Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

حرارة الأحداث.. حين يصبح الصيف بطلا صامتا في الأفلام

قطر تدين بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني

السعودية تدين العدوان الإيراني على قطر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»من ساحة الجمهورية.. الحراك الفرنسي يتضامن مع لبنان وفلسطين
سياسة

من ساحة الجمهورية.. الحراك الفرنسي يتضامن مع لبنان وفلسطين

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 04 ديسمبر 9:09 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
فاطمة شرف الدين، الجزيرة نت- خاص

3/12/2024–|آخر تحديث: 3/12/202406:10 م (بتوقيت مكة المكرمة)

من ساحة الجمهورية في باريس، خلال تجمع تضامني مع لبنان وفلسطين، ودعما للمقاومة في هذين البلدين ضد الاحتلال الإسرائيلي، تصرخ “سارة” بلهجة لبنانية، بين الحشود، وتنتقد “الخطابات الرنانة” لأحد أعضاء حزب يساري فرنسي.

لفتت كلماتها العربية الغاضبة انتباه العرب وغير العرب الحاضرين.

في ساحة “النضال”

عبّرت سارة عن غضبها أكثر بعدما التف حولها بعض المحتجين والمحتجات، وتشرح بالفرنسية تارة وبالإنجليزية تارة أخرى: “نحن لا نريد خطابات عن عمل محكمة العدل الدولية والعدالة والسلام، ولا حتى نريد هذه التجمعات الشكلية، نحن نريد أفعالا حقيقية”، وتضيف: “دمنا صار ماء، فقدت صديقين وأفرادا من عائلتي، والمئات يستشهدون من أجل حماية أرضنا، وهم بارعون فقط في الحديث عن القوانين”.

أنقل ما سمعته من سارة التي قابلتها لدقائق، ثم اختفت بين الحشود، دون أن أعرف عنها تفاصيل أكثر من اسمها، الذي استرقت السؤال عنه أثناء كلامها.

سارة، شابة لبنانية، تعيش في بلد أوروبي “صديق” للبنان، يعجز فيه حتى السياسيون اليساريون، عن تحقيق مطالب إنسانية. ويختبئون خلف الكلام “الملغوم والمعسول” كما تقول، لتبرير مواقفهم.

تمثل حالة سارة مشاعر كثير من اللبنانيين واللبنانيات في بلاد الاغتراب، ولا سيما في فرنسا، البلد الذي يشتهر بالمظاهرات والإضرابات والوقفات الاحتجاجية، كوسائل أولية للضغط على الدولة لتحقيق المطالب الشعبية.

تاريخ من النضال دعما للشعبين اللبناني والفلسطيني

نشط العمل الاحتجاجي في فرنسا ضد الاحتلال الإسرائيلي بقوة في بداية ثمانينيات القرن الماضي، وتحديدا مع الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982. حيث كان الحضور القوي للطلاب اللبنانيين في مختلف المدن الفرنسية عاملا أساسيا للدفع نحو أنشطة ثقافية وندوات وورش توعوية، ثم مظاهرات ووقفات احتجاجية تنديدا بجرائم العدو الإسرائيلي في لبنان وفلسطين.

وفقا للأستاذ الجامعي السابق في مدينة غرونوبل الفرنسية حسن كحيل، والمناضل في المدينة نفسها منذ قدومه إليها عام 1978، كان للاتحاد الطلابي اللبناني والجمعيات اللبنانية-الفرنسية دور كبير في توعية المجتمع الفرنسي بالقضية الفلسطينية. ويشير كحيل إلى أن “الأحزاب اليسارية الفرنسية كانت داعمة لنضالهم”.

صورة لأعضاء الجمعية الدوفينية للصداقة الفرنسية-اللبنانية عام 2003، خلال اجتماع احتفالي بذكرى تحرير لبنان (مواقع التواصل)

ويضيف كحيل “في فترة حكم شيراك، كان التعاطف أفضل مع لبنان وشعبه نسبة للعلاقات الجيدة التي كانت قائمة بين الرئيس الفرنسي ولبنان”. ويوضح “لكن بين العام 2006 و2010، بدأت تخفت حركة التضامن، وأصبح الدعم محدودا. كما زاد التضييق على حرية التعبير، خصوصا بعد تزايد الخلط بين القضية الفلسطينية وبعض الهجمات الإرهابية. مما أثر سلبا على تعاطف الكثير من الفرنسيين مع القضايا العربية عامة، والفلسطينية خاصة”.

وأشار كحيل أيضا إلى الانقسام السياسي والفكري داخل الجالية اللبنانية في فرنسا على أنه “أمر محزن”. فاللبنانيون الذين كانوا يناضلون سابقا، أصبحوا كبارا في السن ولم يعودوا قادرين على استكمال العمل. لكن على الرغم من عتبه على ضعف أو غياب العمل النضالي لفئة الشباب اللبنانيين حاليا في فرنسا، ومعظمهم طلاب جامعيون، فإن كحيل يتفهمهم لأنه “من الطبيعي أن يخاف الطلاب على مستقبلهم”.

مشاركة اليسار الفرنسي وفعالية الحراك

لا شك في أن مشاركة الأحزاب اليسارية الفرنسية في الحراك إلى جانب الجمعيات والمنظمات والنقابات والمناضلين والمناضلات، أمر له أهمية وتأثير. إلا أن المنظمات الداعمة للقضية الفلسطينية ونضال الشعبين الفلسطيني واللبناني، ترى دور هذه الأحزاب غير كاف.

وتعتبر كارولين ريفيرا دارسيلا، ناشطة فرنسية في منظمة “طوارئ من أجل فلسطين” (Urgency palestine)، أن الثقة الشعبية في عمل اليسار الفرنسي من أجل وقف الإبادة في فلسطين بدأت تتلاشى، وتوضح قائلة: “للأسف، نموذج اليسار الفرنسي اليوم هو نموذج اليسار الأبيض، الذي يعيش في صدمة الإرث الاستعماري، والعاجز عن وقف إبادة جماعية”، وتؤكد أنه “إن لم تتمكن هذه الأحزاب من التحرك في وجه إبادة جماعية، فإنه لا يمكن التعويل على عملهم السياسي في البلد”.

وبالنسبة لكارولين، يجب أن يتكامل الحراك المرتكز على المظاهرات والتجمعات التضامنية، مع العمل على كسر الاقتصاد الداعم للإبادة، وذلك “عبر تكثيف جهود مقاطعة المؤسسات والأعمال الفكرية والعلمية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، وأيضا المطالبة بوقف تسليح الجيش الإسرائيلي”. لذلك فهي تثني على ضرورة المثابرة الجماعية والفردية على المدى الطويل في الحراك لتحقيق نتائج أكبر. وتأكيدا على نجاح المقاطعة في فرنسا، تستذكر الانتصار الذي حققته حملات المقاطعة في فرنسا “بي دي إس” (BDS)، في ضغطها على بعض الشركات لإنهاء علاقاتها التجارية مع إسرائيل.

Nancy, France, June 1, 2024 demonstration in support of Palestine. people are in the streets with flags and banners in solidarity with the Palestinian people after the deadly bombings
الرسالة التي يتبناها الناشطون هي أن نضالهم لن يتوقف حتى تحقق الشعوب الفلسطينية واللبنانية حقوقها (شترستوك)

بنظر كارولين، حتى عندما يشعر الناشطون بالعجز، من “الواجب” عليهم أن يستمروا من أجل الشعبين اللبناني والفلسطيني، فتقول: “يعتبر دورنا كناشطين في فرنسا صغيرا أمام شجاعة دور المقاومين في فلسطين ولبنان، لكن علينا أن لا نستسلم، وأن نكمل في محاربة النظام الصهيوني ومشاركيه من الدول الغربية، من قلب فرنسا”، لأن هدف القوى السياسية الكبرى هو “تحييد أنظار الناس وجعلهم يتوقفون عن الاهتمام بما يحدث، ليتمكنوا بعدها من تبرير الجرائم التي ترتكب بحق الفلسطينيين واللبنانيين”.

ومع أن قياس تأثير المظاهرات أو غير أشكال الحراك في فرنسا، على الرأي العام الفرنسي، هو أمر صعب. لكن العمل “يرتكز على التأثير على المدى البعيد” بحسب كارولين. وتضيف: “أما تأثير الأعمال الحالية فهو رمزي جدا، وقد تمكنا من لمسه في أكثر من حالة، وخاصة في الانتخابات التي حصلت هذا العام”. وتشدد على أهمية إيجاد الدوافع والتحفيزات دائما، للاستمرار في العمل ضد الاستعمار.

الحراك الشعبي.. امتداد للوعي الجماعي

يواصل الناشطون في الحراك التضامني العمل، رغم الضغوط السياسية والتضييقات القانونية، مدركين أن التغيير الحقيقي لا يأتي بسهولة، بل يحتاج إلى صبر وجهد مستمرين. ورغم محدودية الحركات في بعض الأحيان، وضعف تأثيرها، ورتابة الأحداث، فإن التزامهم الثابت يساهم في إحداث صدى واسع على المدى البعيد. ينطوي هذا التضامن على أمل مستمر في تحرير فلسطين، وتحدي النظام السياسي الذي يسعى لطمس الحقيقة وتبرير الجرائم الإسرائيلية المرتكبة بحق الشعبين اللبناني والفلسطيني.

وفي هذا السياق، يبقى العمل الميداني والتجمعات الشعبية في فرنسا أدوات أساسية لرفع الوعي وتعزيز التضامن الدولي والعالمي. فتلك الحراكات لا تنحصر فقط في الشوارع، بل تمتد إلى كل جزء من الوعي الاجتماعي والثقافي والاقتصادي، ساعية لتوحيد الجهود الداخلية ضد الاستعمار، من ساحات التظاهر، إلى حرم الجامعات، إلى المنازل والشوارع، والعقول.

وتظل الرسالة الأساسية التي يتبناها الناشطون هي أن نضالهم لن يتوقف حتى تحقق الشعوب الفلسطينية واللبنانية حقوقها كاملة، وأن الاستمرار في هذه المسيرة هو سبيل مقاومتهم، لتحرير الأرض، كل الأرض، ودحر الاستعمار، “حجرا حجرا، وحائطا حائطا” (pierre par pierre et mur par mur nous détruirons la colonisation)، كما يرددون في تجمعاتهم ومظاهراتهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

احتفاء وجدل في إسرائيل بعد الضربات الأميركية لإيران

سياسة الإثنين 23 يونيو 8:53 م

القاديانية.. 135 عاما من الجدل حول النبوة والانتماء للإسلام

سياسة الإثنين 23 يونيو 7:52 م

تفاصيل ملاحقة شبكات الموساد للتجسس في إيران

سياسة الإثنين 23 يونيو 6:50 م

باكستان والهند.. أبرز الجماعات التي يتهم كل طرف الآخر بدعمها

سياسة الإثنين 23 يونيو 5:49 م

من الجنرال “غوريلا” الذي خطط ونفذ عملية “مطرقة منتصف الليل”؟

سياسة الإثنين 23 يونيو 4:49 م

خبايا صراع الظلام بين إسرائيل وإيران

سياسة الإثنين 23 يونيو 3:48 م

إعلام إسرائيلي: الضربة الأميركية غير كافية وإيران قد تصنع قنبلة نووية

سياسة الإثنين 23 يونيو 2:46 م

ضربات ترامب لإيران.. بين حسابات الردع وضغوط الحلفاء

سياسة الإثنين 23 يونيو 1:46 م

زيلينسكي: واشنطن أوقفت عنا المساعدات العسكرية والمعلومات الاستخباراتية

سياسة الإثنين 23 يونيو 11:44 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

حرارة الأحداث.. حين يصبح الصيف بطلا صامتا في الأفلام

بواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 9:33 م

قطر تدين بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني

بواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 9:05 م

السعودية تدين العدوان الإيراني على قطر

بواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 9:04 م
رائج الآن

حرارة الأحداث.. حين يصبح الصيف بطلا صامتا في الأفلام

قطر تدين بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني

السعودية تدين العدوان الإيراني على قطر

اخترنا لك

قطر تدين بشدة الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني

السعودية تدين العدوان الإيراني على قطر

‫ عاجل.. الكويت والبحرين تغلقان مجالهما الجوي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter