعاداة السامية.

ولطالما كان بقاء إسرائيل، بالنسبة لكثير من الإسرائيليين الذين انتقلوا للعيش في وادي التكنولوجيا الفائقة، أمرا مفروغا منه، إلا أن طوفان الأقصى نسف هذه القناعة وما أعقبها من افتراضات، وفق التحقيق الصحفي.

اليهود في أستراليا

وتناولت هآرتس أيضا أوضاع اليهود في أستراليا البالغ عددهم 110 آلاف. وقالت إن رد فعل الكثيرين منهم على هجوم حماس كان بمثابة جرس إنذار صادم. ففي حين يخطط البعض الآن للانتقال إلى إسرائيل، يشدد آخرون على أهمية عدم الانكفاء داخل “فقاعة يهودية”.

ومن بين هؤلاء طاهٍ شاب من مدينة بريسبين في أستراليا، اسمه دوفي شابيرو، فضَّل أن يُنادى باسم “ديفيد” لتجنب الكشف عن هويته اليهودية. وقال للصحيفة إنه، منذ هجوم حماس في عام 2023 وما تلاه من حرب إسرائيل على غزة، قطعت 3 فتيات علاقتهن معه بعد أن اكتشفن أنه يهودي.

ومنذ طوفان الأقصى، رصد المجلس التنفيذي ليهود أستراليا زيادة بنسبة 316% في حوادث معاداة السامية في البلاد.

وطبقا لهآرتس، فقد بدأت هذه الموجة غير المسبوقة من معاداة السامية في أستراليا بعد يومين فقط من هجوم حماس، عندما سُمع متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين في دار الأوبرا في سيدني وهم يهتفون “اللعنة على اليهود”، من بين شعارات أخرى معادية للسامية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م254 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م157 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م150 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ حظوظ أنديتنا قائمة بنخبة آسيا

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 9:07 ص

اليوم.. انطلاق مهرجان جازان 2026 تحت شعار «كنوز الطبيعة»

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 8:16 ص

‫  الأرصاد الجوية: طقس بارد نسبيا نهارا على الساحل وغائم جزئيا في البحر

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 8:14 ص
رائج الآن

‫ حظوظ أنديتنا قائمة بنخبة آسيا

اليوم.. انطلاق مهرجان جازان 2026 تحت شعار «كنوز الطبيعة»

‫  الأرصاد الجوية: طقس بارد نسبيا نهارا على الساحل وغائم جزئيا في البحر

اخترنا لك

اليوم.. انطلاق مهرجان جازان 2026 تحت شعار «كنوز الطبيعة»

‫  الأرصاد الجوية: طقس بارد نسبيا نهارا على الساحل وغائم جزئيا في البحر

استدعاء دراجات هوندا سي بي إف 300

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter